#21  
قديم 04-02-2014, 10:10 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي الادماج المهني للشباب ذوي الاعاقة في الشركات الكبرى - دراسة ميدانية لعينة من الشباب الجامعي ذوي الاعاقة

 

الادماج المهني للشباب ذوي الاعاقة في الشركات الكبرى - دراسة ميدانية لعينة من الشباب الجامعي ذوي الاعاقة
د. مسعودي أحمد/ أستاذ جامعي في علم الاجتماع - جامعة أبي بكر بلقايد – تلمسان - الجزائر
الهدف من البحث:
تهدف هذه الدراسة إلى توضيح الاليات والميكانزيمات التي تكتنف عملية البحث عن وظيفة أو منصب عمل بالنسبة للشباب ذوي الاعاقة والمتخرج بشهادات علمية من الجامعة في الشركات الكبرى نظرا للصعوبات التي تعترض سبيلهم في الحصول على مكانة في المجتمع.
مشكلة البحث:
عملية البحث عن العمل بالنسبة للشباب المتخرج من الجامعة لا تختلف عن العملية التي يقوم بها الشباب ذوي الاعاقة. المشكلة الاساسية بالنسبة لهذه الفئة تكمن في الطريقة التي سوف يقدمون بها إعاقتهم للمؤسسة، مع العلم أنهم يتواجدون بين إرادتهم في النجاح " كغيرهم من الافراد " وضرورة أن يستفيدوا من تعديلات هيكلية داخل المؤسسة. إذا كانت الاعاقة تمثل عامل إضافي للمتحصل على الشهادة تدفعه للقيام بمهام البحث، فإن تثمين هذا العامل بالنسبة للجميع ليست مسألة هينة. لهذا فإن عملية إدماج المعاقين في الشركات ذات الاحجام الكبيرة تبدو مقبولة لوجود سياسات خاصة في هذ المجال. ومنه يمكن طرح الاشكال الاتي:
§ كيف يواجه الشباب الجامعي ذوي الاعاقة إشكالية الادماج المهني؟
§ ما هي الوسائل والامكانيات التي يجب أن توفرها المؤسسات الهيئات التعليمية وتضعها في منتاول ذوي الاعاقة لتسهيل حركيتهم؟
أهم النتائج التي تم التوصلإليها:
بعد القيام بتحليل إستمارة المقابلات مع الشباب ذوي الاعاقة تبين:
§ هناك تحسيس من طرف بعض الشركات لمسألة الاعاقة .
§ وجود احباط للشباب المعاق حيال عملية الادماج المهني.
§ وجود قطاعات معينة فقط تعمل على تلبية حاجيات المعاقين.
سوف يحاول الباحث التطرق بشكل أوفى لكل هذه العناصر في المداخلة إن شاء الله.

 

__________________
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 04-02-2014, 10:11 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي عمل ذوي الاعاقة من التوظيف الى التمكين ... الواقع والرؤيا

 

عمل ذوي الاعاقة من التوظيف الى التمكين ... الواقع والرؤيا
د. أنسام الناطور
هيئة تنمية مجتمع دبي
يهدف الجزء الأول من ورقة العمل الى تسليط الضوء على التحديات التي تواجه عملية توظيف ذوي الاعاقة في امارة دبي، من خلال البيانات المتوفرة من برنامج الكيت التابع للهيئة و المختص بتأهيل و توظيف ذوي الاعاقة في الامارة، ومن أهمها : تحديات خاصة بتبني مشاريع توظيف ذوي الاعاقة ، تحديات مؤسسية تخص المؤسسات التي توظف ذوي الاعاقة ، عوامل مجتمعية تخص وجود البيئة المؤهلة لذوي الاعاقة، عوامل اجتماعية تتعلق بمفاهيم الأفراد في المجتمع عن الكفاءة الوظيفية لذوي الاعاقة، عوامل أسرية ذات علاقة بمدى دعم الأسرة لتوظيف أبنائها من ذوي الاعاقة، عوامل شخصية تخص ذو الاعاقة نفسة من حيث الاكتفاء المالي من الرواتب المتاحة ، امتلاك المعارف و المهارات اللازمة للوظائف المرجوة ، وغير ذلك من عوامل متداخلة و متقاطعة لكل ما فات يعكس الفجوة بين الواقع و الطموح .
أما الجزء الثاني من ورقة العمل، فيعكس جهود هيئة تنمية المجتمع في ردم الفجوة بين الواقع و الطموح، انها التحول من التوظيف الى التمكين في العمل ، من خلال تبني مشاريع تعمل على خلق فرص عمل مؤهلة لذوي الاعاقة ، وبيئة مؤهلة. في هذا الجزء سيتم الاشارة الى مبادرة " مجتمعي مكان للجميع " التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد ، التي تسعى لجعل دبي مدينة صديقة لذوي الاعاقة بحلول 2020 . سيتم عرض أهم مراحل ومتطلبات الانتقال من التوظيف الى التمكين بالعمل ، ابتداء من تفعيل القوانين ، و نشر الوعي بحقوق ذوي الاعاقة، مرورا بوضع معايير للبيئة المؤهلة و التمكين بالعمل وفقا للنظام العالمي الشامل و أفضل الممارسات العالمية .
في نهاية الورقة سيتم الاعراب عن استعداد الهيئة للتعاون مع جميع المؤسسات والخبراء المهتمين بتمكين ذوي الاعاقة، بما يسهل تبادل المعلومات والخبرات التي تفضي الى استقلالية ذوي الاعاقة المادي والاجتماعي و اندماجهمفي جميع الميادين ، وحصولهم على فرص حياة متكافئة.

 

__________________
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 04-02-2014, 10:13 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي المشاركة والاندماج الاجتماعي للأشخاص ذوى الإعاقة ( الأهداف – المجالات – الآليات )

 

المشاركة والاندماج الاجتماعي للأشخاص ذوى الإعاقة ( الأهداف – المجالات – الآليات )
د. عايد سبع السلطاني
خبير رعاية وتأهيل المعاقين

الهدف من البحث:
تحقيق المشاركة والاندماج الاجتماعي للأشخاص ذوي الإعاقة ضمن البنية الاجتماعية للمجتمع من خلال عمليات منسقه متكاملة تحقيق أقصى مستوى ممكن من الفاعلية بإعداد المجتمع وتوعيته للتعامل مع هذه الشريحة وفق اسس الحقوق والعدالة تضمن الاهتمام بتوفير الاحتياجات الأساسية لهذه الشريحة من المجتمع من خلال النهوض الاجتماعي بتوجيه البرامج والمشاريع التنموية نحو إشراكها وإمدادها بالتأهيل المرتكز على المجتمع .لضمان حياة أفضل لهم .

وتتضمن هذه الورقة عرضا لأهم هذه الجهود من خلال محتوياتها التالية :
  • تعريف المصطلحات الأساسية
  • مبررات وأهداف المشاركة والإدماج الاجتماعي
  • واقع الإعاقة في سلطنة عمان
  • معايير المشاركة والاندماج الاجتماعي
  • الآليات الفاعلة في المشاركة والاندماج
  • محاور المشاركة والاندماج –اجتماعيا - تربويا – اقتصاديا –بيئيا
  • التحديات
  • المقترحات
  • الخاتمة

تعريف المصطلحات الأساسية :
v المشاركة : (Integration )
أخذ مفهوم المشاركة ) اهتماما كبيرا في علم النفس الاجتماعي وتضميناته في مجالات التفاعل الاجتماعي , وينظر إلى هذا المفهوم باعتباره سلوكا له دقته في مجال الإدراك الشخصي كما يؤكدون العلماء على جوانبه المعرفية – والوجدانية نظرا لأهميته في السلوك الاجتماعي للفرد وانه بالا مكان تنمية هذا المفهوم وتطويره لما له من تأثير على الأفراد واندماجهم فيما بينهم . لدوره في العلاقات ومن ثم التقبل المتبادل للحياة العملية الناجحة من خلال تنمية وعى الفرد لذاته وقدرته على التعامل مع الآخرين وإقامة علاقات معهم يسودها الود والتلاؤم والتماسك والتوافق مع المجتمع بغض النظر عن حالة الفرد بإعطائه دور نشط واعتباره جزء من كينونة المجتمع لفاعله .
v الاندماج الاجتماعي : (Social integration )
ظهر مفهوم الاندماج الاجتماعي حديثا , وسادت مفاهيم مشابهة له مثل المساواة ، والمشاركة الكاملة ، والتربية للجميع ، وهو في جوهره مفهوم اجتماعي أخلاقي نابع من حركة حقوق الإنسان ضدالتصنيف والعزل لأي فرد
ويتم الاندماج الاجتماعي من خلال عملية منسقه متكاملة لاستخدام الإجراءات الاجتماعية والطبية والتعليمية والتأهيلية والتشغيلية مجتمعة في مساعدة الفرد المعني على تحقيق أقصى مستوى ممكن من الفعالية لنفسه والاندماج في المجتمع .
مبررات الورقة ( المشاركة والاندماج الاجتماعي للأشخاص ذوي الإعاقة )
- الحقوق القانونية
- الاعتبارات الأخلاقية
- القيم الاجتماعية والتربوية
- التكامل بين السياسة الاقتصادية والسياسة الاجتماعية التي تسعى إلى الدمج في المجتمع باعتبارها عناصر إنتاجية فاعلة بما يحقق تكافؤ الفرصللأشخاص ذوي الإعاقة
- الدعم الاجتماعي بتنمية المهارات الاجتماعية .
- تغيير سلوكيات المجتمع تجاه هذه الشريحة وضمان دعمهم للدمج في مجتمعاتهم المحلية .
- الحد من تصبح حالات هذه الشريحة احد مصادر التوترات والمشاكل الاجتماعية .

مشكلة الورقة:
يعاني الاشخاص ذوي الإعاقة من عدم التوازن في احداث التغيير في البيئة المجتمعية مما يحد من المشاركة المجتمعية والاندماج الاجتماعي ويحد من تحقيق العدالة الاجتماعية لهم من خلال :
· التدخل الاجتماعي مع الشخص المعاق والأسرة .
· التدخل الاجتماعي مع الجماعة .
· التدخل الاجتماعي مع المجتمع المحلى .

أهم النتائج التي تم التوصلإليها:
1- توفير الظروف الملائمة لمشاركة هذه الشريحة في الدورة الاقتصادية من خلال بعث مشاريع منتجه تساهم في تحسين دخلها ومستواها الاقتصادي .
3- ألتغطيه الرعائية والاجتماعية والتأهيلية والصحية والتعليمية والبيئية لها .
4-مساعدتها على الاعتماد على النفس وزرع الثقة فيها وتقليل الاعتماد على الآخرين .من خلال إتاحة الفرص لإثبات قابليتها واثبات وجودها .
5- تغيير الجو الاجتماعي والنفسي عليها نتيجة لتغيير روتين حياتها . ومساعدتها على التكييف والاندماج مع الآخرين من خلال تكوين علاقات اجتماعية وعلاقات عمل . . . الخ .
6- زيادة خبراتهم عموما في الحياة طبقا لاحتكاكهم بالآخرين .
7-تعميق فهم حالاتهم وطبيعتها من خلال نبذ المفهوم السلبي عن الذات الذي يتسم بعدم القدرة وعدم الرغبة في المحاولة والانسحاب والعزلة الاجتماعية وبما يعمق مبدأ المشاركة والاندماج في المجتمع .
8-العمل على التخلص من المظاهر النفسية والسلوكية التي تلحق الأذى النفسي جراء النظرة المجتمعية السلبية تجاه هذه الشريحة وبما يضمن التكيف مع الحالة وتحقيق الصحة النفسية

 

__________________
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 04-02-2014, 10:14 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي استخدام التكنولوجيا في التربية الخاصة مع المكفوفين من الشباب

 

استخدام التكنولوجيا في التربية الخاصة مع المكفوفين من الشباب

أ.د. عبد الرزاق فاضل محمد القيسي
جامعة نزوى / سلطنة عمان

الهدف من البحث:
هدفت الدراسة الى معرفة استخدام التكنولوجيا في مجال التربية الخاصة التي تستخدم مع شريحة المكفوفين خلال عملية القراءة والكتابة , ان هذه الدراسة قد سلطت الضوء على الاستخدام الالكتروني من قبل المعاقين بصريا على وفق البحث العلمي بشكل ميداني . تكون مجتمع الدراسة من 136 كفيف كليا وضعاف بصر حاد في معهد المكفوفين في ولاية مسقط – سلطنة عمان , ام عينة الدراسة فقد تم اختيارها عينة قصدية بلغ عددها 36 طالب وطالبة .
مشكلة البحث:
ان الطلبة المكفوفين بشكل عام يستخدمون طريقة برايل يدويا في القراءة والكتابة وتعد هذه الطريقة من الطرق البطيئة في الانجاز , الا ان التقنيات التكنولوجية في مجال تدريس القراءة والكتابة للمكفوفين توفر لهم السرعة والدقة , لهذا برزت امام الباحث اهمية البحث في هذا الموضوع .
أهم النتائج التي تم التوصلإليها:
توصلت الى جملة من الاستنتاجات والتوصيات التي تتعلق بطبيعة الاجهزة الالكترونية ومدى مساهمتها في تطوير الحياة للمعاقين بصريا منها :
1- ضرورة توفير الاجهزة الالكترونية في المدارس للطبة المكفوفين كليا والطلبة فاقدي البصر الحاد من اجل مساعدتهم على التعلم والتعليم في القراءة والكتابة .
2- ضرورة توفير الاجهزة الحديثة التي تنتج من قبل الشركات في مجال تربية المكفوفين بشكل مستمر .
3- عقد دورات تدريبة للكوادر العاملة مع المكفوفين في كيفية استخدام الاجهزة الالكترونية وتعليمها للطلبة .
4- توفير ورش صيانة الاجهزة الالكترونية التي تستخدم مع الطلبة المكفوفين في المجال التربوي .
5- البدء بتدريب الطلبة على استخدام الاجهزة الالكترونية من الصفوف الاولى لاهميتها في مجال التعلم والتعليم .
6- توفير الاجهزة الالكترونية في المجال التربوي للطلبة المدمجين في المدارس العامة وعدم اقتصارها في المدارس الخاصة بهم .

 

__________________
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 04-02-2014, 10:16 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي وسائل الإعلام ومدى الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة في دولة الإمارات

 

وسائل الإعلام ومدى الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة في دولة الإمارات

د.فوزيه عبدالله آل علي
أستاذ مساعد بقسم لاتصال الجماهيري – كلية الإعلام – جامعة الشارقة

الهدف من البحث:
تأتي أهميه هذا البحث انطلاقاً من أهمية وسائل الإعلام في بناء شخصية المعاق وزيادة ثقته بنفسه، ودمجه بمجتمعه ومع أقرانه من الأصحاء، كما يتوجب على المؤسسات المعنية بقضايا الأشخاص من ذوي الإعاقة توطيد العلاقة بين المسؤولين في وسائل الإعلام وضرورة تصحيح الأفكار النمطية والخاطئة السائدة لدى الجمهور عن المعاقين
مشكلة البحث:
تتبلور مشكلة البحث في التعرف على مدى اهتمام وسائل الإعلام بدولة الإمارات بذوي الاحتياجات الخاصة ,حتى يتسنى للمسؤلين في الدولة الوقوف على أهم الخدمات الاعلاميه التي تمت في هذا المجال ومن ثم القيام بالإجراءات اللازمة لتطوير تلك الخدمات، اذ ان الاهتمام بقضية المعاقين ليس ترفاً إعلامياً، ويجب ألّا يُنظر إليهم على أنهم شريحة صغيرة من المجتمع، بل هو واجب وطني وإنساني تمليه مصالح الوطن وحاجات المعاقين وحقوقهم،
أهم النتائج التي تم التوصلإليها:
  • - إجراء المزيد من الدراسات المتخصصة في مجال الإعلام والإعاقة، لدراسة دور وسائل الإعلام في تغطية قضايا الإعاقة،
  • تأسيس لجنة خاصة بإعلام الإعاقة في الجمعيات المتخصصة بالإعلام في الدولة، يشترك فيها إعلاميون ومتخصصون في التربية الخاصة.
  • إقامة دورات تدريبية وورش عمل مشتركة للعاملين في قطاعي الإعلام والتربية الخاصة، بما يساهم في تطوير الخبرات في مجالي الإعلام والإعاقة.
  • إقامة ملتقيات دورية للعاملين في مجال الإعلام والإعاقة لتبادل الأفكار حول المستجدات في مجال الإعاقة.
  • إعداد دليل عربي بالمسميات والمصطلحات اللغوية الصحيحة التي يستوجب استخدامها من الإعلاميين فيما يتعلق بمجال الإعاقة.

 

__________________
رد مع اقتباس
  #26  
قديم 04-02-2014, 10:18 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي الخدمات التي تقدمها الخطوط السعودية لذوي الإعاقة والخطط المستقبلية

 

الخدمات التي تقدمها الخطوط السعودية لذوي الإعاقة والخطط المستقبلية
عبدالعزيز عبدالرحمن المحيسن
كبير أخصائي برامج الخدمات على الطائرة (وحدة ذوي الاحتياجات الخاصة)
في عام 1997م تم إنشاء وحدة لذوي الاحتياجات الخاصة بالخطوط الجوية العربية السعودية وتم العمل على تطوير خدماتها على الطائرة وقد حازت على العديد من الجوائز العالمية في مجال خدمة الركاب ذوي الاحتياجات الخاصة على الطائرة حيث ان ركابنا الاعزاء من هذه الفئات هم شركاء النجاح في رحلة تطوير الخدمات المقدمة لهم في عالم السفر ونرغب في هذا المؤتمر عرض اهم ماوصل له عالم الطيران في تمكين ذوي الاحتياجات الخاصة على السفر.

 

__________________
رد مع اقتباس
  #27  
قديم 04-02-2014, 10:20 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي الحقوق المالية والاجتماعية لذوي الإعاقة ( نظرة شرعية )

 

الحقوق المالية والاجتماعية لذوي الإعاقة ( نظرة شرعية )

أحمد بن عبد الرحمن العوين
المدير التنفيذي لمؤسسة الأمير محمد بن سلمان بن محمد آل سعود الخيرية

الهدف من البحث:
توعية المجتمع للحقوق الشرعية المالية والاجتماعية لذوي الإعاقة.
مشكلة البحث:
معالجة الحقوق المالية والاجتماعية لأصحاب الإعاقات الذهنية والجسدية من وجة نظر شرعية وبيان الأحكام المتعلقة بها.
أهم النتائج التي تم التوصلإليها:
1- رعاية الشريعة لمال ذوي الإعاقة ومنعت التصرف فيه إلا بحق في مصلحتهم.
2- احترام ذوي الإعاقة والمحافظة على نفسيتهم وحقهم الاجتماعي .
3- سبق الشريعة الإسلامية على كافة المواثيق والإعلانات والاتفاقيات الدولية في تناولها لحقوق الإنسان بصفة عامة وذوي الإعاقة بصفة خاصة، وتأصيلها لتلك الحقوق .

 

__________________
رد مع اقتباس
  #28  
قديم 04-02-2014, 10:21 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي المشكلات النفسية والاجتماعية والصحية التي يعاني منها الطلاب الشباب من ذوي الإعاقة

 

المشكلات النفسية والاجتماعية والصحية التي يعاني منها الطلاب الشباب من ذوي الإعاقة

الدكتورة/ أمل جاسم البوعينين

تلعب البيئة التي يعيش فيها الفرد ذوي الإعاقة دوراً فعالاً في تكوين شخصيته نظراً للمواقف البيئية التي يغلب عليها سمات المساعدة والمعاونة بالإشفاق، وبين المواقف التي يغلب عليها سمات الإهمال وعدم القبول، وتقع بين هذين الطرفين المتطرفين الموافق المعتدلة التي يغلب عليها سمات المساعدة الموضوعية التي تستهدف تنظيم شخصية الأشخاص ذوي الإعاقة حتى تنمو في اتجاهات استقلالية مقبولة، ويترتب على تلك المواقف الاجتماعية المختلفة ردود أفعال تصدر عن الأشخاص ذوي الإعاقة مع بيئته ومدى قدرته على تحمل ما تحمله البيئة من حوله من ضغوط.
وتفتح الإعاقة بجميع أشكالهاالمجال لظهور سمات شخصية غير سوية في البيئة النفسية لدى المعاق كالانطواء والعزلة والميول الانسحابية،لذلك فإن معرفة خصائص الأشخاص ذوي الإعاقة تعتبر ضرورية لأولياء أمورهم من أجل التوصل إلى أفضل الطرق والأساليب للتعامل معهم. فالإعاقة تؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على جوانب النمو المختلفة للفرد، ولا بد من الإشارة إلى أن الأشخاص ذوي الإعاقة كغيرهم من الأفراد ليسوا مجموعة متجانسبة إذ أن بينهم فروقاً فردية ويختلفون في خصائصهم وإحتياجاتهم تبعاً لطبيعة الإعاقة ودرجتها والسن التي تقع فيها، والبيئة المحيطة بالفرد المصاب بالإعاقة. كما ويعد الأشخاص ذوي الإعاقة أكثر من أقرانهم عرضه للقلق، خاصة في مرحلة المراهقة نظراً لعدم وضوح مستقبلهم المهني والإجتماعي وما يواجه من صعوبات في تحقيق درجة عالية من الاستقلالية والتي يسعى لها الجميع في العادة لها(القريوتي، 2001).

وتتعدد المشكلات التي يعاني منها الأشخاص ذوي الإعاقة في نوعيتها وحدتها من شخص لاخر حسب فردية الإعاقة، وفردية الحالة نفسها وبيئتها ومجتمعها، وتختلف أوجه الرعاية التي تبذل لهم حسب هذه المواصفات الفردية والآثار النفسية والصحية والإجتماعية. تتمثل المشكلات الإجتماعية التي يعاني منها الأشخاص ذوي الإعاقة في إجحاف بحقهم، وإشعارهم بأنهم عبء على غيرهم في توفير متطلبات الحياة اليومية كافة. كما تعد المشكلات النفسية التي يواجهها الأشخاص ذوي الإعاقة من أكثر المشاكل تعقيداً وخاصة إذا نجم عن هذه الإعاقة تشوهات أو عاهات قد تجعله معرضاً للسخرية أو العطف. إن المشكلات التي يعاني منها الأشخاص ذوي الإعاقة تميل إلى أن تكون مشكلات نفسية وإجتماعية بقدر ما هي مشكلات بدنية

 

__________________
رد مع اقتباس
  #29  
قديم 04-02-2014, 10:23 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي تطور المشكلات النفسية والاجتماعية للأشخاص التوحديين في مرحلة الشباب

 

تطور المشكلات النفسية والاجتماعية للأشخاص التوحديين في مرحلة الشباب

د. السيد سعد الخميسي
أستاذ علم النفس والتوحد المساعد – كلية الدراسات العليا – جامعة الخليج العربي – مملكة البحرين.

الهدف من البحث:
يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن مدى تطور المشكلات النفسية والاجتماعية لدى الأشخاص التوحديين في مرحلة الشباب
مشكلة البحث:
يعاني الأشخاص التوحديين من بعض المشكلات النفسية والاجتماعية والتي يعد بعضها من الخصائص الأساسية للتوحد، مثل القصور في التفاعل الاجتماعي و القصور في التواصل وبعض المشكلات السلوكية والنفسية مثل السلوك العدواني والسلوك النمطي ونوبات الاكتئاب. وتشير بعض الدراسات والأطر النظرية إلى أن هذه المشكلات تزداد حدة في مرحلة المراهقة والشباب، بينما يشير البعض الآخر إلى حدوث تحسن فيها لدى الأشخاص المراهقين والشباب التوحديين.
وتطرح الورقة الحالية تساؤل رئيس حول مدى تطور تلك المشكلات النفسية والاجتماعية من مرحلة الطفولة إلى مرحلة المراهقة والشباب لدى الأشخاص التوحديين، وكذلك ماهي العوامل المسئولة والمرتبطة بالتحسن أو التدهور في تلك المشكلات.
أهم النتائج التي تم التوصلإليها:
من خلال الدراسات السابقة والأدب النظري المتعلق ، اتضح أن هناك تحسن في بعض المشكلات النفسية والاجتماعية يحدث في مرحلة المراهقة والشباب لدى الأشخاص التوحديين وأن هذا التحسن قد يظهر تلقائيا حتى بدون تدخل، في حين يحدث تدهور في بعض المشكلات النفسية والاجتماعية لديهم. وأن هذا التحسن والتدهور يرتبط بمتغيرات عدة مثل نسبة الذكاء والقدرات المعرفية ومدى التدخل وكثافته.

 

__________________
رد مع اقتباس
  #30  
قديم 04-02-2014, 10:25 PM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي المشكلات النفسية والاجتماعية والأكاديمية التي يعاني منها الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في المرحلة الجامعية

 

المشكلات النفسية والاجتماعية والأكاديمية التي يعاني منها الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في المرحلة الجامعية

د. أحمد محمد جلال الفواعير
أستاذ مساعد – شعبة التربية الخاصة - جامعة نزوى – سلطنة عمان

الهدف من البحث:
يهدف البحث الحالي الى تحديد المشكلات النفسية والاجتماعية والاكاديمية التي يعاني منها الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في المرحلة الجامعية، و التعرف على العلاقة بين هذه المشكلات للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة وبعض المتغيرات الديموغرافية كالجنس، نوع الإعاقة، التخصص، والمستوى الدراسي. كما يهدف البحث الحالي الى بناء وتطبيق استبانة تحديد المشكلات النفسية والاجتماعية والاكاديمية للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في المرحلة الجامعية.
مشكلة البحث:
أشارت دراسات عديدة (إبراهيم ومنصور وشند، 2007؛ صمادي و مرعي، 2012؛ الضامن و سليمان، 2007؛ رمضان، 2013؛ عبدالمحسن، 2012؛ نوري ويحيى، 2008) إلى أن الطلبة في المرحلة الجامعية يعانون ضغوطا متعددة نتيجة التغيرات المتعددة التي يواجهونها، كتغيرهم الجسمي والعقلي والانفعالي والاجتماعي. وأشارت كيتزرو (Kitzrow, 2003) إلى حدوث تحول وتغير كبير في المشكلات التي يواجهها الطلبة الجامعيين من ذوي الاحتياجات الخاصة ، فبعد أن كانت مشكلاتهم تنحصر في الحاجات النمائية والأكاديمية، أصبحت تشمل المشكلات النفسية الاكثر حدة. هذه المشكلات سيكون لها أثر كبير على أداء الطالب الجامعي في الجوانب الاكاديمية والمعرفية والإجتماعية والانفعالية، وعلى علاقاته مع زملائه.
وبناء على ذلك، جاءت هذه الدراسة لتحديد المشكلات النفسية والاجتماعية والاكاديمية للطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في المرحلة الجامعية.
أهم النتائج التي تم التوصلإليها:
أظهرت نتائج البحث أن إعاقة الطالب الجامعي لعبت دور كبير في ظهور العديد من المشكلات النفسية والاجتماعية والأكاديمية والتي سيتم تفصيلها في البحث. كما أن هناك فروق في المشكلات النفسية والاجتماعية والأكاديمية تعزى لمتغيرات الدراسة.

 

__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 12:50 AM.