العلاقة بين الضغوط الوالدية وسمتي القلق والإكتئاب عند الأطفال كما تدركها الأمهات العاملات وغير العاملات.
اسم الطالبة: بهيجة جمال بن جنيد الساعاتي.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 9/2/1420هـ.
اللجنة المناقشة:
تصنيف الرسالة: 136.7 س ب ع.
هدف الدراسة: دراسة العلاقة بين الضغوط الوالدية كما تدركها الأمهات العاملات وغير العاملات، وسمتي القلق والاكتئاب عند الأطفال.
عينة الدراسة: اشتملت العينة على عينة من الأمهات العاملات وعددهم (213)، وعينة الأمهات غير العاملات وعددهم (161)، أي أن إجمالي عينة الأمهات هو (374). أما عينة الأطفال الإناث فقد تراوحت أعمارهن ما بين (10 – 12) سنة، وهن من طالبات الصف الرابع، الخامس، السادس الابتدائي، وهن نفس أطفال مجموعة الأمهات العاملات، وأطفال مجموعة الأمهات غير العاملات.
نتائج الدراسة:
– أشد أبعاد الضغوط الوالدية كما تدركها الأمهات العاملات "فقط" إسهاماً في القلق عند الأطفال في مقياس الضغوط الوالدية هي (تدعيم الطفل للوالدين، العلاقة بين الزوجين، التقلب المزاجي، الاكتئاب، العزلة الاجتماعية، حيث أسهمت هذه العوامل الخمس من مجموع (13) عامل في شرح وتقدير درجة القلق لدى الأطفال بنسبة 61%، وهذه المساهمة دالة عند مستوى 0.01.
– أشد أبعاد الضغوط الوالدية كما تدركها الأمهات غير العاملات "فقط" إسهاماً في القلق عند الأطفال في مقياس الضغوط الوالدية هي (تدعيم الطفل للوالدين، العزلة الاجتماعية، التوافقية، التقبلية). حيث أسهمت هذه العوامل الأربع من مجموع (13) عامل في شرح وتقدير درجة القلق لدى الأطفال بنسبة 75%، وهذه المساهمة دالة عند مستوى 0.01.
* * *
فاعلية العلاج العقلاني الانفعالي في خفض قلق الاختبار لدىعينة من طالبات جامعة الملك سعود.
اسم الطالبة: عزه عمر عبدالله الغامدي.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 2/2/1419هـ الموافق 27/5/1998م.
اللجنة المناقشة:
تصنيف الرسالة: 132.07 غ ع ق.
هدف الدراسة: التحقق من فاعلية البرنامج العلاجي الجمعي في خفض قلق الاختبار لدى عينة من طالبات جامعة الملك سعود.
عينة الدراسة: تكونت عنية الدراسة من ثلاثين طالبة من طالبات جامعة الملك سعود اللاتي يعانين من قلق الاختبار،، تم تقسيمهن إلى مجموعتي متكافئتين من حيث العمر، والتحصيل الدراسي، ودرجة القلق (الانزعاج والانفعالية والدرجة الكلية)، ودرجة الأفكار اللاعقلانية، إحداهما ضابطة والأخرى تجريبية.
نتائج الدراسة:
1 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متسوطات درجات قلق الاختبار (الانزعاج، الانفعالية، والدرجة الكلية) بين نتائج المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي وذلك لصالح المجموعة التجريبية.
2 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات درجات الأفكار اللاعقلانية (الدرجة الكلية) بين نتائج المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي وذلك لصالح المجموعة التجريبية.
* * *