المهارات الاجتماعية : لقدرة على إنشاء العلاقات الاجتماعية وتنميتها والحفاظ عليها ليست مهارة هامة للنجاح فقط بل للصحة الجسمية والنفسية , وقد دلل جولمان على ذلك بالدراسات التي أجريت على (37000) من البشر,أظهرت أن العزلة الاجتماعية تضاعف فرص المرض والموت 0ويصنف ماسلو الحاجات الاجتماعية في المدرج الثالث من هرم الحاجيات الانسانية0 ويرى ابن خلدون عالم الاجتماع الشهير بأن الإنسان كائن اجتماعي بطبعة لايمكن أن يعيش بمعزلة0والحاجة الاجتماعية بحاجات أخرى مثل الحاجة للتقدير 0 ويرى علماء التربية أن الوظيفة الأساسية للتربية هي التنشئة الاجتماعية ,ونقل الإنسان من الحالة البيولوجية إلى الحالة الاجتماعية 0ويرى فارسون 1996 أن الناس يعانون بدرجة أكبر في حياتهم من فشل العلاقات الاجتماعية, من مثل الفشل الزواجي , الرفض الوالدي , المشكلات مع الرؤساء 0
تعريف المهارات الاجتماعية : ليس هناك تعريف محدد للمهارات الاجتماعية نظرا الاتساع هذا المفهوم من جهة وما يطرأ على هذا المفهوم من تغير بسبب التغير العلمي المستمر في هذا المجال من جهة أخرى 0 ونظرا لهذا الاتساع تعددت المفاهيم والمسميات المرادفة لمصطلح المهارات الاجتماعية , فهناك من يستخدم مفهوم تبادل العلاقات الشخصية مع الآخرين Interpersonal skills , أو مصطلح السلوك التوكيدي Assertiveness , مصطلح الكفاءة الاجتماعية social competence 0 إلا انه يجب على الوقوف على هذه المصطلحات للتفريق بينها ، وهي أن المهارات الاجتماعية تعتبر سلوكيات ملاحظة يمكن قياسها يستخدمها الفرد أثناء تفاعله مع الآخرين , وهي سلوك وليست سمه ,وهذه السلوكيات إذا اجتمعت لدى الفرد أصبحت تعبر عن سمه عليا وهي الكفاءة الاجتماعية , ومن هذا يتضح لنا أن المهارات الاجتماعية مهارة وليست سمة والكفاءة الاجتماعية مجموعة من المهارات تكون في مجملها السمة الكلية وهي الكفاءة الاجتماعية 0 وهي جزء من الكفاءة الكلية للشخصية ,فإذا ما أضفنا عليها المهارات الأكاديمية ,والمهارات الجسمية ,والنفسية أصبحت لدينا شخصية متكاملة 0 وهي تمثل العنصر الخامس من الذكاء الانفعالي أو الوجداني حسب تقسيم قولمان 0 وأصبح مفهوم المهارات الاجتماعية مصطلح يستخدم لوصف الأداء الوظيفي الاجتماعي ليتضمن الصداقة ,المكانة الاجتماعية ,المهارات الاجتماعية .الكفاية الاجتماعية . السلوك التكيفي 0
مكونات المهارات الاجتماعية : ويمكن التغلب على اختلاف المصطلحات بالتعرف على مكونات المهارات الاجتماعية : 1. المكونات السلوكية : تشير المكونات السلوكية للمهارات الاجتماعية إلى كثافة السلوك التي تصدر من الفرد والتي يمكن ملاحظتها عندما يكون في موقف تفاعل مع الآخرين 0 ويمكن وضع المكونات السلوكية في تصنيفين رئيسين هما : o سلوك اجتماعي لفظي : وهذا النوع من السلوك له أهمية كبرى في مواقف التفاعل الاجتماعي ,فهو الذي يعمل على نقل الرسالة بشكل مباشر ،ومن أمثلته إبداء الطلب مباشرة ,رفض طلب معين , الشكر أو الثناء ،السلوك التوكيدي 0 o سلوك اجتماعي غير لفظي: وهذا السلوك لايقل أهمية عن السلوك اللفظي ,وتشمل لغة الجسد والإيماءات ,والتواصل البصري ,حجم الصوت تعبيرات الوجه,ويقال أن لها المصداقية الأكثر في التعبير من السلوك اللفظي مثل الطالب الذي يقول لك أنه مرتاح وتبدو على تعبيراته مظاهر التعب ,وفي العملية الإرشادية يأخذ هذا النوع من السلوك الأهمية القصوى في ملاحظة المسترشد وفهم مشكلته 0 2. المكونات المعرفية : وهي غير ملاحظة وتشمل أفكار الفرد واتجاهاته ومدى معرفته بالاستجابات المناسبة في المواقف الاجتماعية ,وفهم السياقات الاجتماعية وبالتالي التصرف بما يناسب الموقف ,ويقصد بالجانب المعرفي الوعي بالأنظمة الاجتماعية التي تحكم السلوك في موقف ما ,ويلاحظ في بعض الاضطرابات النفسية والعقلية ،أن يصدر من المرضى سلوكيات لاتناسب الموقف ,بل ما يميز مضطربي اكتئاب الهوس الدوري فعل عكس متطلبات الموقف مثل الضحك في موقف محزن 0 أبعاد المهارات الاجتماعية 1. المهارات الاجتماعية العامة : وتشمل السلوكيات المختلفة المقبولة اجتماعيا والتي يمارسها الفرد بشكل لفظي أو غير لفظي أثناء التفاعل مع الآخرين 0 2. المهارات الاجتماعية الشخصية : ويقصد بها التعامل بشكل ايجابي مع الأحداث والمواقف الاجتماعية 3. مهارات المبادأة التفاعلية : وتتمثل في القدرة على المبادرة بالحوار , والمشاركة ,والتفاعل , وفي هذه النقطة يتسم عمل المرشد الفعال بالمبادرة والنزول إلى الميدان ,ويجب أن يكون لدية القدرة على التفاعل ,والقدرة على المباداة بالحديث والقدرة على تقديم المساعدة0 4. مهارة الاستجابة التفاعلية : القدرة على الاستجابة لمبادرات الغير من حوار أو شكوى أو طلب المساعدة ,أو المشاركة في الأنشطة ,ويجب على المرشد أن يكون مساهمة في الأنشطة الرياضية والفنية والدينية والأدبية ويستجيب للدعوات حتى يكون مشاركا ومتفاعلا مع الآخرين 0 5. المهارات الاجتماعية ذات العلاقة بالبيئة المدرسية : وتتمثل في القدرة على إظهار المهارات اللازمة للتفاعل مع أفراد ومجريات وأحداث البيئة المدرسية,وتشمل العلاقات مع الطلاب والمعلمين وطاقم الإدارة وأصحاب الوظائف المساندة مثل الكاتب ومحضر المختبر ومع العمال وحراس المدرسة ,ويجب أن يوطد المرشد علاقته بجميع منسوبي المدرسة ويشاركهم الحديث عن مشكلاتهم ,واستخدام ألا لفاض الطيبة معهم 0 العلاقات الاجتماعية داخل المدرسة مفتاح العديد من المشكلات : o لكي نحول المدارس على نحو ناجح ينبغي أن ندرب المدرسين على مهارات العلاقات الإنسانية التي يحتاجون إليها لإدارة الصف بطريقة إنسانية تعاونية 0 o أن أكثر المشكلات التي تحدث بين المعلمين والطلبة هي بسبب القرارات التعسفية التي يتخذها المعلمين ضد الطلاب0 o أثبتت التجارب أن الفلسفة الديموقراطية في إدارة الفصول وداخل المدرسة أفضل من الإدارة التقليدية المبنية على المثير والاستجابة 0 o هذا يعني أن تكون المدارس والفصول من النوع الذي يساعد فيه الناس بعضهم البعض , ويستمتع كل منهم بصحبة الآخر ولا ينتقد أحد الآخر أو يتهكم عليه أو يعيبه بعيوب فيه ويقدمون المساعدة لبعضهم البعض 7 المهارات الاجتماعية المتعلقة بالبيئة المنزلية : ممارسة المهارات مع الزوجة الأبناء ,الابتسامات الهدايا والتعبيرات المناسبة لها مردودها الإيجابي على العلاقات الاسرية0000 يقال أن الرجال يعانون من عسر في التعبير عن مشاعرهم لزوجاتهم المهارات الاجتماعية المتعلقة بالبيئة المحلية من جيران ورفاق ومرافق
التدريب على المهارات الاجتماعية o التدريب على المهارات الاجتماعية كاستراتيجية علاجية ترتبط العديد من الاضطرابات النفسية والسلوكية والتربوية بالقصور في المهارات الاجتماعية ,فقد أثبتت الدراسات النفسية أن القصور في المهارات الاجتماعي مرتبط بالعديد من الاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب والخجل والخوف والانسحاب , وكذلك يرتبط بالعديد من الاضطرابات السلوكية لدى الأطفال من مثل النشاط الحركي الزائد ونقص الانتباه والعدوان والمشكلات السلوكية داخل المدرسة , وترتبط بالعديد من المشكلات التربوية من مثل صعوبات التعلم والتأخر الدراسي ويلاحظ القصور في المهارات الاجتماعي لدى الذين يعانون من مشكلات في القدرات العقلية مثل التخلف العقلي , ويوجد قصور في المهارات الاجتماعية لدى ذوي الاضطرابات النمائية من مثل اضطراب التوحد 0
تمرين رقم ( 7 ) ورشة عمل بعد حسر الحالات التي لديها مشكلات نفسية داخل المدرسة وجد لديك الآتي : o عدد (5) طلاب يعانون من الخجل o عدد (5)طلاب لديهم عدوان تناول بالشرح والتسجيل برنامج إرشادي جماعي مستخدما فيه المهارات الاجتماعية كاستراتيجية علاجية 0 ورشة عمل يقسم المتدربين للقيام بالمهام التالية : الاستراتيجيات كالتالي ( مجموعة الخجل ) o تحديد هدف البرنامج بشكل عام ومدته وجلساته o جمع الحالات في جماعة علاجية o استخدام فنيات الإرشاد الجماعي o تحديد المهارات التي يفتقدها الطالب الخجول o تحديد الفنيات المستخدمة o استخدام الوسائل المعينة o تقييم البرنامج ملاحظة: إذا عجزت المجموعة التدريبية عن القيام بالتطبيق يقوم المدرب بشرح البرنامج على مجموعة الخجل وتقوم المجموعة بالتطبيق الآخر على مجموعة العدوان 0 استخدام المهارات الاجتماعية كإستراتيجية نمائية: لم تعد الصحة النفسية تعني الخلو من المرض بل أصبحت استغلال القدرات إلى أقصى حد ممكن0 وهنا المجموعة التي نختارها وندربها على المهارات الاجتماعية لا تعاني من أي اضطراب ولكن بهدف تحسين السلوكيات الاجتماعية وهنا يمكن تدريب الطلاب على مهارة حل المشكلات ومهارة ضبط النفس ومهارة التعاون ومهارة الإنصات مهارة التركيز،مهارة القيادة والتبعية ومهارات أخرى عديدة يمكن تحديدها حسب الاحتياج استخدام برامج المهارات الاجتماعية كاستراتيجية وقائية هذه الاستراتيجية للطلاب الذين يلاحظ عليهم المرشد أو المعلم أنهم عرضة للمشكلات النفسية والسلوكية ولديهم استعداد للانحراف ويتعرضون لمسايرة الرفاق وضغوطا تهم دون القدرة على التعبير ولديهم ضعف في التوكيدية ,كثير من الطلاب ينزلق في مغبة الانحراف نتيجة غلطة واحدة ,ثم تمارس علية الجماعة التي ينتمي إليها ضغوط عديدة تجعله ينزلق في هذه السلوكيات المنحرفة دون أن يستطيع التعبير عن راية ,ورغبته ,ويمكن للمرشد هنا ملاحظة هولا الطلاب ويدربهم على التوكيدية والتعبير عن رفضهم وعدم الانقياد لرغبات أصدقائهم 0 ومن ضمن عمل المرشد الوقائي : o الكشف عن التفاعلات التي تحدث بين الطلاب والتنبه لها 0 o عمل برامج وقائية لتجنب وقوع مشكلات اجتماعية من شانها أن توثر عل تكيف الطالب داخل المدرسة 0 o التنبه للصراعات التي تحدث داخل المدرسة 0 o إجراء حوارات بين المتصارعين تسمح لهم بالتعبير والالتقاء في جو من الألفة 0 o الوصول إلى قرارات مشتركة بين المتصارعين 0 كما يمكن أن تنفذ هذه البرامج في الفصل o إعطاء أولوية لعمل العلاقات 0 o إجراء الحوارات المحترمة 0 o ممارسة التشجيع والمساندة يوميا0 o عمل قرارات مشتركة ( مثل اجتماعات الفصل)0 o حل الصراعات0 o إقامة الأنشطة الترفيهية التي تشيع العلاقات الاجتماعية0 أن أهم عملية يضطلع بها المعلم داخل الفصل هي حل المشكلات الاجتماعية , وتعتبر البيئة الاجتماعية المدرسية من المتغيرات المؤثرة على العملية التعليمية ,فكم من طالب تسرب من المدرسة بسبب المشكلات التي يواجهها داخل المدرسة ,من قبيل التهكم والاعتداء والنظرة الدونية من قبل الآخرين عدم القدرة على التكيف الاجتماعي داخل المدرسة ,العزلة الاجتماعية والشعور بالوحدة , العديد من المشكلات تنشأ داخل المدرسة وتكون مؤثرة على نفسية الطالب ولا نتنبه لها ,وعندما يترك المدرسة أو يفشل في دراسة لا يسعنا إلا أن نصفه بالغباء وعدم الجدوى والفشل 0
المرشد والعلاقات الإنسانية داخل المدرسة تنشأ العديد من المشكلات داخل المجتمع المدرسي بين الإدراة والمعلمين , ونظرا لاستخدام العديد من المدراء النماذج الإدارية التقليدية التعسفية ,تنشا ردود أفعال لدى المدرسين وقلما تجد مدرسة تجد فيها رضى عن إدارة المدرسة ,وتجد كل طرف يحاول أن ينظر إلى مساوء الآخر 0 o لاتكن طرفا في الصراع 0 o اتبع مبدأ ربح ربح 0 o قيم الصراعات داخل المدرسة 0 o مارس دور الإقناع في توضيح دور المدير للمعلمين وبين للمدير العمل التربوي الشاق الذي يواجهه المعلم وكيف يكون مساندا لهم وليس عبأ عليهم o تفهم مشكلات المعلمين مارس مهم أدوارك الإرشادية حتى وان كانت بأساليب غير مباشرة o اقترح بعض الأنشطة التي من شانها أن تحسن العلاقات الإنسانية داخل المجتمع المدرسي مثل الأنشطة الرياضية والرحلات 0 o حاول أن تشارك المعلمين همومهم 0 o مهنة التعليم مهنة الضغوط النفسية أقترح زود المعلمين ببعض الوسائل التي تساعده على مواجهة الضغوط والتعامل معها 0 o لا تتحدث عن سلبيات المهنة كن دائما متفائل وبث روح الأمل في زملائك المعلمين 0
مهارات يمكن أن يوجهها المرشد للمدير لكيفية التعامل مع مرؤوسيه : o دع مرؤوسك أن يلقي رسالته دون مقاطعة منك ويمكن تدوين الملاحظات 0 o جرب المديح لمرؤوسك أمام الملا 0 o دعهم يفرجون عن أنفسهم من خلال الكلام من الطاقة المكبوتة بداخلهم 0 o تجنب الأسئلة الصعبة 0 o اظهر تعاطفك مع مرؤوسك 0 o اطلب استشاراتهم أشعرهم بأهميتهم 0 o لا تنتقده أمام زملائه 0 أساليب معالجة الصراع داخل المجتمع المدرسي أولا: فهم آلية الصراع عند التدخل لحل أي مشكلة بين الأطراف داخل المجتمع المدرسي وخصوصا بين المدير والمعلمين أو بين المعلمين أنفسهم ينبغي فهم آلية الصراع بين الأطراف 0 o الصراع قد لا يكون واضحا, فالعلاقة المهنية قائمة على العدل في توزيع المهام ,وعندما يخل أحد الأطراف بهذا الميزان يتحمل الطرف الآخر بالمسؤولية أكثر من زملاءه ويبدأ الشعور بعدم الرضى اتجاه المدير واتهامه بسوء توزيع المهام ,بينما يكون المدير أيضا في مشكلة لان أحد الأطراف لا يقوم بمهامه وهو مضطر لتسيير العمل ,هنا الصراع يكون بأسباب غير واضحة للطرفين ودوري في التدخل أن أبحث وراء الأسباب الحقيقية للصراع ثم أبينها للطرفين 0 o الصراع قد لا يكون مباشرا المشاعر التي يوجهها المدير للمعلم مثلا بسبب خلاف ما قد لا تكون بأسباب ما قام به المعلم من أخطاء ولكن بسبب خسارته في صفقة تجارية معينة ,أو بسبب الخلافات الأسرية , هذا ما يسمى في علم النفس بتوظيف المشاعر (أو اختلاط المشاعر) 0 دوري هنا كمرشد أن أساعد المسترشد المدير أن يتبصر بمشاعره الحقيقية 0 o الصراع قد لا يكون حقيقيا وواقعيا , ولكن نتيجة أفكار ومشاعر خاطئة من الطرفين , فقد يختلف الطرفان على سياسة العمل أو على اتجاهات يريد ينفذها أحد الأطراف ويراها الطرف الآخر بأنها غير مناسبة بسبب أفكاره عن هذه الاشياء0 ثانيا : الحوار هو الحل مهما تعقدت المشكلات يبقى الحوار المنطقي المبنى على إستراتيجيات إرشادية مفتاح الحل للعديد من المشكلات ,ويجب على المرشد أن يقنع الأطراف المتصارعة ,بأن يستجيبوا للحوار وأن الخلاف لا يمكن أن يحل ما لم تصدر منهم المبادرة ويمكن إجراء الحوار بالاستراتيجية التالية : o إدراك وجود المشكلة : هنا يساعد المرشد الأطراف المتصارعة على الاعتقاد بوجود مشكلة لابد من حلها وأن استمرار وجودها يعيق العمل , ويبدد الجهود ,وتعود سلبياته على الصالح العام , ويساعد الأطراف على التبصر بالمشكلات ,والعمل على حلها 0 o التبصر في الذات يساعد المرشد الأطراف على التبصر بمشاعرهم وأفكارهم , وكما سبق وأن تحدثنا أن المشكلة قد تكون بسبب أفكار غير منطقية , ومشاعر لاواعية 0 ومن ابرز سمات الأفكار غير المنطقية التعميم والانتقائية 0 o فهم الآخر : 1- إتاحة الفرصة لكل طرف التعبير عن مشاعره وأفكاره واتجاهاته وسياساته 2- عدم إلقاء اللوم على الطرف الآخر 3- سؤال كل طرف عن تصوره للمشكلة وأسبابها 4- كيف ينظر للأسباب التي تجعل المشكلة تنمو وتستمر 5- تصور نفسك في محل الطرف الآخر o مناقشة الحلول الممكنة : الحلول يجب أن تنبع من الأطراف وليست املاءات خارجية
اختيار البدائل المتاحة في حل المشكلة وتقييم البدائل في كالآتي : 1- سلبيات البدائل 2- ايجابيات البدائل 3- مقارنة السلبيات والايجابيات 4- إمكانية تنفيذ الحلول 5- اثر هذه الحلول ومدى ملاءمتها لمبدأ المشاركة ( ربح - ربح ) الربح للطرفين 6- اثر هذه البدائل على الصالح العام 7- استغلال الايجابيات ت في كل طرف وعدم التركيز على السلبيات 8- تناول جزئيات من المشكلة إذا تعذر تناول الكل من باب إنجاح الجزئي يودي إلى النجاح الكلي 0 |