فوزيه الخليوي
01-20-2009, 03:43 PM
الأحد, 18 يناير 2009
مصلح الحربي - المدينة المنورة
تواصل شرطة منطقة المدينة المنورة تحقيقاتها في قضية خطف الطفلة " راضية " من قبل المتهم " جنيدي " وأخته "جمالات" وزوجتيه " ميرفت وفاطمة " حيث استعانت شرطة المنطقة المركزية بخبراء من الأدلة الجنائية لأخذ عينات من خصلات شعر المتهم "جنيدي" وتحريزها من قبل المحققين وخبراء الأدلة الجنائية وذلك لتحليلها مخبرياً ومقارنتها مع ما وجد بشقة المتهم التي كان يقطنها مع زوجتيه وشقيقته" جمالات" كما تم رفع البصمات من كامل الشقة للتعرف على وجود مرتادين للشقة او زوار غير الذين كانوا يسكنونها و تم احضار عدد من جيران المتهم " جنيدي" وأخذ افاداتهم حول شخصية المتّهم.
ومن جهة أخرى تم احضار والد وإخوة "فاطمة "" النيجيرية" زوجة المتهم والذين أفادوا بأنهم لم يروا فاطمة من فترة طويلة ولم تقم بزيارتهم بعد انتقالهم من منزلهم الاول في حي الخضر قبل اربع سنوات ولا يعلمون اين تقطن كما تم التأكد من ان وفاة طفلي " جنيدي" كان نتيجة مرض ولم تكن هناك أي شبهة جنائية ولا زال احد اطفال جنيدي والذي يقبع مع أمه " ميرفت" في سجن النساء يعاني من نفس المرض الذي أدى الى وفاة الطفلين فيما لا زالت شرطة المنطقة تواصل جهودها لتوفير الادلة والقرائن والشهود لمحاصرة المتهم " جنيدي" وشقيقته " جمالات " وذلك لتقديمهم للعدالة.
ومن المتوقع أنه وفي حالة اصرار المتهم على انكار جميع ما نسب اليه من تهم فإن شهادة الشهود واقوال زوجتيه واعتراف شقيقته "جمالات" والطفلة " راضية " بالاضافة الى وجود القرائن والبصمات كافية للحكم عليه.
مصلح الحربي - المدينة المنورة
تواصل شرطة منطقة المدينة المنورة تحقيقاتها في قضية خطف الطفلة " راضية " من قبل المتهم " جنيدي " وأخته "جمالات" وزوجتيه " ميرفت وفاطمة " حيث استعانت شرطة المنطقة المركزية بخبراء من الأدلة الجنائية لأخذ عينات من خصلات شعر المتهم "جنيدي" وتحريزها من قبل المحققين وخبراء الأدلة الجنائية وذلك لتحليلها مخبرياً ومقارنتها مع ما وجد بشقة المتهم التي كان يقطنها مع زوجتيه وشقيقته" جمالات" كما تم رفع البصمات من كامل الشقة للتعرف على وجود مرتادين للشقة او زوار غير الذين كانوا يسكنونها و تم احضار عدد من جيران المتهم " جنيدي" وأخذ افاداتهم حول شخصية المتّهم.
ومن جهة أخرى تم احضار والد وإخوة "فاطمة "" النيجيرية" زوجة المتهم والذين أفادوا بأنهم لم يروا فاطمة من فترة طويلة ولم تقم بزيارتهم بعد انتقالهم من منزلهم الاول في حي الخضر قبل اربع سنوات ولا يعلمون اين تقطن كما تم التأكد من ان وفاة طفلي " جنيدي" كان نتيجة مرض ولم تكن هناك أي شبهة جنائية ولا زال احد اطفال جنيدي والذي يقبع مع أمه " ميرفت" في سجن النساء يعاني من نفس المرض الذي أدى الى وفاة الطفلين فيما لا زالت شرطة المنطقة تواصل جهودها لتوفير الادلة والقرائن والشهود لمحاصرة المتهم " جنيدي" وشقيقته " جمالات " وذلك لتقديمهم للعدالة.
ومن المتوقع أنه وفي حالة اصرار المتهم على انكار جميع ما نسب اليه من تهم فإن شهادة الشهود واقوال زوجتيه واعتراف شقيقته "جمالات" والطفلة " راضية " بالاضافة الى وجود القرائن والبصمات كافية للحكم عليه.