كيان مصر
11-11-2010, 10:59 AM
إن سلوك الطفل في البيئة المحيطة به محدد مهم في تشخيص التأخر المعرفي لدي الطفل, حيث يجب توافر ثلاث شروط في الطفل لكي يمكن تشخيص التأخر المعرفي لديه:
- إنخفاض درجة الذكاء بمقدار إنحراف معياري أو إنحرافيين معياريين على إحدى مقاييس الذكاء المقننة المعترف بيها.
- وجود سوء توافق سلوكي لدي الطفل مقارناً بسلوك أقرانه في نفس عمره الزمني
- توفر الشرطين السابقين قبل بلوغ الطفل عمر 18 عاماً.
من خلال ما سبق يتضح لنا أهمية السلوك التوافقي عند تشخيص التأخر لدى الطفل.
فإذا نظرنا إلى السلوك التوافقي نجد إنه يضم جوانب متعددة من شخصية الطفل , ومن ضمن هذه الجوانب , الجانب الإجتماعي .
حيث يعتبر الجانب الإجتماعي من أكثر الجوانب أهمية في حياة الطفل , و أيضاً يعتبر من أكثر الجوانب أهمية لأولياء الأمور عند مناقشتهم في عملية تأهيل الأطفال.
وترجع أهمية هذا الجانب إلى عدة أسباب منها " نظرة المجتمع إلى ذوي الإحتياجات الخاصة و إلى ذويهم حيث تعتمد بشكل كبير على سلوك الطفل داخل المجتمع و في المواقف المختلفة" فإذا كان سلوك الطفل يتسم بالفوضى و عدم الإتيان بالسلوك المقبول إجتماعياً كان هذا سبباً لنظرة المجتمع إلى الطفل على إنه شخص مختلف او غير طبيعي, و بالعكس إذا كان الطفل ذو سلوك مقبول إجتماعياً كان هذا سبباً لنظرة المجتمع للطفل على إنه شخص عادي .
والسلوك إلإجتماعي قد يختلف في كونه مقبول او غير مقبول من مجتمع إلى آخر و هذا الإختلاف يكون تبعاً لإختلاف ثقافة المجتماعات .
- إنخفاض درجة الذكاء بمقدار إنحراف معياري أو إنحرافيين معياريين على إحدى مقاييس الذكاء المقننة المعترف بيها.
- وجود سوء توافق سلوكي لدي الطفل مقارناً بسلوك أقرانه في نفس عمره الزمني
- توفر الشرطين السابقين قبل بلوغ الطفل عمر 18 عاماً.
من خلال ما سبق يتضح لنا أهمية السلوك التوافقي عند تشخيص التأخر لدى الطفل.
فإذا نظرنا إلى السلوك التوافقي نجد إنه يضم جوانب متعددة من شخصية الطفل , ومن ضمن هذه الجوانب , الجانب الإجتماعي .
حيث يعتبر الجانب الإجتماعي من أكثر الجوانب أهمية في حياة الطفل , و أيضاً يعتبر من أكثر الجوانب أهمية لأولياء الأمور عند مناقشتهم في عملية تأهيل الأطفال.
وترجع أهمية هذا الجانب إلى عدة أسباب منها " نظرة المجتمع إلى ذوي الإحتياجات الخاصة و إلى ذويهم حيث تعتمد بشكل كبير على سلوك الطفل داخل المجتمع و في المواقف المختلفة" فإذا كان سلوك الطفل يتسم بالفوضى و عدم الإتيان بالسلوك المقبول إجتماعياً كان هذا سبباً لنظرة المجتمع إلى الطفل على إنه شخص مختلف او غير طبيعي, و بالعكس إذا كان الطفل ذو سلوك مقبول إجتماعياً كان هذا سبباً لنظرة المجتمع للطفل على إنه شخص عادي .
والسلوك إلإجتماعي قد يختلف في كونه مقبول او غير مقبول من مجتمع إلى آخر و هذا الإختلاف يكون تبعاً لإختلاف ثقافة المجتماعات .