معلم متقاعد
02-28-2010, 12:03 PM
مشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة
" دراسة ميدانية على عينة من الأطفال المعوقين في فلسطين "
أ . د . نظمي عودة أبو مصطفى
د . نجاح عواد السميري
الملخص : هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على الأهمية النسبية لمشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة ، والتعرف على أكثر مجالات مشكلات أطفال الفئات الخاصة شيوعاً في المدرسة الجامعة ، والتعرف على الفروق المعنوية في مشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة ، تبعاً لمتغيري : الجنس ، ونوع الإعاقة ، والتعرف إلى أثر تفاعل الجنس ونوع الإعاقة في مشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة . وتكونت عينة الدراسة من ( 220 ) طفلاً وطفلة من أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة ، واستخدم مقياس مشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة " إعداد : الباحثين . وأظهرت نتائج الدراسة أن مشكلة" يؤدي قصر وقت الحصة إلى عدم إكمال أطفال الفئات الخاصة الامتحانات مما يتسبب في تدني درجاتهم " ، أكثر المشكلات حدوثاً لدى الأطفال المعوقين حركياً، وأن مشكلة "زيادة الكثافة الطلابية لا تسمح بمتابعة أطفال الفئات الخاصة "، ومشكلة "تندر الوسائل التعليمية المناسبة لتعليم الفئات الخاصة ، ومشكلة " تكتب الكتب المدرسية بطريقة عادية لا تناسب أطفال الفئات الخاصة " ، أكثر المشكلات حدوثاً لدى الأطفال المعوقين سمعياً ،وأن مشكلة " يصعب على أطفال الفئات الخاصة إنهاء العمل الذي يبدؤوه "، أكثر المشكلات حدوثاً لدى الأطفال المعوقين بصرياً . كما أظهرت الدراسة أن مجال المشكلات التعليمية أكثر المجالات شيوعاً لدى أطفال موضع الدراسة.كذلك أظهرت الدراسة أنه لا توجد فروق معنوية بين الجنسين في مشكلات مقياس موضع الدراسة . وبينت الدراسة أنه توجد فروق معنوية في مجالي المشكلات النفسية والاجتماعية تبعاً لمتغير الإعاقة ، لصالح الأطفال المعوقين سمعياً . كما بينت الدراسة عدم وجود فروق معنوية لتفاعل كل من الجنس، ونوع الإعاقة في مشكلات أطفال موضع الدراسة .
" دراسة ميدانية على عينة من الأطفال المعوقين في فلسطين "
أ . د . نظمي عودة أبو مصطفى
د . نجاح عواد السميري
الملخص : هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على الأهمية النسبية لمشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة ، والتعرف على أكثر مجالات مشكلات أطفال الفئات الخاصة شيوعاً في المدرسة الجامعة ، والتعرف على الفروق المعنوية في مشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة ، تبعاً لمتغيري : الجنس ، ونوع الإعاقة ، والتعرف إلى أثر تفاعل الجنس ونوع الإعاقة في مشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة . وتكونت عينة الدراسة من ( 220 ) طفلاً وطفلة من أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة ، واستخدم مقياس مشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة " إعداد : الباحثين . وأظهرت نتائج الدراسة أن مشكلة" يؤدي قصر وقت الحصة إلى عدم إكمال أطفال الفئات الخاصة الامتحانات مما يتسبب في تدني درجاتهم " ، أكثر المشكلات حدوثاً لدى الأطفال المعوقين حركياً، وأن مشكلة "زيادة الكثافة الطلابية لا تسمح بمتابعة أطفال الفئات الخاصة "، ومشكلة "تندر الوسائل التعليمية المناسبة لتعليم الفئات الخاصة ، ومشكلة " تكتب الكتب المدرسية بطريقة عادية لا تناسب أطفال الفئات الخاصة " ، أكثر المشكلات حدوثاً لدى الأطفال المعوقين سمعياً ،وأن مشكلة " يصعب على أطفال الفئات الخاصة إنهاء العمل الذي يبدؤوه "، أكثر المشكلات حدوثاً لدى الأطفال المعوقين بصرياً . كما أظهرت الدراسة أن مجال المشكلات التعليمية أكثر المجالات شيوعاً لدى أطفال موضع الدراسة.كذلك أظهرت الدراسة أنه لا توجد فروق معنوية بين الجنسين في مشكلات مقياس موضع الدراسة . وبينت الدراسة أنه توجد فروق معنوية في مجالي المشكلات النفسية والاجتماعية تبعاً لمتغير الإعاقة ، لصالح الأطفال المعوقين سمعياً . كما بينت الدراسة عدم وجود فروق معنوية لتفاعل كل من الجنس، ونوع الإعاقة في مشكلات أطفال موضع الدراسة .