#1  
قديم 04-06-2015, 12:30 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي

 

هيام أبو القاسم محمد بشير
2001
ماجستير
عبد الرحمن احمد عثمان محمد
مؤثرات النزوح على التوافق النفسي والاجتماعي والتحصيل الدراسي (دراسة مقارنة النازحين بمعسكرات السلام واحياء السكن العشوائي 1983-1997)
معهد دراسات الكوارث واللاجئين
ابراهيم الخضر الحسن
2002
دكتوراه
قاسم بدري
عبد الرحمن احمد عثمان
الاغتراب الزواجي وعلاقته بالتحصيل الدراسي لدى الطالبات فى الجامعات السودانية
التربية
احمد يرو علي احمد
2002
ماجستير
عبد الرحمن احمد عثمان محمد
ظاهرة السلوك العدواني لبعض الطلبة الصوماليين بمدينة مقديشو وعلاقتها بالتحصيل الدراسي
التربية
بدرية حمزة أيوب
2002
ماجستير
نصر سلمان نصر
التوافق الشخصي والاجتماعي لاطفال السجينات وعلاقته بالتحصيل الدراسي لطلاب مرحلة الاساس
التربية
حنان محمد على
2002
ماجستير
عبد الله عبد الرحمن
الاكتئاب العصبي بين طلاب وطالبات المرحلة الثانوية بمحافظة بحري وعلاقته بالتحصيل الدراسي
التربية
حنان محمد محمد علي بابكر
2002
ماجستير
مهيد محمد المتوكل
القلق وعلاقته بمفهوم الذات والتحصيل الدراسي لدى الطلبه الوافدين بجامعة افريقيا العالمية
التربية
سعاد على حامد
2002
ماجستير
عمر عبد القادر
الاتجاهات النفسية لطالبات جامعة كسلا نحو النشاط الرياضي
التربية
سهام ابراهيم الطريفي
2002
ماجستير
احمد عمر عبيد الله
تحليل وتقويم أسئلة امتحانات الشهادة السودانية فى مقرر الأدب والنصوص
التربية
صفية ياسين شيخ علي
2002
ماجستير
نصر سلمان نصر
ابرز الاثار النفسية والتربوية للحرب الاهلية على الاطفال في الصومال (1990-2001)
التربية
فائقة علي نصر طه
2002
دكتوراه
نصر سلمان نصر
اتجاهات طلاب المرحلة الثانوية بولاية الخرطوم نحو التخصص وعلاقته بالتحصيل الدراسي
التربية
محمد الامين عبد الرحمن محمد
2002
ماجستير
نصر سلمان نصر
بعض السمات النفسية للتلاميذ ذو العجز البدني واثرها على تحصيلهم الدراسي بمدرستهم بمرحلة الاساس
التربية
محمد على عمر
2002
ماجستير
نصر سلمان نصر
اتجاهات طلاب جامعة أفريقيا العالمية نحو التعليم المختلط وعلاقتها بوضوح أهداف الجامعة لدى الطلاب
التربية
معتصم عبد الله عبد الوهاب وديدي
2002
ماجستير
احمد عمر عبيدالله
اتجاهات المعلمين نحو التدريب اثناء الخدمة باستخدام اسلوب التعليم عن بعد
معهد البحوث والدراسات الافريقية
مها احمد عبد الحليم
2002
دكتوراه
عبد الله عبد الرحمن
أثر المستوى التعليمي على الاستقرار النفسي والاجتماعي لدى مريضات سرطان الثدي والرحم
التربية
نعمات الصافي
2002
ماجستير
نصر سلمان نصر
الرضا الوظيفي والتوافق النفسي والاجتماعي لدى العاملين بالجامعات
التربية

يتضح من الجدول رقم (2) أن الرسائل في جامعة إفريقيا العالمية في الفترة من (1995-2003) أي خلال (8) سنوات بلغت (57) رسالة، (49) رسالة ماجستير و(8) دكتوراه، وقد أجريت في معهد البحوث والترجمة والنشر، ومركز الدراسات الأفريقية، ومعهد دراسات الكوارث واللاجئين، ولكن الغالبية في كلية التربية في تخصص علم النفس التربوي، إذ لم تكن هناك كلية آداب بجامعة أفريقيا العالمية، كما أن الدراسات العليا في جامعة أفريقيا العالمية بدأت متأخرة نسبياً عن رصيفاتها في السودان ولعل ذلك يفسر قلة رسائل الماجستير والدكتوراه فيها .

 

__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-06-2015, 12:32 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي

 


(3) النتائج المتعلقة بالسؤال الثالث : "ما هو توزيع هذه الرسائل حسب الكليات المنجزة فيها؟" .
جدول (3)
توزيع الرسائل حسب الكليات والمعاهد

الجامعة
الكلية أو المعهد
العدد
النسبة
أمدرمان الإسلامية
التربية
129
93%
الآداب
10
7%
أفريقيا العالمية
التربية
51
89%
البحوث والترجمة والنشر
1
2%
الكوارث واللاجئين
3
5%
الدراسات الأفريقية
2
4%

يتضح من الجدول رقم (3) أن غالبية الرسائل كانت في كلية التربية حيث كانت في جامعة أمدرمان الإسلامية (93%)، وفي أفريقيا العالمية (89%)، وتختلف هذه النتيجة مع دراسة صلاح الدين فرح عطا الله وفضل المولى عبد الرضى الشيخ (2003)، التي وجدت أن الرسائل في كلية الآداب بجامعة الخرطوم أكثر من كلية التربية حيث كانت (75%) في الآداب مقابل (25%) في كلية التربية، وتفسر النتيجة الحالية بأن كلية الآداب في الإسلامية بدأت فيها الدراسات العليا متأخرة وهذا أدى لقلة الرسائل فيها، أما المعاهد في جامعة أفريقيا العالمية فإن علم النفس فيها ليس تخصصاً رئيسياً فلذا لم تكن الدراسات فيها بالوفرة المطلوبة . أما في كلية التربية بجامعة الخرطوم فإن القسم تعرض لعدم استقرار في هيئته التدريسية نتيجة للاغتراب والهجرة، كما تم قفل القسم عدة مرات مما أدى لقلة الطلاب المتخصصين في علم النفس، وترتب على ذلك قلة من يودون نيل درجات عليا فيه ، بينما يشهد قسم علم النفس في كلية الآداب قدراً من الاستقرار بين أعضاء هيئة التدريس الأمر الذي أدى لهذا الإنتاج العلمي الوافر .
ولعل نتيجة هذا السؤال تتسق مع الاتجاه العام السائد في العديد من الدول العربية من حيث كثرة الاهتمام بعلم النفس التربوي مثل ما هو سائد في الجامعات السعودية (زايد عجير الحارثي، 1992؛ زيد عبد المحسن آل حسين،1994)، وفي الجامعات الأردنية (أحمد عودة وأحمد الخطيب، 1994؛ موسى النبهان،1998؛ عماد عبد الرحيم الزغول، 2002)، وبعض الجامعات السورية (فخر الدين القلا، 1997؛ أحمد علي كنعان،2000)، وفي بعض الجامعات المصرية (عادل كمال خضر، 1999)، إذ أن أقسام علم النفس في معظم هذه الدول تتبع لكلية التربية .
ومما يدل على الاهتمام العربي بعلم النفس التربوي كثرة الدراسات في هذا المجال ومنها التي عرضت في هذه الدراسة مثل دراسات عبد العاطي أحمد الصياد (1985)، ومحمد الأحمد الرشيد (1988)، وجمال الخطيب (1990)، وزايد عجير الحارثي (1990)، وعبد المحسن سعد العتيبي (1993)، ولم يجد الباحث سوى دراسة واحدة تناولت الأبحاث في التربية والآداب، وهي دراسة فؤاد عبد اللطيف أبو حطب، وآخرون (1989)، وكذلك تشابهت هذه النتيجة مع دراسة صلاح الدين فرح عطا الله (2003) التي وجدت أن الأوراق المقدمة في علم النفس التربوي وقضايا الطلاب احتلت الترتيب الرابع من بين (11) حقلاً دراسياً في المؤتمر الأول للجمعية النفسية السودانية رغم أن المحور الرئيسي للمؤتمر كان السلام وتوطين علم النفس والتنمية .
ولكن هذه النتيجة تختلف مع الدراسات التي حللت الكتب والإصدارات العربية، إذ يبدو أن الأمر في كتب علم النفس يختلف عن الرسائل والبحوث فقد اختلفت نتيجة هذه الدراسة مع دراسة حسن صديق وكتر نصر (1995) التي وجدت أن الكتب العربية في علم النفس التربوي جاءت في المرتبة الخامسة من حيث الترتيب بعد كتب علم النفس العام، وعلم النفس العيادي والقياس النفسي، وعلم النفس الاجتماعي، والتحليل النفسي، كما اختلفت نتيجة الدراسة الحالية مع دراسة عمر هارون الخليفة (2001) التي جاءت فيها كتب علم النفس التربوي في المرتبة الرابعة بعد كتب علم النفس العام، وعلم النفس العيادي والقياس النفسي، وعلم النفس الاجتماعي . وتتشابه نتيجة البحوث في جامعة أفريقيا مع دراسة عادل كمال خضر (1999)، ودراسة زيد عبد المحسن آل حسين (1994) في وجود معاهد ومراكز غير سيكولوجية تهتم بالأبحاث والدراسات النفسية .

(4) النتائج المتعلقة بالسؤال الرابع : "ما هي الموضوعات السيكولوجية التي تم تناولها في هذه الرسائل ؟" .
جدول (4)
الموضوعات الدراسية الأكثر تكراراً في جامعة أمدرمان الإسلامية

الموضوع السيكولوجي
العدد
النسبة
التحصيل الدراسي
46
16%
التوافق النفسي والاجتماعي
26
9%
مفهوم الذات
20
7%
الشخصية
17
6%
الاتجاهات
15
5%
جدول (5)
الموضوعات الدراسية الأكثر تكراراً في جامعة أفريقيا العالمية

الموضوع السيكولوجي
العدد
النسبة
التحصيل الدراسي
20
25%
الاتجاهات
11
14%
التوافق النفسي الاجتماعي
5
6%
الصحة النفسية
5
6%
القلق
4
5%
التوجيه والإرشاد
4
5%

أوضحت النتائج أن هناك (55) موضوعاً بُحثت في جامعة أمدرمان الإسلامية و(31) موضوعاً في جامعة أفريقيا العالمية، وهي أقل من الموضوعات في جامعة الخرطوم حيث كانت (75) موضوعاً مختلفاً، ومن الجدولين (4) و(5) يتضح أن الموضوعات الأكثر تكراراً في جامعة أمدرمان الإسلامية هي : التحصيل الدراسي، التوافق النفسي والاجتماعي، مفهوم الذات، الشخصية، الاتجاهات . أما في جامعة أفريقيا العالمية فكانت كما يلي : التحصيل الدراسي، الاتجاهات، التوافق النفسي والاجتماعي، الصحة النفسية، القلق، التوجيه والإرشاد. أما في جامعة الخرطوم فكانت كما يلي : التحصيل الدراسي، الاتجاهات، التوافق النفسي والاجتماعي، الاكتئاب، القلق، المعاملة الوالدية، التفكير الابتكاري، حيث نجد أن التحصيل الدراسي هو الموضوع الأول في الجامعات الثلاث، واتفقت جامعة الخرطوم وأفريقيا العالمية في ترتيب ثلاث موضوعات هي : التحصيل الدراسي، والاتجاهات، والتوافق النفسي والاجتماعي، وأيضاً القلق في المرتبة الخامسة . عليه نجد تشابهاً كبيراً في الموضوعات الدراسية في الجامعات الثلاثة وسيادة موضوع التحصيل الدراسي حتى في كلية الآداب بجامعة الخرطوم، ولكن من المسح العام للدراسات في الجامعات الثلاثة نجد أن جامعة الخرطوم تميزت بالدراسات التي تناولت تقنين المقاييس والاختبارات النفسية، وهو جانب منعدم تماماً في جامعتي أمدرمان الإسلامية وأفريقيا العالمية، كما تميزت جامعة الخرطوم بالدراسات في علم النفس الإكلينيكي .
ويبدو أن التساهل الكبير المتاح للطالب في اختيار موضوعه الدراسي هو الذي أدى إلى هذا التكرار في الموضوعات، إذ يلجأ بعض الطلاب إلى الموضوعات السهلة، كما يفكرون في المقام الأول في موضوع تتوفر أدواته ومراجعه ودراساته السابقة، وتسهل الحصول على عينته، فلذا كانت المدارس هي البيئة المثلى للدراسات السيكولوجية .
اختلفت هذه النتيجة مع دراسة محمد الأحمد الرشيد (1988) التي درست البحوث في مراكز البحث التربوي فوجدت اهتمامات بحثية مغايرة لما وجدته الدراسة الحالية إذ تميزت بالتخصصية والمهنية العالية . وكذلك اختلف ترتيب هذه الموضوعات مع دراسة زايد عجير الحارثي (1992) ولكن كانت هناك موضوعات مشتركة مثل : الاتجاهات، الشخصية، التحصيل الدراسي. كما أنها تختلف في الترتيب أيضاً مع دراسة زيد عبد المحسن آل حسين (1994)، ولكن هناك موضوعات مشتركة مثل : الشخصية، الصحة النفسية، الابتكار، كما تختلف أيضاً في الترتيب مع دراسة عادل خضر (1999)، ولكن معظم الموضوعات وردت في دراسته مع اختلاف الترتيب والوزن النسبي، وقد اتفقت نتيجة جامعة أمدرمان الإسلامية مع دراسة بدر الدين شيخ إدريس محمد (2001) التي وجدت أن أكثر الموضوعات تكراراً هي في علم النفس التعليمي والصحة النفسية، كما اختلفت نتيجة هذه الدراسة اختلافاً بيناً مع دراسة عماد عبد الرحيم الزغول (2002) ولم تتفق معها إلا في موضوعات الشخصية والتعلم الذي يعد التحصيل الدراسي جزء منه . كما اختلفت مع دراسة فخر الدين القلا (1997)، حيث لا توجد بينهم موضوعات متشابهة سوى الاتجاهات .
(5) النتائج المتعلقة بالسؤال الخامس : "ما هي طرق البحث العلمي المستخدمة في هذه الرسائل؟" .
جدول (6)
طرق البحث العلمي المستخدمة في الرسائل

جامعة أفريقيا العالمية
جامعة أمدرمان الإسلامية
طريقة البحث العلمي
النسبة
العدد
النسبة
العدد
84%
48
92%
128
الوصفي الكمي
12%
7
4%
6
الوثائقي
4%
2
4%
5
التجريبي وشبه التجريبي

من الجدول (6) يتضح أن البحث الوصفي الكمي هو الأكثر شيوعاً في الجامعتين يليه الوثائقي ثم في المرتبة الأخيرة التجريبي وشبه التجريبي، تتفق هذه النتيجة جزئياً مع ما وجد في جامعة الخرطوم، حيث كان البحث الوصفي الكمي في المرتبة الأولى بنسبة (88%)، يليه التجريبي وشبه التجريبي بنسبة (9%)، ثم البحث الوثائقي بنسبة (3%)، وتتفق نتيجة هذه الدراسة جزئياً مع دراسات جمال الخطيب (1990)، وأحمد عودة وأحمد الخطيب (1994)، وموسى النبهان (1998) في سيادة الطريقة الوصفية الكمية ، مع غياب بعض انواع البحوث الوصفية مثل دراسة الحالة ،وتحليل المحتوى ، والعلية المقارنة. وتكمن خطورة الطريقة الوصفية في بعض أنواعها في أنها تعمل على تجزئة الظاهرة النفسية وعدم معرفة اتجاه السببية (خالد إبراهيم الكردي، 2004) ولعل ذلك هو الذي دعى البعض بالمناداة لاستخدام المنهج التثليثي (كوهين ومانيون، 1990؛ عبد الرحمن أحمد عثمان، 1995؛ صلاح الدين فرح عطا الله وفضل المولى عبد الرضى، 2003) وهو المنهج الذي يمكن من دراسة الظاهرة النفسية من زوايا ومداخل متعددة مما يعطي مدخلاً شمولياً في تفسير الظاهرة والإحاطة بكنهها .

 

__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-06-2015, 12:33 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي

 


(6) النتائج المتعلقة بالسؤال السادس : "ما هو حجم العينات المستخدمة ؟ وما هي أنواعها ؟"
جدول (7)
حجم العينات في جامعتي أمدرمان الإسلامية وأفريقيا العالمية

جامعة أفريقيا العالمية
جامعة أمدرمان الإسلامية
حجم العينة
النسبة
العدد
النسبة
العدد
24%
12
13%
17
أقل من 100
70%
35
83%
111
100- 399
6%
3
4%
5
400 فما فوق

يلاحظ من الجدول (7) أن حجم العينات السائدة هو (100-399)، كما أن معظم هذه العينات اختيرت بالطريقة الطبقية العشوائية، وهذه النتيجة مشابهة لما وجد في جامعة الخرطوم (صلاح الدين فرح عطا الله وفضل المولى عبد الرضى الشيخ، 2003)، وكذلك تتشابه مع دراسة موسى النبهان (1998)، ولكن حجم العينة تتحدد مناسبته من عدمها بمدى تمثيلها لمجتمع الدراسة بدقة وأن يتم الاختيار دون تحيز .
(7) النتائج المتعلقة بالسؤال السابع : "ما هي المجتمعات التي تمت دراستها في هذه الرسائل ؟" .
جدول (8)
مجتمعات البحث في جامعة أمدرمان الإسلامية

النسبة المئوية
العدد
مجتمع البحث
37%
57
طلبة ثانوي
21%
33
طلبة أساس وابتدائي
12%
19
طلبة جامعة
5%
8
معلمي ثانوي
5%
8
معاقين
جدول (9)
مجتمعات البحث في جامعة أفريقيا العالمية

النسبة المئوية
العدد
مجتمع البحث
22%
12
طلبة جامعات
20%
11
طلبة ثانوي
11%
6
طلبة أساس
9%
5
معلمي ثانوي
9%
5
أطفال ما قبل المدرسة

كانت المجتمعات المدروسة في جامعة أمدرمان الإسلامية (18) مجتمعاً مختلفاً أكثرها تكراراً الخمسة الواردة في جدول (8)، أما في جامعة أفريقيا العالمية فكانت (11) أكثرها تكراراً الواردة في جدول (9)، ويلاحظ الاهتمام الكبير بالفئات الطلابية خاصة طلبة الثانوي، ثم معلمي المرحلة الثانوية . وهذه النتيجة مشابهة لما وجد في جامعة الخرطوم (في كليتي التربية والآداب) حيث كان الترتيب، طلبة ثانوي، وطلبة الجامعات، وطلبة الأساس، وهذه النتيجة مشابهة لدراسة موسى النبهان (1998) التي كان الترتيب فيها : طلبة ثانوي، وطلبة الأساس، وطلبة الإعدادي، ومعلمون في مراحل مختلفة، ثم طلبة الجامعات، وتفسر النتيجة الحالية بأن هذه الكليات هي كليات تربية فلذا من الطبيعي أن تدرس المجتمعات الطلابية لأنها الشريحة المستهدفة في هذه الكليات، أضف إلى ذلك أن نسبة كبيرة من الباحثين يعملون في المرحلة الثانوية كما أن الاهتمام بطلبة الثانوي قد يكون بسبب أن هذه المرحلة تقابل فترة المراهقة فربما تكثر فيها المشكلات النفسية وبذلك كانت جاذبة للباحثين لإجراء دراساتهم فيها، وكذلك ربما لسهولة الحصول على العينات وتجاوبها مع الباحثين . أما كثرة الدراسات حول معلمي المرحلة الثانوية فربما تحتاج لدراسات أخرى لتفسيرها، ولكن مبدئياً نشير الى أن نسبة لا يستهان بها من الباحثين في الرسائل التي عرضناها يعملون في المرحلة الثانوية .
(8) النتائج المتعلقة بالسؤال الثامن : "من هم الأساتذة الذين أشرفوا على الرسائل وما هي تخصصاتهم ؟" .
جدول (10)
الأساتذة الذين أشرفوا على الرسائل في جامعة أمدرمان الإسلامية

الأستاذ

التخصص
العدد
النسبة
محمد مصطفى مياسا
علم النفس التربوي
52
33%
مهيد محمد المتوكل
علم النفس التربوي
19
12%
قاسم بدري
علم نفس الطفولة
13
8%
الزبير بشير طه
علم النفس الفيزيولوجي
10
6%
عبد الرحمن عثمان عبد المجيد
علم النفس الإكلينيكي
10
6%
عبد الرحمن أحمد عثمان محمد
الإرشاد النفسي
9
6%
جدول (11)
الأساتذة الذين أشرفوا على الرسائل في جامعة أفريقيا العالمية

الأستاذ

التخصص
العدد
النسبة
نصر سلمان نصر
مناهج
19
29%
عبد الرحمن عثمان محمد
الإرشاد النفسي
9
14%
أحمد عمر عبيد الله
مناهج
8
12%
سعد حسن أحمد
مناهج
6
9%
عبد الله عبد الرحمن محمد
الطب النفسي
5
8%

بلغ عدد الأساتذة الذين أشرفوا على الرسائل في جامعة أمدرمان الإسلامية (29) أستاذاً وأكثرهم تكراراً هم في الجدول (10)، أما في جامعة أفريقيا العالمية فقد كان عددهم (18) وأكثرهم تكراراً في الجدول (11)، بينما كان عدد الأساتذة المشرفين في جامعة الخرطوم (44) ويلاحظ على الإشراف في جامعة أمدرمان الإسلامية وجامعة الخرطوم أن معظم المشرفين من الأساتذة المتخصصين في علم النفس، بينما الأمر في جامعة أفريقيا العالمية غير ذلك وربما يعود ذلك لاعتبار علم النفس التربوي من العلوم التربوية مما حدا بأساتذة التربية للإشراف على رسائل علم النفس .
كما يدور تساؤل آخر هل كان أساتذة علم النفس يشرفون على الرسائل في نفس مجال تخصصهم .
(9) النتائج المتعلقة بالسؤال التاسع : "ما هو توزيع هذه الرسائل حسب نوع الباحثين" ؟ .
جدول (12)
نوع الباحثين في جامعتي أمدرمان الإسلامية وأفريقيا العالمية

الجامعة
النوع
نوع الرسالة
العدد
النسبة
أمدرمان الإسلامية
الذكور
ماجستير
51
49%
دكتوراه
28
80%
الإناث
ماجستير
53
51%
دكتوراه
7
20%
أفريقيا
العالمية
الذكور
ماجستير
18
37%
دكتوراه
6
75%
الإناث
ماجستير
31
63%
دكتوراه
2
25%

يلاحظ من الجدول (12) كثرة الإناث في الماجستير وقلتهن في الدكتوراه، وتتفق هذه النتيجة مع ما وجد في جامعة الخرطوم في دراسة صلاح الدين فرح عطا الله وفضل المولى عبد الرضى الشيخ (2003)، واختلفت مع دراسة أحمد الشيخ حمد (1995) التي أجريت في نفس الجامعة ولكن في كلية التربية فقط فقد كانت الكثرة في الماجستير والدكتوراه لصالح الذكور، كما اختلفت مع دراسة صلاح الدين فرح عطا الله (2003) التي وجدت نسبة الباحثين الذكور في المؤتمر الأول لعلم النفس في السودان بنسبة (66%)، والإناث بنسبة (34%)، أما عربياً فقد اختلفت مع دراسات زايد عجير الحارثي (1992)، وزيد عبد المحسن آل حسين (1994)، وموسى النبهان (1998)، حيث كانت الأغلبية في هذه الدراسات جميعها لصالح الذكور . وتفسر النتيجة بأن ذلك ربما يعود إلى أن أغلبية خريجي علم النفس في السودان من الإناث فيواصلن دراستهن بحماس حتى الماجستير، وربما لظروف أسرية أو اجتماعية أو شخصية لا يواصلن دراستهن للحصول على الدكتوراه حيث تكثر أعباء المرأة في هذه المرحلة من حياتها . ويمكن قراءة هذه النتيجة بالإشارة لدراسة مماثلة قامت بها هند ماجد الخثيلة (1992) وقد كشفت عن العديد من المشكلات الأسرية التي تعوق المرأة الباحثة وتحد من نشاطها .
كما تشير هذه النتيجة إلى أن المجتمع السوداني تخلص إلى حد كبير من عقدة المجتمع الذكوري المهيمن خاصة في المجالات التعليمية والاقتصادية، بعكس المجتمعات الأخرى في المنطقة فسمح للإناث بمواصلة التعليم حتى هذه المرحلة المتقدمة، فكما زاحمت المرأة الرجل في مقاعد نيل الدرجة الجامعية الاولى فهي الآن تنال الأغلبية في الدراسات العليا في ماجستير علم النفس .
(10) النتائج المتعلقة بالسؤال العاشر : "ما هي اللغة التي كتبت بها هذه الرسائل" كل الرسائل في جامعتي أمدرمان الإسلامية وإفريقيا العالمية كتبت باللغة العربية، متفقة في ذلك مع معظم الجامعات العربية، ولكنها اختلفت مع جامعة الخرطوم، التي كانت فيها الرسائل باللغة العربية بنسبة (77%)، وباللغة الإنجليزية (23%) (صلاح الدين فرح عطا الله وفضل المولى عبد الرضى الشيخ، 2003)، كما اختلفت مع دراسة الغالي أحرشاو (1988) الذي وجد أن عدد الأطاريح في المغرب يبلغ (63) أطروحة منها (46) (73%) باللغة الفرنسية و(17) (27%) باللغة العربية (أنظر : عمر هارون الخليفة، 2001) . وهذه النتيجة ترجع لأن الدراسة أصلاً في هاتين الجامعتين باللغة العربية إذ أن التأصيل هدف من أهدافها، بينما جامعة الخرطوم وربما المغرب لم يتم التعريب إلا منذ وقت قريب، ولكن يلاحظ أن الكثير من الرسائل في جامعة الخرطوم كتبت باللغة الإنجليزية حتى بعد عام (1990) وهو العام الذي أعلن فيه تعريب الدراسة في الجامعة . كما اختلفت نتيجة الدراسة الحالية مع ما وجده صبحي القاسم (1990) من أن (50%) من الدراسات التي نشرها الباحثين العرب في الدوريات المحلية والعالمية من (1980-1985) كانت باللغة العربية، وذلك في مجال الدراسات الإنسانية والاجتماعية، بينما اختلف الأمر في العلوم الزراعية والهندسية والعلوم الأساسية حيث كانت البحوث باللغة العربية ما بين (3% - 8%) .

 

__________________
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-06-2015, 12:34 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي

 

(11) النتائج المتعلقة بالسؤال الحادي عشر : "ما هي أمكنه إجراء هذه الدراسات؟"
جدول (13)
أمكنة إجراء بحوث الماجستير والدكتوراه

الجامعة

مكان إجراء البحث
العدد
النسبة
أمدرمان
الإسلامية
داخل الخرطوم
95
68%
خارج الخرطوم
21
15%
خارج السودان
23
17%
أفريقيا
العالمية
داخل الخرطوم
50
88%
خارج الخرطوم
4
7%
خارج السودان
3
5%

يلاحظ من الجدول (13) أن غالبية الدراسات أجريت في ولاية الخرطوم، وهذا يشير بوضوح إلى أن المشكلات النفسية والظواهر في الولايات لم تجد قدراً مناسباً من الدراسات، وتركيز معظم الدراسات في ولاية الخرطوم ربما يشير إلى توفر المعينات في ولاية الخرطوم التي تغري الباحثين لإجراء دراساتهم فيها. وقد اتفقت هذه النتيجة مع جامعة الخرطوم في دراسة (صلاح الدين فرح عطا الله وفضل المولى عبد الرضى الشيخ، 2003) .
(12) النتائج المتعلقة بالسؤال الثاني عشر : "ما هي جنسيات الباحثين الذين أجروا هذه الدراسات ؟" .
بلغت الجنسيات غير السودانية في جامعة أمدرمان الإسلامية (5) جنسيات من (الأردن، فلسطين، السعودية، الإمارات، ليبيا)، أما في جامعة أفريقيا العالمية فكانت ثلاث (فلسطين، قطر، الصومال)، ونتيجة جامعة أمدرمان الإسلامية مقاربة لما وجد في جامعة الخرطوم حيث كانت هناك (6) جنسيات عربية (صلاح الدين فرح عطا الله وفضل المولى عبد الرضى الشيخ، 2003)، ولعل دراسة غير السودانيين في السودان قد يشجع قيام دراسات عبر حضارية (عبر ثقافية) بين هذه الدول والسودان مثل دراسة جمال زكي أبو مرق (1995) كما يمتن عرى الوشائج العلمية والفكرية ويؤدي إلى تقارب الشعوب، حيث أنه من الملاحظ أن الكثير من الناس يكنون وداً عظيماً للبلاد التي درسوا فيها، وذلك يتيح العديد من الاتصالات فيما بعد مما يفيد البلاد في كثير من الجوانب .
(13) النتائج المتعلقة بالسؤال الثالث عشر : "ما هو توزيع هذه الرسائل حسب السنوات التي أجريت فيها ؟" .
جدول (14)
توزيع الرسائل في جامعتي أمدرمان الإسلامية وأفريقيا العالمية في الفترة (1985- 2003) .

السنوات
جامعة أمدرمان الإسلامية
جامعة أفريقيا العالمية

العدد
النسبة
العدد
النسبة
1985-1989
5
4%
-
-
1990-1994
8
6%
-
-
1995-1999
70
50%
32
56%
2000-2003
57
41%
25
44%

يلاحظ من الجدول (14) أنه منذ العام (1995) شهدت الرسائل في الجامعتين تطوراً كمياً كبيراً، ولعل ذلك يعود لثورة التعليم العالي وفتح العديد من الجامعات مما أدى لحاجة متزايدة لأعضاء هيئة التدريس فلذا شهدت الجامعتين إقبالاً متزايداً من الباحثين للحصول على هذه الدرجات، أضف إلى ذلك أن الجامعات الجديدة نفسها قد بعثت العديد من الباحثين لجامعة أمدرمان الإسلامية وأفريقيا العالمية للحصول على الماجستير أو الدكتوراه، وتشابهت نتيجة الدراسة الحالية مع جامعة الخرطوم حيث كان فيها تطور الرسائل كما يلي : (1980-1984) بنسبة (3%)، وفي (1985-1989) بنسبة (7%)، وفي (1990-1994) بنسبة (15%)، وفي (1995-1999) بنسبة (32%)، وفي (2000-2002) بنسبة (43%) ويوجد تقارب بين الدراستين ولكنها في جامعة الخرطوم كانت أكثر في الفترة (2000-2002) .
خاتمة
هدفت هذه الدراسة الى التعرف على واقع رسائل الماجستير والدكتوراه في علم النفس التي أجريت بجامعتي أمدرمان الاسلامية و أفريقيا العالمية وذلك من خلال توثيق وتحليل هذه الرسائل في الفترة من (1977-2003) ، وتوصلت الدراسة الى عدة نتائج كان أهمها : أن هناك (104) رسالة ماجستير و(35) رسالة دكتوراه في جامعة أمدرمان الاسلامية أجريت في الفترة (1985- 2003) ، بينما كانت في جامعة أفريقيا (49) رسالة ماجستير و(8) دكتوراه في الفترة من (1995- 2003)، وكنت معظم الرسائل في كليتي التربية بالجامعتين ، وكان التحصيل الدراسي هو الموضوع الاكثر تكرارا يليه التوافق النفسي والاجتماعي في جامعة أمدرمان الاسلامية ، بينما جاءت الاتجاهات في المرتبة الثانية في جامعة أفريقيا العالمية مما يشير الى ان غالبية الموضوعات انحصرت في علم النفس التربوي ، وكانت البحوث الوصفية هي السائدة في الجامعتين خاصة الارتباطية منها والمسحية ،وكانت عينات الدراسة متوسطة الحجم وتم اختيارها بالطريقة الطبقية العشوائية ،وكانت المدارس والجامعات هي البيئة المفضلة لاجراء الدراسات ، وتوصلت الدراسة الى ان هناك عدد من الرسائل في جامعة افريقيا العالمية أشرف عليها أساتذة غير متخصصين في علم النفس ، وكانت الباحثات الاناث هن الاكثر في الماجستير بينما كان الذكور هم الاكثر نيلا لدرجة الدكتوراه ، وكانت معظم الدراسات قد أجريت في ولاية الخرطوم ، كما كان هناك عدد من الباحثين من جنسيات غير سودانية ،ولوحظ أن هناك زيادة مطردة في أعداد الرسائل منذ العام 1995م ،وبناء على هذه النتائج وضعت الدراسة عدة توصيات قد تسهم في تطوير مسيرة رسائل الماجستير والدكتوراه في الجامعتين.



التوصيات
1. أن تقوم أقسام علم النفس في الجامعتين بوضع سياسات وخطط واضحة للبحوث وتحديد أولوياتها في مجال البحث النفسي، وأن تشجع الباحثين بكافة وسائل التشجيع على إجراء البحوث وفق الخطط الموضوعة .
2. أن يكون للجمعية النفسية السودانية دور واضح في توجيه مسارالبحوث النفسية نحو خدمة المجتمع المحلي،وتناول قضايا جادة ودراسات مفيدة، وتطوير العلم، وفق أولويات موضوعية وزمنية مخططة ومدروسة.
3. توفير وسائل البحث من حيث الدوريات، والمراجع الحديثة، وشبكات الإنترنت .
4. تفعيل معاهد البحوث والترجمة والنشر، ومعهد دراسات الكوارث واللاجئين، ومعهد الدراسات الإفريقية، لدراسة الموضوعات النفسية في إطار تخصصاتها، مما يفتح مجالاً واسعاً للدراسات النفسية في السودان .
5. تنويع الموضوعات المدروسة بحيث تتناول مشكلات ملحة وقضايا تخدم المجتمع، وتشجيع الباحثين على الأصالة في اختيار مشكلات بحوثهم .
6. استخدام المنهج التثليثي في رسائل الماجستير والدكتوراه .
7. أن يراعى في اختيار العينات مدى مناسبتها للمجتمع المدروس وتمثيله بدقة.
8. أن تنال جميع فئات المجتمع حظها من الدراسات النفسية وعدم تركيز الدراسات على المجتمعات الطلابية فحسب .
9. أن يشرف على رسائل الماجستير والدكتوراه المتخصصين في علم النفس، وأن تكون الرسائل في مجال التخصص الدقيق للمشرف، وإذا كانت هناك حاجة لمختص آخر، فيجب أن يكون مشرفاً مساعداً من العلوم قريبة الصلة .
10. تشجيع الإناث على الحصول على الدكتوراه ومحاولة حل المشكلات والعقبات التي تقف حائلاً دون مواصلة دراستهن .
11. تشجيع الباحثين لإجراء دراساتهم في الولايات المختلفة، وتقنين المقاييس والاختبارات النفسية في الولايات .
12. تشجيع الباحثين من الدول الأخرى للدراسة في السودان وإجراء البحوث عبر الثقافية المقارنة، وتوفير المنح الدراسية لهم .
13. توفير الإمكانات العلمية والاقتصادية للباحثين .
14. الاهتمام بالبحوث والدراسات التطبيقية ،والتجريبية، والانواع المختلفة من البحث الوصفي .
15. الاهتمام بدراسات تقنين وتصميم المقاييس والاختبارات النفسية .
16. تفريغ بعض أعضاء هيئة التدريس للإشراف على الرسائل،وتوفير مخصصات مالية مغرية لهم وتفرغ الطلاب أنفسهم للدراسة .
17. الاستمرار في توثيق البحوث السودانية في علم النفس وتبويبها سواء أكانت رسائل ماجستير أم دكتوراه، أو بحوث منشورة لباحثين سودانيين ثم حوسبتها.

 

__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-06-2015, 12:35 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي

 

مقترحات لدراسات مستقبلية
1. إجراء دراسات تحليلية في الجامعتين تتناول المراجع، والأساليب الإحصائية المستخدمة، المتغيرات المستخدمة في الدراسة المستقلة والتابعة، الكمية والتصنيفية، نوع الدراسات تطبيقية أم أساسية، وأهداف الدراسات .
2. تقويم رسائل الماجستير والدكتوراه وفق نموذج عبد المحسن سعد العتيبي (1993) الذي يحتوي على (19) بنداً يقوم بالإجابة عليه مجموعة من الخبراء المحكمين .
قائمة المراجع
- أحمد الشيخ حمد. (1995). بيبلوغرافيا البحوث التربوية التي أجريت بكلية التربية جامعة الخرطوم (1980-1995). مجلة كلية التربية، 2، 135-152 .
- أحمد عبد الرازق البوني. (2004). نظرات في البحث العلمي (2-3) الإنفاق على البحث العلمي. صحيفة الرأي العام، 2327، 19 يناير، 7 .
- أحمد علي كنعان. (2000). البحث العلمي في كليات التربية بالجامعات العربية ووسائل تطوره. مجلة اتحاد الجامعات العربية، 38، 5-69 .
- _________. (2001). البحث العلمي لدى أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة دمشق الأهداف، والمعوقات، وسبل التطوير. مجلة جامعة دمشق، 17(4)، 59-109 .
- أحمد عودة وأحمد الخطيب. (1994). التحليل الإحصائي في البحوث التربوية (دراسة وصفية- تحليلية). مجلة اتحاد الجامعات العربية، 29، 224-242 .
- أحمد عودة وفتحي مكاوي. (1992). أساسيات البحث العلمي في التربية والعلوم الإنسانية (عناصر البحث ومناهجه والتحليل الإحصائي لبياناته). الطبعة الثانية. إربد: المكتبة الوطنية .
- أحمد محمود بدر. (1986). البحوث التربوية: طبيعتها، وأهميتها، أنواعها، والمشاكل التي تواجه القائمين بها في البلاد العربية. مجلة التربية، 80، 60-79.
- الطيب أحمد حياتي. (1991). طبيعة البحث العلمي. مجلة كلية التربية، 1، 13-25 .
- المجلس القومي للتعليم والبحث العلمي والتكنولوجيا. (1986). تطوير الدراسات العليا في الجامعات المصرية. دراسات تربوية، 3(11)، 215-275 .
- بدر الدين شيخ إدريس محمد. (2001). الرسائل الجامعية المجازة في كلية التربية بجامعة أمدرمان الإسلامية في الفترة (1992-1999) (دراسة وصفية تحليلية). رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة أمدرمان الإسلامية: السودان .
- جاي، ل. (2001). مهارات البحث التربوي. ترجمة : جابر عبد الحميد جابر. القاهرة : دار النهضة العربية .
- جمال الخطيب. (1990). مدى استخدام منهجية البحث ذات المنحى الفردي في ميدان التخلف العقلي: دراسة بيبليومترية. أبحاث اليرموك، 6(2)، 113-131.
- جمال زكي أبو مرق. (1995). حاجات الشباب العربي في ضوء نظرية ماسلو: دراسة عبر ثقافية لكل من الأردن- الإمارات- السعودية- السودان- فلسطين- مصر- المغرب- اليمن. رسالة دكتوراه غير منشورة، جامعة الخرطوم: السودان.
- جهينا طراف. (2003أ). مشكلات الدراسات العليا في الجامعات السورية من وجهة نظر طلاب الماجستير والدكتوراه (دراسة ميدانية). مجلة جامعة دمشق للعلوم التربوية، 19(1)، 237-256 .
- _______. (2003ب). مشكلات الدراسات العليا في الجامعات السورية من وجهة نظر أعضاء الهيئة التدريسية المشرفين على طلاب الماجستير والدكتوراه (دراسة ميدانية). مجلة جامعة دمشق للعلوم التربوية، 19(2)، 183-211 .
- حاج شريف محمد حسين. (قيد البحث). توطين علم النفس في السودان دراسة تحليلية لرسائل الماجستير في الجامعات السودانية (1990-2000). رسالة ماجستير قيد البحث، جامعة النيلين: السودان .
- حسن صديق وكتر نصر. (1995). الإصدارات النفسية العربية: دراسة إحصائية تحليلية. الثقافة النفسية، 6، 131- 138 .
- حسن علي حسن. (1999). بعض عوامل كف الدافعية للإنجاز في مجال البحث العلمي بالجامعة دراسة تحليلية لمدركات عينة من أعضاء هيئة التدريس. مجلة علم النفس، 50، 42-65 .
- حمدي أبو الفتوح عطيفة. (1996). منهجية البحث العلمي وتطبيقاتها في الدراسات النفسية والتربوية. الطبعة الأولى. القاهرة: دار النشر للجامعات .
- خالد إبراهيم الكردي. (2004). مناهج البحث في علم النفس. الخرطوم: جامعة النيلين .
- داخل حسن جريو. (1994). الدراسات العليا وآفاقها المستقبلية في الجامعات العراقية. مجلة اتحاد الجامعات العربية، 9، 140-168 .
- دليل الرسائل الجامعية. (1998). الرسائل الجامعية (1982-1997). جامعة أمدرمان الإسلامية. إدارة الإحصاء والمعلومات .
- _____________. (2003). الرسائل الجامعية (1998-2002). جامعة أمدرمان الإسلامية. إدارة الإحصاء والمعلومات.
- رشدي أحمد طعيمة ومحمد السيد مناع. (1987). تحليل المحتوى في العلوم الإنسانية. القاهرة : دار الفكر العربي .
- زايد عبد المحسن آل حسين. (1994). دليل الرسائل الجامعية في المملكة العربية السعودية. الطبعة الثانية. الرياض: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية.
- زايد عجير الحارثي. (1990). رسائل الماجستير في علم النفس الجزء الأول 1399-1410. مكة المكرمة: مركز البحوث النفسية والتربوية .
- زكريا يحيى لال. (1999). برامج التأهيل العالي.. هل أدت الغرض؟ الرضا عن الدراسة في برامج الدراسات العليا من وجهة نظر الطلاب والطالبات في بعض الجامعات السعودية. مجلة اتحاد الجامعات العربية، 35، 5-47 .
- سعيد بامشموس ومحمود عبد الحليم منسي. (1989). تقويم برامج الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس. مجلة جامعة الملك عبد العزيز- العلوم التربوية، 2، 3-69 .
- سكرة عبد الرحمن طويل. (2000). الرسائل الجامعية المودعة في العلوم الاجتماعية بمكتبة جامعة النيلين في الفترة من (1956-1998). رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة أمدرمان الإسلامية: السودان .
- شادية التل. (1998). البحث العلمي في الوطن العربي وتوجيهه لخدمة الجامعة والمجتمع. بحث مقدم إلى مؤتمر التعليم العالي في الوطن العربي في ضوء متغيرات العصر، المنعقد في جامعة الإمارات، العين، 13-15 ديسمبر .
- صالحة سنقر.(1984). الدراسات العليا في الجامعات العربية مقوماتها ودورها في خدمة التنمية. دمشق : المركز العربي لبحوث التعليم العالي.
- صبحي القاسم. (1990). التعليم العالي في الوطن العربي. الطبعة الأولى. عمان: منتدى الفكر العربي .
- صبري الربيحات. (1999). معوقات البحث العلمي في المجالات الاجتماعية في الوطن العربي. ندوة البحث العلمي في العلوم الاجتماعية في الوطن العربي وزارة التعليم العالي، سورية، 5-6 ديسمبر .
- صلاح الدين فرح عطا الله وفضل المولى عبد الرضي الشيخ. (2003). رسائل الماجستير والدكتوراه في علم النفس بجامعة الخرطوم في ربع قرن (دراسة توثيقية تحليلية). دراسات نفسية، 2، 173-194 .
- صلاح الدين فرح عطا الله. (2003). علم النفس الوطني وقضايا السلام والتنمية. الملف الدوري، 25، 15-33 .
- صلاح وقيع الله كردمان. (2003). مساهمات بعض الباحثين السودانيين في مجال علم النفس (مدرسة الخرطوم). رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة أمدرمان الإسلامية: السودان .
- عادل كمال خضر. (1999). وضع البحث النفسي في مصر. مجلة علم النفس، 52، 20-38 .
- عبد الرحمن أحمد عثمان. (1995). مناهج البحث العلمي وطرق كتابة الرسائل الجامعية. الخرطوم: دار جامعة إفريقيا العالمية .
- عبد الرحمن حسن العارف. (1997). الجامع للرسائل والأطاريح في الجامعات العراقية. مجلة الذخائر، 13 و14، 251-256 .
- عبد الرحمن خوجلي المبارك. (2000). مشكلات البحث العلمي في الجامعات السودانية. مجلة جامعة للآداب والعلوم، 1، 1-14 .
- عبد العاطي أحمد الصياد. (1985). النماذج الإحصائية في البحث التربوي والنفسي العربي بين ما هو قائم وما يجب أن يكون. رسالة الخليج العربي، 16، 211-251 .
- عبد المحسن سعد العتيبي. (1993). دراسة تقويمية للأبحاث المنشورة في دورية التربية المستمرة. مجلة جامعة الملك سعود للعلوم التربوية والدراسات الإسلامية، 5(2)، 271-294 .
- عبد المنعم مصطفى الأمين. (2004). الهجرة وحركة السكان عالمياً ومحلياً، قراءة في تقرير حالة السكان لعام 2004م "الجزء الثاني/ حالة السودان". صحيفة الاقتصادي، 17، 27 سبتمبر، 3 .
- عزت عبد الحميد محمد. (1997). بيئة التدريب على البحث والاتجاهات نحو البحث لدى طلاب الدراسات العليا. دراسات نفسية، 7(4)، 499-543 .
- عصام محمد عبد الماجد. (1998). بحوث ندوة دور البحث العلمي في التنمية. الخرطوم: وزارة التعليم العالي والبحث العلمي .
- علي الحوات. (1996). الدراسات العليا في جامعات الوطن العربي: واقعاً وارتقاء. المجلة العربية للتعليم العالي، 2، 141-173 .
- عماد عبد الرحيم الزغول. (2002). دراسة تحليلية لواقع حقل علم النفس التربوي في الأردن. مجلة اتحاد الجامعات العربية للتربية وعلم النفس، 1، 41-57 .
- عمر عباس الشريف ومحمد يس بشير شوقي. (1997). البيبليوغرافيا السودانية في الدراسات الإنسانية والاجتماعية. القاهرة: مركز الدراسات السودانية .
- عمر هارون الخليفة. (2001). ملاحظات حول كتب علم النفس في دولة البحرين- التعاون، 53، 197-240 .
- ___________. (قيد النشر). الزبير بشير طه رائد تشريح النصوص السيكولوجية في التراث العربي الإسلامي. مجلة الجزيرة للعلوم الإنسانية والتربوية، مجلد (1) .
- الغالي أحرشاو. (1992). الخصائص المعرفية والأبعاد التطبيقية للبحث السيكولوجي في الوطن العربي،524-538، بحوث المؤتمر الثامن لعلم النفس في مصر، 6-8 ينويو.

- فؤاد عبد اللطيف أبو حطب وأنور الشرقاوي وفاروق أبو عوف ومحمد المفتي وعبد الراضي إبراهيم وعلي الشخيبي. (1989). البحوث النفسية والتربوية في مصر في نصف قرن،4-14،بحوث المؤتمر الخامس لعلم النفس في مصر، 22-23 يناير.
- فخر الدين القلا. (1997). تقنيات التعليم والتقويم والبحث العلمي في كلية التربية.فعاليات المؤتمر التربوي، الجزء الثاني 112-173 ، جامعة دمشق.
- فريدا أبو زينة وعدنان عوض. (1985). جمع البيانات واختيار العينات في البحوث والدراسات التربوية والاجتماعية. أبحاث اليرموك، 2، 65-97 .
- قاعدة بيانات الرسائل الجامعية. (2002). كلية الدراسات العليا، جامعة الخرطوم: السودان .
- كامل الباقر. (1988). قصة الجامعة الإسلامية في السودان حقائق ووثائق (1965-1969)، الجزء الأول. القاهرة: مكتبة الأنجلو المصرية .
- كوهين،لويس ومانيون،لورانس. (1990). مناهج البحث في العلوم الاجتماعية والتربوية. ترجمة: كوثر حسين كوجك ووليم تاوضروس عبيد. الطبعة الأولى. القاهرة: الدار العربية للنشر والتوزيع .
- محمد أحمد الرشيد. (1988). تقويم مراكز البحث التربوي في دول مجلس التعاون الخليجي. دراسات تربوية، 5، 267 – 292 .
- محمد الحسن أحمد أبو شنب. (2002). البحث التربوي في السودان الواقع والمشكلات. دراسات تربوية، 6، 112-124 .
- محمد سلمان علي وعصام محمد عبد الماجد والزبير بشير طه. (2004). أكاديمية السودان للعلوم- الرؤى والأهداف. دراسات تربوية، 10، 145-158 .
- محمد شحاتة ربيع. (1986). تاريخ علم النفس ومدارسه. الرياض: دار الصحوة للنشر والتوزيع .
- محمد عبد العليم مرسي. (1984). معوقات البحث العلمي في الوطن العربي. رسالة الخليج العربي، 12، 27-69 .
- ______________. (1985). ترشيد جهود أعضاء هيئات التدريس في الجامعات الخليجية في مجال البحث العلمي. رسالة الخليج العربي، 16، 79-119.
- محمد عبد الله الصانع وعبد الجبار توفيق. (1983). تطوير البحث التربوي وأجهزته في الوطن العربي. المجلة العربية للبحوث التربوية، 3 (1)، 19-26 .
- محمد عبد الله المنيع. (1991). تقويم الدراسات العليا بجامعة الملك سعود من خلال تحليل بعض السجلات الطلابية. مجلة جامعة الملك سعود، العلوم التربوية، 3(1)، 227-261 .
- محمد منير مرسي. (1996). دراسة عن البحث التربوي بين التقليدية والراديكالية. مجلة التربية، 18، 96-100 .
- محمود عبد الحليم منسي. (2000). مناهج البحث العلمي في المجالات التربوية والنفسية. الإسكندرية: دار المعرفة الجامعية .
- مختار عثمان الصديق . (1999). توثيق البحث العلمي ونشره في السودان. دراسات استراتيجية، 16، 77-94 .
- ______________. (2004). مناهج البحث العلمي. الطبعة الأولى. أمدرمان: دار جامعة القرآن الكريم للطباعة .
- مصطفى سويف. (2000). علم النفس فلسفته وحاضره ومستقبله ككيان اجتماعي. القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب .
- مهيد محمد المتوكل. (2003). تطوير وتقنين مقياس الخرطوم لسمات الشخصية (دلالات الصدق والثبات لطلبة وطالبات الجامعات الحكومية بولاية الخرطوم. مجلة جامعة أمدرمان الإسلامية، 5، 66-99 .
- موسى النبهان. (1998). دراسة تحليلية لواقع رسائل الماجستير في التربية وعلم النفس في الجامعات الأردنية خلال الفترة (1971-1988). مجلة جامعة دمشق، 14 (3)، 207-231 .
- هشام غضيب. (1997). نحو أنموذج اجتماعي ابستمولوجي للإنتاج العلمي. دراسات العلوم الإنسانية والاجتماعية، 24، 135-144 .
- هند ماجد الخثيلة. (1992). المرأة والبحث العلمي في التعليم الجامعي بين الواقع والتحديات: دراسة استطلاعية. مجلة جامعة الملك سعود للعلوم التربوية والدراسات الإسلامية، 4(2)، 477-505 .
- وحدة المعلومات. (1978). جامعة أمدرمان الإسلامية: السودان .
- وضحى السويدي. (1994). الجامعة ودورها في مجال البحث العلمي. مجلة التربية، 110، 112-115 .
- Himaida, I. (1999). Psychosocial Adjustment Among Post- Graduate Students: A Study Among Master Students U. of K. Unpublished M.A. Thesis, U of K: Sudan.

 

__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 11:05 PM.