فاعلية التعزيز الإيجابي والإقصاء في خفض السلوك العدواني لدى الأطفال المختلفين عقلياً من الدرجة البسيطة.
اسم الطالب: ضيف الله إبراهيم المطرودي.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 29/1/1417هـ الموافق 15/6/1996م.
اللجنة المناقشة:
د. دبيس، سعيد عبدالله مشرفاً ومقرراً.
أ. د. أحمد خيري حافظ عضواً.
د. السيد إبراهيم السمادوني عضواً.
تصنيف الرسالة: 136.7 م ض ق.
هدف الدراسة: استخدام بعض إجراءات العلاج السلوكي لخفض السلوك العدواني للأطفال المتخلفين عقلياً من الدرجة البسيطة.
عينة الدراسة: تم إجراء الدراسة على عينة عددها عشرون طفلاً متخلفاً عقلياً من الدرجة البسيطة تم تقسيمها بطريقة عشوائية إلى أربع مجموعات:
المجموعة التجريبية الأولى: وتتكون من خمسة أطفال من ذوي التخلف العقلي البسيط ويعانون من السلوك العدواني، وطبق على هذه المجموعة العلاج السلوكي باستخدام التعزيز الإيجابي، وتعرف بمجموعةالتعزيز الإيجابي.
المجموعة التجريبية الثانية: وتتكون من خمسة أطفال من ذوي التخلف العقلي البسيط ويعانون من السلوك العدواني، وطبق على هذه المجموعة العلاج السلوكي باستخدام الإقصاء Time out وتعرف بمجموعة الإقصاء.
المجموعة التجريبية الثالثة: وتتكون من خمسة أطفال من ذوي التخلف العقلي البسيط ويعانون من السلوك العدواني، وطبق على هذه المجموعة العلاج السلوكي باستخدام التعزيز الإيجابي والإقصاء، وتعرف بمجموعة التعزيز والإقصاء.
المجموعة الضابطة: وتتكون من خمسة أطفال من ذوي التخلف العقلي البسيط ويعانون من السلوك العدواني، ولكن هذه المجموعة لم يستخدم معها أي أسلوب علاجي.
نتائج الدراسة:
1 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك العدواني بين المجموعة التجريبية الأولى (التعزيز الإيجابي) والمجموعة الضابطة بعد الانتهاء من البرنامج العلاجي.
2 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك العدواني بين المجموعة التجريبية الثانية (الإقصاء) والمجموعة الضابطة بعد الانتهاء من البرنامج العلاجي.
3 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك العدواني بين المجموعة التجريبية الثالثة (التعزيز الإيجابي والإقصاء) والمجموعة الضابطة بعد الانتهاء من البرنامج العلاجي لصالح المجموعة التجريبية الثالثة.
4 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك العدواني بين المجموعات التجريبية الثلاث بعد الانتهاء من البرنامج العلاجي.
* * *
فعالية العلاج العقلاني الانفعالي في خفض مستوى القلق لدى عينة من مرضى القلق العام – دراسة عيادية -.
اسم الطالب: أحمد بن سعيد بن علي آل سلمان.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 20/2/1424هـ الموافق 22/3/2003م.
اللجنة المناقشة:
أ. د. دبيس، سعيد بن عبدالله مشرفاً ومقرراً.
أ. د. جمال شفيق عامر عضواً.
د. عبداللطيف بن جاسم الحشاش عضواً.
تصنيف الرسالة: 131.3 س أ ق.
هدف الدراسة: تهدف الدراسة الحالية إلى التحقق من فعالية البرنامج العقلاني الانفعالي – الجمعي – في خفض درجة القلق العام لدى عينة من مرضى القلق العام.
عينة الدراسة: تتكون عينة الدراسة من (20) مريضاً من مرضى القلق العام، وقد تم الاعتماد في اختيار هؤلاء المرضى على التشخيص الطبي (السيكاتري) بالإضافة إلى الاعتماد على مقياس القلق المستخدم في الدراسة الحالية، ولقد تم اختيار هؤلاء المرضى من بين الحاصلين على درجات دالة وفقاً لمعايير الاختيار.
نتائج الدراسة:
1 – توجد فروق دالة إحصائياً في متوسطات الرتب لدرجات أفراد المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس القلق بعد تطبيق البرنامج العلاجي، وذلك لصالح المجموعة التجريبية.
2 – توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات الرتب لدرجات أفراد المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس الأفكار اللاعقلانية بعد تطبيق البرنامج العلاجي، وذلك لصالح المجموعة التجريبية.
* * *
مفهوم الذات لدى الأطفال المتفوقين والعاديين والمتخلفين عقلياً بدرجة بسيطة من الجنسين في مرحلة ما قبل المدرسة (دراسة مقارنة).
اسم الطالبة: هدى محمد إبراهيم أبو معطي.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 26/8/1420هـ الموافق 4/12/1999م.
اللجنة المناقشة:
تصنيف الرسالة: 136.7 م هـ م
هدف الدراسة: تهدف الدراسة الحالية إلى معرفة الفروق في مفهوم الذات وأبعاده لدى كل من المتفوقين والمتخلفين عقلياً بدرجة بسيطة مقارنة بالعاديين كما تهدف إلى معرفة الفروق بين هذه الفئات في مفهوم الذات في ضوء متغير الجنس.
عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة من (123) طفل وطفلة من مرحلة ما قبل المدرسة أعمارهم تتراوح من 5 – 6 سنوات بالنسبة للأطفال العاديين والمتفوقين ومن 6 – 12 سنة بالنسبة للأطفال المعاقين عقلياً.
نتائج الدراسة:
1 – توجد فروق دالة إحصائياً في مفهوم الذات بين الأطفال المتفوقين والعاديين والمعاقين عقلياً بدرجة بسيطة، حيث توجد فروق بين كل من المتفوقين والمتخلفين عقلياً، وكذلك توجد فروق بين كل من العاديين والمتخلفين عقلياً، كما توجد فروق بين المتفوقين والعاديين في مفهوم الذات.
2 – لا توجد فروق دالة إحصائياً في مفهوم الذات بين الجنسين في مجموعة الدراسة الثلاث، حيث لا توجد فروق بين الجنسين من المتفوقين عقلياً، وكذلك لا توجد فروق بين الجنسين من المتخلفين عقلياً، بينما تود فروق بين الجنسين من العاديين في مفهوم الذات الجسمية والاجتماعية وكذلك في بعد القلق.
3 – يوجد أثر لتفاعل الجنس (ذكر/ أنثى) مع المستوى العقلي للطفل (متفوق/ عادي/ متخلف عقلياً) في بعد القلق في مقياس مفهوم الذات.
* * *