#1  
قديم 08-28-2015, 03:04 PM
رافت ابراهيم رافت ابراهيم غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 520
افتراضي الكابه الهوسيه

 

الأعراض

ثنائية القطب "نوبات المِزاج"، ويمكن أن تكونَ هذه النوبات هَوَسيةً أو اكتئابية أو "مُختلطة". في العادة، يسبق نوبةَ المِزاج نقصٌ في النوم أو استيقاظ صباحي مبكِّر. ويمكن أن تساعدَ معرفةُ أنماط التغيُّرات التي تطرأ على النوم على التنبُّؤ بنوبة اضطراب المِزاج. تكون نوباتُ اضطراب المِزاج شديدة، حيث تكون المشاعرُ قويةً، وتترافق مع تغيُّرات شديدة في السلوك. تستمرُّ أعراضُ نوبات المِزاج أسبوعاً أو أسبوعين، وأحياناً أكثر. وخلال النوبة، تستمرُّ الأعراضُ يومياً طوالَ اليوم تقريباً. خلال النوبة الهَوَسية، يمكن أن يشعرَ المريضُ بما يلي:

  • مِزاج مرتفع ومنطلق وسرور عارِم.
  • "عَصبية" أو "تعَب".
  • سرعة الهياج والغضب إلى حدٍّ كبير.
يتغيَّر السلوكُ خلال النوبة الهَوَسية، ويمكن لمريض الاضطراب ثُنائي القُطب أن:
  • يتحدَّثَ بسرعة دون ثبات على موضوع محدَّد.
  • يُعاني من صعوبة في الاسترخاء أو النوم.
  • يعتقد أنَّه يمكنه القيام بأشياء كثيرة دُفعةً واحدة.
  • يكون نشيطاً للغاية أكثر من العادة.
  • يباشر بمشاريع جديدة ضخمة.
خلال النوبةِ الهَوَسية، يمكن لمريض الاضطراب ثُنائي القُطب أن يتصرَّفَ باندفاع وتهوُّر، حيث يمكنه أن:
  • يقوم بالأشياء بطريقة متهوِّرة.
  • يصرف أو يستثمر الكثيرَ من المال دون تخطيط مُسبَق.
  • يمارس الجنسَ بطريقة متهوِّرة، أو يبحث عن المتعة دون حساب للعواقب.
خلال النوبة الاكتئابية، يمكن لمريض الاضطراب ثُنائي القُطب أن:
  • يشعر بالهُمود أو الحزن.
  • يشعر بالقلق والفراغ.
  • يشعر بالملل من أشياء كان يستمتع بها من قبل.
  • يشعر بالتعب أو التَّقاعس.
يتغيَّر السلوكُ خلال النوبة الاكتئابية، حيث يمكن للمريض أن:
  • يجد صعوبةً في التركيز واتِّخاذ القرارات.
  • ينسى كثيراً.
  • يفقد المتعةَ في أيَّة تسلية، ويصبح خمولاً.
  • يجد صعوبةً في النوم.
خلال النوبة الاكتئابية، يُمكن أن يفكِّرَ المريضُ في الموت أو الانتحار أو في إلحاق الأذى بنفسه. خلال النوبة المختلطة، غالباً ما تظهر الأعراضُ على شكل هياج، وصعوبة في النوم، وتغيُّرات كبيرة في الشهية، إضافةً إلى ظهور أفكار انتحارية. يمكن أن يشعرَ المرضى في الحالة المختلطة بالحزن أو اليأس، إلى جانب الشعور بالنشاط العارم. يمكن أن تظهرَ أعراضٌ ذُهانية أحياناً، مثل الهلاوس أو الأوهام. وغالباً ما تعكس هذه الأعراضُ المِزاجَ المتطرِّف للمريض؛ فمثلاً، الأعراضُ الذهانية لدى المريض في النوبة الهَوَسية يمكن أن تظهرَ على صورة الاعتقاد بأنَّه مشهورٌ وثري ويملك قدراتٍ خارقة. وبالطريقة نفسها، في الحالة الاكتئابية يمكن أن يعتقدَ المريضُ أنَّه مُحَطَّم ومُفلس، أو أنَّه ارتكب جريمةً ما. يمكن أن تكونَ نوباتُ الاضطراب ثُنائي القُطب شديدة أو قصيرة أو متكرِّرة. ويمكن أن تكون نوباتُ الهَوَس والاكتئاب خفيفة. تُعرف نوباتُ الهَوَس الخفيفة باسم "الهَوَس الخفيف". يمكن أن تفصلَ بين نوبات الاضطراب ثُنائي القُطب فتراتٌ قصيرة من المِزاج الطبيعي. ولكن، لا يكون هناك أيُّ مِزاج طبيعي أحياناً، بل حالةٌ خفيفة مزمنة من ارتفاع المِزاج أو انخفاضه. ونظراً لاختلاف نماذج الاضطراب ثُنائي القُطب، يُسمِّيه الأطبَّاءُ "طيف الاضطرابات ثنائية القطب".
- نوبة الإكتئاب:جميعنا نشعر بالاكتئاب من وقت لأخر. حتى انه يساعدنا في بعض الأحيان على التعامل مع بعض مشاكلنا الحياتية.ولكن في الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب ألسريري أو اضطراب العاطفة الثنائي القطب تكون حالات الاكتئاب لديهم اشد وتدوم لفترة أطول كما يصعب عليهم تناول المهام أليوميه والمشاكل الحياتية.
الشخص المصاب بهذا النوع من الاكتئاب على الأرجح يعاني من الأعراض التالية:
العاطفة:
• شعور لا ينتهي بالتعاسة.
• فقدان الاهتمام بالأشياء
• عدم القابلية على ألاستمتاع بالأشياء. الشعور بعدم الاستقرار بدنيا مع التحفز الدائم.
• فقدان الثقة بالنفس.
• الشعور باليأس وعدم الجدوى وفقدان القابلية على فعل الأشياء.
• توتر عصبي أكثر من الحد الطبيعي.
• التفكير بالانتحار.
التفكير:
• عدم القابلية على اتخاذ حتى القرارات البسيطة.
• عدم القابلية على التركيز.
الأعراض البدنية:
• فقدان الشهية وفقدان الوزن.
• اضطراب النوم.
• النهوض مبكرا عن المعتاد.
• الشعور بالتعب.
• الإمساك.
• فقدان الرغبة الجنسية.
السلوك:
• عدم القابلية على البدء بالإعمال أو إنهائها.
• كثرة البكاء أو الشعور بالرغبة بالبكاء وعدم القدرة على ذلك.
• لابتعاد عن الاتصال بالناس.عند الاصابة بالاكتئاب تجد صعوبة بالقيام بعملك أو بمهامك اليومية الاعتيادية بشكل صحيح. كما أن القدرة على التفكير بشكل متفائل ستزداد صعوبة وكذلك صعوبة رؤية أي أمل بالمستقبل.ربما تشعر بالرغبة بالبكاء فجاءه وبدون سبب.وربما تجد صعوبة في التواجد مع أشخاص آخرين . في الواقع , قد يشعر الأشخاص المحيطين بك بتغيرك قبل أن تدرك أن هناك شئ غير طبيعي يحصل لك.

نوبة الهوس
هي حالة مبالغة فى المشاعر مشابهه لما يحصل في الأشخاص العاديين من وقت لأخر ولكن بدرجة شديدة جدا. وهي حالة معاكسة للكآبة, حيث يشعر الشخص بأنه يتمتع بطاقة عالية وتفاؤل أكثر من الطبيعي والشعور بالصحة الممتازة ,فهل تعتبر هذه الإعراض مشكلة؟!نعم من الممكن أن تكون هذه الإعراض شديدة لدرجة فقدان الاتصال بالواقع,حيث يفكر الشخص بأفكار غريبة , يفقد القدرة على الحكم المنطقي , يتصرف بطريقة مخجلة ومؤذية وفي بعض الأحيان يقوم بتصرفات خطرة, وبشكل مشابه للاكتئاب, يحصل صعوبة أو استحالة للعيش بصورة طبيعية . حالة الهوس بدون علاج قد تؤدي إلى تدمير العلاقات الشخصية أو فقدان العمل. كما يطلق مصطلح الهوس الصغير على حالات الهوس الغير شديدة.
إعراض الهوس:
العاطفة:
• الشعور بسعادة غامرة وإثارة دائمة.
• الشعور بالعصبية اتجاه الأشخاص الذين لا يوافقونك في الرأي.
• الشعور بأهميتك بشكل أكثر من الحد الطبيعي.
التفكير:
• مليء بأفكار جديدة ومثيرة.
• التفكير بعدة أفكار في وقت واحد والتنقل من واحدة إلى أخرى.
• سماع أصوات لايسمعها الآخرون.
الأعراض البدنية:
• الشعور بالطاقة الفائقة.-
• عدم القدرة أو عدم الحاجة إلى النوم.
• زيادة الرغبة الجنسية.
.السلوك:
• القيام بالتخطيط لأشياء تفوق قدرة الشخص وغير واقعية.
• نشط جدا ودائم الحركة.
• التحدث بسرعة لدرجة أن الناس أحيانا لا يفهمون الكلام.
• اتخاذ قرارات اعتباطية سريعة قد تؤدي إلى عواقب وخيمة.
• صرف الأموال بطريقة طائشة.
• التعامل مع الغرباء بطريقة غير لائقة والتعليق عليهم بصورة غير لائقة.
• سلوك غير منضبط بصورة عامة.
إذا كنت في حالة من الهوس لأول مرة, قد لا تشعر بأي شي غير طبيعي ولكن الأصدقاء أو العائلة أو الزملاء في العمل سيلاحظون ذلك.
وقد تشعر بإهانة إذا حاول احدهم الإشارة لذلك لأنك تشعر بأنك في أحسن حالاتك. المشكلة في هذا انك تبتعد عن الواقع شيء فشيء , وعند التحسن تشعر بالندم على ما قلته أو فعلته عندما كنت غير طبيعي.

 

__________________
استشارى الادوية الطبيعيه وباحث وخبير فى علاجات التوحد
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-28-2015, 03:15 PM
رافت ابراهيم رافت ابراهيم غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 520
افتراضي

 

خيارات العلاج

‏إذا كنت أو كان أحد المقربين إليك يعاني من أعراض الاضطراب ثنائي القطب، فإن الأمر في حاجة عاجلة لعناية طبية. فالشخص خلال فترة الهوس غالبا ما لا يكون مدركاً لغرابة تصرفاته وأنه في حاجة لرعاية طبية. والتقييم التام على يد طبيب نفسي أمر حاسم للتوصل إلى التشخيص الدقيق، وهو أول خطوات التوصل لخطة مناسبة للعلاج. وفي بعض الأحيان يبلغ المصابون بطور الهوس حدا يجعل من الصعوبة بمكان السيطرة عليهم مما يجعلهم يشكلون خطرا على أنفسهم والآخرين مما يستدعي إدخالهم ‏المستشفى رغما عنهم.

‏والاضطراب ثنائي القطب قابل للعلاج تماما مع العقاقير والعلاج
‏النفسي. والليثيوم Lithium هو أكثر أنواع العقاقير التي يصفها الأطباء. فهو يمنع الدخول في طور الهوس ويمنع الاكتئاب بدرجة أقل، برغم أن كيفية عمله غير معروفة حتى الآن .

‏سبعون في المائة من أولئك الذين يتناولون الليثيوم يعانون من نوبات هوس أقل عدداً وأخف حدة. ولدى حوالي عشرين بالمائة من المصابين بالاضطراب ثنائي القطب، يقضي الليثيوم على الأعراض تماماً .

‏غير أن الليثيوم لا يحقق الشفاء التام. فدورة المزاج غالبا ما تعاود الظهور إذا توقف العلاج به، حتى بعد عدة سنوات من تناول العلاج. ينبغي كذلك مراقبة العلاج بالليثيوم مراقبة دقيقة. فآثاره الجانبية تشمل زيادة الوزن، ورعشة اليدين، والخمول، والعطش الزائد وكثرة التبول.

ونظرا لأن الليثيوم قد يصيب القلب أو ‏الكليتين أو الغدة الدرقية، قد يجري طبيبك فحصا بدنيا ويجري اختبارات دم قبل أن يصفه لك. وعادة ما تزاد الجرعة تدريجيا إلى أن يبدأ الدواء مفعوله ويتم ضبط جرعته دوريا. ويتم فحص مستويات الليثيوم بالدم بانتظام ، وهو لا يحقق فعالية إذا كانت مستوياته شديدة التدني، ويشكل خطورة إذا ارتفعت مستوياته بشكل مبالغ فيه.

‏وفي المراحل المبكرة من الهوس، قد يوصي الطبيب بتناول عقاقير مضادة للذهان ، حيث إن الليثيوم يستغرق عدة أسابيع قبل أن يحقق الفعالية التامة. بعض الناس أيضا يحتاجون لعقار مضاد للاكتئاب لمقاومة الاكتئاب، مع تناول الليثيوم لعلاج الهوس.

‏قد تستعمل العقاقير المضادة للتشنج مثل "الديثالبرويكس divalproex " بدلا من الليثيوم، وبخاصة عندما تكون دورة المزاج شديدة السرعة. وفي الحالات الشديدة، قد يوصى بأخذ جلسات علاج بالصدمات الكهربائية .
كما أن العلاج النفسي قد يحقق مؤازرة عاطفية قيمة للشخص المصاب وعائلته.



 

__________________
استشارى الادوية الطبيعيه وباحث وخبير فى علاجات التوحد
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 08-28-2015, 03:16 PM
رافت ابراهيم رافت ابراهيم غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 520
افتراضي

 


يتوصل العلماء بعد إلى مسبب واضح لمرض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب (أوثق). والذي نعرفه انه لا يوجد سبب واحد لهذا المرض إنما هي مجموعة من الأسباب والعوامل التي تتشارك في حدوث المرض وأهمها (انظر إلى الشرح في الأسفل):



1.العامل الوراثي.



2.اضطراب كيميائي في الدماغ

3. التنظيم الهرموني في الدماغ:

4. تغيرات تركيبية في الدماغ

5. أسباب نفسية



**********************************

1.العامل الوراثي..

وهو عامل قوي.. تعرفنا على أهمية هذا العامل عندما درسنا حدوث المرض داخل العائلة الواحدة. حيث تدل الإحصائيات أن:



- نسبة احتمالية الإصابة لعامة الناس هي: 1%.

- إذا كان أحد الأخوة مصاباً بالمرض فإن احتمالية الإصابة تصبح: 15% - 25%.

- إذا كان أحد الوالدين مصاباً بالمرض فإن احتمالية الإصابة تصبح: 15-30%.

- إذا كان كلا الوالدين مصابين بالمرض فإن احتمالية الإصابة تصل إلى: 50% 75%.

- إذا كان التوأم المتشابه (من بويضة واحدة) (السيامي) مصاباً بالمرض فإن احتمالية الإصابة تصبح: 70%.



*** ليس هناك جين وحيد مسؤول عن المرض, وإنما هو نتيجة لعدة جينات

مصابة تتفاعل مع بعضها البعض.. ***





· لكن العامل الوراثي ليس هو العامل الوحيد ذلك لأنه لو كان المسبب الوحيد لوجدنا أن كل توأم متشابه (سيامي) إذا أصيب أحدهما بالمرض فسيصيب الأخ الثاني.. وهذا غير صحيح.



2. اضطراب كيميائي في الدماغ:

هناك اضطراب كيميائي في بعض مناطق الدماغ.. وخاصة في مادتين كيميائيتين هما السيروتونين والنورايبينفرين, وبشكل أقل الدوبامين.



3. التنظيم الهرموني في الدماغ:

حيث تلعب بعض الهرمونات دوراً أساسياً في نشوء اضطرابات المزاج وخاصة هرمون الكورتيزول وهرمون النمو والغدة الدرقية..



4- تغيرات تركيبية في الدماغ:

مع التقدم التقني الهائل, أصبح لدى العلماء فرصة لرؤية ما يدور في الدماغ دون جراحة. هذه التقنيات بينت وجود تغيرات تركيبية في الدماغ.. مازالت الصورة غير واضحة لكن السنوات القادمة ستكشف الكثير من ألغاز هذا المرض.



5- أسباب نفسية:

مثل الضغط النفسي وحوادث الحياة المزعجة قد يكون لها اثر في بداية المرض أو في عودة الأعراض (الانتكاسة). كما أن الإصابة بالاكتئاب يتأثر بشكل كبير بما يدور في أذهاننا وبطريقة رؤيتنا لأنفسنا ولمستقبلنا وللعالم من حولنا

 

__________________
استشارى الادوية الطبيعيه وباحث وخبير فى علاجات التوحد
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 08-28-2015, 03:36 PM
رافت ابراهيم رافت ابراهيم غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 520
افتراضي Four-Year Prospective Outcome and Natural History of Mania in ChildrenWith a Prepubertal and Early Adolescent Bipolar Disorder Phenotype

 

http://archpsyc.jamanetwork.com/arti...ticleid=481999


تصميم لمدة أربع سنوات دراسة طولية المحتملين من 86 شخصا مع المدخول حلقة هوس الذين تم تقييم كل في 6، 12، 18، 24، 36، و 48 شهرا. وقد تم تعريف النمط الظاهري كما اضطراب DSM-IV ثنائي القطب I (الهوس أو مختلطة) مع ما لا يقل عن 1 الكاردينال أعراض (الغبطة و / أو العظمة) لضمان التمايز من اضطراب نقص الانتباه / فرط النشاط. كانت الأم والطفل المخبرين مقابلة على حدة، من قبل الممرضات البحوث ذوي الخبرة العالية، وذلك باستخدام جامعة واشنطن في سانت لويس كيدي الجدول الزمني للاضطرابات العاطفية والفصام (WASH-U-KSADS). وهناك حاجة إلى طفولة مقياس التقييم العالمي برصيد 60 أو أقل لإقامة ضعف واضح. وكانت المعاملة من قبل الممارسين مجتمع المواضيع '.

وضع وحدة البحوث في كلية الطب بالجامعة.

تم الحصول على المشاركين المواضيع من مواقع النفسية والأطفال من قبل التوالي حالة جديدة التثبت، وكان عمر خط الأساس 10.8 ± 2.7 سنوات. كان بداية حلقة أساسية 7.4 ± 3.5 سنوات. (ترد البيانات كما يعني ± SD).

الرئيسية مدة التدابير نتائج الحلقة، أسابيع تنبئ بسوء، معدلات الاسترداد / الانتكاس، والنتيجة.

النتائج المرتقبة مدة حلقة من تشخيص الهوس، وذلك باستخدام بداية من الهوس كتاريخ الأساس، كان 79.2 ± 66.7 أسابيع متتالية. حدث أي اضطراب ثنائي القطب التشخيص أثناء 67.1٪ ± 28.5٪ من إجمالي أسابيع، خلال 209.4 ± 3.3 أسابيع من المتابعة. أنفقت 56.9٪ الموضوعات ± 28.8٪ من إجمالي أسابيع مع الهوس أو الهوس الخفيف (القطب الواحد أو مختلطة)، و38،7٪ ± 28.8٪ من هؤلاء كانوا مع الهوس. حدث الاكتئاب الشديد أو البسيط واكتئاب (القطب الواحد أو مختلط) خلال 47.1٪ ± 30.4٪ من إجمالي أسابيع. وقعت مفاتيح القطبية 1.1 ± 0.7 مرات في السنة. توقع انخفاض الدفء الأمهات أسرع انتكاسة بعد الشفاء من (χ2 = 13.6، P = 0.0002) الهوس، وتوقع الذهان أسابيع بمرض الهوس أو الهوس الخفيف (F1،80 = 12.2، P = 0.0008). حالة البلوغ والجنس لم تكن التنبؤي. (ترد البيانات كما يعني ± SD).

استنتاجات هذه النتائج تعد تصديقا وجود، مدة الحلقة طويلة، والإزمان من الهوس الطفل. وتناقش الاختلافات من التاريخ الطبيعي من الاضطراب الثنائي القطب الكبار.

في ما يقرب من 50 عاما منذ أن بدأ أملاح الليثيوم، therehave كان العديد من 4- الى 5 سنوات المحتملين متابعة studies1- 6 ofolder الاضطراب الثنائي القطب المراهقين والذي يصيب البالغين (BP). في المقابل، إلى ourknowledge، وهذا هو أول دراسة استطلاعية للمتابعة لمدة 4 سنوات من samplesystematically التأكد لسابق للبلوغ المبكر والمراهقين BP (PEA-BP) النمط الظاهري. لأن وكانت هذه المنطقة من الهوس الطفل للجدل للغاية، aninvestigation من التحقق من صحة التشخيص الطولي وwarranted.7- بوضوح 9 على الرغم من مرة واحدة thoughtrare، في المعهد الوطني للصحة العقلية (NIMH) الممول "دورة Phenomenologyand من اضطرابات الأطفال ثنائي القطب"، 6.9٪ الحالات الجديدة متتالية، التأكد من مرافق طب الأطفال والأمراض النفسية متعددة، تناسب PEA-BPby صرامة assessment.10 البحوث

لأن هذه كانت أول دراسة ممولة NIMH للدورة الظواهر andlongitudinal من هوس الأطفال، وكانت معايير إدراج المحافظة selectedfor مصداقية في field.9 للجدل للغاية ولذلك، مشابهة لمتطلبات المزاج المكتئب و / أو انعدام التلذذ لDSM-IV اكتئابي اضطراب (MDD)، وphenotypewas PEA-BP يحددها مزاج مبتهج و / أو العظمة كما إدراج واحد criterion.10- 14 Thisdefinition تجنب تشخيص الهوس وفقا لمعايير (فرط الحركة والتشتت) التي تتداخل مع تلك لنقص الانتباه / فرط النشاط (ADHD ) والتأكد من أن المواد كانت 1 على الأقل من الميزات الكاردينال 2 من الهوس (مزاج مبتهج والعظمة). هذا PEA-BP الكاردينال أعراض النمط الظاهري هو notuncommon، كما يتضح من الموضوعات أول 60 (من نفس الفئة العمرية كما هو الحال في عينة thePEA-BP) المسجلين في ممولة NIMH-مواقع متعددة المستمر دراسة العلاج ofEarly العمر هوس. في معاملة الدراسة في وقت مبكر العمر هوس، معجبا لم يكن مطلوبا moodor العظمة لتشخيص اضطراب ثنائي القطب I (BP-I). ومع ذلك، كان 98.3٪ من المبحوثين الغبطة، كان 96.7٪ العظمة، كان 95.0٪ على حد سواء، وكان 100.0٪ أي (BG، بيانات غير منشورة، 2004).

في هذا الصدد، ويتميز بيدرمان وآخرون al15 reportedthat الهوس عند الأطفال من خلال سرعة الانفعال، وليس معجبا، والمزاج. هؤلاء الباحثون، ومع ذلك، لم مقابلة الأطفال الصغار than12 عاما، والذي تم مؤخرا أظهرت أن تكون أساسية في تقييم childmania.16 بالإضافة إلى ذلك، بيدرمان وآخرون المقيمون usedlay، لم تستخدم على نطاق ومع البنود سن معينة قبل البلوغ، لم nothave ل قطع الخطورة، وتأكدت لADHD. هذه differencesbetween المنهجي للبيدرمان وآخرون وPEA-BP والعلاج المبكر من العمر Maniasamples يجوز في حساب جزئيا عن الاختلافات في انتشار الهوس symptoms.Moreover، وnonspecificity من التهيج في disordershas الطفل النفسية أيضا ثبت من خلال التجارب العشوائية الأخيرة للعدوان / irritabilityin الأطفال مع autism17 وIQ18 منخفضة والتي report19 that20٪ إلى 60٪ من البالغين الشباب مع مختلف التشخيصات كان العدوان / irritabilitydiagnoses كأطفال. وبالتالي، والتهيج هو حساسة للغاية ofchild أعراض الهوس والمراهقين، ولكن غير محددة لأنه يحدث في كثير otherdiagnoses.

في وقت سابق reports11- 13 تي إتش إي نتائج العينة PEA-BP، تم العثور على 6 أشهر، سنة 1، وسنة و2 stabilityof تشخيص الهوس. ولكن، كان هناك حاجة للبيانات لمدة 4 سنوات لfollowingreasons. أظهرت بيانات خط الأساس أن الموضوعات التي كان سوء باستمرار حلقة تناول منسجم من الهوس لمتوسط ​​± SD 3.5 ± 2.5 years.To مستقبلي تحقق من صحة هذا التاريخ من حلقة طويلة المدة المطلوبة prospectivedata لمدة 4 سنوات على الأقل. وعلاوة على ذلك، على حد علمنا، لا توجد بيانات 4-yearfollow المتابعة لتوجيه الباحثين النامية التدخل وpreventionstrategies أو لمساعدة الأطباء الرد على استفسارات الوالدين فيما يتعلق naturalhistory والتكهن.

على عكس الشائع المعتقدات التي معظم البالغين الذين يعانون BP-I قد episodicillnesses والفحص الأسبوعي الأخير من أعراض المزاج خلال 20 عاما periodsupported نمط معقد من متفاوتة states.20 الوجدانية Prospectivefollow المتابعة من العينة PEA-BP يوفر الفرصة للمقارنة وweeklycourse في الأطفال الذين يعانون التي أبلغت للبالغين.
طرق










وكان المشاركون في الدراسة 86 شخصا مع PEA-BP والتي تم الحصول عليها throughconsecutive حالة ثبوت الجديد من عدة الطفل النفسي وpediatricsites بين 25 سبتمبر 1995، و15 ديسمبر 1998، وذلك باستخدام أساليب detailedelsewhere.10 خلال هذه الدراسة الطبيعية، وقدمت العلاجات من قبل المشاركين الأطباء الخاصة في communityand بأي شكل من الأشكال من قبل الممرضات البحث الذي أجرى التقييمات. لذلك، تلقت مواضيع العلاجات بالضبط كما لو أنهم لم يشاركوا واع دراسة بحثية طولية.
تقدير

جامعة واشنطن في سانت لويس كيدي الجدول الزمني لAffectiveDisorders والفصام (WASH-U-KSADS) 21،22 عيسى مقابلة semistructured مع موثوقية ممتازة لأعراض الهوس، تشخيص الحالة المزاجية، وأنماط الدراجات السريعة، والأطر الزمنية (κ، 0،82-1،00)، وهي الأداة الأكثر استخداما على نطاق واسع في الدراسات الممولة NIMH للطفل mania.7 تم بواسطة researchnurses ذوي الخبرة العالية، أعمى تدار في الأساس، إلى الأمهات عن أبنائهم والأطفال separatelyto عن أنفسهم. واستخدمت المقيمون مختلفة للأم andchild داخل كل عائلة لتجنب التحيز من معرفة ما reported.16 وinformanthad البعض والمياه والصرف الصحي-U-KSADS كان developedfrom وKSADS23 بإضافة ما يلي: (1) قسم الهوس الموسعة التي شملت البنود وضعت خصيصا إلى هوس assessprepubertal. (2) قسم لتقييم أنماط ultrarapid وultradiancycling، معايرة كما دورات في اليوم الذي يستمر 4 ساعات أو أكثر في اليوم الواحد. (3) بنود لتقييم كل من عمر والحلقات الحالية. (4) بنود specifictiming من onsets والتعويضات لجميع الأعراض والمتلازمات، byweeks معايرة. و (5) أقسام للADHD ومتعددة التشخيصات DSM-IV أخرى. تم تصغير تخطي الرافضة لتعزيز جمع phenomenologydata. وقد تم أطر زمنية إنشاء لتصنيفات الأطفال باستخدام أعياد الميلاد، الأعياد، بداية من المدرسة، نهاية المدرسة، وعما إذا كانت موجودة في الصفوف السابقة (على سبيل المثال، إذا كان الموضوع هو في الصف الرابع، كان هناك في الصف الثالث؟) كما anchorpoints. والمياه والصرف الصحي-U-KSADS السرد بجانب بعضها تقييم البرنامج هو جزء من هذا assessmenttool (على سبيل المثال، وهي جزء من السرد بجانب عنصر التفكير في الانتحار قراءة "cuther المعصمين أربع مرات بسكين المطبخ وأراد أن يموت من الفرار مشاعر hersad"). المبدأ التوجيهي جمع البيانات هو أن الرواية يجب justifythe التصنيف فيما يتعلق البداية، ويقابل، والتردد، والمدة، وشدة، وأمثلة محددة. وكانت تقييمات شدة لالبنود على النحو التالي: 1، أي علم الأمراض؛ 2، وعلم الأمراض المشكوك فيه. 3، خفيفة، مع عدم وجود انخفاض القيمة (على سبيل المثال، لا يتم مثار طفل مع ticswho أو الخجل)؛ و4 أو أعلى، علم الأمراض هامة سريريا (على سبيل المثال، وهو طفل مع العرات الذي يرفض الذهاب إلى المدرسة). العناصر اللازمة لتكون rated4 أو أعلى لتحتسب تشخيص الهوس، MDD، أو الاكتئاب البسيط، و 3 أو أعلى لتحتسب تشخيص هوس خفيف أو اكتئاب. Examplesof وpublished.24 الظواهر معايير الهوس لدى الأطفال ليسجل المياه والصرف الصحي-U-KSADS البنود، الأم وتم الجمع بين childresponses باستخدام إما، وفقا لأساليب describedby الطيور وآخرون al.25 قوالب إلى المياه والصرف الصحي-U-KSADSto تقييم DSM-IV اضطرابات تعاطي المخدرات (الرغوة) inchildhood تم given.26،27 أيضا

مقياس للطفولة التقييم العالمي لل(CGAS) 28،29 عيسى قياس عالمي لشدة على أساس الأعراض النفسية والأسرية impairmentin على التكيف، والاجتماعية، والمدرسة، ومجالات العمل. تم الحصول على التقديرات التي وضعها researchnurses الذي أدار المياه والصرف الصحي-U-KSADS. على هذا النطاق، 0 هو أسوأ، 100is أفضل، و 60 أو أقل هو impairment.25 السريرية محددة

وقد استخدم الجدول النفسي للمدرسة العمر الأطفال-Revised30 للحصول على قياسات شاملة ofchild التفاعل مع الآباء والأشقاء والأقران، والمعلمين وmaritalrelationships، وكانت تدار للأمهات حول أطفالهم والأطفال separatelyto عن أنفسهم من قبل الممرضات البحث الذي أدار المياه والصرف الصحي-U-KSADS.The النفسي الجدول الزمني للمدرسة العمر الأطفال المنقحة، لديها جيدة العاهات النفسية psychometricproperties.31 reportedby إما مخبر (الأم أو الطفل) كانت تستخدم في التحليلات التي methodspreviously detailed.32

تأسست الوضع الاجتماعي والاقتصادي من قبل Hollingshead أربعة FactorIndex من Status.33 الاجتماعية وقد تم الانتهاء من ديوك PubertalStatus Questionnaire34، إلى مرحلة obtainTanner، من خلال المواد 10 سنة أو أكثر في الأساس.

لأعراض التي وقعت في أكثر من 1 التشخيص، وinvestigatorsdid لا يعرفون وسيلة لفطنة التي التشخيص لحساب هذا البند toward.Therefore، والأعراض التي كانت متزامنة إلى أكثر من 1 التشخيص وcountedtoward لكل منهما، ولكن أعطيت كل التشخيص إلا إذا كانت هناك يكفي تناسب symptomsto معايير DSM-IV. لتجنب overdiagnosing ADHDas BP، بسبب الأعراض التي تحدث في كل من (على سبيل المثال، وفرط النشاط، والتشتت)، تلقى الأطفال فقط هوس أو هوس خفيف التشخيص إذا معجبا المزاج وكان / orgrandiosity معيار واحد.

وعقدت مؤتمرات توافق الآراء بعد كل تقدير في كل وقت pointsto إنشاء التشخيصات إجماع DSM-IV. في theseconferences، جميع أدوات التقييم والتقارير المدرسية والسجلات وكالة، تم استعراض السجلات andpediatrician. وعلاوة على ذلك، في الأساس، أشرطة فيديو أو إف تي إتش مقابلات المياه والصرف الصحي-U-KSADS من المخبرين الأم وبيانات منفصلة من childinformants تم استعراضها ومناقشتها

 

__________________
استشارى الادوية الطبيعيه وباحث وخبير فى علاجات التوحد
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 08-28-2015, 03:44 PM
رافت ابراهيم رافت ابراهيم غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 520
افتراضي GABA (A) مستقبلات alpha5 فرعية باسم الجينات المرشحة لمرض التوحد واضطراب ثنائي القطب

 

http://aut.sagepub.com/content/11/2/135.short


GABA (A) مستقبلات alpha5 فرعية باسم الجينات المرشحة لمرض التوحد واضطراب ثنائي القطب
A endophenotype المقترحة مع الوالدين والمنشأ وكسب من وظيفة الميزات، مع أو بدون المهق عيني جلدي

روبرت ديلونغ
جامعة ديوك المركز الطبي، الولايات المتحدة الأمريكية

ملخص

وجدت دراساتنا تاريخ عائلي في وقت سابق من الأفراد المصابين بالتوحد وجود نسبة عالية من اضطراب كبير العاطفي، والهوس الاكتئابي خاصة، ومواهب غير عادية أو قدراتهم الفكرية بين أفراد الأسرة. وصفنا الآن مجموعة فرعية من هذه الأسر، يتم اختيارهم من تجربة سريرية واسعة النطاق، توضح ميزات محددة من اضطراب كبير العاطفي، والمواهب الخاصة أو القدرة الفكرية، وأنماط العائلية انتقال خلة، مع ميزة إضافية من المهق عيني جلدي في بعض الحالات. هذه الملاحظات، مما يشير إلى الأصل المنشأ وكسب من وظيفة الآثار، نظرت جنبا إلى جنب مع النتائج الوراثية الحديثة في الأدب، تشير إلى فرضية الوراثية ربما الملاحظات المتباينة توحيد وجدت في أسر الأفراد المصابين بالتوحد.

 

__________________
استشارى الادوية الطبيعيه وباحث وخبير فى علاجات التوحد
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 08-28-2015, 03:53 PM
رافت ابراهيم رافت ابراهيم غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 520
افتراضي الاضطراب الثنائي القطب والجوهر إساءة الاستخدام: الآثار المرضية والعلاجية للالاعتلال المشترك وعبر التوعية

 

Did you mean: Bipolar disorder and substance misuse: pathological and therapeutic implications of their comorbidity and cross-sensitisation Robert M. Post, Peter Kalivas The British Journal of Psychiatry Mar 2013, 202 (3) 172-176; DOI: 10.1192/bjp.bp.112.116855 Article Figures & DataInfo & Metrics Letters PDF Declaration of interest R.M.P. is a speaker for AstraZeneca and Validus, and has consulted with Puretech, Sunovion and Teva within the past 12 months. Abstract Background Bipolar disorder has a high co-occurrence with substance use disorders, but the pathophysiological mechanisms have not been adequately explored. Aims To review the role of stress in the onset and recurrence of affective episodes and substance misuse. Method We review the mechanisms involved in sensitisation (increased responsivity) to recurrence of stressors, mood episodes and cocaine use. Results Evidence suggests that intermittent stressors, mood episodes and bouts of cocaine use not only show sensitisation to themselves, but cross-sensitisation to the others contributing to illness progression. Converseley, an understanding of the common mechanisms of sensitisation (such as regionally selective alterations in brain derived neurotrophic factor (BDNF) and hyperactivity of striatally based habit memories), could also result in single therapies (such as N-acetylcysteine) having positive effects in all three domains. Conclusions These interacting sensitisation processes suggest the importance of early intervention in attempting to prevent increasingly severe manifestations of bipolar illness and substance misuse progression.


الاضطراب الثنائي القطب والجوهر إساءة الاستخدام: الآثار المرضية والعلاجية للالاعتلال المشترك وعبر التوعية
روبرت بوست، بيتر Kalivas
المجلة البريطانية للطب النفسي مارس 2013، 202 (3) 172-176. دوى: 10.1192 / bjp.bp.112.116855

ArticleFigures وDataInfo وMetricseLetters
PDF

إعلان الفائدة

R.M.P. هو المتكلم لشركة أسترا زينيكا وValidus، وتشاورت مع Puretech، Sunovion وتيفا في غضون الأشهر ال 12 الماضية.

ملخص

خلفية

الاضطراب الثنائي القطب له قدرة عالية على التعاون مع حدوث اضطرابات تعاطي المخدرات، ولكن الآليات الفيزيولوجية المرضية لم يتم تطويرها على نحو كاف.

أهداف

إعادة النظر في دور التوتر في بداية وتكرار نوبات العاطفية وإساءة استعمال المواد المخدرة.

طريقة

نستعرض الآليات التي تشارك في توعية (زيادة responsivity) إلى تكرار الضغوطات، ونوبات المزاج وتعاطي الكوكايين.

النتائج

تشير الدلائل إلى أن الضغوطات على فترات متقطعة، ونوبات المزاج ونوبات من تعاطي الكوكايين لا تظهر إلا توعية لأنفسهم، ولكن تحسيس متصالب للآخرين تساهم في المرض التقدم. Converseley، وفهم آليات مشتركة للتوعية (مثل التعديلات انتقائية إقليميا في الدماغ المستمدة عامل التغذية العصبية (BDNF) وفرط النشاط من الذكريات عادة على أساس striatally)، يمكن أن يؤدي أيضا إلى العلاجات واحدة (مثل N-أسيتيل) لها آثار إيجابية في جميع المجالات الثلاثة.

النتائج

وتشير هذه العمليات توعية التفاعل على أهمية التدخل المبكر في محاولة لمنع مظاهر حادة على نحو متزايد من مرض ثنائي القطب وإساءة استعمال المواد المخدرة التقدم.

http://bjp.rcpsych.org/content/202/3/172.short

 

__________________
استشارى الادوية الطبيعيه وباحث وخبير فى علاجات التوحد
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 08-28-2015, 04:06 PM
رافت ابراهيم رافت ابراهيم غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 520
افتراضي اضطراب ثنائي القطب الأطفال في عصر "المجنون الطب النفسي"

 

الهدف: الاضطراب الثنائي القطب طب الأطفال (PBD) يعكس التحولات في مفاهيم الاضطراب الثنائي القطب بين الأطفال والمراهقين منذ منتصف 1990s. ومنذ ذلك الحين، التشخيص PBD، ومعظمها في الولايات المتحدة، وزادت بشكل كبير، واستقطبت التشخيص جدل كبير. خلال نفس الفترة، أصبحت نظرية وممارسة الطب النفسي البيولوجي على نحو متزايد. والهدف من هذه الورقة هو دراسة صعود PBD من حيث التأثيرات النظامية على نطاق أوسع. الطريقة: في سياق الأدب اشارة المثل النموذجي للتحولات في مجال الطب النفسي، استعرضنا الأدب النفسي، وحالات وسائل الإعلام، والمعلومات المتاحة من قبل لجان التحقيق والصحفيين. النتائج: المؤرخون الاجتماعي والأطباء النفسيين بارزة تصف نقلة نوعية في مجال الطب النفسي على مدى العقود الأخيرة: من عصر "الطب النفسي أبله،" عندما ساد التركيز على العوامل المتغيرات النفسية والأسرية لاستبعاد العوامل البيولوجية، إلى العصر الحالي من "الطب النفسي الطائش "تؤكد التفسيرات البيولوجية العصبية للمشاكل العاطفية والسلوكية فيما يتعلق محدود للمعنى السياقي. يرتبط هذا كان اتجاها داخل النفس والمجتمع لصدمة الإهمال وانعدام الأمن المرفق كما العوامل المسببة. و"atheoretical" (ولكن عن طريق الطب الحيوي الافتراضي) فرضية الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية (محرران 3RD و4TH)؛ تأثير الصناعة الصيدلانية في مجال البحوث والتعليم الطبي المستمر، ومباشرة الى المستهلك الدعاية؛ وعدم المساواة في النظام الصحي الأمريكي الذي يفضل "upcoding التشخيص." الضرر من overmedicating الأطفال هي الآن مدعاة للقلق العام. الخلاصة: ويمكن القول أن PBD كتشخيص على نطاق واسع، وخاصة في الولايات المتحدة، ويعكس عوامل متعددة ترتبط مع النقلة النوعية ضمن الطب النفسي بدلا من الاعتراف سابقا التغاضي عن اضطراب شائع.
الكلمات المفتاحية

الاضطرابات العاطفية، والتعلق، واضطرابات سلوكية، والطب السلوكي، تنظيم العاطفة، والصدمات النفسية في مرحلة الطفولة، والمواقف المهنية، صحة التشخيص والمرض لدى الأطفال، صحة DSM

خلفية
انتقال إلى القسم

خلفية
قضايا الإعلام
PARADIGM SHIFT من "أبله ...
ليس كل ما يهم CAN BE COUNT ...
إهمال TRAUMA والتعلق ...
"تشخيص UPCODING" فى الولايات المتحدة ...
تأثير الدوائية ...
THE DSM-III و -IV يتلقى قللت ...
الكوارث علاجي المنشأ؟
البندول يتأرجح من PBD و ...

منذ فترة طويلة من المقبول أن الاضطراب الثنائي القطب له بداية ذروتها في أواخر مرحلة المراهقة إلى مرحلة الشباب. وصحيح أيضا أن الحلقات الأولى من هوس خفيف يمكن أن يكون من الصعب تشخيص المرض. ومع ذلك، اقترح بيدرمان وزملاؤه (زنياك وآخرون، 1995) أن معظم حالات الاضطراب الثنائي القطب لها بداية سن ما قبل المدرسة وذلك التهيج، والمزاج لا تكون مرتفعة، هي السمة الأساسية. وقد وصفت هؤلاء الأطفال عن تقديم "كما تعكر المزاج، مع" العواصف العاطفية "أو لفترات طويلة والعدوانية نوبات الغضب" ومع "مزمنة ومستمرة بدلا من العرضية والحاد" بطبيعة الحال السريرية (بيدرمان وآخرون، 1996، ص 998). في العام نفسه، جيلر وزملاؤه (1995)، في رحيل آخر من المفاهيم التقليدية للمرض الاكتئاب الهوسي، اقترح أن معظم حالات الاضطراب الثنائي القطب في الأطفال الذين لا يزالون أظهرت ارتفاع المزاج ولكن أيضا ظهرت دورات عدة المزاج متجاوز اليوماوي دورات من الهوس والاكتئاب في اليوم. جيلر ووبي (1997)، في مقال مراجعة في مجلة الأكاديمية الأمريكية للأطفال والمراهقين الطب النفسي (JAACAP)، ذكر،
ما قبل البلوغ بداية الهوس الاكتئابي ... قد اضطراب تقديم ... مع مستمرة، مختلطة الهوس، السريع وركوب الدراجات من نوبات قصيرة متعددة. ... وهكذا، الأطفال قد يكون لها نوبة الضحك وبه بسعادة الفنون والحرف عندما، دون أي موجه البيئي، فإنها تصبح فجأة بائسة والانتحار تماما ... الآباء يصف أطفالهم بسرعة دورة أحيانا مرات عديدة في اليوم. (ص 1172)
على مدى العقد المقبل اكتسبت هذه الاضطراب الثنائي القطب (PBD) بنيات الأطفال القبول في الولايات المتحدة. وأشارت آخر مادة مراجعة في JAACAP (Pavuluri، Birmaher، ونايلور، 2005) أن المعهد الوطني للصحة العقلية مائدة مستديرة حول مرحلة ما قبل البلوغ PBD، الذي عقد في أبريل 2000، وكان يطلق على المجموعة المزاج العصبي واسع PBD النمط الظاهري المزمن ومجموعة المزاج مرتفعة ضيق PBD النمط الظاهري. عندما نشرت JAACAP "إرشادات العلاج للأطفال والمراهقين مع اضطراب ثنائي القطب" (Kowatch وآخرون، 2005)، تعليق (ماكليلان، 2005) أثار الشكوك حول صحة التشخيص من PBD، ولكن كانت مقالات تشكك في الأدب قليلة. بيدرمان (2006)، على الرغم من الاعتراف الجدل حول صحة PBD، أكد أن الأدب يدعم التشخيص وأن "ما يصل إلى 20٪ من الأطفال المشار نفسيا تلبية معايير اضطرابات طيف ثنائي القطب" (ص 901).
ومع ذلك، فقد أظهرت دراسات المتابعة أن النمط الظاهري واسع سريع الانفعال غير العرضية PBD لا تقدم إلى الاضطراب الثنائي القطب البالغين، وبالتالي قد يعاد تغليف ذلك التقلبات المزاجية الشديدة (Stringaris وآخرون، 2010). هذا قد خفف من انتشار التشخيص PBD. ومع ذلك، والمنشورات مثل الكتاب الأخير طفلك ثنائي القطب؟ (وزنياك وماكدونيل، 2008)، التي استعرضتها ليفين (2010)، لا يزال إقترح على نطاق واسع وكذلك الإصدارات الضيقة PBD.
وقد شاع PBD للجمهور في الكتاب الأكثر مبيعا في القطبين الطفل: والنهائي ومطمئنة دليل اضطراب معظم فهمه الطفولة في (Papolos وPapolos، 2000)، وكما في قصة غلاف مجلة تايم (كلوغر وسونغ، 2002). اقترح كل من الكتاب والمادة التي الاضطراب الثنائي القطب قد يبدأ في الرحم. قدمت مجموعات المناصرة مثل مؤسسة الأطفال والمراهقين ثنائي القطب (www.bpchildren.com) ومؤسسة الأحداث أبحاث القطبين (www.jbrf.org) تثقيف الوالدين واستبيان التشخيص عبر الإنترنت.
على هذه الخلفية، تشخيص الاضطراب الثنائي القطب في الأطفال والشباب زادت 4000٪ 1994-1995 إلى 2002-2003 (مورينو وآخرون، 2007)، وبحلول عام 2004 PBD أصبح التشخيص الأكثر شيوعا في الولايات المتحدة وحدات المرضى الداخليين النفسية ما قبل البلوغ (تصفح هذا وكارلسون، 2007)
ومع ذلك، وبعد 15 عاما لا يزال PBD تشخيص للجدل. وتساءل صلاحيتها على حد سواء أكاديميا (فرانسيس، 2010؛ أقواس آند جونسون، 2010)، وعلى نحو متزايد في وسائل الإعلام العامة من خلال قصص الأطفال وتضارب المصالح التي تنطوي على الباحثين وصناعة الأدوية في العلاج بشكل كبير.
الطب النفسي هو العلم الاجتماعي بقدر ما هي الانضباط الطب الحيوي، ومعتقداته تخضع لتأثير النموذج السائد. نحن نعتقد أن أفضل فهمها ظاهرة PBD ككيان جديد، وتستخدم عادة لتشخيص تقتصر أساسا إلى الولايات المتحدة من منظور منهجي واسع. يحتاج هذا المنظور لاستكشاف ما وراء الأدبيات الأكاديمية PBD مع تركيزها على مجموعة أعراض يحلل، تصوير الأعصاب، وردود الدواء للنظر في التحولات الشاملة نموذجية في مجال الطب النفسي، وخاصة التحولات في علم تصنيف الأمراض ومنهجية البحث والقمع الفردي والمجتمعي من الصدمة، وتقلبات الرعاية في النظام الصحي الأمريكي، وتأثير صناعة الأدوية إدارتها.
وبالتالي يأخذ هذه المادة نهج السرد. ونحن نعترف لدينا شكوك، والتي تقوم على خبرتنا السريرية، وقراءة الأدب وسائل الإعلام على نطاق أوسع، والتواصل مع الزملاء. تؤخذ في الاعتبار الاختلافات في الممارسة والتدريب بين الولايات المتحدة ودول أخرى في، مع التركيز على الخلافات التي نعمل فيها واستراليا (بيتر اغناطيوس باري) والولايات المتحدة (ادموند C. ليفين).
قضايا الإعلام
انتقال إلى القسم

خلفية
قضايا الإعلام
PARADIGM SHIFT من "أبله ...
ليس كل ما يهم CAN BE COUNT ...
إهمال TRAUMA والتعلق ...
"تشخيص UPCODING" فى الولايات المتحدة ...
تأثير الدوائية ...
THE DSM-III و -IV يتلقى قللت ...
الكوارث علاجي المنشأ؟
البندول يتأرجح من PBD و ...

وأفادت وسائل الإعلام عدة حالات من فرط المداواة الأطفال الصغار جدا وشارك فيها تشخيص PBD. قصة ريبيكا رايلي، شخصت في سن 2 و المتوفى من جرعة زائدة من الدواء في سن 4، ومن المعروف على نطاق واسع (CBS 60 دقيقة، 2007). على الرغم من أن ريبيكا لقوا حتفهم بعد ان زعم ​​الديها أعطى الكلونيدين إضافية بالإضافة إلى دواء السعال، أشار تقرير تشريح الجثة أن النظام لها من الكلونيدين، كيوتيابين، وdivalproex قد تسبب "الضرر لها القلب والرئتين من الإساءة لفترات طويلة من هذه الأدوية، وبدلا من حادثة واحدة "(ون، 2007).
قضية أخرى تشارك مصير هاجر، تشخيص PBD في سن 3 وصفه اثنين من مضادات الذهان في وقت واحد: كيوتيابين، 600 ملغ / يوم. وziprasidone، جرعة غير محددة. مات من انحشار البراز (كاربنتر، 2009).
وكانت قصة غلاف مجلة نيوزويك 2008 من "ماكس"، البالغ من العمر 10 سنوات تشخيص والعلاج حول عيد ميلاده الثاني. كان يعالج مع 38 الأدوية النفسية على مدى 8 سنوات القادمة (كارمايكل، 2008). أبرزت صحيفة نيويورك تايمز مؤخرا حالة كايل وارن، مصابون بالتوحد وPBD وتعامل مع الإفراط الدوائي التي بدأت مع أحد مضادات الذهان في 18 شهرا من العمر. وقال انه شهد زيادة الوزن بشكل ملحوظ وفقدان الدافع (ويلسون، 2010).
PARADIGM SHIFT من "الطب النفسي أبله" إلى "الطائش الطب النفسي"
انتقال إلى القسم

خلفية
قضايا الإعلام
PARADIGM SHIFT من "أبله ...
ليس كل ما يهم CAN BE COUNT ...
إهمال TRAUMA والتعلق ...
"تشخيص UPCODING" فى الولايات المتحدة ...
تأثير الدوائية ...
THE DSM-III و -IV يتلقى قللت ...
الكوارث علاجي المنشأ؟
البندول يتأرجح من PBD و ...

هذه الحالات تشير إلى تحول عميق في المفاهيم وإدارة الطفولة العاطفية والمشكلات السلوكية. هذه التغييرات في الممارسة تنطوي على التحول في نموذج بموجبها يمارس الطب النفسي. كوهن (1962) اقترح أن العلم العائدات دائما في السياق الاجتماعي والتاريخي. يحكم النموذج السائد ما يعتبر للدراسة والعلاج وما هو ليس كذلك. تحت تأثير نموذج، حتى يمكن البحث في الفكر عالية، والاتساق الداخلي، والجودة التقنية تؤدي إلى استنتاجات خاطئة.
أيزنبرغ (1986)، رئيس قسم الرابطة الأمريكية للطب النفسي على الأطفال والمراهقين الطب النفسي، صاغ بنود الطب النفسي والطب النفسي أبله الطائش. وصف هذه أقطاب الأرجوحة البندول من قبل DSM-III (الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية، 3RD إد.) تجاوزات التحليل النفسي المضاربة، والعلاج الأسري متحمس بشكل مفرط، والحركة المناهضة لللطب النفسي إلى الاختزال البيولوجي المفرط لل خلال العقدين الماضيين.
كان DSM-III، التي نشرت في عام 1980، نقطة تحول رئيسية، وكان نقلة نوعية جارية بحلول يناير كانون الثاني عام 1990 عندما أعلن الرئيس جورج بوش الأب "العقد من الدماغ". ومنذ ذلك الحين تقدما كبيرا حدث في تصوير الأعصاب، الكيمياء العصبية، وعلم الجينوم. ومع ذلك، تطورت الانسان العاقل كنوع الاجتماعي، ويبقى النموذج البيولوجي النفسي الاجتماعي أساس أكثر قوة من الناحية الفلسفية للعلوم الصحية (بوريل-كاريو، سوشمان، وابشتاين، 2004).
منذ بداية عقدين من الزمان، كانت هناك أصوات تحذير حول الاختزال الطبية الحيوية. Silove (1990)، في مجلة الاسترالي والنيوزيلندي للطب النفسي ونقلت أيزنبرغ مع إشارته إلى الطب النفسي الطائش، وذكر،
الطب النفسي الأسترالي أن تنظر في التحول الأيديولوجي مؤخرا في الولايات المتحدة الأمريكية إلى النموذج البيولوجي الشديد من الاضطرابات النفسية ... الميدان هو في خطر تطغى عليها 'biologism' اختزالية الذي يفترض والسببية العضوية لجميع السلوك البشري غير طبيعي. (ص 461)
في عام 1989، وذكر Lipowski، "وبعد فترة تميزت التركيز من جانب واحد على القضايا المتغيرات النفسية والاجتماعية، أو ما يمكن أن يسمى الطب النفسي" أبله "... نحن نشهد اتجاها معاكسا نحو biologism متطرفة أو الطب النفسي" الطائش "(ص. 249). وأشار تاسمان (1999) أن القوى الاقتصادية قد تضاءلت التدريب النفسي الديناميكي في الولايات المتحدة إلى حد أن "الكثير من الخوف نحن في خطر من تدريب جيل من الأطباء النفسيين والأطباء الذين يفتقرون ... إطارا لفهم الأداء العقلي من منظور النفسي الديناميكي" ( ص 189). حملت بويس (2006)، في خطاب وجهه إلى الملكية الاسترالية ونيوزيلندا كلية جديدة للأطباء النفسيين، و"تخفيف لهجة" الطب النفسي على "زيادة الطلب على الخدمات، وتأليه DSM، وتأثير صناعة الأدوية، سوء فهم الأدلة الطب المبني على (EBM)، managerialism وتأثير النزعة الاستهلاكية "(ص 4). وتعليقا على هذه النقلة النوعية، سكل (2010) أشار إلى أن "والاختزال البيولوجي في التبسيط (لديه) حكمت على نحو متزايد المجثم للأمراض النفسية. المرضى وأسرهم علمت أن تنسب مرض عقلي خلل الكيمياء الحيوية في الدماغ. ... وكان biobabble كما مضللة للغاية وغير علمي باسم النفسي للاستبدالها "(ص 1247).
ويبدو لنا أن التطبيق المشترك للتشخيص PBD يعكس البحوث والممارسة السريرية أن، بما يتفق مع النموذج السائد، underutilizes الديناميكا النفسية، وديناميات الأسرة، والتعلق، والصدمات النفسية، والسياق. الفرنسية (2010)، وDSM-IV قوة مهمة الرئيس السابق، قد ذهب إلى أبعد من ذلك نقد PBD بأنه "التشخيص بدعة" ذات أبعاد "وباء".
ومع ذلك، الروايات المتناقلة فقد كان من الصعب على منتقدي PBD لنشر في الأدب النفسي. في هذا العصر الذي يقام البحث الكمي في الشأن أعلى من البحث النوعي، فإنه قد يكون من آراء المعارضة حول PBD ينظر إليها على أنها اجتهاد خاص مبني وتفتقر إلى البيانات، مما يعكس "الصيد 22": أولئك الذين نزاع صلاحية بناء من PBD من غير المرجح أن البيانات التي تم إنشاؤها على شيء أنهم لا يرون.
كان استثناء واحد نشر في JAACAP تعليق من قبل ماكليلان (2005) إلى إرشادات العلاج. ماكليلان ذكر بصراحة، "نوبات الغضب وسمها كما مرض عقلي رئيسي يفتقر إلى صحة الوجه ويقوض مصداقية في مهنتنا" (ص 238). وشدد أيضا على أساسيات التقليدية العلاج النفسي للأطفال: "السياق المنهجي التنموي والأسرة من أمزجة الأطفال والسلوك تعكس المشاكل المعقدة متشابكة مع مزاجه، والتعلق، والعلاقات بين الوالدين والطفل، والإدراك وغيرها من اعتدال / التوسط العوامل بما في ذلك الصدمات" (ص 237. ). انه يعني ضمنا أن هذا النموذج البيولوجي النفسي الاجتماعي متطورة غير موجودة في الأدب PBD.









ليس كل ما يهم يمكن عدها
انتقال إلى القسم

خلفية
قضايا الإعلام
PARADIGM SHIFT من "أبله ...
ليس كل ما يهم CAN BE COUNT ...
إهمال TRAUMA والتعلق ...
"تشخيص UPCODING" فى الولايات المتحدة ...
تأثير الدوائية ...
THE DSM-III و -IV يتلقى قللت ...
الكوارث علاجي المنشأ؟
البندول يتأرجح من PBD و ...

كان واحدا من جوانب هذه النقلة النوعية التركيز على المقابلات المنظمة ومقاييس ومعايير التقييم، والتي هي ضرورية في مجال البحوث. ومع ذلك، وهذا يأتي على حساب التأمل والتفكير حول الظواهر تقديم المرضى في السرد حياتهم والسياق. كارلسون (1998)، على الرغم من كونها من بين أول من رفع قضية ما قبل البلوغ الهوس، انتقد نهج المرجعية للتشخيص في مجال البحوث PBD. وأشار كارلسون وماير (2006)، "غالبا ما يتم تشخيص الاضطراب الثنائي القطب وفقا لمعايير تطبيق بغفلة ... دون فهم التاريخ التنموي والسياق" (ص 963) وذهب إلى اقتراح "أن الأبحاث ثنائي القطب يمكن أن تستفيد من نهج علم النفس التنموي "(ص 963).
ويمكن القول أن واسعة أدبيات البحوث PBD يعكس المقاربة الاختزالية والتصنيف الطبية الحيوية الحالي إلى الظواهر سلوك الأطفال والمراهقين ". ولكن حتى في الفيزياء النهج الكمي ليس كل شيء. آينشتاين، الذي جاء أكثر من الحدس من حساب الأفكار، علقت لوحة في مكتبه في جامعة برينستون أن ذكر "ليس كل ما التهم يمكن عدها، وليس كل ما يمكن عدها، تهمة" ("ألبرت أينشتاين"، 2008).
بيدرمان وآخرون. (1995) قد استخدمت مستويات فرعية من قائمة تدقيق سلوك الطفل (CBCL) لتحديد PBD النمط الظاهري واسع أو حدث اضطراب ثنائي القطب (JBD) -hence "CBCL-JBD"، ولكن لمدة 10 متابعة للأطفال ما قبل البلوغ تشخيصها من قبل تم العثور على CBCL-JBD يفتقر إلى صحة التنبؤية إلى مرحلة المراهقة لالاضطراب الثنائي القطب (هالبرين، Rucklidge، سلطات، ميلر، وNewcorn، 2011). تم العثور على المرجعية التشخيص من "الطفل ثنائي القطب" ويمكن الوصول إليها عبر الإنترنت على www.jbrf.org أيضا تفتقر إلى القدرة التنبؤية لالاضطراب الثنائي القطب في الدراسة أن استخدامه بأثر رجعي (Rucklidge، 2008).
إهمال TRAUMA والتعلق العوامل
انتقال إلى القسم

خلفية
قضايا الإعلام
PARADIGM SHIFT من "أبله ...
ليس كل ما يهم CAN BE COUNT ...
إهمال TRAUMA والتعلق ...
"تشخيص UPCODING" فى الولايات المتحدة ...
تأثير الدوائية ...
THE DSM-III و -IV يتلقى قللت ...
الكوارث علاجي المنشأ؟
البندول يتأرجح من PBD و ...

العثور على تصفح هذا وكارلسون (2007) أن عددا غير متناسب من الأطفال المنحدرين من الأميركيين تلقى التشخيص PBD. وأشار هاريس J. (2005)، وهو طبيب نفسي طفل يعملون في وحدة المرضى الداخليين مراهق في بوسطن، أن العديد من الأطفال المصابين PBD كانوا في الحضانة، وكان مرفق تاريخها الصدمة.
ادموند C. ليفين، والتعامل مع الأطفال في برنامج سكني على زجاجات الإفراط الدوائي نموذجية لعلاج PBD، وجدت على مدى العام 2 أن ملليغرام من الأدوية النفسية يمكن تخفيض بنسبة 80٪ في حين انخفضت تقارير الحوادث العدوانية بنسبة 100٪. أصبحت التخفيضات المحتملة التي كتبها مستدق الأدوية مع معالجة الصدمات النفسية، المرفق، الوسط، وعوامل أخرى. كان معظم الأطفال في قبول تشخيص اضطراب المزاج لا ينص على خلاف ذلك مع المرضية اضطراب نقص الانتباه / فرط النشاط. لا شيء يبرر تلك التشخيصات في التفريغ. وشعر لوصف أفضل عروضهم (ليفين، 2009)؛ اضطراب الصدمة التنموية (فان دير كولك وكورتوا، 2005 DTD).
ونحن لا نطالب الطب النفسي أبله. صدمة التنموية يمكن أن يؤهب أو يعجل المعرضين دستوريا الاضطرابات النفسية الكبرى مثل الفصام والاضطراب الثنائي القطب في اظهار الأمراض، ولكن آثار الصدمة ويمكن أيضا الحاضر عدم الاستقرار العاطفي ودفاعات الأنا الأخرى التي قد تشبه بشكل سطحي اضطرابات المزاج ذهانية أو الشديدة. التفكك كوسيلة للدفاع ضد الصدمات يمكن أن يؤدي إلى أعراض لا سيما الخلط بسهولة مع الدول هوس خفيف والذهانية (Silberg والدلم، 2009).
البحوث الطبية الحيوية يؤدي إلى تقدم كبير في فهم تطور الدماغ في سياق العلاقات مرفق الطفل وآثار اضطراب التعلق والصدمة (Schore، 2002). نظرية التعلق هو مفهوم الأساس من الطب النفسي للأطفال وأوسع مجال علم النفس التنموي. ومع ذلك، فإن البحث في الأدب PBD للإشارة إلى نظرية التعلق يجد تقريبا أي ذكر لها (باري، 2010). وهناك أيضا ذكر القليل من الصدمة وسوء المعاملة. وجدت جامعة واشنطن في سانت لويس فريق، الذي اقترح ما منذ ذلك الحين يسمى النمط الظاهري ضيق PBD، أي حالة من حالات اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD)، وذكر فقط الاعتداء الجنسي بوصفها الاعتبار الفرق التشخيص إلى "فرط الرغبة الجنسية الهوس" فقط 1٪ من كان PBD فوج من تاريخ الاعتداء الجنسي. هذا المعدل المنخفض جدا هو على خلاف مع ما كتب حول الاعتداء الجنسي على الأطفال ومنخفض أيضا مقارنة مع الدراسة (Rucklidge، 2006) من النمط الظاهري ضيق PBD التي تستخدم نفس المنهجية التشخيص. وجدت هذه الدراسة أن أكثر من 50٪ لديهم تاريخ من الصدمات والتقى 21٪ المعايير لمدى الحياة PTSD (10٪ التعرض الصدمة، 0٪ PTSD بين الضوابط). مجموعة مستشفى هارفارد / ماساتشوستس العام، الذي اقترح ما منذ ذلك النمط الظاهري واسع يسمى PBD، المشار إليها وزنياك وآخرون. (1999) لنفترض أن يحدث اضطراب ما بعد الصدمة الثانوية لPBD (أي الطفل الذي يتطور PBD في مرحلة الطفولة المبكرة قد خلق المواقف العصيبة التي كتبها الفاسقة). قد يؤدي بعد ذلك إلى الطفل يجري بالصدمة.
هيرمان (1992) افترض أن المجتمع متحيز ضد الاعتراف الصدمة:
جميع الجاني يسأل هو أن المارة لا تفعل شيئا. وهو يناشد الرغبة العالمية لنرى ونسمع، والكلام لا الشر. الضحية، على العكس من ذلك، يسأل المارة لتقاسم عبء الألم. الضحية تتطلب العمل، والمشاركة، والتذكر. (ص 7)
وبالتالي، الأسر النووية وأولياء الأمور وحيد، وتكافح في العالم الحديث من الضغوطات المعقدة التي توفر الحد الأدنى من الأسرة الممتدة أو القبيلة، أو الدعم تشبه قرية، ومن المرجح أن يكون لجذب التفسيرات الطبية الحيوية بسيطة لمشاعر الطفولة بالانزعاج والسلوكيات لا سيما وأن هذه التشخيصات يعني أي لوم أو حاجة لتغييرات صعبة للأسرة العصرية. وهناك أيضا جاذبية إصلاح الطبية الحيوية سريعة لكل من الأسر ومقدمي الخدمات الصحية، وخاصة أطباء الأطفال والأطباء النفسيين، الذين كتابة وصفة طبية قد تضفي شعورا العمل والمساعدة.
على الرغم من أننا نجد تغطية ضئيلة من هذه القضايا في أدبيات البحوث PBD، وناقش أكاديميون في وسائل الإعلام العامة. Pavuluri (كاري، 2007b) المنصوص عليها فوائد التشخيص: "هذه هي الأطفال الذين لديهم الغضب، والغضب، محتدما العواطف التي هي مجرد لا تطاق، وانه لامر جيد ان هذا هو في النهاية يتم الاعتراف بها كجزء من اضطراب واحد" ( أي PBD). ومع ذلك، قال فان دير كولك، وهو طبيب نفسي بارز في مجال البحوث PTSD، "يرصد (PBD) التشخيص مع عدم وجود فهم سياق حياتهم". وأضاف كارلسون، "ثنائي القطب يجري على تشخيصها في الأطفال، وتخصص الجانب السلبي هو أن الناس ثم يعتقدون ان لديهم الحل وليست قابلة للاستماع إلى بدائل (والتي قد لا تشمل المخدرات) "(كاري، 2007a). وليامز (2008) انتقد PBD من منظور منهجي ووصف صبي يبلغ من العمر 10 سنوات شخصت خطأ مع PBD الذي كان في وقت واحد على ثمانية المؤثرات العقلية.
"تشخيص UPCODING" في النظام الصحي الأمريكي
انتقال إلى القسم

خلفية
قضايا الإعلام
PARADIGM SHIFT من "أبله ...
ليس كل ما يهم CAN BE COUNT ...
إهمال TRAUMA والتعلق ...
"تشخيص UPCODING" فى الولايات المتحدة ...
تأثير الدوائية ...
THE DSM-III و -IV يتلقى قللت ...
الكوارث علاجي المنشأ؟
البندول يتأرجح من PBD و ...

حتى الآن، لم PBD تشخيص محصور أساسا في الولايات المتحدة. توضح هذه اختلافات في مختلف الأطفال والمراهقين الطب النفسي المؤتمرات. في عام 2009 في الأكاديمية الأمريكية للأطفال والمراهقين الطب النفسي (AACAP) مؤتمر في هاواي كان هناك على الأقل 40 عروض على PBD ونصف دزينة أخرى في جلسة برئاسة كارلسون حول التقلبات المزاجية بالحدة وصفا بديلا عن النمط الظاهري واسع PBD. في المقابل، كانت هناك أي عروض بشأن PBD في كل من استراليا ونيوزيلندا للأطفال والمراهقين الطب النفسي (CAP) مؤتمر 2009 في نيوزيلندا والجمعية الأوروبية أكبر مؤتمر CAP في المجر. وعلاوة على ذلك، والمعهد الوطني البريطاني للصحة والتفوق السريري (2006) مبادئ توجيهية بشأن الاضطراب الثنائي القطب يوصي تحديدا ضد استخدام التشخيص PBD في الممارسة السريرية. واكتشفت دراسة ألمانية من الأطباء النفسيين الطفل (ماير، Koßmann-بوم، وSchlottke، 2004) أن 8٪ فقط قد شهدت أي وقت مضى ما قبل البلوغ حالة اضطراب ثنائي القطب.
لماذا يحدث هذا؟ قد يكون سبب واحد أن الولايات المتحدة هي واحدة من الدول القليلة التي تسمح الإعلان مباشرة إلى المستهلك. المؤثرات العقلية والاضطراب الثنائي القطب قد ظهرت بشكل واضح في مثل هذه الإعلانات (هيلي، 2006). على الرغم من أن وسائل الإعلام العالمية والإنترنت تسمح الممارسين وأولياء الأمور ليسمع من PBD، لا يزال لم اندلعت التشخيص كما هو الحال في الولايات المتحدة. تظهر جوانب النظام الصحي الأمريكي للحث على الضغوط upcoding التشخيصية التي تدفع أعلى معدل للتشخيص اضطراب ثنائي القطب. يحدث تشخيص upcoding أينما الأطباء يتعرضون لضغوط لإعطاء تسمية التشخيص من أجل توفير العلاج وتسدد.
باري، فوربر، وأليسون (2009) التي شملتها الدراسة الأطباء النفسيين الطفل استراليا ونيوزيلندا عن PBD. وأشار المسح إلى أن 90٪ يعتقدون كان "الإفراط في تشخيص" PBD في الولايات المتحدة، وكانت 6٪ "غير متأكد"، ويعتقد 3.5٪ فقط كان "تحت تشخيص" أو "تشخيصها بشكل مناسب" من قبل زملائه الأمريكيين. في المناقشة، لاحظ الزملاء الولايات المتحدة كيف التأمين الصحي قد يتطلب التشخيص مثل القطبين قبل تقديم السداد. تصفح هذا وكارلسون (2007) افترض التشخيص upcoding سببا للزيادة في PBD. في ضوء هذه الضغوط، EIST (1999)، الرئيس السابق للجمعية الأمريكية للطب النفسي، ودعا الولايات المتحدة تمكنت نظام الرعاية الصحية "corpricare" كنظام يخدم في المقام الأول مصالح الربح من شركات التأمين الخاصة. على وجه الخصوص، وتميل إلى corpricare العيب توفير العلاج النفسي أكثر من ذلك من العلاج الدوائي.
في أستراليا، وقد برز التشخيص upcoding مع اضطراب اسبرجر مع الأطفال وصفت بشكل غير لائق لأن التشخيص يمنح المساعدة التعليمية والرعاية المالية للعائلة (باسو، 2010). ولكن لأنه يقوم على الحاجة السريرية، لا يتطلب النظام الصحي دافع واحد عالميا استراليا التشخيص لسداد تكاليف العلاج، وبالتالي لا يشجع على وباء PBD.

 

__________________
استشارى الادوية الطبيعيه وباحث وخبير فى علاجات التوحد
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 08-28-2015, 03:39 PM
رافت ابراهيم رافت ابراهيم غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 520
افتراضي

 

بسبب ندرة البيانات عن هوس خفيف، والاكتئاب البسيط، والأطفال dysthymiain، تم تعريف الهوس مختلطة متحفظ باسم الهوس أو hypomaniaand MDD. وقد استخدم هذا التعريف أيضا من قبل سليمان وآخرون AL35 intheir المادة على المدى الطويل متابعة هوس أحادي القطب الكبار. لheuristicpurposes، وقد تم تحليل البيانات أيضا باستخدام definitions.20 الكبار

الذهان مطلوب الوهم المرضي أو هلوسة التي لم تحدث notonly hypnagogically أو hypnopompically، وجرى تقييم مع psychosissection من المياه والصرف الصحي-U-KSADS.21 وبالإضافة إلى ذلك، والتصنيف من 6 على العظمة، واليأس، التوهم، وguiltitems دلالة الأوهام في هذه areas.21

كما ذكرت مؤخرا تيلمان وجيلر، 36 thereis على ضرورة أن يكون تعريفات ركوب الدراجات والحلقات التي هي relevantacross العمر العمر. وقد اقترح تيلمان وغيلر أن الحلقات referto على طول المرض. في هذا المخطط، والموضوعات مع 4 episodesper العام، الذي وصفت سابقا باسم "الدراجات السريعة"، وتتم تسمية ashaving 4 حلقات سنويا. تشير ركوب الدراجات إلى تغيرات في المزاج خلال التغييرات episode.Mood التي تحدث كل بضعة أيام هي الدراجات ultrarapid، والمزاج changesthat تحدث على الأقل مرة واحدة يوميا والدراجات متجاوز اليوماوي، وذلك باستخدام تعريفات modifiedfrom Kramlinger وPost.37 على سبيل المثال، كان الصبي البالغ من العمر an8- هوس دائم 2 سنوات خلالها كان cycling.Thus يوميا، وكان هذا الطفل 1 حلقة من الهوس مع مدة 2 سنة characterizedby الدراجات متجاوز اليوماوي (الدراجات اليومية لمدة 2 سنة خلال الحلقة 1). على وجه التحديد، تم تعريف الدراجات ultrarapid كما 5-364 دورات في السنة، ومتجاوز اليوماوي (يوميا) تم تعريف الدراجات السريعة كما 365 دورات أو أكثر في السنة.
RESEARCH الطبيب TRAINING

تم تدريب الممرضات البحوث لinterrater الموثوقية وكانت زيارتها المقيمون recalibratedannually.22 افتراضية 100٪ agreementon الفئات التشخيصية وأعراض تقييمات شدة 5 مرات في المقابلة asboth الصف ومراقب. وبالإضافة إلى ذلك، فإن موقع الدراسة موقع majortraining للجماعات التحقيق الذين يستخدمون المياه والصرف الصحي-U-KSADS في البعض NIMH-fundedstudies. تدريب فرق التحقيق الأخرى اعتبارا من 9 يناير 2004، الأطباء البحوث included66 من 23 موقعا، الذين صنفوا بصفة مراقب خلال المتابعة upstudy للحصول على الاعتمادية interrater مع مجموعتنا.
طرق المتابعة

تم استخدام نفس الأدوات. في الأساس، تم الحصول على المياه والصرف الصحي-U-KSADS وCGASinstruments لمدى الحياة والحلقات الحالية. في متابعة upvisits، تم الحصول على الصكوك المياه والصرف الصحي-U-KSADS وCGAS لperiodsince التقييم المسبق (على سبيل المثال، في 6 أشهر المتابعة، والإطار الزمني wasbaseline إلى 6 أشهر). على غرار خط الأساس، والمواعيد المحددة لandoffsets onsets كل عرض من الأعراض وشدة كل هذه الأعراض في كل مرة framewere الحصول عليها.

استخدمت عدة أسابيع عن كل تواجد كل أعراض (وseverityat كل تواجد) لحساب عدد الأسابيع لكل التشخيص، لتحليل البيانات التاريخ الطبيعي.

عند هذه النقطة الزمن، لم نكن تحليل فئة يعادل "دون العتبي لكن بعض الأعراض" ذكرت في عينات من adults20 becausenumerous investigators9،38 reporta ارتفاع معدل انتشار ADHD في الأطفال BP. وبناء على هذا، يبدو المواضيع المكلف problematicto مع أعراض interepisode الهوس التي كانت tothose مماثل لADHD (على سبيل المثال، وفرط النشاط، والتشتت) وجود subthresholdmania. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الصعوبة (لأسباب إنمائية) من differentiatingthe السعادة nonimpairing والاتساع من الأطفال العاديين من pathologicallyimpairing النشوة الهوس والعظمة reported.24
اشتملت هذه الدراسة ومعايير الاستبعاد

وقد تم تعريف النمط الظاهري PEA-BP أنها متداولة DSM-IV BP-I (مرحلة الهوس أو مختلطة) لمدة 2 أسابيع على الأقل، مع الغبطة و/ orgrandiosity ك 1 المعيار.

وكانت معايير الاستبعاد على النحو التالي: اعتمدت، IQ أقل من 70، واضطرابات pervasivedevelopmental والفصام والصرع أو غيرها من اضطرابات orneurological طبي كبير، رغوة الصابون أساسية أو الحمل، أو الهوس فقط مع medicationsthat قد تنتج أعراض الهوس (مثل مضادات الاكتئاب).

كانت المبررات لهذه المعايير الإدماج والإقصاء على النحو التالي: كانت معايير مدة لPEA-BP مشابهة لفترات المحافظة inmultiple المخطط تصنيف الأمراض واختير لزيادة caseness.7 likelihoodof الأساس (رقم قياسي) حلقات ofmania هناك حاجة لأن هذا كان الظواهر دراسة، ولكن werecollected بيانات عن جميع الحلقات مدى الحياة. يلاحظ الأساس المنطقي لإدراج الغبطة و/ orgrandiosity كمعيار واحد كما في السابق. تم اختيار سن أصغر من 7 yearswas المختار بسبب مصداقية المقررة المقابلة، وolderage من 16 عاما من الموضوعات ستظل المراهقين في 2-yearfollow المتابعة assessment.13 النتائج على CGASwere المحدد إلى ضمان caseness.29 محددة فقط، كانت Atbaseline رغوة الصابون والحمل معايير الاستبعاد لتجنب confoundingthe تشخيص PEA-BP مع آثار الوضع العقلية للتعاطي المخدرات أو gestationalstate، ولكن نظرا لسن قبل البلوغ من الموضوعات، إلا أن ذلك لم affectenrollment في الدراسة. واصلت المواضيع في مرحلة المتابعة من thestudy إذا أنها وضعت رغوة الصابون أو أصبحت حاملا بعد خط الأساس. اعتماد وسن معيار الاستبعاد يرجع إلى الأسرة المتزامنة وstudies.39،40 الوراثية

وتقدم خصائص العينة PEA-BP في الجدول 1.
الجدول 1. خصائص خط الأساس من 86 شخصا مع DSM-IV كمية الحلقة هوس
الصورة غير متوفرة.
عرض كبيرة | حفظ جدول | تحميل الشرائح (.PPT)

بعد أن قدم وصفا كاملا من الدراسة لأبوين andchildren، تم الحصول على الموافقة المسبقة خطية من الوالدين والتي تم الحصول عليها writtenassent من الأطفال.
التحليل الاحصائي

وتضمنت تحليلات البيانات من 6-، 12-، 18-، 24-، 36-، ونقاط 48-monthfollow المتابعة.

تم تكييف التعاريف الانتعاش والانتكاس خلال فترة المتابعة تم تعريف fromFrank آخرون al.41 الانتعاش إلى 8 consecutiveweeks دون تلبية معايير DSM-IV لهوس orhypomania. وقد تم تعريف مغفرة كما 2-7 أسابيع دون تلبية معايير DSM-IV للهوس أو هوس خفيف. الانتكاس بعد wasdefined الانتعاش ك 2 أسابيع متتالية من تلبية DSM-IV criteriafor هوس أو هوس خفيف مع انخفاض كبير سريريا، يتضح بيا CGAS درجة من 60 أو أقل؛ وكان الانتكاس الجزئي مماثل لانتكاسة كاملة، ولكن استمر أسبوع 1 فقط.

تم حساب عدد الأسابيع بمرض الهوس، هوس خفيف، الاكتئاب الشديد، minordepression، اكتئاب، أو الهوس مختلطة من scoresand شدة من البداية وتعويض مواعيد كل أعراض على الفئات المياه والصرف الصحي-U-KSADS.Diagnostic تم تشكيلها من كافية عدد symptomsto تناسب تشخيص DSM-IV.

لدراسة الاختلافات الأساسية بين هذين الموضوعين الذين لم experiencea التعافي من الهوس خلال 4 سنوات من المتابعة وأولئك الاشخاص الذين recoveredwithin أول 6 أشهر، وظلت هوس مجانا خلال فترة المتابعة، χ2 ور اختبارات differencesbetween مميزة الأساسي المجموعات 2 أجريت.

ليحلل تنبؤ، وتنبئ مسبقة تم اختيارهم على أساس theliterature.1- 7،20،42- 45 Theseincluded العمر، الجنس، الحالة البلوغ، CGAS النتيجة، والذهان، والوضع المختلط (maniaplus MDD)، وركوب الدراجات السريعة، ودفء الأمومة، التي سن بداية الحلقة الأولى، durationof حلقة أساسية: havebeen reported.13 استكشافية تحليلات wereconducted على المتغيرات التالية هو أقرب إلى expressedemotion.42- 44 Detailson بناء فئات للدفء الأم وcategoriesfrom أخرى جدول النفسي للمدرسة العمر الأطفال المنقحة- ، جميع فئات الهوس المختلط، موقع التثبت (pediatricvs النفسية)، التشخيصات المرضية (TABLE1)، والتوتر الأمهات / العداء والدفء الأبوي والتوتر / العداء، والوضع المعيشي.

الاحتمال التراكمي للانتعاش والانتكاس وقدرت usingthe كابلان-ماير (KM) method.46 خلال فترة المتابعة، تم حساب فترات من التشخيصات BP حيث بلغ عدد أسابيع بين تعويض onsetand من كامل معايير syndromal DSM-IV. وعلى غرار Recoveryand الانتكاس باستخدام كوكس مخاطر النسبية modeling.47 المتغيرات الهامة في التحليلات حيد المتغير wereselected لKM تحليلات، والسيطرة لممارسة الجنس، سن البلوغ، والهوس مختلطة.

وقد تم إنشاء النموذج المختلط باستخدام نسبة أسابيع مع التشخيصات BP خلال the4 سنوات كمقياس النتيجة مع تنبؤ مسبقة. تم فحص Covariatessignificant في النموذج اللاحق، والسيطرة لممارسة الجنس، سن البلوغ، والهوس مختلطة. بعد طرق Wolfinger48 andLittell وآخرون، تم اختبار 49 مختلف covariancestructures الكامنة لتحديد نموذج مع أفضل مناسبا، الذي theunstructured نموذج التغاير.

وقد استخدم تصحيح Bonferroni للحد من احتمال وجود أخطاء من النوع الأول، مما أدى إلى مستوى أهمية P <0.006 أهمية toassess لجميع الموديلات. وusedfor SAS البرامج الإحصائية V8.2 جميع البيانات analyses.49 الإحصائية givenas يعني ± SD ما لم يذكر خلاف ذلك.

النتائج
الملخص | طرق | النتائج | COMMENT | معلومات المادة | مراجع

من خط الأساس 93 الموضوعات، وأجريت مقابلات مع 86 في كل المتابعة points.Thus، والإبقاء بعد 4 سنوات من المتابعة 92.5٪. 7 مواضيع whodiscontinued الدراسة خلال 4 سنوات من المتابعة لم تختلف significantlyfrom أولئك الذين واصلوا في سن الأساس أو الجنس أو البلوغ الحالة، وعمر onsetof مؤشر حلقة، مدة مؤشر الحلقة، أو CGAS النتيجة (لا تظهر البيانات). في الأساس، و 100٪ من كل من الأم والطفل المخبرين تم interviewed.During بشكل منفصل 516 مقابلات المتابعة، 2.3٪ فقط أجريت (ن = 12) العمانية مخبر واحد. كان الوضع الاجتماعي والاقتصادي 4.0 ± 0.9، والذي هو للعضو المرتبة الثانية من 5 classes.33

وكانت الحلقة كمية خط الأساس من الهوس أيضا في الحلقة الأولى من maniafor 70 (81.4٪) من المبحوثين 86. كان عمر البدء للحصول على نموذج كامل (N = 86) 6.9 ± 3.5 سنوات.
MANIA المحتملين أو هوس خفيف حلقة مدة

وكانت المحتملين مدة حلقة من تشخيص الهوس، وذلك باستخدام بداية من تاريخ الأساس maniaas، 79.2 ± 66.7 أسابيع متتالية.
RECOVERY والانتكاس

كان الوقت لاستعادة 60.2 ± 47.5 أسابيع (الشكل 1). وكان موضوع واحد على المحول. تحليل البيانات مع أو withoutthis كانت موضوع مماثل، لذلك تم تضمين هذا الموضوع في التحليلات. كان يملكك-M تقدير معدل استرداد 87.2٪ (فاصل الثقة 95٪، 80.2٪ -94.3٪)، وكان الوقت لانتكاسة بعد الشفاء 40.4 ± 33.4 أسابيع (الشكل 1). وكان التقدير KM من ofrelapse معدل 70.2٪ (فاصل الثقة 95٪، 57.4٪ -83.0٪). فقط 1 موضوع experienceda الانتكاس الجزئي، لذلك لم يكن إجراء تحليل منفصل لانتكاسة جزئي.

 

__________________
استشارى الادوية الطبيعيه وباحث وخبير فى علاجات التوحد
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 08-28-2015, 03:41 PM
رافت ابراهيم رافت ابراهيم غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 520
افتراضي

 

نتائج من 4 سنوات المحتملين متابعة PEA-BP التحقق من صحة theexistence من الهوس الطفل. وعلاوة على ذلك، تعالج هذه البيانات الجدل overwhether PEA-BP يمكن أن تكون متباينة من ADHD من خلال إظهار أن thesesubjects مع PEA-BP كان الهوس المستمر ولم يصبح تشخيص ADHD withonly خلال فترة المتابعة. سواء ADHD في الأطفال مع الأطفال BP عيسى أهبة منفصلة، ​​وهو ما يعكس هوس بالإضافة إلى developmentalbehaviors الطفولة وضعها الطبيعي (على سبيل المثال، الأطفال هم بطبيعة الحال أكثر نشاطا من البالغين)، geneticvulnerabilities المشتركة، و / أو نتيجة لتداخل المعايير لكل من diagnosesis لم known.50 ، 51

المصادقة على فترات طويلة من نوبات من الهوس الطفل أو maniawas مختلطة المقدمة من وقت طويل للتعافي من الهوس أو الهوس مختلطة. تم الحصول على Becausesubjects التي كتبها التوالي حالة جديدة التثبت، فإنه هناك likelythat هذه الصورة هي ممثل للأطفال BP الذين يقدمون clinically.This لا تتناول الدراسة، ومع ذلك، فإن مسألة ما إذا كان BP childrenwith لا يتم إحضارها حلقات أقصر للعلاج (أي، هي childrenwith حلقات إيجازا التسامح من قبل العائلات لبضعة أسابيع حتى يقرر episodespontaneously؟).

تم التحقق من صحة الإزمان من PEA-BP من نسبة أسابيع duringthe 4 سنوات أن الموضوعات التي قضاها في الحلقات BP. والإزمان وseverityof الصورة السريرية في الأطفال BP-I مذكرة تعليق. الموضوعات مع PEA-BPpresented مع فترات حلقة طويلة، الإزمان، وشدة (الدراجات ultradianrapid، والذهان، والهوس المختلط). تم الإبلاغ عن هذه المزمنة، symptomshave شديدة في حوالي 20٪ من البالغين، 20،52 butwere ينظر في معظم المواد PEA-BP (TABLE1). بالإضافة إلى التحقق من صحة الطولي PEA-BP، فرما البيانات study53 المستمر مواز من psychopathologyin أقارب من الدرجة الأولى من probands PEA-BP ومجموعات المراقبة 2 (subjectswith ADHD والضوابط العادية) أدلة التجميع العائلي عالية. وclinicalpicture من شدة ملحوظ، والتجميع العائلي عالية، وأوائل يصيب fitsthe نموذج ذكرت من قبل تشايلدز وScriver54 formany الأمراض الطبية. هناك حاجة إلى دراسات مستقبلية لfactorswill الوراثية والبيئية لتوضيح آليات هذا الارتباط من البداية المبكرة، وتحميلها النفسية الأسرة، وبالطبع الخبيث.

انخفاض الدفء الأمهات باعتباره مؤشرا الانتكاس، كما وجدت في 2-yearfollow المتابعة، 13 يتسق مع النتائج insamples من البالغين الذين يعانون من BP التي تظهر تأثير التنبؤية لexpressedemotion ضعاف، وهو مفهوم أقرب إلى الأمهات warmth.42- 44 Thisrobust النتيجة يمكن أن تكون مفيدة للتدخل التخطيط والوقاية studiesof الأطفال الذين يعانون من الهوس وربما لأولئك الذين هم offspring.55 عالية المخاطر

ويدعم التواصل بين بالأطفال والكبار-BP بداية من توزيع أعراض الهوس similarityof بين PEA-BP وقضايا البالغين الظهور، 10،14،52 وقوع ofchild- والكهلي BP داخل الأسر نفسها، 53 في منتهى حدوث الأم الدفء والذهان في التنبؤ بنتائج ofPEA-BP والكهلي BP.13،20،42،45

ومنذ وقت طويل إلى الانتعاش وارتفاع عدد الأسابيع سوء خلال المتابعة upemphasize الحاجة إلى التعرف المبكر وتطوير استراتيجيات التدخل preventionand.
مقارنة التاريخ الطبيعي دراسات البالغين مع BP

Tohen آخرون al45 الانتعاش ذكرت ratesof 85.5٪، 91.6٪، 97.5٪، وبعد 6 أشهر، سنة 1، و 2 سنة، على التوالي، في مواضيع الكبار مع الحلقة الأولى الهوس. وعلى سبيل المقارنة، كانت ratesat الانتعاش 6 أشهر، سنة 1، و 2 سنة لعينة PEA-BP 14.0٪، 36.0٪، 65.1٪ و (الشكل 1) .11- 13 Thesecomparisons دعم الإزمان من هوس الأطفال، حتى في ضوء من methodologicaldifferences في عينات (على سبيل المثال، والموضوعات في الدراسة التي Tohen آخرون wereinpatients الله).

مؤخرا، أفاد جد وآخرون AL20 20-yearfollow تصل النتائج من الموضوعات مع اضطرابات المزاج خط الأساس، ومعظمهم hadintake الهوس. لم تكن مكسورة البيانات بنسبة 4 سنوات، ولكن خلال 2 عقود، ساد نوبات اكتئاب في عينة الكبار. وعلى النقيض من thesedata من الهوس الكبار، كان هناك نسبة أعلى من أسابيع مع orhypomania الهوس في العينة PEA-BP الطفل. وتشمل التكهنات حول أسباب thisdifference المسارات التنموية (أي هوس أو هوس خفيف maypredominate أثناء سابق للبلوغ المبكر والفئة العمرية للمراهقين، وdepressivestates قد تصبح أكثر انتشارا مع تقدم العمر). والاحتمال الآخر هو أن الكبار childand BP هي متقطعة، ولكن هذا غير وارد لأن بالأطفال والكبار onsetBP تحدث داخل نفس families.53 A thirdpossibility هو أن الفرق قد تكون منهجي، بسبب differencesbetween الدراسة جاد وآخرون وPEA- عينة BP عن وثائق تفويض ratersand على استخدام المخبرين مقابلات متعددة. استخدمت الدراسة جاد وآخرون trainedraters مقارنة مع الممرضات البحوث ذوي الخبرة العالية المستخدمة في PEA-BPstudy، الأمر الذي يثير احتمال أن يكون قد معتمدين مهنيا المقيمون clinicallyexperienced أكثر عرضة للحصول على و / أو تعترف الهوس symptoms.In هذا الصدد، بعض studies56 الوبائية havereported التي تكمن مقابلات التصنيفات التي تديرها تحديد severemania المزمنة، ولكن ليس الحالات الأقل شدة. وفيما يتعلق المخبرين متعددة، تي إتش دراسة جد وآخرون، وكانت موضوعات المخبرين الوحيد مقابلات comparedwith 2 مخبرين مقابلة (المقابلات البحوث منفصل الأمهات abouttheir الأطفال والأطفال عن أنفسهم) في أعراض الهوس PEA-BP investigation.Child أكثر عرضة لل الكشف عن هويته إن informantsare متعددة المستخدمة، كما ذكرت لعينة PEA-BP وكما ورد في studies16،57- 64 ofchild الاكتئاب. فمن الممكن أن المخبرين المزدوج للبالغين BP subjectsmay وقد أثارت أكثر من أعراض الهوس.

عدم وجود المختلطة / ركوب الدراجات باعتباره مؤشرا للنتائج الطفل fromfindings مختلفة في الكبار BP، 3،20،45 likelydue إلى ارتفاع معدل انتشار الدراجات في العينة PEA-BP.

مفاتيح القطبية أقل سنويا في الدراسة PEA-BP مقارنة منسجم جاد وآخرون AL20 الدراسة تتفق منسجم مدة طويلة من الهوس أو الهوس الخفيف الحلقات في العينة BP الطفل.
القيود

خلال ذلك الوقت تم الحصول على هذه العينة من خلال caseascertainment متتالية جديدة (1995-1998)، لم يكن هناك أي منشأة أو عيادة خاصة في StLouis المتاحة للحصول على المواد متتالية من statusbackgrounds المستوى الاقتصادي و الاجتماعي أقل. وبالتالي، هذه النتائج قد لا يعمم على خفض إعدادات socioeconomicstatus.

بالإضافة إلى ذلك، نظرا لندرة مرافق صحية في سانت Louisduring هذه الدراسة، لم تكن هناك مريضا في العينة PEA-BP. هذا isdissimilar إلى studies45،65 البالغين ofBP، والتي تخضع مع الهوس غالبا ما يتم في المستشفى. على النقيض من ذلك، فإن العديد من سابق للبلوغ مريضا بشدة والمراهقين في وقت مبكر، بما في ذلك thosewith الذهان، ليست المرضى المنومين. ومما يدل على ذلك تماما outpatientstatus من الممول NIMH-PEA-BP ومعالجة عينات العمر هوس المبكرة، التي وقع الذهان مرضية في 59.3٪ (الجدول 1) و83،3٪ على التوالي.

ولما كانت هذه الدراسة على الظواهر الأول وstudyof طولية PEA-BP، على حد علمنا، انتخبنا لاستخدام النمط الظاهري المحافظ thatrequired DSM-IV BP (مرحلة الهوس أو مختلطة) مع elationand / أو العظمة كمعيار إدراج واحد لضمان التمايز fromADHD. 66 وهكذا، هذه النتائج قد لا generalizeto phenotypes.7 الآخر
دراسات مستقبلية

العديد من تنبئ نتائج في ofadults studies1،20،67،68 مع BP لم فحص في نقطة لمدة 4 سنوات لأنهم كانوا notpresent في الأساس (SUD واضطراب الهلع). وهذا هو الأرجح بسبب youngage من الموضوعات، لأن اضطراب الهلع وSUD عادة ما تبدأ في المستقبل laterage.67،68 المتابعة إف تي إتش إي عينة PEA-BP سوف تشمل رغوة الصابون واضطرابات الهلع كمتغيرات، من المحتمل أن تحدث عن ظروف sincethese سوف العينة PEA-BP ages.68 Separatepublications تقرير القيمة التنبؤية للمجتمع الطبيب administeredtreatments. دراسة الأسرة مقابلة مباشرة لهذه PEA-BP probands مجموعات المراقبة and2 في مرحلة جمع البيانات، وبالتالي لم تكن البيانات استخدام availablefor في التنبؤ بنتائج أو لتحديد العلاقة بين maternalwarmth إلى الأمراض النفسية الأمهات. سوف تحليلات بيانات لاحقة دراسة theseissues. والأهم من ذلك، في وقت لاحق متابعة العينة PEA-BP providedata على ما إذا كان في الغالب الهوس أو حتى هوس خفيف، مدة الحلقة طويلة، شديدة، وركوب الدراجات متجاوز اليوماوي الصورة حاضرا أثناء مرحلة الطفولة يستمر intolater المراهقة والبلوغ

 

__________________
استشارى الادوية الطبيعيه وباحث وخبير فى علاجات التوحد
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 08-28-2015, 04:09 PM
رافت ابراهيم رافت ابراهيم غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 520
افتراضي

 

Did you mean: INFLUENCE OF THE PHARMACEUTICAL INDUSTRY Jump to section BACKGROUND MEDIA CASES PARADIGM SHIFT FROM “BRAINLESS... NOT EVERYTHING THAT COUNTS CAN BE COUNT... NEGLECT OF TRAUMA AND ATTACHMENT... “DIAGNOSTIC UPCODING” IN THE U.S... INFLUENCE OF THE PHARMACEUTICAL... THE DSM–III AND –IV HAVE UNDERSTATED... IATROGENIC DISASTER? PENDULUM SWINGING BACK FROM PBD AND... Carlson alluded to causes other than upcoding for the PBD epidemic (Carey, 2007b): “We are just inundated with stuff from drug companies, publications, throwaways, that tell us six ways from Sunday that, Oh my God, we're missing bipolar.” Scull (2010) noted that the rise of “biobubble” makes priceless “marketing copy” and that “drug money has come to dominate psychiatry. It underwrites psychiatric journals and psychiatric conferences (where the omnipresence of pharmaceutical loot startles the naive outsider)” (p. 1247). Investigations by Senator Charles Grassley, Chair of the Senate Finance Committee, question the relationships between the pharmaceutical industry and some academic psychiatry departments (Grassley, 2008). Internal industry documents indicate that companies seek a wider bipolar diagnosis to boost sales of antipsychotics. Analysis of these documents (Spielmans & Parry, 2010) leads to the view that much psychiatric literature and continuing medical education would be better described as promoting “marketing-based medicine” rather than “evidence-based medicine.” This problem has been described by former chief-editors of the New England Journal of Medicine in “Industry-Sponsored Clinical Research: A Broken System” (Angell, 2008) and of the British Medical Journal in “Medical Journals Are an Extension of the Marketing Arm of Pharmaceutical Companies” (Smith, 2005). Some pharmaceutical company documents (Spielmans & Parry, 2010) detail how, with the expiration of patents for many antidepressants in the past decade, new markets have been required to meet commercial needs. With most so-called second-generation antipsychotics (SGAs) still on patent, there has been interest in a wider bipolar diagnosis and a rebranding of SGAs as “mood stabilizers.” Researchers with theories that converged with industry goals were more likely to get financial support. There is nothing intrinsically wrong with this if evidence-based medicine is truly adhered to. But such influence can promote positions that benefit industry financially. The Grassley Committee, the New York Times, and the Wall Street Journal in their investigations focused upon some academic departments of child psychiatry. Documents of interest included the 2002 Annual Report “The Johnson and Johnson (J&J) Center for Pediatric Psychopathology at the Massachusetts General Hospital” (G. Harris & Carey, 2008), which stated, An essential feature of the Center is its ability to conduct research satisfying three criteria: a) it will lead to findings that improve the psychiatric care of children; b) it will meet high levels of scientific quality and c) it will move forward the commercial goals of J&J. No one would fault the first two criteria; however, the third criterion is scientifically and ethically problematic. Janssen, a subsidiary of J&J, manufactures the SGA Risperdal. The report outlined the aims of the research: Because parents, patients and clinicians are exposed to a media that frequently questions the validity of childhood disorders, genetic and brain imaging studies are needed to show the validity of these disorders as brain disorders that respond to medication. … Without such data, many clinicians question the wisdom of aggressively treating children with medications, especially those like neuroleptics. Mental health professionals should be familiar with systemic thinking that includes the biopsychosocial model. But it is not just the biopsychosocial factors acting upon the child and his or her family that need to be considered; indeed, the societal pressures that act upon psychiatry and mental health services also need to be considered. The pharmaceutical industry spends vast sums of money on marketing, research, and continuing medical education, and furthermore economic pressures place pharmaceutical companies in fierce competition. In this context, the words of the chief executive officer of Eli Lilly, the manufacturer of Zyprexa, as written in an internal e-mail, reveal pressures to find markets in the pediatric age group: “The fact we are now talking to child psychs and peds and others about Strattera means that we must seize the opportunity to expand our work with Zyprexa in this same child-adolescent population” (Berenson, 2008). There has been growing awareness within the medical profession that liaisons with the pharmaceutical industry can be fraught with ethical dilemmas. As an editorial in the American Journal of Psychiatry with 26 signatories put it, “The interacting system of industry-supported clinical trials, advisory boards, and speakers' bureaus not always, but nonetheless too often, has resulted in conflicts of interest that have demeaned both psychiatry and the pharmaceutical industry” (Freedman et al., 2009, p. 275). Healy and LeNoury (2007) considered that as industry and others gain from the diagnosis, PBD can even be likened to a case of Munchausen's by proxy.


تأثير صناعة الأدوية
انتقال إلى القسم

خلفية
قضايا الإعلام
PARADIGM SHIFT من "أبله ...
ليس كل ما يهم CAN BE COUNT ...
إهمال TRAUMA والتعلق ...
"تشخيص UPCODING" فى الولايات المتحدة ...
تأثير الدوائية ...
THE DSM-III و -IV يتلقى قللت ...
الكوارث علاجي المنشأ؟
البندول يتأرجح من PBD و ...

ألمح كارلسون لأسباب أخرى غير upcoding لهذا الوباء PBD (كاري، 2007b): "نحن غمرت فقط مع الاشياء من شركات الأدوية، والمنشورات، throwaways، تخبرنا من ستة طرق الاحد ان، يا إلهي، نفتقده القطبين ". وأشار سكل (2010) أن صعود" biobabble "يجعل تقدر بثمن" نسخة التسويق "، وأن" أموال المخدرات قد حان لتهيمن على الطب النفسي. فإنه يتعهد المجلات النفسية والمؤتمرات النفسية (حيث بانتشار نهب الصيدلانية يباغت من الخارج السذاجة) "(ص ​​1247).
تحقيقات السناتور تشارلز غراسلي، رئيس اللجنة المالية في مجلس الشيوخ، يشكك في العلاقات بين قطاع الصناعات الدوائية وبعض إدارات الطب النفسي الأكاديمية (غراسلي، 2008). وثائق صناعة الداخلية تشير إلى أن الشركات تسعى إلى تشخيص القطبين أوسع لزيادة المبيعات من مضادات الذهان. تحليل هذه الوثائق (Spielmans وباري، 2010) يؤدي إلى الرأي القائل بأن الكثير من المؤلفات النفسي والتعليم الطبي المستمر التي توصف بشكل أفضل عن تعزيز "الطب القائم على التسويق" بدلا من "الطب القائم على الأدلة". وقد وصفت هذه المشكلة عن طريق المحررين الرئيس السابق لمجلة نيو انغلاند للطب في "التي ترعاها صناعة البحوث السريرية: نظام المكسور" (آنجيل، 2008) والمجلة الطبية البريطانية في "المجلات الطبية هي امتداد للذراع التسويق من المعامل" ( سميث، 2005).
بعض وثائق الشركة الدوائية (Spielmans وباري، 2010) بالتفصيل كيف، مع انتهاء براءات الاختراع للعديد من مضادات الاكتئاب في العقد الماضي، أصبح لزاما على أسواق جديدة لتلبية الاحتياجات التجارية. مع معظم ما يسمى مضادات الذهان من الجيل الثاني (SGAs) لا يزال على براءة اختراع، كان هناك اهتمام في تشخيص القطبين أوسع وتغيير اسمها التجاري من SGAs بأنها "مثبتات المزاج." الباحثون مع النظريات التي تلاقت مع أهداف الصناعة كانوا أكثر احتمالا للحصول مالية الدعم. لا حرج في جوهرها مع هذا إذا تم الالتزام الطب القائم على الأدلة حقا. ولكن هذا التأثير يمكن أن تعزز المواقف التي تستفيد الصناعة المالية.
ركزت اللجنة غراسلي، نيويورك تايمز، وصحيفة وول ستريت جورنال في تحقيقاتها على بعض الأقسام الأكاديمية العلاج النفسي للأطفال. وتضمنت الوثائق التي تهم التقرير السنوى لعام 2002 "مركز جونسون وجونسون (J & J) للأطفال علم النفس المرضي في مستشفى ماساتشوستس العام" (G. هاريس وكاري، 2008)، الذي جاء فيه،
سمة أساسية للمركز هو قدرته على إجراء البحوث المعايير الثلاثة مرضية: أ) أنها سوف تؤدي إلى النتائج التي من شأنها تحسين الرعاية النفسية للأطفال؛ ب) سوف يجتمع مستويات عالية من الجودة العلمية وج) سينتقل الأهداف التجارية للJ & J إلى الأمام.
لا أحد يلوم المعيارين الأولين. ومع ذلك، فإن المعيار الثالث هو علميا وأخلاقيا مشكلة. يانسن، وهي شركة تابعة لJ & J، بتصنيع SGA ل Risperdal. وأوضح التقرير أهداف البحث:
لأن يتعرض الآباء والأمهات والمرضى والأطباء إلى وسائل الإعلام التي كثيرا ما يشكك في صحة اضطرابات الطفولة، هناك حاجة لدراسات التصوير الوراثية والمخ لإظهار صحة هذه الاضطرابات كما اضطرابات الدماغ التي تستجيب للدواء. ... وبدون هذه البيانات، فإن العديد من الأطباء يشككون في الحكمة من علاج الأطفال بعدوانية مع الأدوية، وخاصة تلك مثل الذهان.
وينبغي أن يكون مهنيي الصحة النفسية على دراية التفكير المنهجي الذي يتضمن النموذج البيولوجي النفسي الاجتماعي. ولكن ليس فقط العوامل البيولوجي النفسي الاجتماعي بناء على الطفل وأسرته التي تحتاج إلى النظر فيها؛ في الواقع، تحتاج أيضا إلى الضغوط الاجتماعية التي تعمل على الطب النفسي وخدمات الصحة النفسية لأخذها بعين الاعتبار. صناعة الأدوية تنفق مبالغ طائلة من المال على التسويق، والبحوث، والتعليم الطبي المستمر، وشركات الأدوية المكان الضغوط الاقتصادية علاوة على ذلك في منافسة شرسة. في هذا السياق، على حد تعبير الرئيس التنفيذي لايلي ليللي، الشركة المصنعة للزيبركسا، كما هو مكتوب في رسالة عبر البريد الإلكتروني الداخلي، تكشف عن الضغوط لإيجاد أسواق في الفئة العمرية للأطفال: "الحقيقة أننا نتحدث الآن إلى psychs الطفل وبدس وغيرهم عن ستراتيرا تعني أنه يجب علينا أن نغتنم الفرصة لتوسيع عملنا مع زيبركسا في نفس هذه الفئة من السكان للأطفال المراهقين "(برنسن، 2008).
لم يكن هناك وعي متزايد في أوساط المهنة الطبية التي اتصال مع صناعة الأدوية يمكن أن تكون محفوفة المعضلات الأخلاقية. كما افتتاحية في الدورية الأمريكية للطب النفسي مع وضع 26 الموقعين عليه، "إن نظام التفاعل المحاكمات التي تدعمها الصناعة السريرية، والمجالس الاستشارية، ومكاتب المتكلمين ليس دائما، ولكنها مع ذلك في كثير من الأحيان، أدى إلى تضارب المصالح التي تهين كلا الطب النفسي وصناعة الأدوية "(فريدمان وآخرون، 2009، ص 275). تعتبر هيلي وLeNoury ​​(2007) بأنه الصناعة وغيرها كسب من التشخيص، PBD حتى يمكن تشبيه حالة ومونخهاوزن بالوكالة.







Did you mean: THE DSM–III AND –IV HAVE UNDERSTATED ATTACHMENT, TRAUMA, AND CONTEXT Jump to section BACKGROUND MEDIA CASES PARADIGM SHIFT FROM “BRAINLESS... NOT EVERYTHING THAT COUNTS CAN BE COUNT... NEGLECT OF TRAUMA AND ATTACHMENT... “DIAGNOSTIC UPCODING” IN THE U.S... INFLUENCE OF THE PHARMACEUTICAL... THE DSM–III AND –IV HAVE UNDERSTATED... IATROGENIC DISASTER? PENDULUM SWINGING BACK FROM PBD AND... Wittgenstein proposed that language and concepts affect perception (i.e., what is in our vocabulary we see; what is not can easily remain invisible). In psychiatric nosology, Scull (2010) pointed to the DSM–III, saying the “revolution” came in the form of an “anti-intellectual system published in book form: a checklist approach to psychiatric diagnosis and treatment … with scant regard for whether the new labels … cut nature at the joints” (p. 1247). Lane (2007) interviewed several on the DSM–III task force to conclude that a political agenda to depose psychoanalysis from its perch atop psychiatry's power structure drove the “theoretical model” of the DSM–III. Despite significant advances in the attachment theory and traumatology research literature, both the DSM–III and DSM–IV have generally not incorporated this work. Silberg and Dallam (2009), focusing on dissociation in children and its association with disorganized attachment, relational stress, and trauma, noted that “children with dissociative disorders are frequently misdiagnosed because of their comorbid symptomatology,” and one factor is because “child-specific categories of dissociation do not exist in DSM–IV” (p. 70). The problem for psychiatric nosology is that diagnoses, including PBD within the bipolar disorder not otherwise specified rubric, lack relational context and suffer from reification and oversimplification (Dignam, Parry, & Berk, 2010; Parry, 2009). Neuroimaging of children with disorganized attachment and trauma histories has revealed impaired right prefrontal cortex control over a hyperactive right amygdala. This can be explained in terms of the function of these structures in attachment relationships and for survival in the face of threat (Schore, 2002). Neuroimaging of children diagnosed with PBD (DelBello, 2009; Pavuluri, 2009; Pavuluri, Passarotti, Harral, & Sweeney, 2009) found essentially the same findings but made no reference to attachment and trauma factors. As it specifically deals with attachment issues, DTD can be proposed as a more accurate descriptor for many children diagnosed with PBD (Levin, 2009). However, DTD is not officially within the DSM–IV. Thus, in the PBD neuroimaging research attention-deficit/hyperactivity disorder and PBD receive consideration, but DTD and attachment and contextual factors do not appear to. IATROGENIC DISASTER? Jump to section BACKGROUND MEDIA CASES PARADIGM SHIFT FROM “BRAINLESS... NOT EVERYTHING THAT COUNTS CAN BE COUNT... NEGLECT OF TRAUMA AND ATTACHMENT... “DIAGNOSTIC UPCODING” IN THE U.S... INFLUENCE OF THE PHARMACEUTICAL... THE DSM–III AND –IV HAVE UNDERSTATED... IATROGENIC DISASTER? PENDULUM SWINGING BACK FROM PBD AND... Hyman, former director of the National Institute of Mental Health, has said, “The (PBD) diagnosis has spread too broadly, so that powerful drugs are prescribed too widely … we are going to have hell to pay in terms of side effects” (Groopman, 2007, p. 31). Elias (2006) reported, “Between 2000 and 2004 there were at least 45 deaths of kids where the ‘primary suspect’ was an atypical (antipsychotic) and more than 1,300 reports of other serious side effects.” G. Harris, Carey, and Roberts (2007) reported, “In 2006 alone the [Food and Drug Administration] received reports of at least 29 children dying and at least 165 more reports of other serious side effects in children where an antipsychotic was listed as the ‘primary suspect.’” Harris (2008) also reported that from “1993 through the first three months of 2008, 1,207 children given Risperdal suffered serious problems, including 31 who died.” This investigative journalism used similar research methodology (personal communication, G. Harris with P. I. Parry, 2008) as academic research by Moore, Cohen, and Furberg (2007; personal communication, Moore with P. I. Parry, 2008), which found that atypical antipsychotics figure highly as a “primary cause” of death in all age groups on the Food and Drug Administration database. Metabolic adverse effects are a concern with SGAs. In addition, although SGAs are supposedly low in extrapyramidal side effects, 430 children in foster care in the state of Texas in 2004 “were prescribed antidyskinetics drugs to control side effects from antipsychotics” (Strayhorn, 2006, p. 77). The academic literature (Wonodi et al., 2007) adds concern with a finding of a 6% rate of tardive dyskinesia in a cohort of 5- to 18-year-olds on SGAs for over 6 months. Zito et al. (2008) have drawn further academic attention to the harms of polypharmacy for Texas foster children. In addition to physical morbidity and mortality, there can be adverse effects on a young person's self-concept and psychosocial development from an erroneous label of PBD (Purcell, 2007). It can also be argued that parent–child communication is constricted in meaning if reduced to, or overly focused upon, the vocabulary of mental symptoms and medication. PENDULUM SWINGING BACK FROM PBD AND MINDLESS PSYCHIATRY Jump to section BACKGROUND MEDIA CASES PARADIGM SHIFT FROM “BRAINLESS... NOT EVERYTHING THAT COUNTS CAN BE COUNT... NEGLECT OF TRAUMA AND ATTACHMENT... “DIAGNOSTIC UPCODING” IN THE U.S... INFLUENCE OF THE PHARMACEUTICAL... THE DSM–III AND –IV HAVE UNDERSTATED... IATROGENIC DISASTER? PENDULUM SWINGING BACK FROM PBD AND... There are signs that psychiatry's paradigmatic pendulum may be swinging back from the mindless extremity of its arc. A 2-day workshop (Parens & Johnson, 2010) on controversies in PBD attended by some leading figures in child psychiatry concluded that “the bipolar label may fit poorly many of the children who have received it over the last decade” (p. 20) and highlighted the importance of a child's social “context.” The workshop also pointed to problems of diagnostic upcoding: “It is a deeply regrettable feature of our current mental health and educational systems that some DSM diagnoses are better than others at getting children and families access to the care and services they so desperately need.” The 2010 AACAP meeting included two symposia on PBD (AACAP, 2010a, 2010b), both questioning the diagnosis in many cases and highlighting research on contextual factors in affect regulation. Finally, one sign of change coming from the highest levels of the AACAP is that a September 2, 2010, New York Times article on Kyle Warren (Wilson, 2010) was e-mailed to all members of the AACAP by the president, Larry Greenhill. Professor Greenhill requested that AACAP members “please take a moment to read the article and watch the (associated) video.” We would like to request the same of our readers.


THE DSM-III و -IV يتلقى قللت ATTACHMENT، TRAUMA، والسياق
انتقال إلى القسم

خلفية
قضايا الإعلام
PARADIGM SHIFT من "أبله ...
ليس كل ما يهم CAN BE COUNT ...
إهمال TRAUMA والتعلق ...
"تشخيص UPCODING" فى الولايات المتحدة ...
تأثير الدوائية ...
THE DSM-III و -IV يتلقى قللت ...
الكوارث علاجي المنشأ؟
البندول يتأرجح من PBD و ...

اقترح فيتجنشتاين تلك اللغة والمفاهيم تؤثر على الإدراك (أي ما هو موجود في قاموسنا نحن نرى، ما لا يمكن أن تبقى بسهولة غير مرئية). في علم تصنيف الأمراض للأمراض النفسية، وأشار سكل (2010) إلى DSM-III، قائلا جاءت "الثورة" في شكل "نظام مكافحة الفكرية نشرت في شكل كتاب: نهج المرجعية لتشخيص وعلاج الأمراض النفسية ... دون الاكتراث كثيرا سواء جديدة طبيعة التسميات ... قطع في المفاصل "(ص 1247). لين (2007) مقابلات مع عدد من على فرقة العمل DSM-III أن نخلص إلى أن أجندة سياسية للاطاحة التحليل النفسي من جثم على قمة هيكل السلطة الطب النفسي قاد "نموذج atheoretical" من DSM-III. وعلى الرغم من التقدم الكبير في نظرية التعلق والرضوض الأدبيات البحثية، فإن كلا من DSM-III و DSM-IV وعموما لم يدرج هذا العمل. ، مع التركيز على التفكك في الأطفال وارتباطه مرفق غير منظم، والإجهاد العلائقية، والصدمات النفسية، وأشار Silberg والدلم (2009) أن "الأطفال الذين يعانون من اضطرابات فصامي كثيرا ما تشخص خطأ بسبب الأعراض المرضية الخاصة بهم"، وعامل واحد هو بسبب "يرعى الطفل فئات محددة من التفكك لا وجود لها في DSM-IV "(ص. 70). المشكلة لعلم تصنيف الأمراض للأمراض النفسية هي أن التشخيصات، بما في ذلك PBD ضمن الاضطراب الثنائي القطب لا عنوان ينص على خلاف ذلك، والسياق العلائقية تفتقر وتعاني من كأدوات والتبسيط (Dignam، باري، وبيرك، 2010؛ باري، 2009).
وكشفت تصوير الأعصاب للأطفال مع عدم انتظام المرفق والصدمة تاريخها ضعف الرقابة الصحيحة قشرة الفص الجبهي أكثر من اللوزة اليمنى مفرط. ويمكن تفسير ذلك من حيث وظيفة من هذه الهياكل في العلاقات التعلق والبقاء على قيد الحياة في مواجهة التهديد (Schore، 2002). تصوير الأعصاب للأطفال تشخيص PBD (DelBello، 2009؛ Pavuluri، 2009؛ Pavuluri، Passarotti، Harral، وسويني، 2009) وجد أساسا نفس النتائج ولكن لم يشر إلى المرفق والصدمة العوامل. كما أنها تتعامل تحديدا مع القضايا المرفق، DTD يمكن المقترحة كما واصف أكثر دقة بالنسبة للعديد من الأطفال المصابين بهذا PBD (ليفين، 2009). ومع ذلك، DTD ليس رسميا في DSM-IV. وهكذا، في PBD البحوث تصوير الأعصاب اضطراب نقص الانتباه / فرط النشاط وPBD بالاهتمام، ولكن DTD ولا تظهر المرفقات والسياقية العوامل.
الكوارث علاجي المنشأ؟
انتقال إلى القسم

خلفية
قضايا الإعلام
PARADIGM SHIFT من "أبله ...
ليس كل ما يهم CAN BE COUNT ...
إهمال TRAUMA والتعلق ...
"تشخيص UPCODING" فى الولايات المتحدة ...
تأثير الدوائية ...
THE DSM-III و -IV يتلقى قللت ...
الكوارث علاجي المنشأ؟
البندول يتأرجح من PBD و ...

وقال هيمان، المدير السابق للمعهد الوطني للصحة العقلية، "وانتشر (PBD) التشخيص على نطاق واسع جدا، بحيث الأدوية القوية توصف على نطاق واسع جدا ... نحن نذهب لديك الجحيم لدفع من حيث الآثار الجانبية" ( Groopman، 2007، ص. 31). الياس (2006) عن "بين عامي 2000 و 2004 كان هناك على الأقل 45 حالة وفاة من الاطفال حيث كان" المشتبه به الرئيسي "وغير نمطية (مضادات الذهان) وأكثر من 1300 تقارير غيرها من الآثار الجانبية الخطيرة." G. هاريس، كاري، و روبرتس (2007) عن: "في عام 2006 وحده تلقى [إدارة الغذاء والدواء] تقارير لا يقل عن 29 أطفال يموتون و 165 على الاقل تقارير أخرى آثار جانبية خطيرة في الأطفال حيث تم سرد مضادات الذهان باسم" المشتبه به الرئيسي ". "ذكرت هاريس (2008) أيضا أن من" 1993 خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2008، 1207 الأطفال نظرا ل Risperdal عانى مشاكل خطيرة، بما في ذلك 31 الذين لقوا حتفهم ". هذه الصحافة الاستقصائية استخدمت منهجية البحث مماثلة (الاتصالات الشخصية، G. هاريس مع PI باري ، 2008) والدراسات الأكاديمية المتخصصة التي كتبها مور، كوهين، وFurberg (2007؛ الاتصالات الشخصية، مور مع PI باري، 2008)، الذي وجد أن مضادات الذهان غير التقليدية الرقم غاية بأنها "السبب الرئيسي" للوفاة في جميع الفئات العمرية على الأغذية و قاعدة بيانات إدارة المخدرات.
الآثار السلبية التمثيل الغذائي هي مصدر قلق مع SGAs. وبالإضافة إلى ذلك، على الرغم من SGAs منخفضة يفترض في آثار جانبية خارج هرمية، "وصفت antidyskinetics المخدرات للسيطرة على الآثار الجانبية الناتجة عن مضادات الذهان" 430 طفلا في الحضانة في ولاية تكساس في عام 2004 (Strayhorn، 2006، ص 77). الكتابات الأكاديمية (Wonodi وآخرون، 2007) ويضيف القلق التي انتهت إلى معدل 6٪ من خلل الحركة المتأخر في لفيف من 5- إلى الذين تتراوح أعمارهم بين 18 عاما على SGAs لأكثر من 6 أشهر. زيتو وآخرون. (2008) وجهت مزيدا من الاهتمام الأكاديمي لأضرار الإفراط الدوائي لتكساس تشجيع الأطفال.
بالإضافة إلى الاعتلال الجسدي وفيات، يمكن أن يكون هناك آثار سلبية على مفهوم الذات الشاب والتنمية النفسية والاجتماعية من تسمية خاطئة من PBD (بورسيل، 2007). كما يمكن القول بأن التواصل بين الوالدين والطفل تتقلص في معنى إذا خفضت إلى، أو تركز بشكل مفرط على والمفردات من الأعراض النفسية والأدوية.
البندول يتأرجح من PBD والطب النفسي الطائش
انتقال إلى القسم

خلفية
قضايا الإعلام
PARADIGM SHIFT من "أبله ...
ليس كل ما يهم CAN BE COUNT ...
إهمال TRAUMA والتعلق ...
"تشخيص UPCODING" فى الولايات المتحدة ...
تأثير الدوائية ...
THE DSM-III و -IV يتلقى قللت ...
الكوارث علاجي المنشأ؟
البندول يتأرجح من PBD و ...

هناك دلائل على أن البندول نموذجي الطب النفسي قد يتأرجح مرة أخرى من طرف الطائش من قوس لها. ورشة عمل 2-اليوم (أقواس آند جونسون، 2010) على الخلافات في PBD حضره بعض الشخصيات البارزة في الطفل وخلص الطب النفسي أن "تسمية القطبين قد تناسب سيئة العديد من الأطفال الذين تلقوا على مدى العقد الماضي" (ص. 20 ) وسلطت الضوء على أهمية الاجتماعي للطفل وأشار الورشة أيضا إلى مشاكل upcoding التشخيص "السياق.": "إنها ميزة عن الأسف العميق لنظم الصحة النفسية والتعليمية الحالية لدينا أن بعض التشخيصات DSM هي أفضل من غيرها في الحصول على الأطفال و الأسر الوصول إلى الرعاية والخدمات التي يحتاجونها بشدة. "وتضمن الاجتماع 2010 AACAP ندوتين على PBD (AACAP، 2010A، 2010B)، وكلاهما التشكيك في التشخيص في كثير من الحالات، وتسليط الضوء على أبحاث العوامل السياقية في يؤثر التنظيم. وأخيرا، علامة واحدة من التغيير القادم من أعلى المستويات في AACAP هو أن 2 سبتمبر 2010، تم إرسالها بالبريد الإلكتروني نيويورك تايمز مقالة عن كايل وارن (ويلسون، 2010) إلى جميع أعضاء AACAP من قبل الرئيس، لاري غرينهيل . طلب أستاذ غرينهيل أن أعضاء AACAP "يرجى ان نتوقف لحظة لقراءة المقال ومشاهدة (المرتبط) فيديو." نود أن تطلب هي نفسها من القراء.

http://www.tandfonline.com/doi/full/...97826#abstract

 

__________________
استشارى الادوية الطبيعيه وباحث وخبير فى علاجات التوحد
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 05:44 PM.