dflp
12-27-2008, 02:03 PM
التأخير الدراسي
تعريفه
حالة تخلف أو تأخر أو نقص في التحصيل لأسباب عقلية ، أو جسمية ، أو اجتماعية ، أو عقلية بحيث تنخفض نسبة التحصيل دون المستوى العادي المتوسط بأكثر من انحرافين سالبين .
أنواع التأخر الدراسي
بالطبع للأغراض التربوية عرف التأخر الدراسي على أساس انخفاض الدرجات التي يحصل عليها التلميذ في الاختبارات الموضوعية التي تقام له ، ولهذا صنف التخلف الدراسي إلى أنواع منها :
التخلف الدراسي العام
وهو الذي يكون في جميع المواد الدراسية ويرتبط بالغباء حيث يتراوح نسبة الذكاء ما بين (71 – 85 ) .
التخلف الدراسي الخاص
ويكون في مادة أو مواد بعينها فقط كالحساب مثلا ويرتب بنقص القدرة .
التخلف الدراسي الدائم
حيث يقل تحصيل التلميذ عن مستوى قدرته على مدى فترة زمينة .
التخلف الدراسي الموقفي
الذي يرتبط بمواقف معينة بحيث يقل تحصيل التلميذ عن مستوى قدرته بسبب خبرات سيئة مثل النقل من مدرسة لأخرى أو موت أحد أفراد الأسرة .
التخلف الدراسي الحقيقي
هو تخلف يرتبط بنقص مستوى الذكاء والقدرات
التخلف الدراسي الظاهري
هو تخلف زائف غير عادي يرجع لأسباب غير عقلية وبالتالي يمكن علاجه .
وبعد معرفتنا لأنواع التأخر الدراسي يظهر الآن لنا جليا معرفة التخلف دراسيا :
وهو الذي يكون تحصيله الدراسي أقل من مستوى قدرته التحصيلية
أو هو الذي يكون تحصيله منخفض عن المتوسط وبالتالي يكون بطئ التعلم .
أسبابه
انخفاض درجة الذكاء لدى بعض الطلاب يكون عامل أساسي ورئيسي لانخفاض مستوى التحصيل الدراسي لديهم ، وعلى هذا لا يكون الذكاء وحده مسؤولا عن التأخر الدراسي ، ولذلك لا بد لنا من تصنيف الطلاب إلى :
منهم من يكون تخلفه بدرجة كبيرة يمكن وصفهم بالأغبياء .
من يعود تأخرها إلى صعوبات في التعلم ونقصان قدرات خاصة كالقدرة العددية أو اللفظية وغيرهما .
أنه يصعب عليهم استخدام المعلومات أو المهارات التعليمية المتوافرة لديهم في حل المشكلات التي تقابلهم .
كذلك من أسباب التأخر الدراسي قصور الذاكرة ويبدو ذلك في عدم القدرة على اختزان المعلومات وحفظها .
أيضا قصور في الانتباه ويبدو في عدم القدرة على التركيز .
ضعف في القدرة على التفكير الإستنتاجي .
كذلك يظهرون تباينا واضحا بين أدائهم الفعلي والتوقع منهم .
أيضا من آثار التأخر الدراسي يظهرون ضعفا واضحا في ربط المعاني داخل الذاكرة .
ضالة وضعف في البناء المعرفي لديهم .
بطء تعلم بعض العلميات العقلية كالتعرف والتميز والتحليل
والتقويم .
أيضا هناك عوامل ترجع وترتبط بالتخلف الدراسي ، كالإعاقة الحسية من ضعف الإبصار أو قوى السمع عند الطالب عند جلوسه في الفصل ، وبالتالي عدم استعماله للوسائل المعينة كالسماعات والنظارات الطبية مما يؤدي إلى عدم قدرته على متابعة شرح المدرس واستجابتة له ، ومن ثم يؤثر في عملية التربية والتعليم . </I>
تعريفه
حالة تخلف أو تأخر أو نقص في التحصيل لأسباب عقلية ، أو جسمية ، أو اجتماعية ، أو عقلية بحيث تنخفض نسبة التحصيل دون المستوى العادي المتوسط بأكثر من انحرافين سالبين .
أنواع التأخر الدراسي
بالطبع للأغراض التربوية عرف التأخر الدراسي على أساس انخفاض الدرجات التي يحصل عليها التلميذ في الاختبارات الموضوعية التي تقام له ، ولهذا صنف التخلف الدراسي إلى أنواع منها :
التخلف الدراسي العام
وهو الذي يكون في جميع المواد الدراسية ويرتبط بالغباء حيث يتراوح نسبة الذكاء ما بين (71 – 85 ) .
التخلف الدراسي الخاص
ويكون في مادة أو مواد بعينها فقط كالحساب مثلا ويرتب بنقص القدرة .
التخلف الدراسي الدائم
حيث يقل تحصيل التلميذ عن مستوى قدرته على مدى فترة زمينة .
التخلف الدراسي الموقفي
الذي يرتبط بمواقف معينة بحيث يقل تحصيل التلميذ عن مستوى قدرته بسبب خبرات سيئة مثل النقل من مدرسة لأخرى أو موت أحد أفراد الأسرة .
التخلف الدراسي الحقيقي
هو تخلف يرتبط بنقص مستوى الذكاء والقدرات
التخلف الدراسي الظاهري
هو تخلف زائف غير عادي يرجع لأسباب غير عقلية وبالتالي يمكن علاجه .
وبعد معرفتنا لأنواع التأخر الدراسي يظهر الآن لنا جليا معرفة التخلف دراسيا :
وهو الذي يكون تحصيله الدراسي أقل من مستوى قدرته التحصيلية
أو هو الذي يكون تحصيله منخفض عن المتوسط وبالتالي يكون بطئ التعلم .
أسبابه
انخفاض درجة الذكاء لدى بعض الطلاب يكون عامل أساسي ورئيسي لانخفاض مستوى التحصيل الدراسي لديهم ، وعلى هذا لا يكون الذكاء وحده مسؤولا عن التأخر الدراسي ، ولذلك لا بد لنا من تصنيف الطلاب إلى :
منهم من يكون تخلفه بدرجة كبيرة يمكن وصفهم بالأغبياء .
من يعود تأخرها إلى صعوبات في التعلم ونقصان قدرات خاصة كالقدرة العددية أو اللفظية وغيرهما .
أنه يصعب عليهم استخدام المعلومات أو المهارات التعليمية المتوافرة لديهم في حل المشكلات التي تقابلهم .
كذلك من أسباب التأخر الدراسي قصور الذاكرة ويبدو ذلك في عدم القدرة على اختزان المعلومات وحفظها .
أيضا قصور في الانتباه ويبدو في عدم القدرة على التركيز .
ضعف في القدرة على التفكير الإستنتاجي .
كذلك يظهرون تباينا واضحا بين أدائهم الفعلي والتوقع منهم .
أيضا من آثار التأخر الدراسي يظهرون ضعفا واضحا في ربط المعاني داخل الذاكرة .
ضالة وضعف في البناء المعرفي لديهم .
بطء تعلم بعض العلميات العقلية كالتعرف والتميز والتحليل
والتقويم .
أيضا هناك عوامل ترجع وترتبط بالتخلف الدراسي ، كالإعاقة الحسية من ضعف الإبصار أو قوى السمع عند الطالب عند جلوسه في الفصل ، وبالتالي عدم استعماله للوسائل المعينة كالسماعات والنظارات الطبية مما يؤدي إلى عدم قدرته على متابعة شرح المدرس واستجابتة له ، ومن ثم يؤثر في عملية التربية والتعليم . </I>