![]() |
http://momsfightingautism.com/ تم إنشاء هذه الشبكة فى أغسطس 2008 ، وتسمى ( أمهات يحاربن التوحد ). وهى مخصصة للمؤتمرات عبر النت webinars فكرة مناسبة جدا للأهالى ، حيث أن التنقل يكون صعبا ومكلفا فى غالب الأحيان. موفقين |
Blood Mercury Concentrations in CHARGE Study Children with and without Autism Irva Hertz-Picciotto, Peter G. Green, Lora Delwiche, Robin Hansen, Cheryl Walker, and Isaac N. Pessah Environmental Health Perspectives, Oct.19,2009. Conclusion :- Children aged 2-5 years with autism or other ASD had similar blood Hg concentrations to TD controls after adjustment for a variety of home and medical Hg sources. This finding was maintained when analysis was restricted to non-fish eaters. Blood Hg levels in both controls and cases were very close to those of a nationally representative sample of 1-5 year olds in the U.S.. The primary limitation in this study is the lack of longitudinal measurements that could address toxicokinetics. Even with a one-time measurement, however, this case-control study still represents the most rigorous examination to date of differences in circulating blood Hg associated with autism. Numerous strengths distinguish this from previous reports, such as: confirmation of diagnoses; collection of detailed data on multiple dietary, home, and medical sources of Hg; control of numerous confounders; and statistical adjustment for self-selection towards higher educated parents, especially in population-based controls. These aspects of the design, data collection and analysis support validity and generalizability of the results. This report did not address the role of prenatal or early life Hg exposures in etiology of autism. Analysis of specimens that pre-date the autism diagnosis would be required to answer that question |
نشرت هذه الدراسة أول أمس 19 أكتوبر 2009 وهى من ضمن المشروع الكبير جدا للبحث فى أسباب التوحد CHARGE Childhood Autism Risks from Genetics and the Environment ولم تجد فروقا فى نسبة الزئبق فى الدم بين الأطفال فى عمر 2-5 سنوات سواء مصابى التوحد أو العاديين. ولم ينكر الباحثون إمكانية وجود حجز للزئبق داخل الجهاز العصبى وبالتالى لم يظهر فى التحليل بالدم ، وكذلك أشاروا إلى أن القياس حدث بعد ثبوت التشخيص وبالتالى فالعلاقة السببية لا يمكن التعليق عليها فى هذا البحث. أنا شخصيا أعجبنى فى البحث بعض المراجع المفيدة والتى نوه بها:- Established risk factors include: male gender (Fombonne 2003), higher maternal and/or paternal age (Durkin et al. 2008), and family history of an autism spectrum disorder (Piven et al. 1991). Heritability is high (Ritvo et al. 1985), and genomewide association studies indicate linkage with regions on every chromosome, suggesting a large number of genes may confer heightened autism susceptibility (Spence et al. 1985; Ylisaukko-oja et al. 2006) والمعلومة الجديدة ( على أنا شخصيا ) أن بخاخات الأنف ومزيل الشمع من الأذن يحتويان المادة الحافظة ثيميروسال Use of two over-the-counter thimerosal-containing products, namely nasal sprays and earwax removal formulations |
ولكن البحث فى مجمله ونتائجه غير جدير بأن يكون جزءا من مشروع جاد فمنهجية البحث ضعيفة وهناك تجاهل واضح من الباحثين لمراجع مهمة عن نسب إنتشار الزئبق فى أنسجة الجسم المختلفة. المهم ، أنا أعتبر البحث فرصة لإعادة تسليط الضوء على الموضوع بشكل أكبر ومن ذلك النقد الشديد التالىhttp://www.generationrescue.org/binstock/091021-blood-mercury-autism-study-misleads.htm وقد نشر أمس عن نفس المقال. |
http://www.generationrescue.org/index.html قبل أن نستكمل مناقشة الموضوع والنقد المفصل ، أحب أن أنوه بهذه المؤسسة وبحر المعرفة الذى تتيحه للباحثين بشكل علمى متوسع ودقيق.زوروا رابط science على الموقع |
Irva Hertz-Picciotto ومجموعة البحث يقولون بأن نسبة الزئبق فى الدم غير مختلفة بين التوحديين وغيرهم. بينما من المعروف أن نسبة الزئبق فى الدم تمثل 5% فقط من اللموجود فى الجسم.كما أن هناك نسبة تصل للمخ وتحتجز هناك. كذلك فإن وجود مشكلات فى تعامل جسم المصاب بالتوحد مع الجلوتاثيون المهم فى التخلص من الزئبق يعد أحد العوامل المؤثرة فى نسبة وجود الزئبق فى الأنسجة المختلفة. وبالتالى نسبة الزئبق فى الدم لا تعد مؤشرا على العبء الكلى على الجسم. |
http://www.bworldonline.com/Weekende...hp?id=health1## هذا نموذج لأم نشيطة لطفل يبلغ الرابعة عشر من الفلبين ، وهى تبحث وتتابع وتكتب وتذكرنا بنشاط أمهات عرب مثل الأخت ريم وغيرها. أما مقالها فعن ( المشاكل الحسية لدى المصاب بالتوحد ) وهو مجال ظاهر وتعانيه كل أسرة. ولأن الجديد دائما حاضر ، فأرجو أن يوفقنى الله فى إلقاء الضوء مساء اليوم على أطروحة مبتكرة ( هل هناك دور للخلايا المرآتية الحسية فى هذا الموضوع ) وهنا قد يسأل البعض : وهل هناك خلايا مرآتية حسية؟؟. |
أهلا وسهلا بالجميع الخلايا العصبية المرآتية ( أو العصبونات المرآتية ) كما يترجمها البعض هى mirror neurons . وقد إكتشفت فى البداية لدى قرد الماكاك الأسيوى. وقد وجدت فى مناطق مختلفة من المخ وعبر السنوات الثمانى الماضية أجريت وتجرى دراسات مكثفة لبيان مواقعها لدى الإنسان ووظائفها. وقد وجدت نشيطة عندما يؤدى الشخص حركة معينة أو يشاهد شخصا آخر يؤدى نفس الحركة ( ومن هنا كانت التسمية مرآتية )، كما وجدت تنشط إذا لمسنا جزء من جسم الشخص أو شاهد غيره يلمس ، أى أن من ضمن خلايا الحركة وخلايا الإحساس بعضها مرآتى. ومن ضمن الإكتشافات أن تقطيع ورقة أو سماع ورقة تقطع ينشط الخلايا المرآتية، أى أن العمل أو متعلقاته الصوتية يشبهان العمل ومشاهدته فى التأثير على الخلايا المرآتية. ومن وظائف الخلايا المرآتية : التعرف على الأهداف من حركة الشخص الذى نشاهده - تقليد حركة نشاهدها - الإعتطاف empathizing أى الشعور من موقع الشخص الذى نتعامل معه. وقد تنبه الباحثون لدراسة الخلايا المرآتية لدى مصابى التوحد ووجدوا أنها لا تعمل بكفاءة. وهذا أمر متوقع من عرض واضح لدى التوحديين وهو إفتقارهم للتقليد ولذلك لا يتعلم إلا من خلال قيامه بالعمل بنفسه وليس تقليد الآخرين يقومون بذلك. من جهة أخرى فإن الحالة المشهورة ( الألم الشبحى فى حالات البتر للأطراف phantom pain )تحير العلماء فى تفسيرها ، والآن يرجعونها إلى نشاط الخلايا المرآتية ، وإبتكروا علاجا لذلك بأن يشاهد مصاب البتر الآخرين وهم يدلكون أيديهم أو أطرافهم ومن ثم تنشط خلاياهم المرآتية فيشعرون بزوال الألم . سنتابع الموضوع لدى التوحديين ونتابع علاقة موضوع الإحساس وكيفية التغلب على الحساسية المفرطة للأصوات لدى بعض التوحديين ونبحث هل هناك أوراق علمية تعرضت لهذا الموضوع. |
http://www.medicalnewstoday.com/articles/168362.php دراسة جديدة تعاود إثبات السرعة والدقة الأكبر لدى الإناث فى التعامل مع المعلومة ( المرئية أو الصوتية أو المرئية الصوتية ) المعبرة عن الخوف أو الإشمئزاز، عنها لدى الذكور. وهذه المعلومة مفيدة للبحث فى التوحد ، الذى يصيب الذكور أضعاف الإناث ، ويتسم بضعف القدرة على معرفة مشاعر الآخرين. ومنذ 2002 طرح سيمون كوهين نظريته عن ( التوحد وكونه سمات ذكورية متطرفة ، فى قلة الإعتطاف والنظامية الزائدة ). وبالتالى ، فإن البحث الجديد يضيف نقطة جديرة بالإنتباه لفهم التوحد. |
الإخوة الأعزاء أحب الإشادة بالبحث التالى لكل مهتم بمعرفة الخلايا العصبية المرآتية من خلال مراجعة قوية وعميقة جدا من الدكتور gallese وله الكثير جدا من الكتابات فى الموضوع Research Report Intentional attunement: A neurophysiological perspective on social cognition and its disruption in autism Vittorio Gallese موفقين |
الساعة الآن 10:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd