معلم متقاعد
05-24-2009, 11:53 AM
مدى تطبيق الإجراءات التشخيصية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية بالمملكة العربية السعودية
الباحث: حمدان الهلالي
بحث دبلوم الدراسات العليا / تربية خاصة / صعوبا تتعلم
ملخص الدراسة
هدفت هذه الدراسة إلي معرفة واقع الإجراءات التشخيصية التي يقوم بها معلم التربية الخاصة للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية بالمملكة العربية السعودية، وما ينبغي أن تكون عليه هذه الإجراءات حسب ما أستقرت عليه الدراسات والبحوث في المجال،وكانت أسئلة الدراسة كالآتي:
1. ما مدى تطبيق خطوات التعرف كإجراء تشخيصي للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية؟
2. ما مدىتطبيق خطوات الإحالة كإجراء تشخيصي للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم التي يقوم بها معلم التربية الخاصة في المرحلة الابتدائية؟
3. ما مدى قيام معلم التربية الخاصة بالعمليات التشخيصية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم؟
4. ما مدى تطبيق خطوات إعدادالتقارير التشخيصية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم كإجراء تشخيصي يقوم به معلم التربيةالخاصة؟
5. ما مدى اعتماد التقرير التشخيصي على تعدد الرؤى والتخصصات؟
6. مامدى اعتماد إعداد الخطط التربوية الفردية كإجراء علاجي على التقرير التشخيصي للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم التي يقوم بها معلم التربية الخاصة؟
تكونت عينةالدراسة من (123) مشرفاً تربوياً ومعلماً لصعوبات التعلم منهم (18) مشرفاً تربوياً،و(105) معلماً من معلمي صعوبات التعلم.
أستخدم الباحث في الدراسة استبانةلمعرفة مدى تطبيق الإجراءات التشخيصية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم في المرحلةالابتدائية (من إعداده) وقام بتطبيقها على المشرفين التربويين ومعلمي صعوباتالتعلم.
كانت نتائج الدراسة هي عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين ما ينبغي أن يكون وما هو كائن في بعد الإحالة، وبعد عمليات التشخيص، وبعد إعداد الخطة التربوية الفردية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائياً في الفقرات التالية وهي.
ا- وجود طبيب ضمن فريق التشخيص يقوم بدوره في التلاميذالمشتبه بوجود صعوبات تعلم لديهم، من خلال التأكد من سلامة حاسة السمع والبصرلديهم.
ب- التعرف على التلاميذ المشتبه بوجود صعوبات تعلم لديهم، بناءً علىمقاييس تقدير الخصائص السلوكية التي يقوم بتطبيقها المعلم.
ج- طلب ولى الأمر من إدارة المدرسة بدراسة مشكلة ابنه عندما يشعر بانخفاض مستوى تحصيله.
د- قيام معلم صعوبات التعلم بتطبيق اختبار الذكاء كإجراء تشخيصي يتعرف من خلاله التلاميذالمشتبه بوجود صعوبات تعلم لديهم.
هـ- قيام فريق التشخيص بمناقشة النتائج،وتفسيرها، والاتفاق حول مضمون التقرير التشخيصي للتلميذ.
و- مشاركة ولى الأمرضمن فريق التشخيص.
ز- وضع معلم صعوبات التعلم البرنامج التربوي الفردي للتلميذ بناءً على خصائصه النمائية المتعلقة بالانتباه - والإدراك - والذاكرة.
الباحث: حمدان الهلالي
بحث دبلوم الدراسات العليا / تربية خاصة / صعوبا تتعلم
ملخص الدراسة
هدفت هذه الدراسة إلي معرفة واقع الإجراءات التشخيصية التي يقوم بها معلم التربية الخاصة للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية بالمملكة العربية السعودية، وما ينبغي أن تكون عليه هذه الإجراءات حسب ما أستقرت عليه الدراسات والبحوث في المجال،وكانت أسئلة الدراسة كالآتي:
1. ما مدى تطبيق خطوات التعرف كإجراء تشخيصي للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية؟
2. ما مدىتطبيق خطوات الإحالة كإجراء تشخيصي للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم التي يقوم بها معلم التربية الخاصة في المرحلة الابتدائية؟
3. ما مدى قيام معلم التربية الخاصة بالعمليات التشخيصية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم؟
4. ما مدى تطبيق خطوات إعدادالتقارير التشخيصية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم كإجراء تشخيصي يقوم به معلم التربيةالخاصة؟
5. ما مدى اعتماد التقرير التشخيصي على تعدد الرؤى والتخصصات؟
6. مامدى اعتماد إعداد الخطط التربوية الفردية كإجراء علاجي على التقرير التشخيصي للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم التي يقوم بها معلم التربية الخاصة؟
تكونت عينةالدراسة من (123) مشرفاً تربوياً ومعلماً لصعوبات التعلم منهم (18) مشرفاً تربوياً،و(105) معلماً من معلمي صعوبات التعلم.
أستخدم الباحث في الدراسة استبانةلمعرفة مدى تطبيق الإجراءات التشخيصية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم في المرحلةالابتدائية (من إعداده) وقام بتطبيقها على المشرفين التربويين ومعلمي صعوباتالتعلم.
كانت نتائج الدراسة هي عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين ما ينبغي أن يكون وما هو كائن في بعد الإحالة، وبعد عمليات التشخيص، وبعد إعداد الخطة التربوية الفردية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائياً في الفقرات التالية وهي.
ا- وجود طبيب ضمن فريق التشخيص يقوم بدوره في التلاميذالمشتبه بوجود صعوبات تعلم لديهم، من خلال التأكد من سلامة حاسة السمع والبصرلديهم.
ب- التعرف على التلاميذ المشتبه بوجود صعوبات تعلم لديهم، بناءً علىمقاييس تقدير الخصائص السلوكية التي يقوم بتطبيقها المعلم.
ج- طلب ولى الأمر من إدارة المدرسة بدراسة مشكلة ابنه عندما يشعر بانخفاض مستوى تحصيله.
د- قيام معلم صعوبات التعلم بتطبيق اختبار الذكاء كإجراء تشخيصي يتعرف من خلاله التلاميذالمشتبه بوجود صعوبات تعلم لديهم.
هـ- قيام فريق التشخيص بمناقشة النتائج،وتفسيرها، والاتفاق حول مضمون التقرير التشخيصي للتلميذ.
و- مشاركة ولى الأمرضمن فريق التشخيص.
ز- وضع معلم صعوبات التعلم البرنامج التربوي الفردي للتلميذ بناءً على خصائصه النمائية المتعلقة بالانتباه - والإدراك - والذاكرة.