ايهم ابو مجاهد
11-10-2008, 02:28 PM
الاحتياجات الإرشادية للمتفوقين :
إن فئة المتفوقين تحتاج كغيرها من فئات التربية الخاصة الى تلقي الدعم و الاستفادة من البرامج الارشادية المقدمة لهذه الفئة , فحالة التفوق تفرض مجموعة من الاحتياجات التي لابد من التعامل معها بكل اهتمام , وهذه الاحتياجات متنوعة بتنوع المواقف التي يصادفها المتفوق , ومن هذه الاحتياجات:
أ- احتياجات نفسية :
1- الحاجة إلى الاعتراف بمواهبتهم و مقدراتهم ، و احترام أفكارهم غير التقليدية و التي قد تبدو غريبة أو شاذة .
2- الحاجة إلى فهم الذات ، والاستبصار الذاتي باستعداداتهم غير العادية ، و إدراك جوانب تفوقهم و امتيازهم ، و جوانب ضعفهم ، و قبولها .
3- الحاجة إلى الاستقلالية و توكيد الذات .
4- الحاجة إلى الفهم المبني على التعاطف و التقدير و المساندة ، و إلى التقبل غير المشروط من الآخرين .
5- الحاجة إلى الشعور بالأمن , و إلى المزيد من العناية و التشجيع .
6- الحاجة إلى بلورة مفهوم موجب عن الذات ، و تقبلها و العمل على تحقيقها .
7- الحاجة إلى تبني أهداف واقعية ، و إلى تقبل الأخطاء ، والتعلم من خبرة الفشل ، و التقييم الموضوعي للذات .
8- الحاجة إلى التخفيف من الحساسية المفرطة و الحدة الانفعالية ، و النزعة الكمالية ، و الخوف الزائد من الفشل ، و مشاعر القلق و الإحباط ، والميل إلى إيلام الذات و الانطواء .
9- الحاجة إلى التعبير عن أفكارهم و التنفيس عن مشاعرهم و انفعالاتهم في جو آمن خال من التهديد و الخوف .
ب- احتياجات عقلية – معرفية و تعليمية :
- الحاجة إلى الاستطلاع و الاستكشاف و التجريب .
- الحاجة إلى اكتساب مهارات التعلم الذاتي ، والدراسة المستقلة ، و استثمار مصادر التعلم و المعرفة.
- الحاجة إلى التعمق المعرفي و المهاري في مجال الموهبة و التفوق .
- الحاجة إلى تعلم أساليب البحث العلمي ، و مهارات حل المشكلات ، و إجراء المشروعات البحثية، و أسس إجراء التجارب و البحوث العلمية و ضبطها .
- الحاجة إلى برامج و مناهج تعليمية خاصة أكثر اتساعاً و عمقاً ، و أنشطة و طرق تدريسية متنوعة و غير تقليدية متحدية لاستعداداتهم ، و ملائمة لأساليبهم الخاصة في التفكير و التعلم .
- الحاجة إلى معلمين مستنيرين متسامحين ، يستمتعون بالعمل مع المتفوقين والموهوبين ، و يتفهمون احتياجاتهم الخاصة , و يرحبون بالمغايرة و الاختلاف و الاستجابات غير المألوفة .
- الحاجة إلى مواجهة المشكلات الدراسية ، و تعلم مهارات الاستذكار الجيد و إدارة الوقت و حسن استثماره .
- الحاجة إلى التوجيه و المساعدة في تحديد الأهداف و الاختيارات التربوية و المهنية الملائمة بما يضمن أفضل توظيف و استثمار ممكن لطاقاتهم و استعداداتهم من ناحية ، و يسهم في تبديد شعورهم بالحيرة و التردد إزاء علمية الاختيار الدراسي و المهني نظراً لكثرة الاهتمامات و الفرص و الخيارات الممكنة من ناحية أخرى .
جـ - احتياجات اجتماعية :
- الحاجة إلى الاندماج الاجتماعي ، و تكوين علاقات اجتماعية مثمرة مع الآخرين .
- الحاجة إلى اكتساب المهارات الاجتماعية و التواصل ، و التعاون ، و العمل الفريقي .
- الحاجة إلى تفهم الضوابط و المحددات البيئية ، و تقبل النظم و المعايير الاجتماعية و احترامها .
- الحاجة إلى اكتساب المهارات التوافقية ، و كيفية مواجهة الصعوبات الانفعالية و التعامل مع الضغوط . أهداف إرشاد المتفوقين و الموهوبين :
يتبين مما سبق عرضه من مشكلات و احتياجات للمتفوقين و الموهوبين أهمية الحاجة إلى توفير الرعاية الإرشادية النفسية الإنمائية و الوقائية و العلاجية اللازمة لهم ، فإذا كانت الموهبة هي الاستعداد " الخام " أو الطاقة الكامنة الواعدة ، و التفوق هو الهدف الذي نسعى إلى بلوغه ، فالإرشاد النفسي هو وسيلتنا إلى تحقيق هذه الغاية .
و يمكن تصنيف أهداف إرشاد المتفوقين والموهوبين وحصرها فيما يلي :
أ- الأهداف الإرشادية العامة :
1- الكشف عن استعدادات الطفل و تقويم خبراته و احتياجاته و متطلبات نموه ، و تقييم خبراته و احتياجاته و متطلبات نموه .
2- تشخيص المشكلات التوافقية و الاضطرابات الانفعالية التي قد يعانيها الطفل و معرفة أسبابها و السعي لإزالتها.
3- تأمين الصحة النفسية للطفل و مساعدته على التوافق الشخصي و المدرسي و الاجتماعي .
4- إتاحة الفرص المناسبة لتنمية استعدادات الطفل وفق المستوى الذي تؤهله إليه إمكاناته .
5- إحداث التغييرات اللازمة في البيئة المدرسية و المنزلية لإشباع احتياجات الطفل و لتحقيق نموه المتكامل .
6- تقديم الخدمات الوقائية للمحافظة على استعدادات الطفل .
ب- الأهداف الإرشادية في مجال البيئة الأسرية :
1- تبصير الأسرة باستعدادات الطفل و سماته و مشكلاته و متطلبات نموه و احتياجاته .
2- تنمية إحساسات أفراد الأسرة بالآثار السلبية و الإيجابية لسلوكهم و أساليب معاملتهم على شخصية الطفل ، و تبصر الوالدين بأهمية أساليب المعاملة الوالدية السوية ، كالدفء و الحنان ، و التفهم و التقبل و الاهتمام ، و التقدير والمساندة و التشجيع ، في نمو شخصية الطفل الموهوب و المتفوق .
3- توعية الأسرة بضرورة تهيئة بيئة أسرية غنية بالمواد والمصادر والخبرات الثقافية و الاجتماعية اللازمة لتمكين الطفل المتفوق و الموهوب من تنمية طاقاته و استثمار إمكاناته من خلال الاطلاع و التجريب و البحث و ممارسة الهوايات و الأنشطة التي يميل إليها داخل المنزل .
4- تعديل اتجاهات أفراد الأسرة نحو الطفل المتفوق بما يعزز شعوره بالكفاءة و الثقة و الأمن و الطمأنينة.
5- العمل على توثيق اتصال الأسرة بالمدرسة , لمتابعة إنجازات الطفل و تقدمه داخل الصف الدراسي، و ما قد يعترضه من مشكلات ، و التعاون في حلها .
جـ - الأهداف الإرشادية بالنسبة للطفل المتفوق و الموهوب ذاته :
1- مساعدة الطفل على فهم حقيقة نفسه و تقبلها ، و الوعي بجوانب تفوقه ، و إدراك أهميتها بالنسبة له و المجتمع.
2- مساعدة الطفل على الوعي بمشاعره و تعزيز ثقته بنفسه ، و تقبل ذاته كفرد مختلف عن الآخرين، و اكتسابه مهارات لتحقيق التوازن بين المغايرة و التفرد من ناحية، و التوافق الاجتماعي .
3- مساعدة الطفل على حل الصراعات و التعامل مع الضغوط ، و تنمية مهاراته لمواجهة المشكلات المختلفة . مثل الوحدة و العزلة و الشعور بالملل .
4- مساعدته على إدراك حدود إمكاناته و مقدراته ، و على بلورة مفهوم أكثر واقعية و إيجابية عن الذات .
5- تنمية مهاراته القيادية ، و إحساسه بالمشاركة و المسئولية الاجتماعية .
6- ترشيد نزعاته إلى التفرد و الاستقلالية بحيث لا تؤدي إلى العزلة و الوحدة ، أو النبذ و التجاهل من قبل الآخرين . أو تقود للتمرد و الخروج عن المعايير الاجتماعية .
7- مساعدة الطفل المتفوق على تقبل الأخطاء ، و على التعلم من خبرة الفشل بل و اتخاذها مثيرا للمزيد من الاهتمام و التحدي ، بحيث لا تؤثر على مفهومه عن ذاته .
8- مساعدة الطفل على الاستبصار باحتياجاته النفسية و المعرفية و الاجتماعية و فهمها ، و توعيته بالسبل و المصادر المتاحة لإشباعها داخل المدرسة و خارجها .
9- تنمية شعور الطفل بالمسئولية الذاتية ، و مقدرته على توجيه الذات و تحقيقها .
10 – تطوير مهارات الاتصال الاجتماعي لدى الطفل و تعزيز علاقاته و تفاعلاته مع الآخرين .
11- تطوير مهارات التعاون والعمل الجماعي ، و تقبل المساعدة من الآخرين و تقديم العون اللازم في المواقف التي تقتضى ذلك .
هذا البحث من إعداد : ايهم الفاعوري وحسام الخلف ( ملاحظة للمزيد من التوسع حول الموضوع يرجى مراجعة البحث المقدم في منتدى التربية الخاصة تحت عنوان المشكلات النفسية للمتفوقين )
إن فئة المتفوقين تحتاج كغيرها من فئات التربية الخاصة الى تلقي الدعم و الاستفادة من البرامج الارشادية المقدمة لهذه الفئة , فحالة التفوق تفرض مجموعة من الاحتياجات التي لابد من التعامل معها بكل اهتمام , وهذه الاحتياجات متنوعة بتنوع المواقف التي يصادفها المتفوق , ومن هذه الاحتياجات:
أ- احتياجات نفسية :
1- الحاجة إلى الاعتراف بمواهبتهم و مقدراتهم ، و احترام أفكارهم غير التقليدية و التي قد تبدو غريبة أو شاذة .
2- الحاجة إلى فهم الذات ، والاستبصار الذاتي باستعداداتهم غير العادية ، و إدراك جوانب تفوقهم و امتيازهم ، و جوانب ضعفهم ، و قبولها .
3- الحاجة إلى الاستقلالية و توكيد الذات .
4- الحاجة إلى الفهم المبني على التعاطف و التقدير و المساندة ، و إلى التقبل غير المشروط من الآخرين .
5- الحاجة إلى الشعور بالأمن , و إلى المزيد من العناية و التشجيع .
6- الحاجة إلى بلورة مفهوم موجب عن الذات ، و تقبلها و العمل على تحقيقها .
7- الحاجة إلى تبني أهداف واقعية ، و إلى تقبل الأخطاء ، والتعلم من خبرة الفشل ، و التقييم الموضوعي للذات .
8- الحاجة إلى التخفيف من الحساسية المفرطة و الحدة الانفعالية ، و النزعة الكمالية ، و الخوف الزائد من الفشل ، و مشاعر القلق و الإحباط ، والميل إلى إيلام الذات و الانطواء .
9- الحاجة إلى التعبير عن أفكارهم و التنفيس عن مشاعرهم و انفعالاتهم في جو آمن خال من التهديد و الخوف .
ب- احتياجات عقلية – معرفية و تعليمية :
- الحاجة إلى الاستطلاع و الاستكشاف و التجريب .
- الحاجة إلى اكتساب مهارات التعلم الذاتي ، والدراسة المستقلة ، و استثمار مصادر التعلم و المعرفة.
- الحاجة إلى التعمق المعرفي و المهاري في مجال الموهبة و التفوق .
- الحاجة إلى تعلم أساليب البحث العلمي ، و مهارات حل المشكلات ، و إجراء المشروعات البحثية، و أسس إجراء التجارب و البحوث العلمية و ضبطها .
- الحاجة إلى برامج و مناهج تعليمية خاصة أكثر اتساعاً و عمقاً ، و أنشطة و طرق تدريسية متنوعة و غير تقليدية متحدية لاستعداداتهم ، و ملائمة لأساليبهم الخاصة في التفكير و التعلم .
- الحاجة إلى معلمين مستنيرين متسامحين ، يستمتعون بالعمل مع المتفوقين والموهوبين ، و يتفهمون احتياجاتهم الخاصة , و يرحبون بالمغايرة و الاختلاف و الاستجابات غير المألوفة .
- الحاجة إلى مواجهة المشكلات الدراسية ، و تعلم مهارات الاستذكار الجيد و إدارة الوقت و حسن استثماره .
- الحاجة إلى التوجيه و المساعدة في تحديد الأهداف و الاختيارات التربوية و المهنية الملائمة بما يضمن أفضل توظيف و استثمار ممكن لطاقاتهم و استعداداتهم من ناحية ، و يسهم في تبديد شعورهم بالحيرة و التردد إزاء علمية الاختيار الدراسي و المهني نظراً لكثرة الاهتمامات و الفرص و الخيارات الممكنة من ناحية أخرى .
جـ - احتياجات اجتماعية :
- الحاجة إلى الاندماج الاجتماعي ، و تكوين علاقات اجتماعية مثمرة مع الآخرين .
- الحاجة إلى اكتساب المهارات الاجتماعية و التواصل ، و التعاون ، و العمل الفريقي .
- الحاجة إلى تفهم الضوابط و المحددات البيئية ، و تقبل النظم و المعايير الاجتماعية و احترامها .
- الحاجة إلى اكتساب المهارات التوافقية ، و كيفية مواجهة الصعوبات الانفعالية و التعامل مع الضغوط . أهداف إرشاد المتفوقين و الموهوبين :
يتبين مما سبق عرضه من مشكلات و احتياجات للمتفوقين و الموهوبين أهمية الحاجة إلى توفير الرعاية الإرشادية النفسية الإنمائية و الوقائية و العلاجية اللازمة لهم ، فإذا كانت الموهبة هي الاستعداد " الخام " أو الطاقة الكامنة الواعدة ، و التفوق هو الهدف الذي نسعى إلى بلوغه ، فالإرشاد النفسي هو وسيلتنا إلى تحقيق هذه الغاية .
و يمكن تصنيف أهداف إرشاد المتفوقين والموهوبين وحصرها فيما يلي :
أ- الأهداف الإرشادية العامة :
1- الكشف عن استعدادات الطفل و تقويم خبراته و احتياجاته و متطلبات نموه ، و تقييم خبراته و احتياجاته و متطلبات نموه .
2- تشخيص المشكلات التوافقية و الاضطرابات الانفعالية التي قد يعانيها الطفل و معرفة أسبابها و السعي لإزالتها.
3- تأمين الصحة النفسية للطفل و مساعدته على التوافق الشخصي و المدرسي و الاجتماعي .
4- إتاحة الفرص المناسبة لتنمية استعدادات الطفل وفق المستوى الذي تؤهله إليه إمكاناته .
5- إحداث التغييرات اللازمة في البيئة المدرسية و المنزلية لإشباع احتياجات الطفل و لتحقيق نموه المتكامل .
6- تقديم الخدمات الوقائية للمحافظة على استعدادات الطفل .
ب- الأهداف الإرشادية في مجال البيئة الأسرية :
1- تبصير الأسرة باستعدادات الطفل و سماته و مشكلاته و متطلبات نموه و احتياجاته .
2- تنمية إحساسات أفراد الأسرة بالآثار السلبية و الإيجابية لسلوكهم و أساليب معاملتهم على شخصية الطفل ، و تبصر الوالدين بأهمية أساليب المعاملة الوالدية السوية ، كالدفء و الحنان ، و التفهم و التقبل و الاهتمام ، و التقدير والمساندة و التشجيع ، في نمو شخصية الطفل الموهوب و المتفوق .
3- توعية الأسرة بضرورة تهيئة بيئة أسرية غنية بالمواد والمصادر والخبرات الثقافية و الاجتماعية اللازمة لتمكين الطفل المتفوق و الموهوب من تنمية طاقاته و استثمار إمكاناته من خلال الاطلاع و التجريب و البحث و ممارسة الهوايات و الأنشطة التي يميل إليها داخل المنزل .
4- تعديل اتجاهات أفراد الأسرة نحو الطفل المتفوق بما يعزز شعوره بالكفاءة و الثقة و الأمن و الطمأنينة.
5- العمل على توثيق اتصال الأسرة بالمدرسة , لمتابعة إنجازات الطفل و تقدمه داخل الصف الدراسي، و ما قد يعترضه من مشكلات ، و التعاون في حلها .
جـ - الأهداف الإرشادية بالنسبة للطفل المتفوق و الموهوب ذاته :
1- مساعدة الطفل على فهم حقيقة نفسه و تقبلها ، و الوعي بجوانب تفوقه ، و إدراك أهميتها بالنسبة له و المجتمع.
2- مساعدة الطفل على الوعي بمشاعره و تعزيز ثقته بنفسه ، و تقبل ذاته كفرد مختلف عن الآخرين، و اكتسابه مهارات لتحقيق التوازن بين المغايرة و التفرد من ناحية، و التوافق الاجتماعي .
3- مساعدة الطفل على حل الصراعات و التعامل مع الضغوط ، و تنمية مهاراته لمواجهة المشكلات المختلفة . مثل الوحدة و العزلة و الشعور بالملل .
4- مساعدته على إدراك حدود إمكاناته و مقدراته ، و على بلورة مفهوم أكثر واقعية و إيجابية عن الذات .
5- تنمية مهاراته القيادية ، و إحساسه بالمشاركة و المسئولية الاجتماعية .
6- ترشيد نزعاته إلى التفرد و الاستقلالية بحيث لا تؤدي إلى العزلة و الوحدة ، أو النبذ و التجاهل من قبل الآخرين . أو تقود للتمرد و الخروج عن المعايير الاجتماعية .
7- مساعدة الطفل المتفوق على تقبل الأخطاء ، و على التعلم من خبرة الفشل بل و اتخاذها مثيرا للمزيد من الاهتمام و التحدي ، بحيث لا تؤثر على مفهومه عن ذاته .
8- مساعدة الطفل على الاستبصار باحتياجاته النفسية و المعرفية و الاجتماعية و فهمها ، و توعيته بالسبل و المصادر المتاحة لإشباعها داخل المدرسة و خارجها .
9- تنمية شعور الطفل بالمسئولية الذاتية ، و مقدرته على توجيه الذات و تحقيقها .
10 – تطوير مهارات الاتصال الاجتماعي لدى الطفل و تعزيز علاقاته و تفاعلاته مع الآخرين .
11- تطوير مهارات التعاون والعمل الجماعي ، و تقبل المساعدة من الآخرين و تقديم العون اللازم في المواقف التي تقتضى ذلك .
هذا البحث من إعداد : ايهم الفاعوري وحسام الخلف ( ملاحظة للمزيد من التوسع حول الموضوع يرجى مراجعة البحث المقدم في منتدى التربية الخاصة تحت عنوان المشكلات النفسية للمتفوقين )