د.فؤاد الجوالده
07-25-2010, 06:14 PM
مؤشرات الموهبة الموسيقية
وعلاقتها ببعض مهارات السلوك التكيفي
لدى الأطفال ذوي الإعاقة البصرية في مرحلة الروضة
إعداد
الدكتور فؤاد عيد الجوالده
أستاذ التربية الخاصة المساعد
جامعة عمان العربية
كلية العلوم التربوية والنفسية
ملخص الدراسة
هدفت الدراسة التعرف على العلاقة بين مؤشرات الموهبة الموسيقية والسلوك التكيفي لدى الأطفال ذوي الإعاقة البصرية في مرحلة الروضة ، حيث تكونت عينة الدراسة من (ن= 17 ) طفلاً من ذوي المؤشرات الدالة على الموهبة الموسيقية في جمعية الضياء الخيرية لتربية وتعليم المعوقين بصرياً بمدينة عمان ، وبمتوسط عمر زمني 5.25 سنة، وبانحراف معياري مقداره2.01 ،حيث اعتمدت الدراسة ، على أربعة اختبارات منها : ثلاثة لفرز ذوي المواهب الموسيقية - وتمثلت في الاختبار السمعي ، واختبار الذاكرة ، واختبار الإيقاع ، وهي اختبارات عملية أجريت بواسطة خبيرين في مجال الموسيقى - ، والاختبار الرابع لقياس السلوك التكيفي ، وتم التأكد من صدقه وثباته، وحللت البيانات باستخدام الإحصاء اللابرامتري ، كما أبرزت النتائج وجود فروق داله إحصائياً بين الأطفال المكفوفين وأقرانهم ضعاف البصر في السلوك التكيفي لصالح المكفوفين ، كما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المرتفعين والمنخفضين في مؤشرات الموهبة الموسيقية على مقياس السلوك التكيفي لصالح المرتفعين ، كما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث على مقياس السلوك التكيفي لصالح الذكور ، وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالتعليم المبكر للموسيقى وتعزيز الأطفال الذين تبرز ميولهم واستعداداتهم نحوها .
وعلاقتها ببعض مهارات السلوك التكيفي
لدى الأطفال ذوي الإعاقة البصرية في مرحلة الروضة
إعداد
الدكتور فؤاد عيد الجوالده
أستاذ التربية الخاصة المساعد
جامعة عمان العربية
كلية العلوم التربوية والنفسية
ملخص الدراسة
هدفت الدراسة التعرف على العلاقة بين مؤشرات الموهبة الموسيقية والسلوك التكيفي لدى الأطفال ذوي الإعاقة البصرية في مرحلة الروضة ، حيث تكونت عينة الدراسة من (ن= 17 ) طفلاً من ذوي المؤشرات الدالة على الموهبة الموسيقية في جمعية الضياء الخيرية لتربية وتعليم المعوقين بصرياً بمدينة عمان ، وبمتوسط عمر زمني 5.25 سنة، وبانحراف معياري مقداره2.01 ،حيث اعتمدت الدراسة ، على أربعة اختبارات منها : ثلاثة لفرز ذوي المواهب الموسيقية - وتمثلت في الاختبار السمعي ، واختبار الذاكرة ، واختبار الإيقاع ، وهي اختبارات عملية أجريت بواسطة خبيرين في مجال الموسيقى - ، والاختبار الرابع لقياس السلوك التكيفي ، وتم التأكد من صدقه وثباته، وحللت البيانات باستخدام الإحصاء اللابرامتري ، كما أبرزت النتائج وجود فروق داله إحصائياً بين الأطفال المكفوفين وأقرانهم ضعاف البصر في السلوك التكيفي لصالح المكفوفين ، كما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المرتفعين والمنخفضين في مؤشرات الموهبة الموسيقية على مقياس السلوك التكيفي لصالح المرتفعين ، كما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث على مقياس السلوك التكيفي لصالح الذكور ، وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالتعليم المبكر للموسيقى وتعزيز الأطفال الذين تبرز ميولهم واستعداداتهم نحوها .