الأخصائي/منصور الريش
04-16-2012, 11:09 PM
البكم الاختياري(الصمت الاختياري)
يحصل غالباً عند الأطفال ، وهو نادر الحدوث ، ويصيب الإناث أكثر من الذكور إلى حد ما ، وهو الامتناع عن الكلام في عدد من المواقف والمناسبات ، ويبدأ بعد سن الثالثة إلى الخامسة من العمر ، ويحدث بعد فترة من النطق والكلام الطبيعي ، وحالات البكم الاختياري الشديدة بعد سن العاشرة لا تستجيب للعلاج .
*أنواعه*
- السلبي العدواني
- الإنسحابي الإكتئابي
- الخوف والتردد من الكلام
*أسبابه*
الأول : بعد حدوث الإيذاء الجسمي أو الجنسي أو بعد حدوث مشكلة عائلية تهدد بالانفصال .
ثانياً : القسوة الزائدة التي يتعرض لها .
ثالثاً : التدليل الزائد وضعف الثقة بالنفس وضعف العلاقات والمهارات الاجتماعية .
رابعاً : اكتساب هذه الخصلة من العائلة .
خامساً : قد يكون الصمت وسيلة مبدئية لتأكيد الذات والاستقلالية .
*العلاج*
بالعلاج السلوكي وفنيات تعديل السلوك ، وتشجيع الطفل بشكل عام في مختلف المهارات التي تساهم في تحسين صورته عن ذاته وتعزز ثقته بنفسه ، وتفاعل الوالدين مع المعالج وفقاً للبرنامج المناسب للطفل ، وتحميل الطفل بعض الأدوار المناسبة لأدائها في البيت وخارجه ، ومعاملة الطفل بتقبل ، وتوفير جو يخلو من التهديد والتوتر ، والابتعاد عن كثرة الاستشارات أو التنقل بين العيادات ، وكذلك عن العقاب البدني أو اللفظي ، وعن الحديث عن المشكلة أمام الطفل .
الأخصائي / أبوطلال ( منصور الريش )
يحصل غالباً عند الأطفال ، وهو نادر الحدوث ، ويصيب الإناث أكثر من الذكور إلى حد ما ، وهو الامتناع عن الكلام في عدد من المواقف والمناسبات ، ويبدأ بعد سن الثالثة إلى الخامسة من العمر ، ويحدث بعد فترة من النطق والكلام الطبيعي ، وحالات البكم الاختياري الشديدة بعد سن العاشرة لا تستجيب للعلاج .
*أنواعه*
- السلبي العدواني
- الإنسحابي الإكتئابي
- الخوف والتردد من الكلام
*أسبابه*
الأول : بعد حدوث الإيذاء الجسمي أو الجنسي أو بعد حدوث مشكلة عائلية تهدد بالانفصال .
ثانياً : القسوة الزائدة التي يتعرض لها .
ثالثاً : التدليل الزائد وضعف الثقة بالنفس وضعف العلاقات والمهارات الاجتماعية .
رابعاً : اكتساب هذه الخصلة من العائلة .
خامساً : قد يكون الصمت وسيلة مبدئية لتأكيد الذات والاستقلالية .
*العلاج*
بالعلاج السلوكي وفنيات تعديل السلوك ، وتشجيع الطفل بشكل عام في مختلف المهارات التي تساهم في تحسين صورته عن ذاته وتعزز ثقته بنفسه ، وتفاعل الوالدين مع المعالج وفقاً للبرنامج المناسب للطفل ، وتحميل الطفل بعض الأدوار المناسبة لأدائها في البيت وخارجه ، ومعاملة الطفل بتقبل ، وتوفير جو يخلو من التهديد والتوتر ، والابتعاد عن كثرة الاستشارات أو التنقل بين العيادات ، وكذلك عن العقاب البدني أو اللفظي ، وعن الحديث عن المشكلة أمام الطفل .
الأخصائي / أبوطلال ( منصور الريش )