معلم متقاعد
03-05-2011, 10:41 AM
مراحل التدخل لوضع البرامج و التعامل مع المشكلات التعليمية و السلوكية للأطفال المعاقين ذهنيا
بالرغم من اختلاف طبيعة الفرد المعاق ذهنيا عن طبيعة الأفراد الأسوياء مما يتطلب أسلوبا مختلفا في التعامل أو بعني أخر شكل مختلف من أشكال التدخل عن تلك التي تتبع داخل فصول الأسوياء إلا إننا يمكن أن نجزم أن خطوات التدخل قد تتبع نفس الأسلوب المنطقي من حيث نوعيه خطوات التدخل و ترتيبها و تسلسلها و تتابعها .. فمبدئيا يجب أن نشعر بوجود قصور من نوع معين يجب أن نعالجه ، ثم نبدأ في تقييم الطفل و معرفة الأسباب و جمع البيانات ، ثم اقتراح الحلول أو برامج التدخل ، ثم تحديد الأدوار و تنفيذ البرامج المفترضة للتدخل ، مع ضمان استمرار عملية التقييم من خلال تقييم بيني وتقييم نهائي .
و لقد ابتكر " جوتكن و كيرتس " ( 1982 ) نموذجا لحل المشكلات يفضل ان يستخدمه الكثيرون من علماء التربية و علم النفس استخدامه تتلخص خطواته فيما يلي :
1. تحديد و تعريف مشكلة أو أوجه القصور لدي الطفل .
2. تحديد العوامل التي قد تكون قد تسببت في المشكلة و أيضا العوامل المؤثرة على الطفل أثناء تنفيذ الحلول.
3. اقتراح الحلول المناسبة لحل المشكلة .
4. الاختيار من بين الحلول للحلول الأنسب التي قد تساهم في حل المشكلة بشكل فعال و التي تناسب الإمكانات و الموارد المتاحة.
5. تحديد المستويات و الاختصاصات لكل فرد ممن يشاركون في حل هذه المشكلة.
6. تنفيذ هذه الحلول و الاستراتيجيات.
7. تقييم فاعلية هذه الحلول و مدي كفاءتها في حل المشكلة و إجراء التعديلات المطلوبة إذا دعت الحاجة لذلك.
بالرغم من اختلاف طبيعة الفرد المعاق ذهنيا عن طبيعة الأفراد الأسوياء مما يتطلب أسلوبا مختلفا في التعامل أو بعني أخر شكل مختلف من أشكال التدخل عن تلك التي تتبع داخل فصول الأسوياء إلا إننا يمكن أن نجزم أن خطوات التدخل قد تتبع نفس الأسلوب المنطقي من حيث نوعيه خطوات التدخل و ترتيبها و تسلسلها و تتابعها .. فمبدئيا يجب أن نشعر بوجود قصور من نوع معين يجب أن نعالجه ، ثم نبدأ في تقييم الطفل و معرفة الأسباب و جمع البيانات ، ثم اقتراح الحلول أو برامج التدخل ، ثم تحديد الأدوار و تنفيذ البرامج المفترضة للتدخل ، مع ضمان استمرار عملية التقييم من خلال تقييم بيني وتقييم نهائي .
و لقد ابتكر " جوتكن و كيرتس " ( 1982 ) نموذجا لحل المشكلات يفضل ان يستخدمه الكثيرون من علماء التربية و علم النفس استخدامه تتلخص خطواته فيما يلي :
1. تحديد و تعريف مشكلة أو أوجه القصور لدي الطفل .
2. تحديد العوامل التي قد تكون قد تسببت في المشكلة و أيضا العوامل المؤثرة على الطفل أثناء تنفيذ الحلول.
3. اقتراح الحلول المناسبة لحل المشكلة .
4. الاختيار من بين الحلول للحلول الأنسب التي قد تساهم في حل المشكلة بشكل فعال و التي تناسب الإمكانات و الموارد المتاحة.
5. تحديد المستويات و الاختصاصات لكل فرد ممن يشاركون في حل هذه المشكلة.
6. تنفيذ هذه الحلول و الاستراتيجيات.
7. تقييم فاعلية هذه الحلول و مدي كفاءتها في حل المشكلة و إجراء التعديلات المطلوبة إذا دعت الحاجة لذلك.