الصحفي الطائر
04-06-2015, 12:55 PM
برنامج مقترح لعلاج صعوبات تعلم القراءه والكتابه لدي تلاميذ غرف المصادر بالمدرسه الابتدائيه التاسيسيّه بدوله الامارات العربيه المتحده
صلاح عميره علي محمد
عين شمس الدراسـات العليـا للطفولـة الدراسـات النفسية والاجتماعية دكتوراه 2002
تتمثل الوظيفة الأساسية للتعليم الابتدائي في تقديم المعرفة والمعلومات للتلميذ ممثلة في أساسياتها من قراءة وكتابة وحساب، ومعارف علمية واجتماعية، وتنمية مهاراته الحسية والحركية وتكوين الاتجاهات العقلية الملائمة.
ويظهر التلاميذ عند التحاقهم بالمدرسة الابتدائية فروقاً نوعية كبيرة في عمليات الانتباه والإدراك والذاكرة، مما يؤثر بدرجة كبيرة على قدرتهم على التعلم، لذا وجب أن يكون هؤلاء موضع اهتمام المختصين والباحثين لاكتشاف وبحث المشكلات التي تعوق نموهم المتكامل والتي قد تشتمل على بعض صعوبات التعلم.
وتعتبر صعوبات تعلم القراءة والكتابة من أكثر المشكلات شيوعاً لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم التي أثارت انتباه واهتمام الباحثين باعتبار أن القراءة والكتابة يمثلا الوسيلة الأساسية لكل المدخلات الأكاديمية، وأن أي فشل مدرسي يرتبط دائما بالفشل في امتلاكهما.
أهمية الدراسة
ترجع أهمية هذه الدراسة إلى :
1- تزايد نسبة انتشار صعوبات التعلم لدى التلاميذ بالمقارنة بحالات التأخر العقلي والإعاقات الحسية
2- محاولة مساعدة المعلمين القائمين على رعاية ذوي صعوبات التعلم في علاج بعض هذه الصعوبات عن طريق برنامج لعلاج صعوبات تعلم القراءة والكتابة
3- خطورة مرحلة التعليم الأساسي باعتبارها المرحلة الحرجة التي يكتسب فيها التلميذ المهارات التي تمكنه من اكتساب المعرفة
4- المساعدة في فهم مشكلة تعليم ذوي صعوبات التعلم، وإثارة الاهتمام لإدراك طرق تشخيصها ومحاولة رسم برامجها العلاجية مما يسهم في دعم الخدمة المقدمة من خلال غرف المصادر
أهداف الدراسة
1- تشخيص صعوبات تعلم القراءة والكتابة لدى عينة من تلاميذ المرحلة الابتدائية التأسيسية المترددين على غرف المصادر بتلك المدارس.
2- تصميم برنامج لعلاج صعوبات تعلم القراءة والكتابة لدى تلاميذ المرحلة التأسيسية المنتسبين لغرف المصادر.
3- تطبيق البرنامج التدريبي المقترح على هؤلاء التلاميذ للتخفيف من حدة صعوبات تعلم القراءة والكتابة.
4- تحديد معالم برنامج متكامل لعلاج صعوبة تعلم القراءة والكتابة قابل للتعميم والتطبيق.
مشكلة الدراسة
أدركت وزارة التربية والتعليم والشباب في دولة الإمارات العربية المتحدة حجم مشكلة التلاميذ ذوي صعوبات التعلم، فأخذت بنظام غرف المصادر الملحقة بالمدرسة الابتدائية التأسيسية وذلك لتلبية احتياجات التلاميذ الذين يعانون من قصور في بعض المهارات الأساسية مثل القراءة والكتابة.
ورغم مرور عشر سنوات على اعتماد برامج غرف المصادر في دولة الإمارات إلا أنه لم يتم إجراء دراسة هذه التجربة ومدى فاعلية البرامج العلاجية المقدمة في هذه الغرف، ولذلك فإن الأمر يدعو إلى تصميم وإعداد برامج مبنية على أسس نفسية تربوية واضحة تستهدف مساعدة هؤلاء التلاميذ في التغلب على الصعوبات التي يعانون منها أو التخفيف من حدتها بقدر الإمكان، مما دفع الباحث إلى القيام بهذه الدراسة.
فروض الدراسة
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية فيما بين المجموعات التجريبية والمجموعات الضابطة في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة نتيجة لتعرض هذه المجموعات للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05 لصالح المجموعات التجريبية
2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية فيما بين الإناث والذكور في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة نتيجة لتعرض هذه المجموعات للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية فيما بين مجموعات الصف الثاني ومجموعات الصف الثالث في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة نتيجة لتعرض هذه المجموعات للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05 لصالح مجموعة الصف الثاني
4- لا يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عاملي النوع والصف في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة نتيجة لتعرض المجموعات للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05
5- لا يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عاملي النوع والمجموعة في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة نتيجة لتعرض المجموعات للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05
6- لا يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عاملي الصف والمجموعة في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة، نتيجة للتعرض للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05
7- لا يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عوامل النوع والصف والمجموعة في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة نتيجة لتعرض المجموعات للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05
منهج الدراسة وإجراءاتها
أ - أدوات الدراسة
1- اختبار مصفوفات رافن الملونة – تقنين وزارة التربية والتعليم والشباب بدولة الإمارات العربية المتحدة (1999)
2- اختبارات تشخيص صعوبات القراءة والكتابة – إعداد الباحث
3- اختبارات تحصيلية في القراءة والكتابة – إعداد الباحث
4- برنامج مقترح لعلاج بعض صعوبات تعلم القراءة والكتابة لدى تلاميذ غرف المصادر – إعداد الباحث
ب - عينة الدراسة
تكونت عينة الدراسة من (160) تلميذاً وتلميذةً من ذوي صعوبات تعلم القراءة والكتابة المترددين على غرف المصادر، تم تقسيمهم إلى مجموعات تجريبية تكونت من (40) تلميذاً وتلميذةً من الصف الثاني الابتدائي، و(40) تلميذاً وتلميذةً من الصف الثالث الابتدائي، كذلك مجموعات ضابطة مناظرة لها من حيث العدد والنوع والعمر الزمني والذكاء.
جـ - تحليل نتائج الدراسة
1- تم حساب المتوسط الحسابي والانحراف المعياري للمجموعات الضابطة والتجريبية.
2- حساب قيمة ""ت"" لتحديد دلالة الفروق بين المتوسطات.
3- تحليل التباين متعدد العوامل باستخدام تصميم عاملي 2 x 2 x 2.
نتائج الدراسة
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية فيما بين المجموعات التجريبية والمجموعات الضابطة في القراءة وفي الكتابة لصالح المجموعات التجريبية نتيجة لتأثير البرنامج العلاجي المطبق
2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية فيما بين مجموعات الذكور ومجموعات الإناث في درجات اختبار القراءة، وفي درجات اختبار الكتابة بعد تطبيق البرنامج العلاجي
3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية فيما بين مجموعات الصف الثاني ومجموعات الصف الثالث في درجات القراءة، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مجموعات الصفين في درجات الكتابة لصالح مجموعات الصف الثاني، وذلك بعد تطبيق البرنامج العلاجي
4- يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عاملي الصف والنوع في الفروق بين درجات القياس البعدي والقبلي في القراءة، بينما لا يوجد تفاعل دال إحصائياً بين العاملين في الفروق بين درجات القياس البعدي والقبلي في الكتابة، نتيجة للتعرض للبرنامج العلاجي
5- لا يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عاملي النوع والمجموعة في الفروق بين درجات القياس البعدي والقبلي في القراءة ، بينما يوجد تفاعل دال إحصائياً بين العاملين في الفروق بين درجات القياس البعدي والقبلي في الكتابة، نتيجة للتعرض للبرنامج العلاجي
6- يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عاملي الصف والمجموعة في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة، نتيجة للتعرض للبرنامج العلاجي
7- لا يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عوامل النوع والصف والمجموعة في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الفروق بين درجات الاختبارين في الكتابة نتيجة للتعرض للبرنامج العلاجي"
صلاح عميره علي محمد
عين شمس الدراسـات العليـا للطفولـة الدراسـات النفسية والاجتماعية دكتوراه 2002
تتمثل الوظيفة الأساسية للتعليم الابتدائي في تقديم المعرفة والمعلومات للتلميذ ممثلة في أساسياتها من قراءة وكتابة وحساب، ومعارف علمية واجتماعية، وتنمية مهاراته الحسية والحركية وتكوين الاتجاهات العقلية الملائمة.
ويظهر التلاميذ عند التحاقهم بالمدرسة الابتدائية فروقاً نوعية كبيرة في عمليات الانتباه والإدراك والذاكرة، مما يؤثر بدرجة كبيرة على قدرتهم على التعلم، لذا وجب أن يكون هؤلاء موضع اهتمام المختصين والباحثين لاكتشاف وبحث المشكلات التي تعوق نموهم المتكامل والتي قد تشتمل على بعض صعوبات التعلم.
وتعتبر صعوبات تعلم القراءة والكتابة من أكثر المشكلات شيوعاً لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم التي أثارت انتباه واهتمام الباحثين باعتبار أن القراءة والكتابة يمثلا الوسيلة الأساسية لكل المدخلات الأكاديمية، وأن أي فشل مدرسي يرتبط دائما بالفشل في امتلاكهما.
أهمية الدراسة
ترجع أهمية هذه الدراسة إلى :
1- تزايد نسبة انتشار صعوبات التعلم لدى التلاميذ بالمقارنة بحالات التأخر العقلي والإعاقات الحسية
2- محاولة مساعدة المعلمين القائمين على رعاية ذوي صعوبات التعلم في علاج بعض هذه الصعوبات عن طريق برنامج لعلاج صعوبات تعلم القراءة والكتابة
3- خطورة مرحلة التعليم الأساسي باعتبارها المرحلة الحرجة التي يكتسب فيها التلميذ المهارات التي تمكنه من اكتساب المعرفة
4- المساعدة في فهم مشكلة تعليم ذوي صعوبات التعلم، وإثارة الاهتمام لإدراك طرق تشخيصها ومحاولة رسم برامجها العلاجية مما يسهم في دعم الخدمة المقدمة من خلال غرف المصادر
أهداف الدراسة
1- تشخيص صعوبات تعلم القراءة والكتابة لدى عينة من تلاميذ المرحلة الابتدائية التأسيسية المترددين على غرف المصادر بتلك المدارس.
2- تصميم برنامج لعلاج صعوبات تعلم القراءة والكتابة لدى تلاميذ المرحلة التأسيسية المنتسبين لغرف المصادر.
3- تطبيق البرنامج التدريبي المقترح على هؤلاء التلاميذ للتخفيف من حدة صعوبات تعلم القراءة والكتابة.
4- تحديد معالم برنامج متكامل لعلاج صعوبة تعلم القراءة والكتابة قابل للتعميم والتطبيق.
مشكلة الدراسة
أدركت وزارة التربية والتعليم والشباب في دولة الإمارات العربية المتحدة حجم مشكلة التلاميذ ذوي صعوبات التعلم، فأخذت بنظام غرف المصادر الملحقة بالمدرسة الابتدائية التأسيسية وذلك لتلبية احتياجات التلاميذ الذين يعانون من قصور في بعض المهارات الأساسية مثل القراءة والكتابة.
ورغم مرور عشر سنوات على اعتماد برامج غرف المصادر في دولة الإمارات إلا أنه لم يتم إجراء دراسة هذه التجربة ومدى فاعلية البرامج العلاجية المقدمة في هذه الغرف، ولذلك فإن الأمر يدعو إلى تصميم وإعداد برامج مبنية على أسس نفسية تربوية واضحة تستهدف مساعدة هؤلاء التلاميذ في التغلب على الصعوبات التي يعانون منها أو التخفيف من حدتها بقدر الإمكان، مما دفع الباحث إلى القيام بهذه الدراسة.
فروض الدراسة
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية فيما بين المجموعات التجريبية والمجموعات الضابطة في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة نتيجة لتعرض هذه المجموعات للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05 لصالح المجموعات التجريبية
2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية فيما بين الإناث والذكور في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة نتيجة لتعرض هذه المجموعات للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية فيما بين مجموعات الصف الثاني ومجموعات الصف الثالث في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة نتيجة لتعرض هذه المجموعات للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05 لصالح مجموعة الصف الثاني
4- لا يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عاملي النوع والصف في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة نتيجة لتعرض المجموعات للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05
5- لا يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عاملي النوع والمجموعة في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة نتيجة لتعرض المجموعات للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05
6- لا يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عاملي الصف والمجموعة في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة، نتيجة للتعرض للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05
7- لا يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عوامل النوع والصف والمجموعة في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة نتيجة لتعرض المجموعات للبرنامج العلاجي عند مستوى 0.05
منهج الدراسة وإجراءاتها
أ - أدوات الدراسة
1- اختبار مصفوفات رافن الملونة – تقنين وزارة التربية والتعليم والشباب بدولة الإمارات العربية المتحدة (1999)
2- اختبارات تشخيص صعوبات القراءة والكتابة – إعداد الباحث
3- اختبارات تحصيلية في القراءة والكتابة – إعداد الباحث
4- برنامج مقترح لعلاج بعض صعوبات تعلم القراءة والكتابة لدى تلاميذ غرف المصادر – إعداد الباحث
ب - عينة الدراسة
تكونت عينة الدراسة من (160) تلميذاً وتلميذةً من ذوي صعوبات تعلم القراءة والكتابة المترددين على غرف المصادر، تم تقسيمهم إلى مجموعات تجريبية تكونت من (40) تلميذاً وتلميذةً من الصف الثاني الابتدائي، و(40) تلميذاً وتلميذةً من الصف الثالث الابتدائي، كذلك مجموعات ضابطة مناظرة لها من حيث العدد والنوع والعمر الزمني والذكاء.
جـ - تحليل نتائج الدراسة
1- تم حساب المتوسط الحسابي والانحراف المعياري للمجموعات الضابطة والتجريبية.
2- حساب قيمة ""ت"" لتحديد دلالة الفروق بين المتوسطات.
3- تحليل التباين متعدد العوامل باستخدام تصميم عاملي 2 x 2 x 2.
نتائج الدراسة
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية فيما بين المجموعات التجريبية والمجموعات الضابطة في القراءة وفي الكتابة لصالح المجموعات التجريبية نتيجة لتأثير البرنامج العلاجي المطبق
2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية فيما بين مجموعات الذكور ومجموعات الإناث في درجات اختبار القراءة، وفي درجات اختبار الكتابة بعد تطبيق البرنامج العلاجي
3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية فيما بين مجموعات الصف الثاني ومجموعات الصف الثالث في درجات القراءة، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مجموعات الصفين في درجات الكتابة لصالح مجموعات الصف الثاني، وذلك بعد تطبيق البرنامج العلاجي
4- يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عاملي الصف والنوع في الفروق بين درجات القياس البعدي والقبلي في القراءة، بينما لا يوجد تفاعل دال إحصائياً بين العاملين في الفروق بين درجات القياس البعدي والقبلي في الكتابة، نتيجة للتعرض للبرنامج العلاجي
5- لا يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عاملي النوع والمجموعة في الفروق بين درجات القياس البعدي والقبلي في القراءة ، بينما يوجد تفاعل دال إحصائياً بين العاملين في الفروق بين درجات القياس البعدي والقبلي في الكتابة، نتيجة للتعرض للبرنامج العلاجي
6- يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عاملي الصف والمجموعة في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة وفي الكتابة، نتيجة للتعرض للبرنامج العلاجي
7- لا يوجد تفاعل متبادل ذو دلالة إحصائية فيما بين عوامل النوع والصف والمجموعة في الفروق بين درجات الاختبار البعدي والاختبار القبلي في القراءة، بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الفروق بين درجات الاختبارين في الكتابة نتيجة للتعرض للبرنامج العلاجي"