معلم متقاعد
06-29-2010, 02:12 PM
البرامج التربوية الخاصة لذوي الاضطرابات السلوكية
ينظر إلى الاضطرابات السلوكية على أنها تلك الأنماط السلوكية التي تختلف من حيث تكرارها ومدة حدوثها وشدتها عما يعتبر سلوكاً مقبولاً أو طبيعياً في ضوء الموقف أو العمر الزمني للفرد أو جنسه أو البيئة الثقافية والاجتماعية التي يعيش في ظلها.
وفي ظل هذا المفهوم يعتبر السلوك مضطرباً إذا ماتوفرت فيه الشروط التالية:
1. تكرار السلوك سواء في عدد مرات حدوثه أو في الفترة الزمنية التي يستغرقها السلوك.
2. شدة السلوك من حيث قدوته أو ضعفه.
3. عمر الشخص والسلوك المتوقع من الأقران الذين هم في نفس العمر الزمني، أي مدى ملائمة السلوك لعمر الشخص وتوقعات الآخرين عنه.
4. ثقافة المجتمع والقيم الثقافية والاجتماعية السائدة فيه ومدى ملائمة السلوك لهذه القيم.
وللحكم على الأفراد المضطربين سلوكياً لابد من توفر الخصائص التالية إضافة لشروط التي وردت أعلاه:
1. عدم القدرة على التعلم لأسباب غير عقلية أو حسية أو صحية.
2. عدم القدرة على تكوين علاقات شخصية مع الآخرين.
3. ظهور أنماط سلوكية لاتتناسب مع الموقف.
4. ظهور مزاج عام من الكآبة والحزن.
5. الميل نحو تطوير أعراض جسمية مرتبطة بمشكلات شخصية أو مدرسية (سيكوسوماتية)
أنواع الاضطرابات السلوكية:
قسم القريوتي وآخرون (1995) الاضطرابات السلوكية إلى أربعة أنواع أساسية هي:
1. اضطرابات التصرف.
2. اضطرابات عدم النضج/ النمائية.
3. اضطرابات الشخصية.
4. الاضطرابات الأخلاقية.
البدائل التربوية للمضطربين سلوكياً:
تأخذ البدائل التربوية للمضطربين سلوكياً الأشكال التالية (السرطاوي والشخص، 1999، ج1،ج2):
1. مراكز الرعاية الاجتماعية والمؤسسات الداخلية المتخصصة.
2. المواقف الاجتماعية الطبيعية ومن أشكالها مراكز التأهيل المهني ومراكز التأهيل المجتمعي وبرامج الإرشاد والعلاج الأسري.
3. المدرسة العادية وتشمل الدمج في الصف العادي أو الصفوف الخاصة لكل الوقت أو بعض الوقت.
4. المدارس النهارية المتخصص.
ينظر إلى الاضطرابات السلوكية على أنها تلك الأنماط السلوكية التي تختلف من حيث تكرارها ومدة حدوثها وشدتها عما يعتبر سلوكاً مقبولاً أو طبيعياً في ضوء الموقف أو العمر الزمني للفرد أو جنسه أو البيئة الثقافية والاجتماعية التي يعيش في ظلها.
وفي ظل هذا المفهوم يعتبر السلوك مضطرباً إذا ماتوفرت فيه الشروط التالية:
1. تكرار السلوك سواء في عدد مرات حدوثه أو في الفترة الزمنية التي يستغرقها السلوك.
2. شدة السلوك من حيث قدوته أو ضعفه.
3. عمر الشخص والسلوك المتوقع من الأقران الذين هم في نفس العمر الزمني، أي مدى ملائمة السلوك لعمر الشخص وتوقعات الآخرين عنه.
4. ثقافة المجتمع والقيم الثقافية والاجتماعية السائدة فيه ومدى ملائمة السلوك لهذه القيم.
وللحكم على الأفراد المضطربين سلوكياً لابد من توفر الخصائص التالية إضافة لشروط التي وردت أعلاه:
1. عدم القدرة على التعلم لأسباب غير عقلية أو حسية أو صحية.
2. عدم القدرة على تكوين علاقات شخصية مع الآخرين.
3. ظهور أنماط سلوكية لاتتناسب مع الموقف.
4. ظهور مزاج عام من الكآبة والحزن.
5. الميل نحو تطوير أعراض جسمية مرتبطة بمشكلات شخصية أو مدرسية (سيكوسوماتية)
أنواع الاضطرابات السلوكية:
قسم القريوتي وآخرون (1995) الاضطرابات السلوكية إلى أربعة أنواع أساسية هي:
1. اضطرابات التصرف.
2. اضطرابات عدم النضج/ النمائية.
3. اضطرابات الشخصية.
4. الاضطرابات الأخلاقية.
البدائل التربوية للمضطربين سلوكياً:
تأخذ البدائل التربوية للمضطربين سلوكياً الأشكال التالية (السرطاوي والشخص، 1999، ج1،ج2):
1. مراكز الرعاية الاجتماعية والمؤسسات الداخلية المتخصصة.
2. المواقف الاجتماعية الطبيعية ومن أشكالها مراكز التأهيل المهني ومراكز التأهيل المجتمعي وبرامج الإرشاد والعلاج الأسري.
3. المدرسة العادية وتشمل الدمج في الصف العادي أو الصفوف الخاصة لكل الوقت أو بعض الوقت.
4. المدارس النهارية المتخصص.