#1  
قديم 07-27-2008, 07:39 PM
الصورة الرمزية زهرة الشمال
زهرة الشمال زهرة الشمال غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 110
افتراضي نعم هناك زوجات طويلات اللسان... واليد أيضا

 

نعم هناك زوجات طويلات اللسان... واليد أيضا


تحقيق- فوز الظاهر |
المصدر – الرأي

وهل أصبح ضرب النساء لازواجهن شائعا؟!
يقولون ان هذا يحدث فعلاً... وكثيراً هذه الأيام!


تعددت وسائل الزوجات لتعذيب الرجال بطرق متعددة. فمنهن من تسرق من جيبه وأخرى من تستخدم لسانها كسلاح فتاك لمواجهة الزوج والاستغلال غير المباشر بالتعذيب النفسي وأخريات بالصمت والكثير من الطرق النسائية المستخدمة وتعتبر طرقا تعذيبية تختلف شدتها من امرأة لأخرى.
وآخر ما لجأت إليه المرأة متناسية ما خلقت عليه بأن تصبح هي الآمرة والناهية بالمنزل ثم تستخدم العقاب الجسدي كالضرب!
الأدهى من ذلك انها تستخدم بعض الادوات كي يكون الضرب أكثر ألما فهل فعلا امتلكت المرأة الجرأة على الضرب المبرح لزوجها وأصبحت تمارسها أحيانا علنا... فكيف استطعن ان يملكن الجرأة والوقاحة بأن تمتد أياديهن على الرجال، ولماذا قبل الرجال الذين تؤكد الحقيقة العلمية انهم الأقوى والاقدر من الناحية الجسمية ضد النساء؟!


ما الأسباب التي جعلت من النساء يلجأن لاستخدام الضرب والعنف الجسدي ضد الرجال لحل المشاكل بينهم؟
وهل يحق لها ان تستخدم أداة حادة لتضربه او تستخدم يدها كي تأخذ حقها؟


عندما نستمع لبعض القصص من بعض النساء العنيفات اللاتي يضربن ازواجهن قد نقول لانفسنا: لا ربما هي حالة شاذة؟ أو هناك مبالغة بالامور يستحيل ان توجد امرأة بهذه المواصفات الرجولية... لكننا نتفاجأ فعلا بوجود حالات كثيرة تعرض لها الرجال لعنف زوجاتهم فنقول: لماذا انقلبت النعومة والانوثة الى خشونة وعنف مخيف... ولماذا تستمتع المرأة بهذا الوضع غير الطبيعي ولماذا تتناسى أنوثتها بأخذ دور غير مناسب لها بالحياة، وهل تعتقد ان القوة التي تتصف بها تكون شيئا جاذبا ويحسن من نظرة الناس لها.
لعلنا فعلا ننظر لكل امرأة تستخدم لسانها السليط بأنها امرأة سيئة المعشر ونطلب من الله ان يعين زوجها لتحمله لسانها واستمراره بالعيش معها مع وجود صراخها وشكواها الدائم واختيار ألفاظ سيئة فما هي ردود الأفعال يا ترى على امرأة لا تكون سليطة اللسان فقط ولكن طويلة اليد على زوجها؟! فهل نصفق لها على الدور الذي قامت به أم ننظر باستهزاء وحزن لحالها.


امتلكت المرأة مميزات كثيرة تجعلها تؤدي حولها الحنان واللطف وقالوا قديما انها أكثر ذكاء بالعلاقات العامة وبطرق التعامل مع أصدقائها وأسرتها، ويتم اختيارها دوما بالاماكن التي تضعها بواجهة الاستقبال لتميزها بحسن اختيار الالفاظ والرقة بالتصرفات والابتسامة البشوشة التي تجعل الكثيرين بالوظائف المهمة يستعينون بها ولكن نفاجأ الآن بأن الرجال أصبحوا الأحسن بالتعامل والافضل بردة الفعل والأذكى بالتصرف وأصبح الكثيرون يفضلون وجود الرجل بدلا من المرأة لقلة الاخطاء ولقلة النساء اللاتي يمتزن بالشيء المعتاد لدورهن الطبيعي... فهل نتصور ان نرى المرأة مستقبلا (بودي غارد) لاحدى الشخصيات أو تعمل بحماية الشخصيات وتنادي بالمساواة بهذه الوظائف فليس معنى المساواة أن أبحث عن كل وظيفة مشقة ومتعبة يمارسها الرجال ومن ثم انادي باسم المساواة... فالأجدر ان تنال شيئا أكثر أهمية لا يؤثر على أنوثتها ولا يبعدها عما هو طبيعي ومعتاد... نعم هناك وظائف كثيرة يعمل بها الرجال ولم تعمل بها النساء وبدأوا يشاركوهم بها ولم تجعل الألسن تتهامس أو تقول انها كالرجل فعلا... فالافضل لك يا امرأة ان تتعرفي على نفسك اكثر وما هي الاطباع التي يجب ان تتصف بها المرأة ولا نظن ان امتلاك القوة الجسدية والتي تستخدم في غير محلها كالضرب الموجه للزوج أو للأبناء او لمن يعيشون حولها.

استغلي طاقتك!
فالأجدر ان تفرغ المرأة هذه الطاقة المكنونة على لص قد دخل المنزل او على شاب قد تلفظ بألفاظ غزلية نحوها وأشك بأن هذه النوعية يمرون عليها لان المرأة التي تستخدم قوتها الجسدية بالضرب والعنف المنزلي هي امرأة خالية من الانوثة وربما هناك هرمونات رجالية قد غلبت عليها وجعلتها تتصرف كالرجل وتوجه عنفها على من هم أقرب لها.


وهناك حلول كثيرة يجب ان تتبعها المرأة كي تتماسك أمام زوجها ولا تمد يدها عليه.
وكما قلنا حاولي استغلال هذه الطاقة المكنونة ضد الافراد غير المرغوب بهم كأن يأتي شخص ويعتدي على ابنائها أو يقوم بضربهم فهنا استغلي هذه الطاقة باسداء اللكمات العنيفة له حتى يسقط متأثرا بجراحه من الألم وهنا لن تواجهي أي نقد فهذه الأم تدافع عن أبنائها، كذلك يحتاج الآخرون لفزعة هؤلاء النسوة كأن يتهجم أحد الأشخاص على أحد من اخوتها او احد من افراد اسرتها فوجودها سوف يكون ايجابيا نحو هؤلاء الذين لا يجدون من يقف أمامهم... ولعل هذه الامور تحدث كثيرا بالاسواق والمنتزهات لذلك سوف نعتبرك من أهم المرافقين الذين لن يتنازلوا عنك بسهولة ولو ايضا قامت كل امرأة بالتنفيس عن القوة الجسدية التي بداخلها بحمل الأثاث الثقيل بالمنزل وتغيير أماكنه كنوع من التغيير او تنظيف الأثاث بحمله من مكانه ثم اعادته مرة أخرى لعل وعسى ان يأتي الزوج بنهاية اليوم ليجد زوجته استهلكت طاقتها وأصبحت أليفة خاملة لا تستطيع ان تبذل مجهودا آخر أو تمتلك طاقة عنيفة كي تهاجم بعنف وبقسوة!!
الطرق كثيرة ان اردت ايتها المرأة ان تستفيدي منها ولكن ابتعدي عن الضرب المستخدم ضد الزوج. ولا تعتقدي ان ذلك هو التصرف الصحيح بل هو من التصرفات السلبية التي لا تعود الا بالضرر على الزوجين وتصبح العلاقة بينهما سيئة جدا تنتهي بمآس ونهايات لا تحمد عقباها.

زوجتي تضربني... لماذا؟!
أولى الأسباب بنظري هو الزوج الذي يسمح ان تبدأ الزوجة باهانته بالالفاظ أولا وتبدأ تدريجيا بتوبيخه ومن ثم يصبح مهيئا لأي ضربة موجهة إليه، ويحاول بعضهم ان يردها ولكن قد يشعر بالندم لجرأته على ضربها وهو لعدة أسباب قد يكون تعلقه بالأبناء وعدم رغبته بهدم منزل الزوجية... ولعل طيبة الزوج مع الزوجة والأبناء تجعل جميع الافراد يتمادون باستغلالها وأولهم الزوجة... عندما تدرس شخصيته ومع مرور الوقت توهمه بعدم مقدرته بادارة المنزل واحيانا تمسك بزمام الامور بالمنزل ما يجعلها تمتلك الجرأة بأن تعنفه وتصرخ عليه لأي خطأ يرتكبه وللاسف ليونة الرجل وأسلوبه المستخدم أحد الاسباب التي تجعل المرأة تفعل ما تشاء من تصرفات مشينة تجاهه، وعدم وضعه حدا لهذه التصرفات وسكوته امرا يستغرب منه البعض.
لقد رأينا الكثير من النساء يشاركن أزواجهن بالامور المادية وهذه حال أغلب المنازل الكويتية خاصة ان كانت الزوجة امرأة تعمل باحدى الوظائف ولها راتبها فأغلبهن يساعدن الرجل بالوظائف المادية والمعنوية بالمنزل فكل ما يحتاجه الابناء وما ينقص بالمنزل توفره الزوجة وقد تعطي زوجها ايضا ان نقصته المادة ولكن رغم كل ذلك لم تهتز صورته بالمنزل الا انها نالت اهمية لديه ولن تسمح المرأة لنفسها بان تستغل الوضع المادي للزوج بأن تتصرف بالطريقة التي تشاءها. ولا تلجأ لاستخدام الضرب مهما وصلت الامور بينهم... لذلك يجب ان يحافظ الرجل على مكانته والأفضل ألا يلجأ لمال زوجته أو يضع المسؤولية الكاملة لها بتدبير شؤون المنزل فتربية الأبناء والاهتمام بالزوج هي من المهام الرئيسية للزوجة وان كانت الزوجة ترغب بنفسها في المساهمة بتعديل بعض الاوضاع او تبدي رغبتها بالتعاون معه ببعض الامور فلا بأس بذلك.
الرجل لا بد ان يمتلك نظرة ثاقبة لتصرف الزوجة وخاصة ان نطقها ببعض الالفاظ فلا يقول لا يوجد احد يشاهدهم اذا لا توجد مشكلة بذلك فهي ان بدأت بها بداخل المنزل فسوف تبدأ تدريجيا باخراجها من محيط المنزل ومن هو الذي يقبل بالاهانة داخل او خارج المنزل فالرجل هو نفسه سواء كان خارجها أو داخلها.


إذا العنف يعود على الرجل في بادئ الامر ان سمح له بان يخرج فقد وصل الامر الى استخدام العنف وان لم يضع حدا لذلك فسوف يستمر ويظل الرجل يتألم على أمل ان يأتي أحد لينقذه.
من العوامل الأخرى التي تسمح للمرأة بالتجرؤ على زوجها هي قدرتها المادية التي تفوق الرجل أحيانا فتجعله ضعيفا أمام المرأة، بسبب ما تقدمه من ماديات وتسهيلات قد يصعب على الزوج توفيرها، لذلك نجد بعضهم يلتزمون الصمت امام هذه المغريات المادية، ويفضلون عدم التصرف كرجال... كذلك التربية التي تعودت النساء عليها وهي ان ترى الفتاة أمها هي المسيطر بالمنزل، والاب دوره ثانوي فتغرب بنفس ما تربت عليه وان تصبح كامها المسيطرة والعجيب بالأمر ان تجد اسرة الفتاة تقف بجانبها بهذه الأمور فالأخ يستشيط غضبا على الزوج الذي يدافع عن حقوقه او يقوم بالصراخ على اخته (التي هي زوجة المغلوب على أمره) ونجد الاب يطلب من ابنته مغادرة بيت الزوجية ان لم يرضخ الزوج لأوامر زوجته فكيف يقبل الرجال على غيرهم من الازواج ان يفعل بهم هذا في حين نجدهم لا يقبلونها على أنفسهم أو تقبلوا بهذا الوضع لأنهم تعودوا عليه؟!


فعلا أمور عجيبة تحدث نتيجة عدم اللجوء للطرق الصحيحة فهنا المرأة تعودت على وجود مساندة رجالية ونسائية من أهلها يدفعون بها كي تتصرف بقوة امام الرجل وخاصة ان كانت هي (الدلوعة) المدللة بين الأبناء فكيف يقبلون بزوجها ان يرفض لها طلبا.
قال أحدهم ضاحكا على حال الرجال: اثناء جلوسي بمنزلي اسمع اصوات ضرب وصراخ واذا بجاري ينال ضربا مبرحا ومن ثم يطرد من الشقة وتقوم بقفل أبوابها ولكني امسكت بيده وقمت بنصحه بألا يسمح لها بان تضربه وان يكون قويا وعدم السكوت على هذه التصرفات وانه رجل وكانت حالته مأسوية ويعترف بأنه لا يستطيع لها فهي قوية جدا بحيث لا يقدر على مواجهة الضربات... فذهب الرجل لمنزله ولكن استمر وضعه على ما هو عليه!

حالات نادرة
فهل فعلا يحق للزوجات ان يستخدمن قوتهن بضرب الازواج للاسف انني ان انظر انها غير سليمة وسوف تؤثر على الطرفين وان استخدمت المرأة اسلوب الضرب فهي بحالات نادرة جدا قد يغفل المجتمع عنها كأن يأتي زوجها بحالة سكر ويتصرف بطريقة طبيعية فهنا لا تلام ان قامت بدفعه خارج غرفة الزوجية كنوع من الرفض او يكون مدمنا وتحاول ان تدافع عن نفسها وتبعد ما جلبه لمنزلها... وهذه الامور قليلة الحدوث لكن ان تقوم الزوجة بجلب أداة حادة لأن الزوج رفض ان يعطيها مالا غير لازم كي تسعد نفسها او لعدم رغبته بالسماح لها بالسفر للسياحة او من اجل عدم رغبته بأن تذهب لزيارة أهلها فهل تستدعي هذه الامور غضبا عارما من المرأة وان تصب جام غضبها على زوجها الذي يرى انها انفعلت من دون سبب، ولجأت لطرق خاطئة وهي الضرب والرجل الذي يقبل بأن تضربه لأسباب كهذه فلا يعتبر نفسه رجلا بل لينضم لقافلة النساء.

رأي القانون
التقت «الراي» المحامي دعيج الكندري ويهدف اللقاء لتوضيح بعض النقاط المتعلقة بما يحدث للرجال من ضرب على أيدي زوجاتهم وهل فعلا وصلنا لمرحلة العنف بين الزوجين ولجوء المرأة لطرق غير صحيحة للتعامل مع زوجها وما الدوافع التي تجعل من الرجل صامتا تجاه ما يجري له من ألم جسدي ونفسي فكانت أولى الأسئلة هي:

• ضرب الزوجات لأزواجهن بمجتمعنا بدأت تظهر ببعض القضايا وتتضح من خلال ما نقرأه يوميا بالصحف من اعتداءات جسدية على الرجل من قبل زوجته فهل أصبحت ظاهرة على وشك الانتشار بين النساء تحتاج الى علاج؟
- لم ولن تشكل ظاهرة بل هي حالات فردية ولكن أخشى ان تزيد وتشكل ظاهرة ولا بد من علاج جذري لمثل هذه الحالات لكي تنتهي ولا تتفاقم ولا بد ان نبدأ بها من الاسرة بغرس القيم التي اعتدنا عليها من آبائنا وأجدادنا لذلك لم تظهر سابقا لاختلاف وضع المرأة بالمجتمع.

• ما الأسباب التي دفعت بالمرأة كي تلجأ لضرب الرجل وما الذي يدفع بالرجل بتحمل ما يأتيه على يد زوجته من عنف؟
- هناك عدة أسباب من أهمها ضعف الوازع الديني لهؤلاء النساء وسوء التربية التي تعد المرجع الأساسي والرفاهية المنتشرة بالمجتمع وسوء فهم فكرة المساواة بين الرجل والمرأة، فالسبب الرئيسي ايضا هو ضعف شخصية الرجل الذي يجعل المرأة تتمادى بضربه والذي يجعل الرجال يتحملون هذه الاهانات حبهم لزوجاتهم وأبنائهم اعتقادهم ان سكوتهم حل لعدم هدم منزل الزوجية.

• هل مررت بقضايا عنف زوجات ضد أزواجهن؟ وما أغرب حالة تصف قسوة النساء ضد الرجال؟
- نعم لقد شاهدت بعض الحالات وسمعت بعضها وكانت اغرب حالة مرت أمام ناظري عندما أتاني موكل يشتكي من عنف زوجته عليه والتي ضربته بطفاية السجائر ما ادى الى حدوث نزيف برأسه وقيدت شكوى ضدها على ما فعلت تجاه زوجها من عنف ادى الى حدوث اصابة به.

سكوت أهل الزوجة
• أسرة الزوجة الي تضرب زوجها تلعب دورا مهما تجاه ما تفعله ابنتهم تجاه زوجها فما هو ذلك الدور؟
- للاسرة دور مهم وكما قلت سابقا ان المرجع الاساسي هو الاسرة الناشئة لهذه الزوجة الناشز فلا تستطيع ان تقوم لهذه الفعلة اذا كانت من اسرة كريمة تحتوي على جو أسري مبني على أسس سليمة فسكوت أهل الزوجة عن هذه الأفعال المشينة يعتبر مساعدة ضمنية فلو كان هناك أهل للزوجة يدققون ويراقبون تصرفاتها فلا يمكن ان تقوم بضرب زوجها خشية منه ومن أهلها.

• لماذا لا توجد قوانين تحمي كلا الطرفين من الايذاء الجسدي؟ وان وجدت هذه القوانين فهل هي مفيدة لكلا الطرفين؟
- نعم هناك قوانين تحمي كلا من طرفي العلاقة الزوجية وعلى من يتجرأ على حقوق وكرامة الآخر سوف يعاقب اما عن طريق قانون الجزاء الكويتي او قانون الاحوال الشخصية الذي نظم حقوق كل من الطرفين في الاسرة سواء الزوج أو الزوجة فالقانون يحمي ويدافع عنهما عندما يتعرضان لأي ظلم من الطرف الآخر.

• هل استخدام العنف والضرب المصاحب بألفاظ سيئة ضد الزوج يغير من شخصية المرأة؟
- بلا شك يجعلها شخصية عدوانية مستنكرة من قبل مجتمعنا الكويتي المحافظ وبرأيي الشخصي انها تعاني من مرض نفسي لا بد من علاجه حيث ان المرأة يجب ان تتحلى بطبيعتها الانثوية ولا تخرج عنها بأمر غير مألوف ولم يعتد عليه.

• صمت الرجل ضد ما يحدث له من عنف هل هو عائد على الشخصية أم خوفا من هدم منزل الزوجية فيتقبل ما يحدث بصمت... يا ترى ما الأسباب التي دفعت به لقبول الضرب؟
- لا يفسره إلا شيء واحد هو ضعف شخصية الرجل الذي يؤدي الى استرجال المرأة عليه فتقوم بافعال تؤدي الى هدم منزل الزوجية والجدير بالذكر ان سكوت بعض الرجال اعتقادا منه انه هو الحل لهذه المشكلة الا ان الاصح عدم الانخضاع لتلك الامور غير السوية وعدم السماح للمرأة بالتمادي عليه مرة تلو الأخرى وان تتفنن بطرق العنف المستخدمة وكل امرأة حسب درجات المرض النفسي لديها وتفاوته من واحدة لأخرى والذي يصل بالنهاية الى هدم عرش الزوجية والوصول لمرحلة الطلاق بينهما.

• ما هي أفضل الحلول التي تراها مفيدة لمنع أو التقليل من عدد النساء اللاتي يلجأن لضرب أزواجهن؟
- لا بد ان يكون هناك وعي ديني ووجود التكافل الاجتماعي النابع من الاسرة ومعرفة حقوق وواجبات كل من الزوجين وبيان أحقية طاعة الزوج لكل امرأة مقبلة على الزواج سواء كانت هذه الأمية تتمثل من الناحية الاجتماعية أو الدينية لان طاعة الزوج من طاعة الرب وفق ما يمتلك من حقوقه الشرعية.

المصدر – الرأي
رقم العدد:
10436
التاريخ:
27/01/2008
www.alraialaam.com

 

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-27-2008, 08:00 PM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي

 

 

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-27-2008, 08:09 PM
الصورة الرمزية زهرة الشمال
زهرة الشمال زهرة الشمال غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 110
افتراضي

 

 

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-27-2008, 08:11 PM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي

 

 

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 05-15-2009, 01:47 PM
قمر القموره قمر القموره غير متواجد حالياً
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 43
افتراضي

 

شكرا على الموضوع

 

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 06-01-2009, 10:51 PM
amazizik2017 amazizik2017 غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 5
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى amazizik2017
افتراضي

 

شكرا على الموضوع

 

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 06-01-2009, 10:53 PM
amazizik2017 amazizik2017 غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 5
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى amazizik2017
افتراضي

 

احسن موضوع عندي في هدا المنتدى هو نعم هناك زوجات طويلات اللسان... واليد أيضا شكرا على الموضوع

 

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 03:08 AM.