وعلى الفور تزايدت حاجة أطفالنا، والأطفال الآخرين من ذوي الإعاقات الذهنية إلى العديد من الخدمات الخاصة التي لم تكن متوفرة آنذاك لا بالمستشفيات ولا بالمدارس العادية. كما احتاج أولئك الأطفال للتعليم على أيدي مختصين قادرين على فهم مضاعفات مشاكلاتهم، وعلى وضع