عادل الشهري
04-19-2014, 12:28 PM
الكل يعلم بأن الأطفال ولاسيما الأطفال المعوقين يحتاجون إلى عناية وعناية كبيرة ويحتاجون إلى توفير لهم بيئة تعليمية وصحية مناسبة سواء أكان ذلك من خلال استخدام التقنية الحديثة أو من خلال المعلم وثقافة المراكز المقدمة فيها تلك الخدمات
فاهم يحتاجون إلى أنماط واستراتجيات متبعه ومدروسة وممنهجه ضمن عدد من القواعد لكي يتمكنوا من توصيل المعلومة والهدف المنشود
أولا / البيئة التعليمية في مراكز التدخل المبكر
لابد أن تكون البيئة التعليمية في مراكز التدخل المبكر تشبه إلى حد كبير روضة العادية ولكن لابد أن لا تتغافل عن مراعاة الأشياء المهمة في البيئة الفصلية لأنهم ليسو كما الأطفال العاديين
ولابد من توافر أدوات وأنشطة وفعاليات أثناء اليوم الدراسي ولاسيما أذا كان النشاط يتعلق بشئ الذي تعلمه خلال اليوم الدراسي لان النشاط والفعاليات والألعاب تقوم بترسيخ المعلومات لدى الطفل من خلال شئ محبب لديه
ثانيا/ الكمبيوتر في خدمة الأطفال الموقين الصغار في السن
لابد أن نعلم بأن للكمبيوتر دور مهم في جميع المجالات ومجرد فكرة أن يكون للكمبيوتر دور لدى الأطفال المعاقين فهذا أمر ايجابي من جميع النواحي لان هنالك برامج وتطبيقات تعليمية مهمة في الكمبيوتر تقوم على تنمية أفكار الطلاب وعلى المساهمة في الدف للأطفال هذه الفئة للتقدم وهنالك مواد تعليمية مسلية ومفيدة ومحببة لدى الطفل لان بطبيعة الحال الأطفال يحبون المشاهدة والصور والفيديو وأيضا الكمبيوتر يتيح لهم فرصة التواصل مع أفراد من دول العالم بنفس الفئة العمرية وبهذه الطريقة يكون ضرب الكمبيوتر عصفورين بحجر ألا وهو
تعليم الطفل ما يحتاجه من مواد تعليمية
وإشراك الطفل وتكوين علاقات اجتماعية بين دول العالم
ثالثا / تعديل سلوك الأطفال المعوقين
لايختلف الطفل المعوق عن الأطفال العاديين من حيث أنه يسلك يقوم بأفعال ونشاطات مختلفة
فالطفل المعاق لابد من وضع له خطة تقوم على أساسه تعديل سلوكه
1/ تحديد السلوك المراد ضبطه
من خلال الملاحظة ومراقبة أداء الطفل ومقابلة الطفل
2/ تعريف السلوك المستهدف بدقة ووضوح
بمعنى وصف السلوك وصياغة الأهداف
3/ جمع المعلومات عن السلوك المراد ضبطه
من خلال التعرف على العوامل والمتغيرات التي تسبق حدوث السلوك
4/ تصميم البرنامج الخطة لضبط السلوك المستهدف
من خلال تحديد المكان والزمان الذي سينفذ فيه البرنامج
وتحديد الأشخاص و اختيار الأساليب
5/ البدء بتنفيذ الخطة
لعلى هذا الجزء هو من أهم الأجزاء في تطبيق الأساليب
6/ تقيم فاعلية البرنامج
بمعنى هل البرنامج المقدم والمتعب عليه أداء إلى شئ في نهاية الحال
رابعا/ الدمج في مرحلة الطفولة المبكرة
أن لعملية الدمج دور مهم في عملية في مرحلة الطفولة المبكرة كيف لا وهي تسهم إسهامات كبيرة في تفعيل دور الطفل وإشراكه بمن حوله من أفراد المجتمع
ولعملية الدمج تأثيرات عديدة وكثيرة منها
تربوية ونفسية واجتماعية
تربوية / من ناحية أداء وفكر الطالب وتحصيله الدراسي وما مدى تطوره في مرحلة الدمج وهل أسهم الدمج في تطور الحالة
نفسيه / بحيث يعلم الطفل المعاق بأنه ليس مختلف عن بقية أصدقائه وأنه فرد ناجح
اجتماعية / كما ذكرنا اختلاطه بأفراد مجتمعه ومن نفس الفئة العمرية لكي يشاركونه في الأفكار وغيرها
ونقول في نهاية موضوعنا
بأن الأطفال المعاقين يحتاجون إلى توفير جميع الوسائل التعليمية وغيرها فالأبد إن يكون هنالك أسهم في عملية النهوض بهذه الفئة إلى قفزات رائعة
ونحذو حذو الدول المتقدمة التي وفرت جميع الامكانات المادية والبشرية لهذه الفئة
فاهم يحتاجون إلى أنماط واستراتجيات متبعه ومدروسة وممنهجه ضمن عدد من القواعد لكي يتمكنوا من توصيل المعلومة والهدف المنشود
أولا / البيئة التعليمية في مراكز التدخل المبكر
لابد أن تكون البيئة التعليمية في مراكز التدخل المبكر تشبه إلى حد كبير روضة العادية ولكن لابد أن لا تتغافل عن مراعاة الأشياء المهمة في البيئة الفصلية لأنهم ليسو كما الأطفال العاديين
ولابد من توافر أدوات وأنشطة وفعاليات أثناء اليوم الدراسي ولاسيما أذا كان النشاط يتعلق بشئ الذي تعلمه خلال اليوم الدراسي لان النشاط والفعاليات والألعاب تقوم بترسيخ المعلومات لدى الطفل من خلال شئ محبب لديه
ثانيا/ الكمبيوتر في خدمة الأطفال الموقين الصغار في السن
لابد أن نعلم بأن للكمبيوتر دور مهم في جميع المجالات ومجرد فكرة أن يكون للكمبيوتر دور لدى الأطفال المعاقين فهذا أمر ايجابي من جميع النواحي لان هنالك برامج وتطبيقات تعليمية مهمة في الكمبيوتر تقوم على تنمية أفكار الطلاب وعلى المساهمة في الدف للأطفال هذه الفئة للتقدم وهنالك مواد تعليمية مسلية ومفيدة ومحببة لدى الطفل لان بطبيعة الحال الأطفال يحبون المشاهدة والصور والفيديو وأيضا الكمبيوتر يتيح لهم فرصة التواصل مع أفراد من دول العالم بنفس الفئة العمرية وبهذه الطريقة يكون ضرب الكمبيوتر عصفورين بحجر ألا وهو
تعليم الطفل ما يحتاجه من مواد تعليمية
وإشراك الطفل وتكوين علاقات اجتماعية بين دول العالم
ثالثا / تعديل سلوك الأطفال المعوقين
لايختلف الطفل المعوق عن الأطفال العاديين من حيث أنه يسلك يقوم بأفعال ونشاطات مختلفة
فالطفل المعاق لابد من وضع له خطة تقوم على أساسه تعديل سلوكه
1/ تحديد السلوك المراد ضبطه
من خلال الملاحظة ومراقبة أداء الطفل ومقابلة الطفل
2/ تعريف السلوك المستهدف بدقة ووضوح
بمعنى وصف السلوك وصياغة الأهداف
3/ جمع المعلومات عن السلوك المراد ضبطه
من خلال التعرف على العوامل والمتغيرات التي تسبق حدوث السلوك
4/ تصميم البرنامج الخطة لضبط السلوك المستهدف
من خلال تحديد المكان والزمان الذي سينفذ فيه البرنامج
وتحديد الأشخاص و اختيار الأساليب
5/ البدء بتنفيذ الخطة
لعلى هذا الجزء هو من أهم الأجزاء في تطبيق الأساليب
6/ تقيم فاعلية البرنامج
بمعنى هل البرنامج المقدم والمتعب عليه أداء إلى شئ في نهاية الحال
رابعا/ الدمج في مرحلة الطفولة المبكرة
أن لعملية الدمج دور مهم في عملية في مرحلة الطفولة المبكرة كيف لا وهي تسهم إسهامات كبيرة في تفعيل دور الطفل وإشراكه بمن حوله من أفراد المجتمع
ولعملية الدمج تأثيرات عديدة وكثيرة منها
تربوية ونفسية واجتماعية
تربوية / من ناحية أداء وفكر الطالب وتحصيله الدراسي وما مدى تطوره في مرحلة الدمج وهل أسهم الدمج في تطور الحالة
نفسيه / بحيث يعلم الطفل المعاق بأنه ليس مختلف عن بقية أصدقائه وأنه فرد ناجح
اجتماعية / كما ذكرنا اختلاطه بأفراد مجتمعه ومن نفس الفئة العمرية لكي يشاركونه في الأفكار وغيرها
ونقول في نهاية موضوعنا
بأن الأطفال المعاقين يحتاجون إلى توفير جميع الوسائل التعليمية وغيرها فالأبد إن يكون هنالك أسهم في عملية النهوض بهذه الفئة إلى قفزات رائعة
ونحذو حذو الدول المتقدمة التي وفرت جميع الامكانات المادية والبشرية لهذه الفئة