فوزيه الخليوي
02-28-2009, 08:10 PM
دراسة: 47 % من الإعلاميين السعوديين لا يفضلون طرح قضايا المعوقين وتناولها
كشفت دراسة أجرتها أكاديمية سعودية متخصصة في مجال إعلام التربية الخاصة، أن 47 في المائة من الإعلاميين والإعلاميات في السعودية، يتفادون طرح قضايا الفئات الخاصة وتناولها في الإعلام، بينما انحصرت نسبة الذين لديهم ثقافة عالية عن التربية الخاصة في 38 في المائة، ولا تتجاوز نسبة الإعلاميين الذين دائما ما يبادرون بالبحث لطرح مشكلات الإعاقة 33 في المائة.
ويرى 17 في المائة من الفئات الخاصة، أن الإعلام دائما ما يطرح قضاياهم بشكل مناسب وهذه نسبة متدنية جدا.
وأكدت فردوس بنت جبريل أبو القاسم مديرة إدارة صعوبات التعلم (بنات) والإعلامية المتخصصة في مجال إعلام التربية الخاصة التي أعدت الدراسة، بمناسبة اليوم العالمي للمعوقين، الذي يصادف اليوم، أنه من المأمول أن تضيف هذه المناشط والبرامج التربوية والاجتماعية المنظمة، لتغيير اتجاهات ومفاهيم المجتمع في مثل هذه الاحتفالات العالمية لمناسبات الفئات الخاصة، حيث تهدف أغلبها إلى التعريف بالإعاقة والفئات الخاصة وطرق التعامل السليم معهم، ومثل هذه الفعاليات لا بد أن تعزز بقناعات.
كشفت دراسة أجرتها أكاديمية سعودية متخصصة في مجال إعلام التربية الخاصة، أن 47 في المائة من الإعلاميين والإعلاميات في السعودية، يتفادون طرح قضايا الفئات الخاصة وتناولها في الإعلام، بينما انحصرت نسبة الذين لديهم ثقافة عالية عن التربية الخاصة في 38 في المائة، ولا تتجاوز نسبة الإعلاميين الذين دائما ما يبادرون بالبحث لطرح مشكلات الإعاقة 33 في المائة.
ويرى 17 في المائة من الفئات الخاصة، أن الإعلام دائما ما يطرح قضاياهم بشكل مناسب وهذه نسبة متدنية جدا.
وأكدت فردوس بنت جبريل أبو القاسم مديرة إدارة صعوبات التعلم (بنات) والإعلامية المتخصصة في مجال إعلام التربية الخاصة التي أعدت الدراسة، بمناسبة اليوم العالمي للمعوقين، الذي يصادف اليوم، أنه من المأمول أن تضيف هذه المناشط والبرامج التربوية والاجتماعية المنظمة، لتغيير اتجاهات ومفاهيم المجتمع في مثل هذه الاحتفالات العالمية لمناسبات الفئات الخاصة، حيث تهدف أغلبها إلى التعريف بالإعاقة والفئات الخاصة وطرق التعامل السليم معهم، ومثل هذه الفعاليات لا بد أن تعزز بقناعات.