فوزيه الخليوي
05-08-2008, 05:41 PM
صورة "الجبال لا تسقط" رقصة رومانسية على مسرح تراجيدي، ملحمة للصراع بين الإرادة العارية الصدر في مواجهة كل الوجوه الممكنة للطغيان
(العنف المدرسي، المخدرات، الاضطهاد الجنسي، البطالة، الاكتئاب، والقمع المنظم...).
http://www.nesasy.org/img/2007/saadya-swo-1501200601.jpg
هي قصة حب بالمعنى الكوني ، قصة التحام بين الهم الخاص ورحلة البحث عن الهوية الممزقة لامرأة تحاول أن تبقى واقفة والهم العام لطبقة عمال المناجم الذين سحقتهم رحى التقويم الهيكلي في ظل النظام العالمي الجديد/ القديم. هي قصة تمزق بين البحث عن مثال الرجل القادر على الإنصات والاحتضان من جهة، والذوبان في فصول ملحمة شعبية دفاعا عن الوجود والكرامة من جهة ثانية.
في مناخ الهيمنة الأحادية عل الكون، كيف يمكننا أن نؤمن بالحب وبالذات وبالكرامة؟
هي قصة كل مواطنة ومواطن يحاول أن لا يكون مصيره مصير القطيع، وهو من أجل ذلك يركب المركب الصعب.
"الجبال لا تسقط" تكريم للذي لم يسقط مع ما سقط وغناء شجي للأرواح التي فضلت أن تموت واقفة. فيها يجتمع التشويق والسيولة اللغوية السخية، الشاعرية المرهفة والتعمق حتى الكنه في كل الأمور، الانتباه إلى أدق التفاصيل والنظرة الشمولية المنتقدة. كل ذلك بعين جديدة احتفظت بذهولها الولي، تماما كما ترى طفلة العالم لأول مرة.
الوصف المادي:
تقدم الرواية في كتاب (14سم على س21م)، 285صفحة.
تحتوي الرواية على تنبيه هام هذا نصه:
تـنـبـيـه هــام
تستند الرواية إلى وقائع المعارك البطولية التي قام ويقوم بها عمال المناجم في "جبل عوام"، قرية "مريرت" عمالة "خنيفرة" بالمغرب، لكن تطور الأحداث ليس دائما حقيقيا. لقد تم الاعتماد على أحداث نضالية واقعية لكن في نسيج روائي من محض الخيال. لهذا فإنه لا تطابق في الأسماء ولا في الصفات ولا في التصرفات إلا ما تمليه الضرورة الروائية.
للحصول على نسخة من الرواية، يمكن مراسلة الكاتبة على الإميل التالي:
slaadia@yahoo.fr (slaadia@yahoo.fr)
"منقول من موقع نساء سوريه"
(العنف المدرسي، المخدرات، الاضطهاد الجنسي، البطالة، الاكتئاب، والقمع المنظم...).
http://www.nesasy.org/img/2007/saadya-swo-1501200601.jpg
هي قصة حب بالمعنى الكوني ، قصة التحام بين الهم الخاص ورحلة البحث عن الهوية الممزقة لامرأة تحاول أن تبقى واقفة والهم العام لطبقة عمال المناجم الذين سحقتهم رحى التقويم الهيكلي في ظل النظام العالمي الجديد/ القديم. هي قصة تمزق بين البحث عن مثال الرجل القادر على الإنصات والاحتضان من جهة، والذوبان في فصول ملحمة شعبية دفاعا عن الوجود والكرامة من جهة ثانية.
في مناخ الهيمنة الأحادية عل الكون، كيف يمكننا أن نؤمن بالحب وبالذات وبالكرامة؟
هي قصة كل مواطنة ومواطن يحاول أن لا يكون مصيره مصير القطيع، وهو من أجل ذلك يركب المركب الصعب.
"الجبال لا تسقط" تكريم للذي لم يسقط مع ما سقط وغناء شجي للأرواح التي فضلت أن تموت واقفة. فيها يجتمع التشويق والسيولة اللغوية السخية، الشاعرية المرهفة والتعمق حتى الكنه في كل الأمور، الانتباه إلى أدق التفاصيل والنظرة الشمولية المنتقدة. كل ذلك بعين جديدة احتفظت بذهولها الولي، تماما كما ترى طفلة العالم لأول مرة.
الوصف المادي:
تقدم الرواية في كتاب (14سم على س21م)، 285صفحة.
تحتوي الرواية على تنبيه هام هذا نصه:
تـنـبـيـه هــام
تستند الرواية إلى وقائع المعارك البطولية التي قام ويقوم بها عمال المناجم في "جبل عوام"، قرية "مريرت" عمالة "خنيفرة" بالمغرب، لكن تطور الأحداث ليس دائما حقيقيا. لقد تم الاعتماد على أحداث نضالية واقعية لكن في نسيج روائي من محض الخيال. لهذا فإنه لا تطابق في الأسماء ولا في الصفات ولا في التصرفات إلا ما تمليه الضرورة الروائية.
للحصول على نسخة من الرواية، يمكن مراسلة الكاتبة على الإميل التالي:
slaadia@yahoo.fr (slaadia@yahoo.fr)
"منقول من موقع نساء سوريه"