د.فؤاد الجوالده
11-14-2012, 01:23 PM
اختتام مؤتمر التربية الخاصة الذي رعاه سمو الأمير رعد بن زيد ونظمته "القدس المفتوحة" و"عمان العربية"
المشاركون في مؤتمر التربية الخاصة يطالبون اتحاد الجامعات بتأسيس هيئة عربية تعنى بذوي الإعاقة
أوصى المشاركون في مؤتمر "التوجهات الحديثة في التربية الخاصة"، الذي نظمته جامعتا القدس المفتوحة وعمان العربية، تحت رعاية سمو الأمير رعد بن زيد، وبالتعاون مع اتحاد الجامعات العربية؛ بتأسيس اتحاد الجامعات العربية هيئة عربية تعنى بالأفراد ذوي الإعاقة وبقضاياهم المختلفة.
وشدّد المشاركون في المؤتمر، الذي ضم خبراء أكاديميين من 13 دولة عربية، على أهمية مراجعة التشريعات والقوانين المتعلقة بالأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وتطويرها وتحديثها بما يحقق لهم الدمج الفعال في المجتمع؛ مناشدين توحيد المصطلحات والمفاهيم والتعريفات والتصنيفات ومسميات التربية الخاصة وتكثيف التعاون بذلك على المستوى العربي.
وخرج المؤتمر الذي اختتم أعماله يوم الثلاثاء الموافق 13-11-2012م، بدعوة إلى إعداد الكوادر البشرية المؤهلة من خلال برامج التدريب خلال الخدمة وقبلها عبر برامج الدبلوم المتوسط وأقسام التربية الخاصة في مرحلة البكالوريوس والدراسات العليا.
كما طالبوا بتشكيل نواة لجنة تحضيرية من الدول المشاركة للتواصل مع المؤسسات الأكاديمية والمهنية في الدول العربية للعمل على تنظيم المؤتمر القادم في دولة عربية تُحدد لاحقًا.
وكان المؤتمر عُقد في عاصمة المملكة الأردنية الهاشمية، وافتتح أعماله يوم الاثنين الموافق 12/11/2012م واستمر يومين؛ بحضور سمو الأمير رعد بن زيد، ورئيس اتحاد الجامعات العربية أ. د. سلطان أبو عرابي، ورئيسي جامعتي القدس المفتوحة أ. د. يونس عمرو، وعمان العربية أ. د. سعيد التل؛ وشارك به 76 خبيرًا أكاديميًّا في مجال التربية الخاصة، وقُدمت فيه قرابة الخمسين بحثًا وورقة علمية.
واستُهل اليوم الثاني من المؤتمر بجلسته الخامسة التي ترأسها أ. د. عبدالله عويدات، وتمحورت حول "المعايير المهنية المتخصصة في التربية الخاصة"؛ وتحدث فيها أ. د. بندر بن ناصر العتيبي عن "نموذج مقترح لمعايير ضبط الجودة في البرامج الجامعية لإعداد معلمي التربية الخاصة بالمملكة العربية السعودية". كما قدمت شفاء شيخة وليلروت صراص ورقة علمية حول "تجربة دائرة التربية الخاصة في وزارة التربية والتعليم الفلسطينية (برامج ومشاريع.. تحديات وعقبات)". وتناول د. محمد عبد الرحمن الحنين في بحثه "دور معلم التربية الخاصة في تأهيل المكفوفين"، وشارك أ.د. عدنان الجادري، وأ.د. عبد الرحمن الهاشمي، ود. فائزة العزاوي بورقة علمية بعنوان "مستوى الذكاءات المتعددة لدى الطلبة الموهوبين في مدرسة اليوبيل في الأردن"، وقدّمت د. وصال محمد جابر الدوري بحثًا بعنوان "المشكلات التي يعاني منها الطلبة الموهوبون في العراق وطرق حلها". واختتمت الجلسة بورقة علمية حول "برنامج بيئة صفية من واقع تجربة طبق على ثلاث طالبات خلال عام دراسي (نظام أركان) من خلال ركن الابتكار والاختراع تطبيق تجربة (اللوحة المتكاملة والمطورة من السبورة الشخصية (1)"، قدمتها أ. سها عودة يوسف النزاوي.
وترأس د. نضال عبد الغفور، الجلسة السادسة للمؤتمر، التي جاءت بعنوان "الوعي المجتمعي ودوره في معالجة المشكلات المصاحبة للإعاقة"؛ وتحدثت فيها د. خديجة حسن جاسم ود. عبير مهدي الجلبي عن "برامج رعاية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في جمهورية العراق". كما قدّم د. سامي عوض أبو إسحق ورقة علمية بعنوان "مصادر الضغوط الحياتية وعلاقتها بالتوجه نحو المستقبل لذوي الاحتياجات الخاصة في مؤسسات التربية الخاصة". وشاركت د. عبير عبد الله شعبان جوهر ببحثها الذي تمحور حول "إستراتيجية مقترحة في مجال الأنشطة الخزفية لتدريب المعاقين ذهنيًّا بالمراكز الثقافية"، كما تناولت د. سامية شويعل وأ. حبيبة ضيف الله في بحثهما "دور الرياضة في معالجة بعض المشكلات النفسية المصاحبة للإعاقة الحركية المكتسبة: دراسة مقارنة بين الممارسين وغير الممارسين للنشاط الرياضي". وشاركت أ. د. نادية أحمد ببحث بعنوان "تأثير الألعاب التمهيدية على اكتساب بعض المهارات الأرضية في الجمباز للأطفال المعاقين عقليًّا". وقدمت د. لينا عمر بن صديق بحثًا حول "أثر التدخل المبكر بأحد تدريبات طريقة اللفظ المنغم (الإيقاع الحركي الجسدي) في تحسين نطق أصوات الحروف والمقاطع الصوتية لدى الأطفال زارعي القوقعة". وشارك د. أحمد محمد الشوكي وأ. أنور عمران الصادي بورقتهما التي تمحورت حول "طرق التدريس وعلاقتها بتنمية القدرة على التفكير الإبداعي لدى طلبة التعليم المتوسط بمصراته".
أما الجلسة السابعة، فقد ترأسها أ. د. سامي ملحم، وجاء بعنوان "محور الجلسة: تدريب وتأهيل العاملين في أجهزة الوقاية من الإعاقة"؛ وتحدثت فيها إيمان عسكر أحمد عن تأثير تدريبات البلاتس على الاضطرابات السلوكية وتعلم مهارات الجودو لدى الأطفال المعاقين ذهنيًّا القابلين للتعلم. وقدمت د. نعمة محمد حبيب ورقة علمية بعنوان "مكانة ذوي الاحتياجات الخاصة في السياسات التربوية العراقية: التعليم الابتدائي أنموذجا". وشارك د. أحمد فتيحة ببحث علمي حول "تقييم مشروع الصفوف المدمجة". وتحدث د. إبراهيم الشافعي في بحثه عن "المعاملة الوالدية المرتبطة بالتحصيل الدراسي وعلاقتها ببعض المتغيرات الشخصية لدى أمهات ذوي الاحتياجات الخاصة والعاديين في ضوء بعض المتغيرات الديمغرافية"، بينما تناول د. نايف الزارع ود. نجاتي يونس ببحثهما "الكفاءة التعليمية لمعلمي الطلاب ذوي اضطراب التوحد في المملكة العربية السعودية في ضوء بعض المتغيرات". وشارك د. ثناء بهاء الدين التكريتي بحثه الذي تحدث عن "فاعلية برنامج إرشادي جمعي في تعليم أمهات الأطفال الموهوبين"، واختُتمت الجلسة بورقة قدمها د. مها شبيطة وأ. محمد عويد حول "واقع الخدمات المساندة للمعاقين من وجهة نظر المعاقين وأولياء أمورهم".
وجاءت الجلسة الثامنة التي ترأسها د. محمد عباس بعنوان "دور المؤسسات الأكاديمية في رفد المؤسسات المهنية بمتخصصين في التربية الخاصة"؛ وتحدث فيها د. فخري مصطفى دويكات في بحثه عن "دور وسائل الإعلام في دمج وتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع". كما قدّمت أ. د. نادية محمد طاهر شوشة وأ.د. طارق محمد ندا بحثهما الذي كان حول "وسيلة برمجية حديثة وتأثيرها على تعلم السباحة وخفض درجة اضطراب الانتباه المصحوب بالنشاط الحركي الزائد لدى التلاميذ ذوي الإعاقة السمعية". وتناولت د. آمنة إبراهيم أبو حجر ود. محمد عبد المجيد المصري في ورقتهما "قياس الذكاءات المتعددة باختلاف مستوى الإعاقة العقلية لدى الأشخاص في مركز الزرقاء الشامل للتربية الخاصة". كما شاركت د. فايزة أحمد محمد خضر ود. نجية عبد الفتاح شوقي ببحث حول "تأثير التمرينات الغرضية بنظامي الدمج والعزل على تعلم المهارات الأساسية في الجودو والشعور بالوحدة لدى الأطفال ضعاف السمع". وتناولت أ. د. شذى العجيلي ود. يحيى عبيدات في دراستهما "أثر استخدام إستراتيحية الخرائط المفاهيمية المستندة إلى مهارات التفكير ما وراء معرفي في حل المسائل الرياضية اللفظية لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم". كما لخص د. أحمد التميمي في بحثه "أبرز الممارسات العالمية في إعداد وتأهيل العاملين في مجال التدخل المبكر والوقاية من الإعاقة". وأخيرًا تناول عبد الباسط عباس أبو الحسن في ورقته العلمية "دور المجتمع الأهلي ودعم قضايا المعاقين بصعيد مصر وتمكينهم بالمجتمع".
وفي الجلسة الختامية التي ترأسها رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر عميد كلية التنمية الاجتماعية والأسرية في جامعة القدس المفتوحة د. عماد اشتية؛ تحدث أ. د. عدنان الجادري، وأ. د. زيدان سرطاوي، وأ. د. جميل الصمادي؛ كما قُرئت التوصيات ووزعت شهادات المشاركة على الخبراء المشاركين.
المشاركون في مؤتمر التربية الخاصة يطالبون اتحاد الجامعات بتأسيس هيئة عربية تعنى بذوي الإعاقة
أوصى المشاركون في مؤتمر "التوجهات الحديثة في التربية الخاصة"، الذي نظمته جامعتا القدس المفتوحة وعمان العربية، تحت رعاية سمو الأمير رعد بن زيد، وبالتعاون مع اتحاد الجامعات العربية؛ بتأسيس اتحاد الجامعات العربية هيئة عربية تعنى بالأفراد ذوي الإعاقة وبقضاياهم المختلفة.
وشدّد المشاركون في المؤتمر، الذي ضم خبراء أكاديميين من 13 دولة عربية، على أهمية مراجعة التشريعات والقوانين المتعلقة بالأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وتطويرها وتحديثها بما يحقق لهم الدمج الفعال في المجتمع؛ مناشدين توحيد المصطلحات والمفاهيم والتعريفات والتصنيفات ومسميات التربية الخاصة وتكثيف التعاون بذلك على المستوى العربي.
وخرج المؤتمر الذي اختتم أعماله يوم الثلاثاء الموافق 13-11-2012م، بدعوة إلى إعداد الكوادر البشرية المؤهلة من خلال برامج التدريب خلال الخدمة وقبلها عبر برامج الدبلوم المتوسط وأقسام التربية الخاصة في مرحلة البكالوريوس والدراسات العليا.
كما طالبوا بتشكيل نواة لجنة تحضيرية من الدول المشاركة للتواصل مع المؤسسات الأكاديمية والمهنية في الدول العربية للعمل على تنظيم المؤتمر القادم في دولة عربية تُحدد لاحقًا.
وكان المؤتمر عُقد في عاصمة المملكة الأردنية الهاشمية، وافتتح أعماله يوم الاثنين الموافق 12/11/2012م واستمر يومين؛ بحضور سمو الأمير رعد بن زيد، ورئيس اتحاد الجامعات العربية أ. د. سلطان أبو عرابي، ورئيسي جامعتي القدس المفتوحة أ. د. يونس عمرو، وعمان العربية أ. د. سعيد التل؛ وشارك به 76 خبيرًا أكاديميًّا في مجال التربية الخاصة، وقُدمت فيه قرابة الخمسين بحثًا وورقة علمية.
واستُهل اليوم الثاني من المؤتمر بجلسته الخامسة التي ترأسها أ. د. عبدالله عويدات، وتمحورت حول "المعايير المهنية المتخصصة في التربية الخاصة"؛ وتحدث فيها أ. د. بندر بن ناصر العتيبي عن "نموذج مقترح لمعايير ضبط الجودة في البرامج الجامعية لإعداد معلمي التربية الخاصة بالمملكة العربية السعودية". كما قدمت شفاء شيخة وليلروت صراص ورقة علمية حول "تجربة دائرة التربية الخاصة في وزارة التربية والتعليم الفلسطينية (برامج ومشاريع.. تحديات وعقبات)". وتناول د. محمد عبد الرحمن الحنين في بحثه "دور معلم التربية الخاصة في تأهيل المكفوفين"، وشارك أ.د. عدنان الجادري، وأ.د. عبد الرحمن الهاشمي، ود. فائزة العزاوي بورقة علمية بعنوان "مستوى الذكاءات المتعددة لدى الطلبة الموهوبين في مدرسة اليوبيل في الأردن"، وقدّمت د. وصال محمد جابر الدوري بحثًا بعنوان "المشكلات التي يعاني منها الطلبة الموهوبون في العراق وطرق حلها". واختتمت الجلسة بورقة علمية حول "برنامج بيئة صفية من واقع تجربة طبق على ثلاث طالبات خلال عام دراسي (نظام أركان) من خلال ركن الابتكار والاختراع تطبيق تجربة (اللوحة المتكاملة والمطورة من السبورة الشخصية (1)"، قدمتها أ. سها عودة يوسف النزاوي.
وترأس د. نضال عبد الغفور، الجلسة السادسة للمؤتمر، التي جاءت بعنوان "الوعي المجتمعي ودوره في معالجة المشكلات المصاحبة للإعاقة"؛ وتحدثت فيها د. خديجة حسن جاسم ود. عبير مهدي الجلبي عن "برامج رعاية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في جمهورية العراق". كما قدّم د. سامي عوض أبو إسحق ورقة علمية بعنوان "مصادر الضغوط الحياتية وعلاقتها بالتوجه نحو المستقبل لذوي الاحتياجات الخاصة في مؤسسات التربية الخاصة". وشاركت د. عبير عبد الله شعبان جوهر ببحثها الذي تمحور حول "إستراتيجية مقترحة في مجال الأنشطة الخزفية لتدريب المعاقين ذهنيًّا بالمراكز الثقافية"، كما تناولت د. سامية شويعل وأ. حبيبة ضيف الله في بحثهما "دور الرياضة في معالجة بعض المشكلات النفسية المصاحبة للإعاقة الحركية المكتسبة: دراسة مقارنة بين الممارسين وغير الممارسين للنشاط الرياضي". وشاركت أ. د. نادية أحمد ببحث بعنوان "تأثير الألعاب التمهيدية على اكتساب بعض المهارات الأرضية في الجمباز للأطفال المعاقين عقليًّا". وقدمت د. لينا عمر بن صديق بحثًا حول "أثر التدخل المبكر بأحد تدريبات طريقة اللفظ المنغم (الإيقاع الحركي الجسدي) في تحسين نطق أصوات الحروف والمقاطع الصوتية لدى الأطفال زارعي القوقعة". وشارك د. أحمد محمد الشوكي وأ. أنور عمران الصادي بورقتهما التي تمحورت حول "طرق التدريس وعلاقتها بتنمية القدرة على التفكير الإبداعي لدى طلبة التعليم المتوسط بمصراته".
أما الجلسة السابعة، فقد ترأسها أ. د. سامي ملحم، وجاء بعنوان "محور الجلسة: تدريب وتأهيل العاملين في أجهزة الوقاية من الإعاقة"؛ وتحدثت فيها إيمان عسكر أحمد عن تأثير تدريبات البلاتس على الاضطرابات السلوكية وتعلم مهارات الجودو لدى الأطفال المعاقين ذهنيًّا القابلين للتعلم. وقدمت د. نعمة محمد حبيب ورقة علمية بعنوان "مكانة ذوي الاحتياجات الخاصة في السياسات التربوية العراقية: التعليم الابتدائي أنموذجا". وشارك د. أحمد فتيحة ببحث علمي حول "تقييم مشروع الصفوف المدمجة". وتحدث د. إبراهيم الشافعي في بحثه عن "المعاملة الوالدية المرتبطة بالتحصيل الدراسي وعلاقتها ببعض المتغيرات الشخصية لدى أمهات ذوي الاحتياجات الخاصة والعاديين في ضوء بعض المتغيرات الديمغرافية"، بينما تناول د. نايف الزارع ود. نجاتي يونس ببحثهما "الكفاءة التعليمية لمعلمي الطلاب ذوي اضطراب التوحد في المملكة العربية السعودية في ضوء بعض المتغيرات". وشارك د. ثناء بهاء الدين التكريتي بحثه الذي تحدث عن "فاعلية برنامج إرشادي جمعي في تعليم أمهات الأطفال الموهوبين"، واختُتمت الجلسة بورقة قدمها د. مها شبيطة وأ. محمد عويد حول "واقع الخدمات المساندة للمعاقين من وجهة نظر المعاقين وأولياء أمورهم".
وجاءت الجلسة الثامنة التي ترأسها د. محمد عباس بعنوان "دور المؤسسات الأكاديمية في رفد المؤسسات المهنية بمتخصصين في التربية الخاصة"؛ وتحدث فيها د. فخري مصطفى دويكات في بحثه عن "دور وسائل الإعلام في دمج وتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع". كما قدّمت أ. د. نادية محمد طاهر شوشة وأ.د. طارق محمد ندا بحثهما الذي كان حول "وسيلة برمجية حديثة وتأثيرها على تعلم السباحة وخفض درجة اضطراب الانتباه المصحوب بالنشاط الحركي الزائد لدى التلاميذ ذوي الإعاقة السمعية". وتناولت د. آمنة إبراهيم أبو حجر ود. محمد عبد المجيد المصري في ورقتهما "قياس الذكاءات المتعددة باختلاف مستوى الإعاقة العقلية لدى الأشخاص في مركز الزرقاء الشامل للتربية الخاصة". كما شاركت د. فايزة أحمد محمد خضر ود. نجية عبد الفتاح شوقي ببحث حول "تأثير التمرينات الغرضية بنظامي الدمج والعزل على تعلم المهارات الأساسية في الجودو والشعور بالوحدة لدى الأطفال ضعاف السمع". وتناولت أ. د. شذى العجيلي ود. يحيى عبيدات في دراستهما "أثر استخدام إستراتيحية الخرائط المفاهيمية المستندة إلى مهارات التفكير ما وراء معرفي في حل المسائل الرياضية اللفظية لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم". كما لخص د. أحمد التميمي في بحثه "أبرز الممارسات العالمية في إعداد وتأهيل العاملين في مجال التدخل المبكر والوقاية من الإعاقة". وأخيرًا تناول عبد الباسط عباس أبو الحسن في ورقته العلمية "دور المجتمع الأهلي ودعم قضايا المعاقين بصعيد مصر وتمكينهم بالمجتمع".
وفي الجلسة الختامية التي ترأسها رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر عميد كلية التنمية الاجتماعية والأسرية في جامعة القدس المفتوحة د. عماد اشتية؛ تحدث أ. د. عدنان الجادري، وأ. د. زيدان سرطاوي، وأ. د. جميل الصمادي؛ كما قُرئت التوصيات ووزعت شهادات المشاركة على الخبراء المشاركين.