أساليب معاملة الوالدين للمكفوفين وعلاقتها بتقبلهم للمدرسة

[معلم متقاعد]

أساليب معاملة الوالدين للمكفوفين وعلاقتها بتقبلهم للمدرسة

دراسة لاستكمال متطلبات الحصول على درجة الإجازة العالية (الماجستير)

إعداد:- ابوبكر محمد محمد عيسى

إشراف:- د.مصطفى الفيتو ري احمد

2006- 2007ف

*أهمية البحث:-

انطلاقا من أهمية أساليب المعاملة الو الدية التي يتبعها الوالدين في تربية أبنائهم المكفوفين وعلاقة هذه الأساليب مع توافق الأبناء من الناحية النفسية والاجتماعية والأسرية والتعليمية والكشف عن اتجاهات الطلاب المكفوفين نحو المدرسة.

*أهداف البحث:-

يهدف البحث إلى معرفة العلاقة بين أساليب المعاملة الو الدية للأطفال المكفوفين والتقبل أو الرفض المدرسي والوصول إلى اسالايب مناسبة تساعد الوالدين على تنشئة أطفالهم المكفوفين وتساعدهم على تقبلهم للمدرسة.

*فروض البحث:-

1- توجد علاقة بين أساليب المعاملة الو الدية للأطفال المكفوفين والتقبل أو الرفض المدرسي.

2- توجد فروق ذات دلالة بين الذكور والإناث في أساليب المعاملة الو الدية المتمثلة في الرفض –القبول، والحماية الزائدة ، والتذبذب – الاتساق، والإهمال - الاهتمام، والتفرقة – المساواة.

3- توجد فروق ذات دلالة إحصائيا بين الذكور والإناث في التقبل أو الرفض المدرسي.

4- توجد فروق ذات دلالة إحصائيا بين الأطفال المقيمين مع أسرهم والأطفال المقيمين في المدارس الداخلية في أساليب المعاملة الو الدية.

5- توجد فروق ذات دلالة إحصائيا بين الأطفال المكفوفين كليا والأطفال المكفوفين جزئيا في أساليب المعاملة الو الدية.

*نتائج البحث:-

1- عدم وجود علاقة بين أساليب المعاملة الو الدية المتمثلة في (التذبذب والاتساق، والتفرقة والمساواة ،والحماية الزائدة والمعتدلة، والإهمال الاهتمام) والتقبل أو الرفض المدرسي لدى جميع أفراد العينة.

2- عدم وجود فروق بين الأطفال المقيمين في القسم الداخلي والمقيمين في القسم الخارجي في أساليب المعاملة الو الدية.

3- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في التقبل اوالرفض المدرسي.

4- وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأطفال المقيمين في القسم الداخلي والمقيمين في القسم الخارجي في التقبل اوالرفض المدرسي.

5- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الإناث المقيمات في الداخلي والإناث المقيمات في الخارجي في بعض أساليب المعاملة الو الدية المتمثلة في القبول والرفض، والتذبذب والاتساق، والتفرقة والمساواة.