عبقرينو
01-17-2015, 07:49 PM
علاقة تقدير الذات بالقلق الأجتماعى لدى الأطفال ضعاف السمع
الباحث/ وحيد مصطفى كامل
كلية التربية النوعية ببنها – جامعة الزقازيق 2003
هدف الدراسة :
التعرف على طبيعة العلاقة بين تقدير الذات والقلق الاجتماعي لدى الأطفال ضعاف السمع هذا من ناحية , والتعرف على الفروق بين الجنسين في تقدير الذات والقلق الاجتماعي 0
عينة الدراسة:
تكونت من ( 120 ) طفل بمدرسة الأمل الابتدائية للصم وضعاف السمع بمدينة بنها, محافظة القليوبية, ويتراوح أعمارهم ما بين ( 9 – 12 ) عاماً, ولديهم فقد سمعي يتراوح ما بين ( 41 – 55 ) ديسيبل, ويرتدون أداة معينة.
أدوات الدراسة :
مقياس تقدير الذات للأطفال إعداد/ الباحث ، مقياس القلق الأجتماعى للأطفال، إعداد/ الباحث.
النتائج:
وجود علاقة ارتباطية سالبة ما بين تقدير الذات والقلق الاجتماعي , لدى الذكور والإناث. كذلك أيدت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين درجات الذكور والإناث على متغير القلق الاجتماعي , وذلك لصالح الإناث. ومن ناحية أخرى فقد كشفت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائيا بين درجات الذكور والإناث على متغير تقدير الذات , وذلك لصالح الذكور.
التوصيات:
1-حث الآباء والأمهات على استخدام أساليب المعاملة الوالدية السوية في تنشئة أطفالهم بوجة عام وأطفالهم ضعاف السمع بوجة خاص 0
2-الاهتمام بتبصير الآباء والأمهات بأهمية وضرورة دمج أطفالهم في المناقشات الأسرية , وإتاحة الفرصة لهم للتعبير عن آرائهم 0
3-ضرورة توفير المعينات السمعية لضعاف السمع التي تساعدهم على الحفاظ على البقايا السمعية لديهم , والتواصل مع المحيطين بهم 0
4-الاهتمام بتزويد المعاق سمعيا بمعلومات عن فقدان السمع وحقيقتة وكيفية التخفيف من آثارة 0
5-الاهتمام بمساعدة المعاق سمعيا على تقبل إعاقتة والاندماج في المجتمع والتغلب على النظرة الخاطئة من المحيطين بة تجاهة 0
6-ضرورة دمج الأطفال ضعاف السمع في المدارس العادية بتجهيز فصول خاصة لهم تسمح بالاستفادة من البقايا السمعية لديهم 0
7-يجب إعداد المحيطين بالمعاق سمعيا إعداداً تربويا وثقافيا لتقبل الإعاقة , ومعرفة الأسلوب الأفضل للتعامل معة 0
8-يجب أن يتوافر فيمن يقومون بالتدريس للمعاقين سمعيا المقدرة على العطاء , وتفهم إعاقتهم , والصبر, والميل إلى العمل في هذا المجال
الباحث/ وحيد مصطفى كامل
كلية التربية النوعية ببنها – جامعة الزقازيق 2003
هدف الدراسة :
التعرف على طبيعة العلاقة بين تقدير الذات والقلق الاجتماعي لدى الأطفال ضعاف السمع هذا من ناحية , والتعرف على الفروق بين الجنسين في تقدير الذات والقلق الاجتماعي 0
عينة الدراسة:
تكونت من ( 120 ) طفل بمدرسة الأمل الابتدائية للصم وضعاف السمع بمدينة بنها, محافظة القليوبية, ويتراوح أعمارهم ما بين ( 9 – 12 ) عاماً, ولديهم فقد سمعي يتراوح ما بين ( 41 – 55 ) ديسيبل, ويرتدون أداة معينة.
أدوات الدراسة :
مقياس تقدير الذات للأطفال إعداد/ الباحث ، مقياس القلق الأجتماعى للأطفال، إعداد/ الباحث.
النتائج:
وجود علاقة ارتباطية سالبة ما بين تقدير الذات والقلق الاجتماعي , لدى الذكور والإناث. كذلك أيدت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين درجات الذكور والإناث على متغير القلق الاجتماعي , وذلك لصالح الإناث. ومن ناحية أخرى فقد كشفت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائيا بين درجات الذكور والإناث على متغير تقدير الذات , وذلك لصالح الذكور.
التوصيات:
1-حث الآباء والأمهات على استخدام أساليب المعاملة الوالدية السوية في تنشئة أطفالهم بوجة عام وأطفالهم ضعاف السمع بوجة خاص 0
2-الاهتمام بتبصير الآباء والأمهات بأهمية وضرورة دمج أطفالهم في المناقشات الأسرية , وإتاحة الفرصة لهم للتعبير عن آرائهم 0
3-ضرورة توفير المعينات السمعية لضعاف السمع التي تساعدهم على الحفاظ على البقايا السمعية لديهم , والتواصل مع المحيطين بهم 0
4-الاهتمام بتزويد المعاق سمعيا بمعلومات عن فقدان السمع وحقيقتة وكيفية التخفيف من آثارة 0
5-الاهتمام بمساعدة المعاق سمعيا على تقبل إعاقتة والاندماج في المجتمع والتغلب على النظرة الخاطئة من المحيطين بة تجاهة 0
6-ضرورة دمج الأطفال ضعاف السمع في المدارس العادية بتجهيز فصول خاصة لهم تسمح بالاستفادة من البقايا السمعية لديهم 0
7-يجب إعداد المحيطين بالمعاق سمعيا إعداداً تربويا وثقافيا لتقبل الإعاقة , ومعرفة الأسلوب الأفضل للتعامل معة 0
8-يجب أن يتوافر فيمن يقومون بالتدريس للمعاقين سمعيا المقدرة على العطاء , وتفهم إعاقتهم , والصبر, والميل إلى العمل في هذا المجال