#2  
قديم 12-22-2011, 10:24 AM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي

 

مقدمة:
تعتبر عملية التشخيص عملية ديناميةوليست بمرحلة أولية منتهية بانتهاء تكديس المعلومات والمعارف بل هي فعل ختاميتتكامل فيه التشخيصات الجزئية في بناء وحدة متكاملة تصور واقع الفرد ذوي الإعاقةواحتياجاته وجوانب القوة والعجز وأيضا وضع الخطة التدريبية والعلاجية وتحديد نوعيةالبرنامج المستخدم ، فعملية التشخيص المتكامل للأطفال ذوي الحاجات الخاصة الخطوةالأولى لتقديم خدمات متعددة لهؤلاء الأطفال ، خدمات تربوية ونفسية واجتماعيةوتأهيلية ، فكيف يمكن تقديم خدمة لطفل لا تعرف قدراته ولا تعرف إمكانياته بناء علىنتائج التشخيص أمكننا تحديد البرامج العلاجية والخطط التربوية الفعالة والمادةالتعليمية المناسبة بما يتلاءم مع قدرات واحتياجات الفرد من ذوي الإعاقة وينعكسإيجابا على حياته وحياة أسرته. وقد تناول هذا البحث الأسس والضوابط لعملية التشخيصوالعلاج لذوي الإعاقة في ثلاثة فصول ، حيث أشتمل الفصل الأول على ( مشكلة الدراسة،أهمية الدراسة، أهداف الدراسة، تساؤلات الدراسة، مصطلحات الدراسة) كما أشتمل الفصلالثاني على( أهداف التشخيص، مراحل التشخيص، وأساليب التشخيص، وعناصر التشخيصالناجح، والشروط الواجب مراعاتها في عملية تشخيص ذوي الإعاقة، ومشكلات التشخيص لذويالإعاقة السمعية ، الفكرية ، البصرية ، صعوبات التعلم، المضطربين انفعاليا، ومعوقاتالتشخيص لذوي الإعاقة) ، كما أشتمل الفصل الثالث على( العلاقة بين التشخيص والعلاج، الأسس والضوابط لعملية التشخيص ، الأسس والضوابط لعملية العلاج ،

مشكلة الدراسة:
تنبع مشكلة الدراسة الحالية في ضل الظروف التيتعيشها خدمات التشخيص والعلاج لذوي الحاجات الخاصة في الوطن العربي ، والتي لاترتقي إلى التطلعات المرغوبة في ميدان تشخيص وعلاج ذوي الحاجات الخاصة بشكل عام وفيالوقت نفسه لا ترتقي إلى تطلعات الأسرة.

أهميةالدراسة:
تكمن أهمية الدراسة في كون التشخيص الدقيق والصحيح لكافةالنواحي الطبية والتأهيلية والتعليمية والنفسية لذوي الاحتياجات الخاصة تحدد نوعالخدمات والبرامج المقدمة لذوي الإعاقة ، كما يرسم الخطط والبرامج العلاجية بطريقةنوعية تتناسب مع احتياجات الطفل وأسرته.

أهداف الدراسة :
تشتمل الدراسة على أربعة أهداف رئيسية:
1
عرض تصور عن التشخيصوالعلاج لذوي الإعاقة.
2
رفع مستوى الوعي لدى فريق التشخيص نحو معرفة الأسسالعامة لعملية التشخيص والعلاج لذوي الإعاقة.
3
تقييم واقع خدمات التشخيصوالعلاج لذوي الإعاقة.
4
تعزيز التعاون وتبادل الخبرات والأفكار في مجال التشخيصوالعلاج لذوي الحاجات الخاصة في الوطن العربي ، بما ينعكس على الطفلوأسرته.


تساؤلاتالدراسة:
1 ما هو مفهوم التشخيص ، وما هيمراحله؟
2
ما هي أساليب التشخيص لذوي الإعاقة؟
3
ما هي عناصر نجاح عمليةالتشخيص لذوي الإعاقة؟
4
ما هي الشروط الواجب مراعاتها في عملية التشخيص لذويالإعاقة؟
5
ما هي مشكلات التشخيص لذوي الإعاقات المختلفة؟
6
ما هي معوقاتالتشخيص لذوي الإعاقة؟
7
ما العلاقة بين التشخيص والعلاج؟
8
ما هي الأسس والضوابط لعملية التشخيص والعلاج؟

مصطلحاتالدراسة:
التشخيص: (Diagnosis): معنى التشخيص" الصفة : تشخيص، الفعليشخص" (سليمان،1998،ص13).
ظهرت تعريفات وتفسيرات متعددة لمفهوم التشخيص ولكنهاتجمع على تفسيرات إجرائية تتمثل في إصدار حكم على ظاهرة ما بعد قياسها أو موضوع ما، وفق معايير خاصة بتلك الظاهرة ، كما تتضمن تلك التعريفات توضيحا لجوانب القوةوالضعف في تلك الظاهرة .( الروسان، 1996)

التشخيص :
هو الفهم الكاملالذي يتم على خطوات لكتشاف مظهر أو شكوى أو تحديد جوانب نمو الفرد أو سلوكياته سواءكانت نواحي عجز وقصور أو نواحي إيجابية لتقديم العلاج والتنمية ويتطلب خطوات تبدأبالملاحظة والوصف وتحديد الأسباب وتسجيل الخصائص ولمحددات وذالك للأكمام بجوانبالعجز ومستواه وعلاقته بغيره من مظاهر العجز الأخرى (باضه،2001)
ويقصد بالتشخيص: تحديد نوع المشكلة أو الاضطراب أو المرض أو الصعوبة التي يعاني منها الفرد ودرجةحدتها ، وهو مصطلح بدأ في الطب ثم استخدم في العلاج النفسي ، والإرشاد النفسي ،والخدمة الاجتماعية والتعليم العلاجي. (سليمان،1998)
والتشخيص بصفة عامة هوتحديد نمط الاضطراب الذي أصاب الفرد على أساس الأعراض والعلامات أو الاختباراتوالفحوص وكذالك تصنيف الأفراد على أساس المرض أو الشذوذ أو مجموعة من الخصائص .( أبو مغلي،2002)
ويعرف(هول) التشخيص على أنه شكل من أشكال التقويم المجتمع وهومستعار من العلوم الطبية ، ويستخدم بشكل خاص في ميدان التربية الخاصة لأغراض الحكمعلى السلوك.( النمر،2006)

وفي التربية الخاصة يقصد بالتشخيص :
1
عمليةالتعرف على مرض أو حالة ما عن طريق تحديد أعراضها أو عن طريق الاختبار(،سليمان،1998)
2
ما يتم التوصل إلية من حكم بعد معاينة وفحص دقيقين ،ويتمالتشخيص عادة في التربية الخاصة عن طريق فريق ينتمي أفراده إلى أنظمة عديدة متخصصة، حيث يقوم بتحليل أسباب الحالة أو الوضع أو المشكلة وتحديد طبيعة كل منها.( أبومغلي2002)

أهداف التشخيص لذوي الحاجاتالخاصة:
تتلخص أهداف عملية التشخيص في اتخاذ قرارات مناسبة تتعلق بتصنيفالطلبة أو نقلهم أو إجالتهم إلى المكان المناسب أو إعداد الخطط العلاجية أو إعدادالخطط الفردية ، وتبرز أهداف عملية التشخيص لذوي الإعاقة في النقاط التالية:
1
تشخيص كل فئة من فئات التربية الخاصة وتحديد درجة العجز أو الانحراف فيها سلبي أوايجابي ويتم التشخيص فرديا.
2
قياس وتحديد درجة العجز للفئات السابقة كما وكيفا. (باضه،2001)
3
تصنيف الأطفال ذوي الحاجات الخاصة إلى فئات متجانسة.
4
تحديدموقع الأطفال ذوي الحاجات الخاصة على منحنى التوزيع الطبيعي من حيث قدراتهمالعقلية.( الخطيب،2002،ص119)
5
تحويل/إحالة الأطفال ذوي الحاجات الخاصة إلىالبيئات التربوية المناسبة لهم.
6
إعداد الخطط التربوية الفردية للأطفال ذويالحاجات الخاصة والحكم على مدى فعاليتها.( عريفج2002)
7
تحديد الخصائص الأساسيةسواء كان ذالك في الخطط التربوية أو التعليمية الفردية أو أهداف التعليم الخاصةللأفراد ذوي الحاجات الخاصة.
8
بناء على نتائج التشخيص الطبي تحديد المشكلاتالصحية وتحديد العلاجات الطبية أو التدخل الطبي حينما كان ذالك ضروريا.( النمر،2006)
9
إعداد الخطط التعليمية الفردية لكل فئة من فئات التربيةالخاصة
10
التدخل المبكر وتحديد آمال الطفل وتتبعه.( باضه،2001)
11
تصميموإعداد برامج تعديل السلوك المناسبة.
12
تحديد مدى نجاح البرامج التربويةوالتأهيلية المقدمة لكل فئة من فئات التربية الخاصة وبشكل فردي لكل فرد من ذويالإعاقة. (النمر،2006)

فريق التشخيص لذوي الاحتياجاتالخاصة:
لابد من وجود فريق عمل متكامل يتكون من مجموعة من الأعضاء لكلمنهم عمله التخصصي وهم:
(
الطبيب ، التمريض، الأخصائي النفسي، الأخصائيالاجتماعي، معلم التربية الخاصة، الوالدان ) ، وقد ينضم إلى هذا الفريق بعضالمتخصصين تبعا لنوع الإعاقة مثل أخصائي العلاج الطبيعي في حالة الإعاقة الجسميةالحركية، أخصائي التخاطب و أخصائي التأهيل السمعي في حالة ذوي الإعاقة السمعية ... وهكذا ( شقير، 2005)

أساليب التشخيص لذويالإعاقة:
إن الغرض من التشخيص هو انتقاء الأطفال الذين يحتاجون إلى نوعمعين من التربية الخاصة أو الخدمة أو تخطيط برنامج للعلاج أو للدراسة وينبغي أنيتضمن التشخيص الأساليب أو العمليات الأربع التالية:
1
التشخيص الطبي
2
التشخيص النفسي
3
التشخيص الاجتماعي
4
التشخيص التربوي أو لتعليمية
وفيمايلي أشارة إلى كل واحد منها: (سليمان،1998)

أولا: التشخيص الطبيMedical Diagnosis)
يقوم بهذا التشخيص طبيب عام أو أخصائي ، لتحديد الحالة المرضية من وجهة نظرطبية وتحديد الحاجة الطبية من علاج أو التدخل الجراحي أو غير ذالك.( النمر،2006
)
يساعد التشخيص الطبي في تحيد طبيعة الإعاقة ومدى تأثيرها على حياةالطفل ذوي الإعاقة (أبو حلتم،2005) وقد يمنع حدوث الإعاقة إذا ما حدث مبكرا أو يقللمن أثارها أو درجتها، ويجب أن يكون شامل للفرد من ذوي الإعاقة يتضح فيه الحالةالصحية والأمراض و الإصابات التي يعاني منها الفرد، كما يجب أن يوضح التقرير الطبيالإجراءات الطبية المتخذة .(النمر ،2006)

ثانيا: التشخيص النفسي:
يعتبرالتشخيص النفسي أمرا ضروريا وحيويا في أي برنامج لذوي الاحتياجات الخاصة حيث يجب أنيوفر لهم برنامج تعليمي معه على أساس إكلينيكي ويقوم على فهم دقيق لخصائص وحاجاتالفرد ويحتاج إلى التشخيص الكامل لخصائص الفرد العقلية والانفعالية .( أبومغلي،2002) ويقوم بهذا النوع من التشخيص الأخصائي النفسي المدرب على استخدامالاختبارات النفسية ويعتبر هذا النوع من التشخيص من أعقد أنواع التشخيص للأسبابالتالية:
1
عدم وجود اختبارات مناسبة مقننة في كثير من الحالات.
2
عدم معرفةأو إلمام بعض الأخصائيين بتطبيق كثير من الاختبارات أو المقاييس.
3
سوء تفسيرالنتائج أحيانا واستخدام أساليب التقييم المعدلة.
4
عدم فهم التعليمات من قبلالطفل مما قد يظهر وجود إعاقة عند الطفل، وهو غير ذالك،أو العكس.
5
استخدام بعضالاختبارات الشائعة مما يؤدي إلى وصول الطفل من ذوي الإعاقة إلى مستوي أعلى منالمتوقع ، مما يضطر الفاحص إلى استخدام أكثر من اختبار للدقة(النمر، 2006)

وثمة كثير من اختبارات الذكاء الفردية التي تعين على تقويم القدرةالعقلية للفرد من ذوي الإعاقة سواء أكان مصابا بعجز بدني أو حسي أم لا، فحين لايوجد عجز بدني أو حسي فإن اختبار "ستانفورد بينية " يعتبر مثلا جيدا لاختباراتالذكاء الفردية التي يمكن تطبيقها.( سليمان ،1998)

وتعتبر اختبارات الذكاءبوجه عام أدوات هامة في توفير البيانات الضرورية لتخطيط البرامج لذوي الاحتياجاتالخاصة ، ويجب أن يتم الإرشاد مع الآباء والمدرسين ومع الفرد نفسه في مجال الذكاءكما يتم في مجالات القدرات ونواحي القصور البدني والحسي ويجب أن يتوفر لجميعالمسؤولين عن تشخيص الطفل وتعليمة فهم واضح عن قدراته وقصوره لكي يجاهدوا في سبيلتحقيقه لنفس الأهداف وبنفس الأسلوب ، ويجب أن يشترك كل من الآباء والمدرسونوالأخصائيون في فهم وتقبل نواحي القصور .( أبو مغلي،2002)
ومن أشهر الاختباراتالمستخدمة حاليا : بور تيوس، لوحة سيجان، بينية، وكسلر ، السلوك لتكيفي ، رسم الرجل، "فروستج خاص بالإعاقة البصرية " وأخرى كثيرة مع مراعاة التعديل حسب الإعاقة منحيث التقنين(النمر،2006)
وهذا التشخيص الدقيق لشخصية الطفل من ذوي الإعاقةوتحديد مشكلاته والبيانات التي يحصل عليها الأخصائيون والمعلمون والآباء وجميع منيعملون مع الطفل ذوي الإعاقة تمكنهم من توفير الخبرات التي تسهم في التخفيف من حدةالمشكلات التي يعاني منها الطفل ذوي الإعاقة ، كما يزيد من الفهم الموجة لنوعالمشكلات التي يعاني منها فئة معينة من الأفراد ذوي الإعاقة.( أبو مغلي ، 2002)

ومن المفترض قبل التشخيص السيكومتري أن يكون الطفل من ذوي الإعاقة قدخضع للفحص الطبي ويجب أن يتمتع الأخصائي النفسي المؤهل بالكفايات التالية:
1
الإعداد النظري في الاختبارات وطبيعتها وتطبيقها.
2
التدريب العملي المناسب علىاستخدام الاختبارات.
3
القدرة على العمل ضمن فريق التشخيص.
4
القدرة علىتكوين علاقات طيبة مع الآخرين,
5
القدرة على تفسير نتائج الاختبارات.
6
معرفةالتشريعات والقوانين الخاصة بذوي الإعاقة.
7
إتقان المهارات التشخيصية ( النضرةالتشخيصية، الاستماع التشخيصي، الأسئلة التشخيصية.( النمر، 2006)

ثالثا: التشخيص الاجتماعي: توفر دراسة وتاريخ حالة الفرد وأسرته اجتماعيا البياناتالضرورية لتحديد كيفية فهمه بيئته ومركزه فيها ، ودرجة فاعليته في توافقه بالنسبةلبيئته ، وما يسهم به غيره من الأشخاص الموجودين في البيئة نحو توافقكلي(سليمان،1998) وهكذا يجب أن يقوم سلوك الطفل من ذوي الإعاقة ومستوى تنشئتهالاجتماعية بالمنزل ، والمدرسة ، ويعتبر ذا قيمة كبرى في فهم سلوك الطفل ذويالإعاقة ومختلف المجالات التي يمكن أن تقدم له فيها الخبرات الإضافية التي تسهم فينموه انفعاليا بطريقة صحيحة وما يتبع ذالك من توافق اجتماعي (أبو مغلي2002)
ولاشك أن مقياس فاينلاند للنضج الاجتماعي يعتبر أداة هامه بالإضافة إلى خبرة الأخصائيالاجتماعي في تقويم السلوك الاجتماعي للفرد وذالك بمقارنته بغيرة من الأفرادالمساوين له في السن ثم حساب نسبة معينة لتجنب معدل نموه الاجتماعي(سليمان، 1998). التشخيص الاجتماعي ولتكيفي يعتمد هذا التشخيص أساسا على استجابة الطفل ذوي الإعاقةللمنبهات الاجتماعية في البيئة التي يعيش فيها ومن هذه الاستجابة المهاراتالاستغلالية ، وهذه الاختبارات تعتمد بشكل كبير على ولي أمر الطفل أكثر من الطفلوهي مناسبة لذوي الإعاقة الشديدة والمتوسطة ومن أشهرها : مقياس السلوك التكيفي ،مقياس كين وليفن للكفاية الاجتماعية (النمر،2006)

رابعا: التشخيص التربوي " التعليمي":
غالبا ما يتم التشخيص التعليمي بقياس مستوى الفرد من ذوي الإعاقة التحصيلي ، وذالك بواسطة اختبارات التحصيل المقننة وبتطلب إرشاد الطفل ذوي الإعاقةداخل نطاق المدرسة تقويما تاما ودقيقا حتى يمكن استخدامه إلى جانب البياناتالتشخيصية الأخرى ، وبهذه الطريقة وحدها نستطيع وضع الخطط وصياغة التوصيات التيتتفق مع قدرة الفرد من ذوي الإعاقة ومستواه ا لتحصيلي (أبو مغلي، 2002) ويقوم بهذاالتشخيص معلم التربية الخاصة وبمساعدة الأخصائي النفسي ويعتمد هذا التشخيص على مايلي : السجل الأكاديمي للطفل ذوي الإعاقة رأي المعلمين وتقارير المدرسة المستوى
ا لتحصيلي أو الأكاديمي للطالب في المهارات الأكاديميةالمختلفة(النمر،2006)
ولا شك أن الاختبارات ا لتحصيلية المقننة يمكن تطبيقهاوتصحيحها وتفسير نتائجها بدقه إذا قام بذالك المدرس أو المرشد النفسي ، وتجري هذهالاختبارات ا لتحصيلية لقياس المستوى ا لتحصيلي الراهن للفرد ولقياس مقدار النموالذي حققه خلال فترة زمنية محدودة وذالك لتعيين المشكلات التي يواجهها في اكتساببعض المهارات الأكاديمية المعينة
(
سليمان،1998)


 

__________________
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 07:34 PM.