#1  
قديم 03-03-2009, 08:37 AM
فوزيه الخليوي فوزيه الخليوي غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
المشاركات: 330
افتراضي «أكاديمي»: 86 في المئة من السعوديين استخدموا العقاب الجسدي مع أطفالهم... مفكر إسلامي ينفي أحاديث الرسول عن ضرب الأطفال... ويعتبرها «غير صحيحة»

 

الرياض - ماجد الخميس وسحر البندر الحياة - 03/03/09//


شنّ المستشار والمفكر الإسلامي والقاضي سابقاً الشيخ محمد الدحيم، هجوماً على الذين يتمسكون بالأحاديث التي يعتقدون بأنها مؤدة لضرب الأطفال، مفجّراً مفاجأة بإعلانه عدم صحة الأحاديث المنسوبة إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - التي تتحدث عن ضرب الأطفال، «بعض هذه الأحاديث وإن وجدت فهي لا تدل على الإيذاء». فيما طالبت الحقوقية سهيلة زين العابدين بإعادة قراءة الآيات والأحاديث النبوية التي تتعلق بضرب المرأة، داعياً إلى إصدار قوانين وتشريعات تحرّم ضرب المرأة.
وقال المفكر الإسلامي الدحيم، على هامش ورشة عمل بعنوان: (العقاب الجسدي وسيلة تأديب أم إيذاء؟) ضمن فعاليات المؤتمر الإقليمي الثالث لحماية الطفل: «إن العقاب ليس أصلاً في التربية الإسلامية والاجتماعية، وإنما هو استثناء، والطبيعة البشرية المحايدة التي تحمل نوازع الخير والشر هي من تبعث على قراءة مثل هذه المفاهيم بطريقة خاطئة».
وأضاف: «نحن نشكو من عنف يمارس ضد الأطفال في البيوت والمدارس وفي أي محفل تربوي، وهذا ليس مبرراً من وجهة النظر الإسلامية»، منوهاً إلى أنه ليس هناك أي حديث شريف يأمر بالضرب»، داعياً من خلال هذا المؤتمر لتجاوز القراءة القديمة للتربية الإسلامية، «إن وجدت بعض هذه الأحاديث فهي لا تدل على الإيذاء».
وقال: «نحتاج إلى قوانين وتشريعات ودراسات استثنائية، مع ضرورة التركيز على احترام الذات والحوار، والتجاوز عن الراهنة من أجل غايات أهم وهي أن يكون الطفل فرداً فاعلاً في المجتمع».
وطالب بوجود تشريعات قوية للحد من العنف ضد الأطفال وإنشاء مراكز للأبحاث تهتم بهذه المواضيع، وكما شدد على ضرورة إشراك وسائل الإعلام في التصدي لهذه القضية.
من جانبها، أكدت الأستاذ المساعد بقسم الدراسات الاجتماعية بجامعة الملك سعود الدكتورة هند الخليفة، أن قضية العنف الأسري هي قضية تعود لأكثر من 4 آلاف عام، قائلة: «وما زالت قضيتنا حتى اليوم حين نتحدث عن العقاب وسيلةً من وسائل التنشئة الاجتماعية، فمفهوم العقاب هو مفهوم نسبي مرتبط بمفاهيم الطفولة بالمجتمع وبالمرحلة الثقافية التي يعيشها المجتمع». وأشارت إلى أن هناك مفاهيم خاطئة كثيرة حول العقاب، وهناك خلاف واضح بين العقاب والتأديب.
وفي السياق ذاته، أشارت الدكتورة سهام الصويغ إلى أن العقاب الجسدي يعبر عن القوة والسلطة الذاتية للمعاقِب، ويتطلب الطاعة الفورية، وهو عشوائي ومرتبط بالمزاج، ويكون فيه الأهل مسؤولين عن سلوك الطفل الخاطئ.
وعرفت الصويغ التأديب بأنه يحترم ذاتية الطفل، ويحتويه ويحافظ على العلاقة الإنسانية معه، ويزرع الثقة في نفسه، وقدرته على بناء الضبط الذاتي، ويتسم بالثبات، ويستخدم أساليب تربوية فعالة، ويكون فيه الطفل مسؤولاً عن سلوكه الخاطئ. وبحسب عميد كلية المعلمين بالأحساء والمستشار القانوني الدكتور يوسف الجبر، فإن دراسة حديثة أجريت على 300 أم في الولايات المتحدة الأميركية، تم سؤالهن عن الأساليب التي يتبعنها لتعديل سلوك أطفالهن البالغة أعمارهم بين 3 و5 سنوات، وكانت النتيجة أن 63 في المئة منهن يستخدمن الضرب على الأقل مرة واحدة في الأسبوع، والمعدل 3 مرات في الأسبوع.
وأكد أن النتائج أظهرت أن الطفل الذي يضرب وهو صغير تظل الخبرة داخله ويستخدمها مع أطفاله، مشيراً إلى أن هناك ارتباطاً بين العقاب الجسدي والاكتئاب، وأن هناك كذلك ارتباطاً بين العقاب الجسدي والتفكير في الانتحار خلال فترة المراهقة. كما أضاف: «هناك ارتباط بين العقاب الجسدي وانخفاض معدلات الذكاء، وكذلك ارتباط العقاب الجسدي بشدة الجرائم.
وشارك ستة طلاب بمداخلات جريئة شملت ملاحظات على أساليب التربية والعقاب البدني، مؤكدين ضرورة إيجاد حوار بين الأجيال لتفهم حجات ومتطلبات الأطفال والشباب في وقتنا الحالي. وفي السياق ذاته أشار الطلاب إلى ضرورة تطبيق قانون منع الإيذاء بالمملكة للحد من جرائم العنف ضد الأطفال.
إلى ذلك، كشف وكيل قسم الاجتماع والخدمة الاجتماعية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور نشمي بن حسين العنزي، أن 86 في المئة، من الآباء والأمهات قالوا انهم استخدموا العقاب الجسدي مع أطفالهم، وأن 14 في المئة، من الآباء والأمهات لم يستخدموا العقاب البدني مع أطفالهم إطلاقاً.
وأوضحت دارسته التي ضمت عينة من 285 شخصاً من سكان مدينة الرياض (147 يمثلون عينة الآباء، و138 يمثلون عينة الأمهات)، أن استخدام العقاب الجسدي للأطفال منتشر بين أفراد العينة، التي أجريت عليها الدراسة العام 2008.
وأبان في دراسته (حصلت «الحياة» على نسخة منها)، أن غالبية الأطفال يتعرضون للعقاب الجسدي للمرة الأولى وهم في المرحلة الابتدائية أو أقل، موضحاً أن 70 في المئة، من الآباء والأمهات قالوا انهم ضربوا أطفالهم أول مرة وهم أقل من 5 أعوام، و26 في المئة من الآباء والأمهات قالوا انهم ضربوا أطفالهم أول مرة وهم بين 6 - 10 أعوام.
ولفت إلى أن هناك ست أنواع من العقاب الجسدي هي الأكثر انتشاراً، هي صفع الطفل باليد المفتوحة على أي جزء من جسمه، ولي الأذن، وصفع الطفل على الوجه «كف»، والقرص، وشد الشعر، وقذف الطفل بأداة خفيفة مثل "شبشب" أو ملعقة خشبية أو مشط، مبنهاً إلى أن أشد العقاب الجسدي التي يمارسها بعض الوالدين، هي جلد الطفل باستخدام سوط أو سلك كهربائي، وضرب الطفل بأداة ثقيلة مثل قطعة خشبية أو أنبوب من الحديد، ودفع الطفل بقوة تجاه الحائط «الجدار»، وحرق الطفل بعود كبريت أو سيجارة، وحبس الطفل في دورة المياه أو أي مكان ضيق.
وأوضح أن السلوكيات التي تعرض الطفل للعقاب الجسدي من الوالدين عند فعلها، هي استخدام المخدرات أو المسكرات، والسرقة، والتدخين، واستخدام الألفاظ السيئة أو البذيئة، وعصيان توجيهات الوالدين، والقيام بسلوكيات خطرة (مثل اللعب بالسكين أو النار). وكشف أن الأولاد أكثر عرضة من البنات للعقاب الجسدي، إذ ان 54 في المئة، من الأولاد تعرضوا للعقاب الجسدي من أحد الوالدين خلال العام الماضي، و38 في المئة من البنات تعرضوا للعقاب الجسدي من أحد الوالدين خلال العام الماضي.
ولفت إلى الأطفال صغار السن (11 سنة أو أقل) أكثر عرضة للعقاب الجسدي من الأطفال كبار السن. 55 في المئة من الأطفال صغار السن (11 سنة أو أقل) تعرضوا للعقاب الجسدي من أحد الوالدين خلال العام الماضي. و21 في المئة، من الأطفال كبار السن (12 سنة أو أكثر) تعرضوا للعقاب الجسدي من أحد الوالدين خلال العام الماضي.
ولم ير أن هناك فرقاً بين الآباء والأمهات في استخدام العقاب الجسدي، موضحاً أن 83 في المئة، من الآباء في عينة الدراسة استخدموا العقاب الجسدي مع أطفالهم خلال العام الماضي. و89 في المئة من الأمهات في عينة الدراسة استخدمن العقاب الجسدي مع أطفالهن خلال العام الماضي.
ونبه إلى أن الآباء والأمهات صغار السن (35 سنة أو أقل) يستخدمون العقاب الجسدي أكثر من الآباء والأمهات كبار السن، مبيناً أن 90 في المئة، من الآباء والأمهات صغار السن (35 سنة أو أقل) في عينة الدراسة استخدموا العقاب الجسدي مع أطفالهم خلال العام الماضي، و77 في المئة، من الآباء والأمهات كبار السن (36 سنة أو أكبر) في عينة الدراسة استخدموا العقاب الجسدي مع أطفالهم خلال العام الماضي.
وأكد أنه لا توجد علاقة إحصائية بين مستوى الوالدين التعليمي واستخدام العقاب الجسدي، وكذلك لا توجد علاقة إحصائية بين عدد الأطفال في الأسرة واستخدام العقاب الجسدي.
وأضاف أن الوالدين الذين تعرضوا للعقاب الجسدي وهم أطفال يستخدمون العقاب الجسدي مع أطفالهم أكثر من الوالدين الذين لم يتعرضوا للعقاب الجسدي، مبيناً أن 92 في المئة، من الوالدين الذين قالوا انهم تعرضوا للعقاب الجسدي من أحد والديهم وهم أطفال قالوا انهم استخدموا العقاب الجسدي مع أطفالهم، و76 في المئة، من الوالدين الذين قالوا انهم لم يتعرضوا للعقاب الجسدي من والديهم وهم أطفال قالوا انهم استخدموا العقاب الجسدي مع أطفالهم. وكشف أن غالبية عينة الدراسة يؤيدون استخدام العقاب الجسدي للأطفال، إذ ان 80 في المئة من الآباء والأمهات يؤيدون استخدام العقاب الجسدي للأطفال، و68 في المئة من الآباء والأمهات لا يرون تعرضهم للعقاب البدني من أحد والديهم نوعاً من العنف، و58 في المئة، من الآباء والأمهات لا يؤيدون وجود قانون يمنع استخدام الوالدين للعقاب الجسدي في المملكة العربية السعودية. وطالب بإنشاء مركز وطني يهتم بأبحاث وقضايا الأسرة والطفولة بخاصة العنف ضد الأطفال، والتحفيز والدعم المادي والمعنوي للباحثين والمختصين للقيام بالمزيد من الأبحاث في مجال العنف ضد الأطفال بكل أشكاله في المملكة العربية السعودية»، داعياً إلى القيام بدراسة على مستوى المملكة لمعرفة المزيد عن استخدام العقاب الجسدي في المجتمع السعودي.

أشاد بدور الاختصاصيات الاجتماعيات في متابعة الحالات... الغامدي لـ«الحياة»: 44 حالة إيذاء خلال عام في الرياض


كشف المشرف على إدارة الطب الشرعي في الشؤون الصحية الدكتور سعيد الغامدي، أن لجاناً خاصة بمتابعة حالات العنف ضد الأطفال في العاصمة السعودية (الرياض)، رصدت أكثر من 44 حالة عنف ضد الأطفال خلال 2008.
وأضاف في تصريح إلى «الحياة»، أن 60 في المئة من هذه الحالات، كان الإيذاء فيها من الأب لأطفاله أو من الزوج لزوجته، موضحاً أنه تم تشكيل 37 لجنة، لمتابعة حالات العنف ضد الأطفال، والبقية توزّعت على عدد من مناطق ومحافظات البلاد، تعمل على حماية الأطفال من العنف.
وأشار إلى انه تم إنشاء مركزين للحماية من عنف الأطفال العام الماضي في مجمع الملك سعود الطبي في الرياض، ومستشفى وادي الدواسر.
ويرتكز عمل المركزين على كشف حالات العنف ضد الأطفال، وتفعيل دور المنشآت الصحية في حماية الأسرة، مشدداً على ضرورة توحيد الجهود بين الشرطة والصحة ووزارة الشؤون الاجتماعية، للمساهمة في الحد من العنف، «لأننا ما زلنا نواجه بعض الصعوبات في دور الإيواء».
ولفت الى أن الاختصاصيات الاجتماعيات أفضل من الاختصاصيين، نظراً لتفاعلهن الكبير مع الرجال بسبب العاطفة، اذ يتابعن القضايا مباشرة من أجل التدخل السريع. وقال الغامدي: «إن وزارة الصحة نظمت آلية لتشكيل لجان وفرق، للحماية من العنف والإيذاء في القطاع الصحي في جميع أنحاء السعودية، وأخذت الوزارة على عاتقها تدريب أكثر من 400 من العاملين في الحقل الصحي على كيفية تشكيل هذه الفرق واللجان، وآلية عملها في حماية الأسرة كاملةً من الإيذاء بكل أشكاله».
وفي ما يخص المرأة التي تمارس العنف ضد الغير، أوضح أنه في معظم الأحيان يكون عنف المرأة صادراً إما عن زوجة الأب على أبناء الزوج، أو تكون المرأة معنّفة منذ صغرها، موضحاً أن ممارسة العنف من الرجال تكون نتيجة للبطالة وقلة الإيمان أو المخدرات أو الأمراض النفسية.

... و «الغربية» استقبلت 900 حالة عنف


كشفت رئيسة جمعية حماية الأسرة في المنطقة الغربية الدكتورة إنعام ربوعي، أن الجمعية استقبلت 900 حالة عنف بمختلف أنواعه خلال الأعوام الثلاثة الماضية، موضحاً «تم تأهيل ما يزيد على 900 ضحية خلال ثلاثة أعوام، إذ وصل عدد الحالات المنجزة في إصلاح ذات البين وتزويج الفتيات الى80 من أفراد الأسر و48 لمتابعة تعليمهم داخل الدار، وتم توظيف 10 فتيات، و11 من النساء حصلن على الطلاق».
وأعلنت في تصريحات لـ «الحياة»، أن العنف الجسدي يعتبر في المركز الأول من أنواع العنف، وبعد ذلك العنف الجنسي، وأخيراً الإهمال، منوهة إلى أن الحروق تشكل 90 في المئة من حالات الإهمال و10 في المئة من الحروق متعمدة.
وأضافت أن احدى الحالات المتابعة كانت لفتاة تبلغ من العمر 10 سنوات تعاني من صداع مستمر، «وبعد الدراسة الدقيقة وجد أنها تتعرض لعنف جنسي»، مشددة على أنه لا بد من زيادة الجمعيات في دور الإيواء لحماية الأسرة في جميع المناطق السعودية.
وأشارت إلى أن الدار تضم 140 سريراً للضحايا التي لم تنته مشكلاتهم خلال شهرين، «ويتم وضع برامج تأهيلية مدروسة تتناسب مع كل حالة على حدة.. كما يتم تدريب وتعليم وتوظيف الحالات بعد الانتهاء من مشكلاتهم وتأهيلهم للتفاعل مع المجتمع».
يذكر أن الجمعية توجد بها دار إيواء الحالات الطارئة وتم تخصيص 10 أسر للاستضافة، كما توفر الدار السكن والأكل والملابس والاستشارات القانونية والنفسية والاجتماعية والطيبة وتحدد مدة الاستضافة من يوم حتى شهرين.

والدتها قالت لـ «الحياة»: لا أمانع في إقامة حد القذف إذا لم تكن ابنتي... «طفلة اللعان» تحضر «المؤتمر» على أمل انفراج أزمتها


لحظة أمل تنتظرها الطفلة البريئة فاطمة (9 أعوام)، التي تعاني من آثار نفسية حادة نتيجة رفض والدها الاعتراف بها، واللجوء لحكم اللعان، إذ تأمل في مقابلة خادم الحرمين الشريفين، لتحد من معاناتها، إذ إن والدها يرفض إجراء فحوصات الحمض النووي dna، لذلك حضرت مؤتمر حماية الطفل مع أمها في الرياض، قادمة من نجران.
وقالت والدة فاطمة لـ «الحياة» لا أمانع في إقامة حد القذف عليّ في حال التأكد من الحمض النووي dna أنها ليست ابنتي. وأضافت أن إصرار والد ابنتها فاطمة على رفض إجراء الفحص جعلنا نعاني من آثارها. وكررت طلبها بإجراء الفحص عليها وعلى كل أبنائها حتى تؤكد للجميع صدق ادعاتها.
وأوضح شقيق فاطمة لـ «الحياة» أن الجهات المعنية كالقضاء والشرطة عجزت عن أن تجعله يجري تحليل الحمض النووي، مشيرة إلى أن فاطمة تعيش الآن في مأساة حقيقية، فهي رسمياً من دون أب شرعي، ولا تملك أي أوراق ثبوتية لها تمكنها على الأقل من التمتع بحقوقها الأساسية كإنسانة كالتعليم وغيرها من أساسيات الحياة.
يذكر أن مأساة فاطمة بدأت قبل عشر سنوات، بعد أن رفع الزوج دعوى اتهم فيها زوجته بالزنا، مطالباً بنفي علاقته بالجنين الذي تحمله، فردّت الزوجة مطالبة القاضي بتطبيق حد القذف عليه، حينها لم يكن بوسع قاضي المحكمة الكبرى بنجران سوى إلزام الزوجين باللعان، وهو الإجراء الشرعي المتبع عند اتهام الزوج زوجته بالزنا من دون شهود مع تكذيبها له، كما أنه يعد شرطاً شرعياً لإسقاط حد الزنا عن الزوجة، وإسقاط حد القذف عن زوجها.

 

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 11:58 AM.