السمع والتخاطب الصرع والتشنج الشلل الدماغي العوق الفكري التوحد وطيف التوحد متلازمة داون الصلب المشقوق وعيوب العامود الفقري
الاستشارات
الإعاقة دوت نت دليل الخليج لذوي الاحتياجات الخاصة مقالات مجلات ندوات وؤتمرات المكتبة العلمية

صحة الوليد - الأطفال حديثي
الولادة

صحة الطفل

أمراض الأطفال

المشاكل السلوكية

مشاكل النوم

الـربـو

الحساسية

أمراض الدم

التدخل المبـكـــر

الشفة الارنبية وشق الحنك

السكري لدى الأطفال

فرط الحركة وقلة النشاط

التبول الليلي اللاإرادي

صعوبات التعلم

العوق الحركي- الاعاقة الحركية

العوق البصري - الإعاقة البصرية

الدمج التربوي

المتلازمات

الإرشاد الأسري ونقل الخبر

امراض الروماتيزم

أمراض الغدد



اشتراك انسحاب


109566767 زائر
من 1 محرم 1425 هـ

البحث في الموقع
 

المكتبة العلمية
الاستشارات
اتصل بنا

سجل الزوار

الدراسات والبحوث

مقدمة ومدخل

الكاتب : د. الهام خطاب عبد الله

القراء : 5575

مقدمة ومدخل
o واقع المرض - جينة وكر وموسومات -  أو بيئة وتكيفات
o الجينيوم والأمراض الوراثية
o الجينيوم والأمراض النفسية والعقلية

 
     لو وضعنا خارطة للمقارنة في النظريات التي تتحدث عن الطبيعة الإنسانية وعن حالة الصحة والمرض في الجسم الإنساني وعودة أسبابها إلى البيئة أو الوراثة لكانت هذه الخريطة تحمل قمة التناقض والاختلاف ، فأصحاب البيئة يرجعون الأمراض إلى البيئة ومتغيراتها وإلى الفيروسات والعدوى التي تحملها وإلى طبيعة الغذاء والهواء والماء وإلى الطبيعة الخارجية عموماً التي يعيش فيها الإنسان ومن هنا كان تفسيرهم للوباءآت والأمراض المعدية ولماذا توجد في مكان ولا توجد في مكان آخر ، وهكذا يفسرون الأمراض بمتغيرات البيئة وفسادها وعدم قدرة الجسم على التكيف المطلوب  مع معطياتها مما يحدث فيه المرض . حتى وجد اليوم علم جديد يدعى علم ( التبيؤ البشري) قائماً على هذه المعطيات أما أصحاب الوراثة والجينات والهندسة الوراثية …الخ --  فيردون الأمراض إلى كونها أمرض وراثية مدفونة في جينات الجسم وبمجرد أن تجد لها الوقت والظرف المناسب تظهر على السطح على شكل مرض
 
        وجدوا حتى الآن أكثر من ثلاثة آلاف مرض وراثي لدى الإنسان وأخذوا يحاولون أن يعالجوا هذه الأمراض عبر الهندسة الوراثية في المراحل الأولى للجنين وهو في بطن أمه على هذا الأساس فأني هي الحقيقة في هذه الخريطة ؟ يبدو أن هناك سوء فهم كبير يقع به علماء اليوم كما وقع به علماء الأمس ولو عدنا إلى أول من تحدث عن نقل الصفات الوراثية بشكل علمي وهو كريكلور عام 1865 عبر ما أسماه بوحدات ناقلة الصفات تنتقل من الأبوين إلى الأبناء ، لوجدنا سوء الفهم قد بدأ منذ ذلك الحين ، فبعد أن أطلع (مونتانيو) على هذه الآراء وأحس أن في مثانته حصاة وكان أبوه قد بدأ يشكو من حصاة في مثانته بعد سنتين من ولادة (مونتانيو) أعتقد مونتانيو أنه ورث حصاة من أبيه وبقي حائراً كيف يفسر وراثة حصاة من أبيه؟ علماً أن أباه بعد لم يكن قد شكا أصلاً من آلامها بل ولم يحس بها ألا بعد ولادته بسنتين. وأخذ يعتقد أن هناك معجزة في الأمر ، وبعد دراسة نظريات مندل بشكل دقيق فهم حقيقة الأمر وهو أنه لم يرث حصاة من أبيه وإنما ورث جزئيات صفين سماها علماء الحياة المحدثون بعوامل الصفات الوراثية والجينات وأن هذه الجينات هي التي ولدت الاستعداد لتكوين الحصاة في المثانة خلال سن معينة من حياته وعند وجوده في بيئة معينة .
 
         ونظرة إلى النصف الأول من القرن العشرين وطريقة لفهم النظرية الجينات حاملة الصفات يعطينا الأرضية التي عليها كانت آراء العلماء الوراثيون البيولوجيين ، لقد أطلق أحد العلماء لفظة (جينو تايب) على المجموعة المتشابهة في الجينات ولفظة (مينو تايب) وهو مظهر الكائن الحي في ظرف زماني معين أو في مرحلة معينة من نموه وبمعنى آخر فالجينو تايب هو المجموع الكلي للجينات التي ورثها الكائن الحي عن أبويه . أما الفينو تايب فهي الجسم كي مارست عليها هذه الجينات آثارها بعد فترة معينة وأصبح ما هو عليه آنذاك .

          أن صفاتك كما كان يقول البايلوجيون في النصف الأول من القرن العشرين الخاصة المميزة في أي لحظة معينة أنما هي نتيجة تفاعلات متداخلة بين مجموع صفاتك الوراثية الخاصة مع المحيط و البيئة -- أذن فعلماء البايلوجية أعادوا في النصف الأول من القرن العشرين للاعتبار عملية التوازن بين الجنين والبيئة وخلاصة رأيهم كما يعبر عنه (ثيودوسيوس دوبرهانسكي) رتب جمعية الحياة الأمريكية آنذاك (من الواضح أن عمليات النمو كلها دون استثناء وحاصل النمو في أي لحظة معينة بما في ذلك تركيب الجسم بأكمله مع الخواص النفسية والطبيعية والثقافية التي يتميز بها الفرد ، أنما هي ناجمة جميعاً عن تفاعلات الجينات التي يحملها هذا الفرد تفاعلاً مركباً متداخلاً مع مجموع عوامل المحيط التي تفرض لها أثناء حياته (ص35 آفاق المعرفة) . وخير مثل يضرب على ذلك هو مرض الزكام الواسع الانتشار، فأن سبب الزكام هي العدوى ولذا فأصله البيئة ووجب على الإنسان أن لا يتعرض لمحيط فيه فيروس الزكام كي لا يصاب به ، ولا يغرب على البال أن من يتعرض لهذا المرض يجب أن تكون له الجينات البشرية الخاصة وذلك لأن من المعروف أن القطط والجرذان والذباب لا تصاب بالزكام عندما تعرضها لهذا الفيروس وعلاوة على ذلك فبعض الناس أكثر تأثراً بهذا الفيروس من غيرهم .
 
       ومن جانب الملاحظة المباشرة فليس من الضروري أن يصبح كل من تدرب على الرياضة البدنية رياضياً بارعاً ، فالبعض لا تسمح  لهم أجسادهم بذلك بينما يسهل على البعض الآخر أن يصبحوا رياضيين ، وليس كل واحد قادراً أن يكون مؤلفاً أو موسيقياً فأكثرن تعوزه الحساسية اللازمة والقابلية المطلوبة ، ولا ريب أن من وراثة الاستعداد على ممارسة الرياضة أو الموسيقى لا يدل على أن الفرد قد قدر له أن يكون رياضياً أو موسيقياً أو عالماً بأي حال من الأحوال وبصرف النظر عن الظروف المحيطة به ، إذ الجينات لا تعمل على ذلك لأن شخصية الفرد لا تستقر أو تتحد في مرحلة البويضة المخصبة أو في مرحلة الطفولة الحديثة بل أن الشخصية تنمو وتتكون تدريجياً على مراحل خلال النمو في مجال محدد معين من ظروف البيئة الاجتماعية والثقافية ، ثم أنها لا تثبت وتتوقف في النهاية بل تستمر على التغير حتى الموت .
لقد توصل علماء البايلوجية في منتصف القرن العشرين إلى النتيجة = في أطار التفاعل بين الجين والبيئة (ولا يوجد حد فاصل واضح بين الوراثة والبيئة ، فالجينات لا تنقل أي وحدة من وحدات الصفات فيزياوية كانت أو سيكولوجية أو حضارية إنما تحدد بالاشتراك مع المحيط ، السبيل التي يسلكها الفرد . ص45 ن و 1 )

         ولكن هذه الخريطة المتوازنة تعود من جديد في نصف القرن العشرين الثاني بعد اكتشاف الأمراض السايكوسوماتية المرتبطة أساساً بمتغيرات البيئة التي تخلق ما يسمى بأمراض العصر ، وبعد القفزة الكبيرة التي حققتها علوم البايلوجين باكتشاف ال( د ن أ ) السلم الحلزوني الوراثي ، وأخيراً باكتشاف خريطة الجينيوم في الجسم البشري عموماً فما الذي حصل ؟
يقول علماء البايلوجين اليوم في ما يخص الأمراض ( من منجزات الثورة البيلوجية البارزة اليوم حقيقة بقيت غامضة حتى أواخر القرن العشرين مفادها -- أن المرض لا يحدث بالضرورة كنتيجة لعامل مفرد ، كجرثومة ممرضه أو فيروس ولكن كنتيجة لعوامل متعددة في بينها طبيعة البيئة المحيطة بالجسم أعني أن الطب اليوم شرع يعيد الأهمية اللازمة للعوامل البيئية في أطار نظرية جديدة تسمى علم التبيؤ البشري  Ecologie humaine واليوم بعد تزايد الإحساس بأخطاء تلوث الهواء وتلوث الماء وكثافة السكان بالمدن وغير ذلك من مثل العوامل ، بدأت أعداد متزايدة من ثقات الأطباء تنجذب إلى نظرية التبيؤ البشري القائلة بضرورة النظر إلى الفرد باعتباره جزءاً من نظام كلي وأن صحته تعتمد على كثير من العوامل البرانية ص45  البايلوجيا ومصير الإنسان )
 
        أن علاقة التغير بمسألة التكيف الإنساني المطلوبة لمجابهته وانعكاسها مرضياً قد أكد حقيقة أصبحت بديهية في الدراسة العديدة التي جرت في منتصف القرن العشرين الثاني هذه الحقيقة أكدها توفلر في دراساته عن أثر التغير في صحة الفرد عبر ما أسماه ( صدفة المستقبل ) مستعيناً بأحصاءآت شملت مجاميع كبيرة من مختلف الفئات والطبقات يقول توفلر ناقلاً عن الدكتور هولمز الذي أجرى البحوث ( لقد كانت النتائج مذهلة لدرجة أننا ترددنا في نشرها في باديء الأمر ولم نعلن أولى النتائج التي توصلنا إليها ألا في سنة 1967) ، ويضيف توفلر ( ومنذ ذلك الحين وقياس وحدات التغيير في الحياة واستفتاءات تغييرات  الحياة ، تطبق على عديد من مختلف الجماعات من المتعطلين السود في واتس إلى ضباط الأسطول في البحر وفي كل حالة كانت تبد بوضوح العلاقة بين التغيير والمرض كي تثبت أن التغيير أسلوب الحياة ) الذي يتطلب قدراً كبيراً من التكيف له علاقة سواء كانت هذه التغييرات تحت السيطرة المباشرة للفرد أم لا ، وسواء رآها شيئاً مرغوباً فيه من عدمه ، وفضلاً عما ذلك ، فكلما ارتفعت درجة التغيير زادت المخاطرة بأن يكون المرض الذي سيعقبها حاداً ، لقد كانت القرائن من القوة بحيث قربت إمكانية التنبؤ بمستويات المرض بين مختلف السكان من خلال دراسة معدلات التغيير في حياتهم ( ص 346صدمة المستقبل )
 
       اما الميكانزمات الفسيولوجية داخل الجسم نتيجة الاستجابات التوجيهية ورد الفعل التكيفي على التغيرات وبالتالي انعكاسه على الصحة والمرض فينصب أساسا على الجهاز العصبي والجهاز الهرموني إضافة إلى ظواهر مرضية بدنية تعبر عنها كثير من مرضية بدنية تعبر عنها كثير من إمراض العصر المستعصية يقول توفر (إن الإطلاق المتكرر لعمليات الاستجابة التوجيهية ورد الفعل التكيفي بما يسببه من زيادة العبْ على الجهاز العصبي ونظام الغدد الصماء مرتبط أيضا بإمراض واضطرابات بدنية أخرى فالتغير السريع في البيئة يؤدي إلى عمليات سحب  متكررة من موارد الطاقة في  الجسم وبالتالي إلى زيادة في تمثيل الدهن وهذا بدوره يخلق صعوبات خطيرة لبعض مرضى السكر وحتى البرد العادي اثبت انه يتأثر بمعدل التغير في البيئة  ، وباختصار لو فهمنا سلسلة الإحداث البيولوجية التي يثيرها ما نبذل من جهد في التكيف مع التغيير والجدة فسنبدأ في تفهم سر الارتباط الوثيق بين التغير والصحة ،وواضح جدا انه من المستحيل إن نثير تغييرات هامة في كيمياء الجسم لدى السكان ،اننا بالتعجيل من خطى التغيير في المجالات العلمية والتكنولوجية والاجتماعية  انما نعبث في نفس الوقت بالاستقرار الكيميائي والبيولوجي للجنس البشري ( 358 ن م )
  ومن ظهرت بشكل واضح نظرية السايكوماتك -الإمراض النفسية  الجسمية - والتي تقوم على إن الإجهاد التكيفي النفسي يقتضي ثمنا فسيولوجيا بدنيا غاليا وأساسها الطبي يقوم على الميكانزمات التالية ( إن الجسم الحي يفرز مقادير معينة من البروتينات السامة التي تهدم خلايا البدن  وتضمر بعمل أنسجته علما بان هذه الأنسجة تدخل في تركيب أغشية المفاصل وأوتار العضلات وإمام تكاثر البروتينات السامة يفرز البدن مادة مضادة لمقاومتها فإذا كان مزاج الإنسان طبيعيا فان المادة المضادة تهزم المادة السامة مولدة الضد وتقوي من مناعة البدن اما اذا كان المزاج متعكرا فان المادة السامة تتغلب على المادة المضادة وتترسب في أغشية المفاصل مسببة بعض الالتهابات ،ون هنا تبدأ أولى إعراض والمرض ثم يأخذ بالاستشراء على قدر المادة السامة المفرزة ،  ولقد اكدت التجارب إن إمراض الروماتزم تحدث اثر الأزمات النفسية القوية،  حيث يتضاعف إفراز مادة (مولد الضد ) السامة فيتأثر كل من العمود الفقري والعضلات مباشرة ، ويخيل عندئذ للمريض إن إصابته جسدية فقط بينما الواقع هو إن العارض الجسدي هو نتيجة طبيعية لتدهور الحالات النفسية الناشئة عن الكئابة والإرهاق اليومي المتواصل( ص 55 البيولوجيا ومصير الإنسان )     
 
      على إن هذه التفسيرات للإمراض بواقع البيئة والتغير فيها والتكيف النفسي والبدني المطلوب تجاهها  قد وقفت عند هذه الحدود وهي تفسر حتى الإمراض النفسية كالكئابة والشيزوفرينيا  ،،،الخ -- وهنا برزت اكتشافات البيولوجية الجزيئية بشكل واضح وظهرت الهندسة الوراثية ،وتقدم اكتشاف وظائف عديدة ذات طابع مرضي لجينات الإنسان مما طرح النقيض الجيني الوراثي كأساس أخر لحدوث الإمراض خاصة وان الكثير من الإمراض لم يستطع الطب بكل قدراته التكنولوجية والدوائية على معالجتها ،يقول احد العلماء في هذا الإطار متحدثا عن علاقة الوراثة والإنسان وأساسيات الوراثة البشرية الطبية (هل تعلم انك تحمل ما بين أربعة وثمانية عوامل وراثية غير طبيعية أي مرضية  هذه حقيقة لامناص منها إننا نحمل عوامل وراثية -- وبالرغم من عدم تأثيرها على صحتنا إلا أنها تنتقل إلى أطفالنا،،، ويضيف  (هناك حوالي ثلاثة ألاف مرض وراثي معروف منتشرة  ) ويضيف في مكان أخر (الإمراض الوراثية هي أكثر الإمراض غرابة في مجتمعنا ويحمل العديد منا عوامل خلل وراثية غير طبيعية ولا نعلم بها إلا عندما يولد لنا طفل مصاب بمرض من هذه الإمراض حتى نرى ما في حياتنا من قصور فنسعى لإصلاحه ) ويؤكد أيا إن نسبة الإمراض الوراثية تختلف نسبتها حسب المجتمعات فالمرض الوراثي المنتشر بين الاوربيين يقل عنه بين الأفارقة بينما نجد مرضا أخر ينتشر بين اليهود ذوي الأصل الأوربي يندر وجوده في الأقوام الأخرى وهناك كثير من الإمراض الوراثية لا يعرف لها علاقة عنصرية أو بيئية حيث تنتشر بدرجة متساوية بين الأقوام المختلفة ص 7_8 الوراثة والإنسان)
 
       ويقول أخر(لقد تم ربط علاقات وراثية أخرى بإمراض مختلفة ابتداء من داء السكري والتهاب المفاصل إلى مرض القلب والملا ريا والأنفلونزا ويبدو إن هناك مجموعة مختلفة تماما ترتبط بالإمراض العقلية كالاكتئاب الهوسي وانفصام الشخصية فعلم الطب الان على وشك إنشاء نظام للتنبؤ والوقاية من الإمراض عن طريق تحليل مجموعة بان هناك مئات المراكز في الولايات المتحدة للفحص الوراثي الجيني للإمراض ليستنتج (وهكذا تصبح الجينات شيئا فشيئا في موضع البؤرة لفهم ما هو المرض وكيف يعمل وهكذا بدأنا بالاعتماد أكثر وأكثر على القصص التي ترويها لنا الجينات حتى نقرر كيف نؤسس ونحافظ على الصحة بأسهل السبل ن م ص23 ) وتقوم نظرية العلاقات الوراثية الجينية على القول بان لكل الإمراض عوامل وراثية فإذا أمكننا معرفة ماهية هذه العوامل وإجراء اختبارات عليها فإننا سوف نتمكن من الكشف عن الشخص الذي يكون مستهدفا لهذا المرض أو ذاك )
وحتى زمان قريب كان مرض القلب -مثلا- يعد مرضا بيئيا أي إن تفسيره كان يمكن إرجاعه إلى حد كبير إلى حقيقة إن من يصيبهم المرض عموما ممن كانوا يدخنون أو يأكلون غذاء غنيا بالكولسترول او كانوا لا يمارسون الرياضة او ممن كانوا يعيشون تحت تاثير مجموعة من العوامل ،اما الان فقد بدات العناصر الوراثية لمرض القلب تظهر على السطح واذ يرهف البحث فهمنا للمشاكل وبالأطباء يتبين إن التدخين والطعام وقلة الرياضة قد تكون عوامل استهداف الخطر ولكن استهداف من ؟ يبدو إن الجينات تجل بعض الناس مستهدفين بوجه خاص ن م ص31 )
 
       كما إن  الإمراض النفسية قد بدأت تجد لها أرضية من المعلومات الوراثية ومن الجينات بشكل لم يخطر على بال احد فإذا كان التخلف العقلي قد يكون له سبب ما من الوراثة إلا إن الإمراض النفسية قد بدأت تأخذ مساحة اكبر في هذا المجال خاصة وان الطب وعلومه كانت ذات اتجاهات مادية صرفة لا تؤمن بعلاقة الروح بالجسد ولا تؤمن بنظريات علماء النفس عن العقل الباطن وإفرازاته ،لهذا كان البحث عن الإمراض النفسية في الجينات يعيد لهذا الطب احترامه المادي ويقضي على التفسيرات الخرافية والوهمية التي كان يلجأ إليها المعالجون النفسانيون دون إن يعطوا أهمية كبيرة للجانب الفسيولوجي لمثل هذه الإمراض
إن خريطة التفسير المرضي لا يمكن إن تقبل تفسيرا وراثيا لوحده ولا تفسيرا بيئيا لوحده وإنما يعود التوازن اليومالى التكاملية في هذين السببين               

 أطبع الموضوع أرسل الموضوع لصديق

فهرس الموضوعات

البصمة الوراثية

علم نفس النمو

بحث في صعوبات التعلم

فعالية الألعاب الكمبيوترية في تحصيل معسري القراءة ( الدسلكسيين )

إستخدام الحاسوب في تعليم الأطفال ذوي صعوبات التعلم

برنامج لتعديل بعض الخصائص النفسية لدى المراهقين مرضى السكر

بحث - إعداد المجتمع نفسياً وتهيئته لقبول ذوي الحاجات

دليل التغذية السليمة لمرضى الفشل الكلوى

بحث - الدمج التربوي

دراسة - علاقة تقدير الذات بالقلق الأجتماعى لدى الأطفال ضعاف السمع

ثنائي اللغة/ثنائي الثقافة -تربية وتعليم الصم

برامج التدخل المبكر

الشلل الدماغي

تدريس وتدريب التلاميذ المتخلفين عقلياً

تنمية بعض المهارات الحسية لدى الأطفال المعاقين بصرياً

سيكولوجية اللعب عند الأطفال

المشكلات التي تواجه التربية الخاصة وسبل التغلب عليها مع دراسة صعوبة التعلم عند التلاميذ

مسرحة مناهج الصم

التدخل المبكر للأطفال المعاقين عقلياً – بحث

الأطفال ذوو الحاجات الخاصة وأسرهم

إعاقـة التوحـد المعلـوم المجهـول - خصائص التوحد - طرق التدخل والعلاج

النمو العضوي والعقلي في مرحلة الرضاعة

الجينوم البشري والامراض النفسية والعقلية

الخدمات المساندة لذوي الإعاقة البصرية - المجالات والأدوار

إضطرابات النطق واللغة لدى المعاقين عقلياً

التهاب الكبد – تليف الكبد

تنمية العضلات الدقيقة في اليد

مهارات المربي

الفتور مظاهره ، وأسبابه ، وعلاجه

الطفولة مشاكل وحلول

من أحكام المرض والمرضى

الجوانب الروحية للتداوي

التربية الفنية وتنمية الممارسات المهارية للفئات الخاصة

الموهبة والموهوبون

التوجيه والإرشاد للمعاقين بصرياً

كيف تحوّل الحصة المدرسية إلى متعة من خلال توظيف التقنيات الحديثة

طرق البحث في التربية الخاصة

ملخصات بحوث - 1

العلاج الاسري

أثر الإعاقة على الفرد ومدى تكيفه معها

أثر دمج المعاقين عقلياً في المدارس العادية

مفهوم تأهيل المعاقين

البحوث السببية المقارنة في مناهج بحث علم النفس والتربية

العلاقات الأخوية لأطفال متلازمة داون من منظور الأباء والأمهات والإخوة

تكنولوجيا التعليم

الأطفال التوحديين - تعميم مواقف طرح السؤال

مدرسة المستقبل أهدافها واحتياجاتها الفراغية

الرضا الوظيفي لدى معلمي التربية الخاصة ومعلمي التعليم العام

مقياس بيركس لتقدير السلوك

العلاج السلوكي

التربية في ظل المتغيرات الجديدة

النشاط الزائد وتشتت الانتباه واضطراب السلوك القهري

نظرية بیاجیه البنائیة في النمو المعرفي

نظريات التعلم السلوكیة

كيف تكسب الناس ؟

نحو نفس مطمئنة واثقة

العقـــــــوق( تخلِّي الأبناء عن الوالدين )

أحكام جراحة التجميل

كتب العلوم والتربية الصحية للتلاميذ المعاقين فكريا

أساليب التوجيه والإرشاد

في بيتنا مشكلة

اضطرا بات الطفولة التحلليه Childhood Disintegrative Disorder

تنمية إتجاهات المجتمع نحو المعاقين بصريا

البصمة الوراثية وقضايا النسب الشرعي

الآداب الشرعية في المعاشرة الزوجية

إعاقة الطفل العقلية كإحدى عوامل الخطورة المحركة لإيقاع الإساءة عليه

الضغوط الأسرية لدى أمهات الأطفال المعاقين عقلياً

قائمة سمات شخصية الموهوبين

واقع الصم العربي

دور المرشد الطلابي مع ذوي الاحتياجات الخاصة

الصحة والمرض

مرحلة الطفولة المبكرة

سيكولوجية المعاق بصريا

الوراثة والأمراض الوراثية

برنامج بورتيج - البرنامج المنزلي للتدخل المبكر لتثقيف أمهات الأطفال المعوقين

ظاهرة الاعتداء علي المدرسين

أساليب الكشف عن الموهوبين

تنمية مهارات القراءة عند الأطفال

إعاقة الطفل العقلية كإحدى عوامل الخطورة المحركة لإيقاع الإساءة عليه

علم الشخصیة

برمجيات المعاقين بصريا واستخدامها في المكتبات

اتجاهات الباحثين العرب نحو الأرشيف المفتوح والدوريات المتاحة مجاناً من خلال شبكة الإنترنت

التوجيه والإرشاد النفسي للمعاقين بصريا

مشاكل المراهقين من ذوى الاحتياجات الخاصة

أدوات البحث العلمي

ألأساس البايولوجي للنمو الانساني

معايير شروط الموضوعية والصدق والثبات في البحث الكيفي

الانحراف العاطفي

التعلم ونظرياته

مرحلة الطفولة المبكرة

تجارب عربية في رعاية الموهوبين

الشخصية السيكوباتية

الوسائل التقنية المساندة لذوي صعوبات التعلم

بعض المتغيرات المعرفية لأطفال الروضة ذوي قصور المهارات قبل الأكاديمية كمؤشر لصعوبات التعلم

البدانة

الخصائص الديموجرافية والإقتصادية والإجتماعية لضعاف البصر والمكفوفين

الضغوط النفسية لدى المعلمين وحاجاتهم الإرشادية

قوانيين المعوقين في الدول العربية

أسلوب المعاملة الوالدية ومفهوم الذات

نظرة المجتمع للإعاقة في الأردن

الاتجاهات الحديثة في تدريس الرياضيات للفئات ذوي الاحتياجات الخاصة

خصائص الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في الجامعة الأردنية

إرشاد أسر ذوي الإحتياجات الخاصة

تمكين غرف المصادر فى علاج صعوبات التعلم

تقويم مهارات معلمات رياض الأطفال

مهام المرشد الطلابي

النمو النفس- اجتماعي

الروابط والتعلق لدي الأطفال ضحايا سوء المعاملة والإهمال

الانتباه والذاكرة العاملة لدى عينات مختلفة من ذوي صعوبات التعلم وذوي فرط النشاط الزائد والعاديين

تأثير برامج الأولمبياد الخاص (التقليدية والمدمجة) على مفهوم الذات لدى التلاميذ ذوي التخلف العقلي بال

التجربة القطرية في رعاية الموهبة والإبداع والتفوق

التعليم المستند إلى نتائج البحث العلمي للطلبة ذوي صعوبات التعلم

تقييم الرعاية لنـزلاء دور التربية الاجتماعية

مؤشرات الذكاء المتعدد

الأسس النفسية للتربية البدنية والرياضة

مبادئ التعليم التفاعلي

صعوبات التعلم هل هي حقاً إعاقة أم فقط صعوبة ؟

الإساءة الانفعالية القضية المهملة

تشخيص التوحد بين أطفال متلازمة داون

دور الإعلام في دمج المعاقين ذهنياً

التوحد - دليل معلم الطفولة المبكرة

اضطرابات اللغة والنطق وسبل علاجها

برامج الاسراع للموهوبين

دور منظمات المجتمع المدني في مساندة ورعاية المعاقين ذهنيا

العلاج بالفنون الإبداعية والتعبيرية

الوقف والبحث العلمي كاستثمار

تمكين غرف المصادر في علاج صعوبات التعلم

مشكلات تقويم التحصيل الدراسى

مدي وتداعيات إساءة معاملة الأطفال

مهارة الفهم القرائي لدى تلميذات صعوبات التعلم

برنامج الكشف المبكر لنقص هرمون الغدة الدرقية في حديثي الولادة

التربية الجنسية لذوى الإعاقة العقلية

تشخيص المشكلات النفسية الاجتماعية وعلاجها

أثر الإعاقة السمعية على الخصائص النفسية ـ السلوكية للأفراد

فعالية برنامج صعوبات التعلم المطبق في مدارس تعليم البنات بالمملكة

الإعاقــات العقليــة - الأنماط .. التشخيص.. التدخل المبكر

الصعوبات التي تواجه الخدمة النفسية

وضعية الإساءة الانفعالية ضمن صيغ سوء المعاملة الأخرى

مقدار معلومات الوعي بما وراء الذاكرة لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم

نظرية الذكاءات المتعددة بعد مرور عشرين سنة

تصميم وحدة تعليمية وفق المنحنى النظامي

الاتجاهات الاصطلاحية في الإعاقات النمائية

رؤية حول دمج المعاقين ذهنياً بالمجتمع المحلي

مستوى معرفة معلمي الصفوف العادية لصعوبات التعلم

التشخيص الفونولوجي لكلام الأطفال المعاقين ذهنيًا

الاكتشاف المبكر للمعاق

الاكتشاف الموجه في تنمية مهارات القراءة الصامتة

نحو استراتيجية إعلامية لرعاية المعاقين ذهنياً

تصميم برامج الحاسوب الذكية لذوي صعوبات التعلم

مدى ممارسة أولياء الأمور للمهارات المسبقة في القراءة والكتابة مع أطفالهم

دمج المعاقين ذهنيا بين العقبات والطموحات

البعد الأخلاقي والاجتماعي لمشكلة صعوبات التعلم

بحث أنثروبولوجى عن المعاقين ذهنياً -الإعاقة والتنمية المستدامة

دليل مستخدمي مقياس الأعمار والمراحل (ASQ)

بعض المتغيرات الشخصية المتعلقة بالإساءة للطفل

دور الفنون في تأهيل المعاقين ذهنياً

ااكتشاف وتنمية اهتمامات وقدرات طلاب المرحلة المتوسطة من طلاب صعوبات التعلم

التفاؤل والتشاؤم - عرض لدراسات عربية

نحو تطوير العمل الإبداعي

ما الإساءة الانفعالية؟

بعض أخطائنا في التربية

التأهيل بالفن التشكيلي

صناعة الذات

التربية الجنسية للأطفال والمراهقين ذوي الاحتياجات الخاصة

أدب الطفل

تطوير برامج الطفولة المبكرة

خصائص النمو في مرحلة الطفولة المبكرة

مقياس التفاؤل غير الواقعي

ظاهرة زواج الأقارب وأثرها في الإعاقة الذهنية

الحماية القانونية للأطفال مواجهة بالمتغيرات الاجتماعية والاقتصادية

فاعلية التدخل المبكر في خفض وعلاج اضطرابات التخاطب والنطق والكلام

التأهيل النفسي والاجتماعي والصحي للمعاق ذهنياً

مشكلات الطفولة العربية وسبل مواجهتها من المنظور الإسلامي

الخصائص المعرفية والانفعالية لذوي الاحتياجات الخاصة

دراسة تحليلية - شلل دماغي مع تخلف عقلي

تدخلات جديدة في القصور السمعي

إعداد أطفالنا للمستقبل

دور مؤسسات المجتمع لدعم قضايا رعاية وتأهيل ذوى الاحتياجات الخاصة

حق الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة في الحصول على كافة الخدمات التأهيلية والتدريبية والتعليمية

التمكين الاجتماعي لذوي الاحتياجات الخاصة

تأهيل - علاج أطفال التوحد من خلال الفن التشكيلي

دَورُ الإعلام فِي رعايةِ المُعَاقِين ذِهنِيّاً

اضطراب بعض المهارات الأساسية وعلاقتها بالسلوك التوافقي لأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة

الهدية كشكل من أشكال العلاقات الاجتماعية

قضايا الطفولة في الإعلام

العلاج الأسري

الذكاء الوجداني وتأثيره على التوافق والرضا عن الحياة والإنجاز الأكاديمي لدى الأطفال

نحو إدماج فعال للعب التربوي في منظومة التعليم

نموذج متعدد الأبعاد للعمل مع أسر التلاميذ ذوى الاحتياجات الخاصة

القيمة التنبؤية لتحديد وتشخيص صعوبات التعلم

الإعلام آلية فاعلة لرعاية وتدريب وتأهيل المعاقين ذهنياً

الطلاب الموهوبون ذوو صعوبات التعلم

الإنترنت في التعليم مشروع المدرسة الإلكترونية

المهارات الحياتية والنفسية والحركية لدي الأطفال المعاقين ذهنياً

التدريس والتقويم الجامعي

التعلق كمظهر من مظاهر نمو الشخصية

تعليم الآباء تعليم أطفالهم السلوك الاجتماعي الإيجابي

صعوبات إستخدام الإنترنت في تدريس العلوم

علم النفس الإيجابي، الوقاية الإيجابية، والعلاج النفسي الإيجابي

رعاية وتربية الأطفال بمرحلة الطفولة المبكرة

مقياس التوجه نحو الحياة

الخطوات الفعلية لتشغيل برنامج إبصار والتعامل معه

مرض الصرع

نظرية كولبرج في النمو الاخلاقي

الطريق إلى المرونة النفسية

مؤشرات الذكاء المتعدد - دراسة مقارنة لدى عينة من التلاميذ ذوي صعوبات التعلم والعاديين والمتفوقين درا

الموهبة والتفوق

قياس وتقييم النمو العقلي والمعرفي برياض الاطفال

البعد الصحي لثقافة الطفل وإدماج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع

حقوق الطفل من وجه نظر الإسلام

فاعلية استخدام تقنية فلاتر كرماجين في تحسين القدرات القرائية للمصابين بالديسلكسيا

الإعاقة الانفعالية

دراسة تطوير مقياس العلاقة الإرشادية

أهمية تدريب طفل الروضة على مهارات التفكير العلمي

الاحتراق النفسي وعلاقته بمرونة الأنا

اضطراب الضغط الحاد Acute Stress Disorder

دور إدراة التربية الخاصة في تفعيل القوانين والتشريعات

الوظيفة التنفيذية واضطرابات التواصل الاجتماعي

مصادر ضغوط العمل التنظيمية لدى المشرفات الإداريات

رؤية مستقبلية لإعداد معلم ذوى الاحتياجات

برنامج مقترح لتنمية مهارات التواصل غير اللفظي لدى أطفال التوحد

الاستطلاع لدى أطفالنا - لماذا وكيف ومتى؟؟

تطوير برنامج إرشادي لمعالجة سلوك العنف في المدارس

كيف نربي أولادنا؟ وما هو واجب الآباء والأبناء؟

الأداء العقلي المعرفي لدى فاقدات السمع والعاديات

الأحتراق النفسي لدى المعلمين العاملين مع الطلبة ذوي صعوبات التعلم في غرف المصادر

برمجة مقياس التوافق النفسي

مظاهر الصحة النفسية لذوي الاحتياجات الخاصة

برنامج علاجي في خفض الاضطرابات اللغوية

رعاية الموهوبين الواقع والمأمول

معالجة اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة والأمراض المصاحبة

برنامج إرشادي لمعالجة سلوك العنف عند الأطفال

الكشف والتعرف على التفوق والموهبة

دور التكنولوجيا في تعليم الكتابة للطلاب ذوي صعوبات التعــلم

اختبار الكفايات الأساسية للمعلمين

دراسة للصدق العاملي لمقياس الاتجاهات نحو دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة

أساليب التوجيه والإرشاد النفسي المدرسي

تقييم وتشخيص الاضطرابات السلوكية

فاعلية التدريب على المراقبة الذاتية في مستوى الانتباه لدى الأطفال الذين لديهم قصور فيه

ما هي أسباب هجر القراءة خاصة لدى الأطفال الصغار؟

الخصائص الشخصية لدى المراهقين المعاقين بصريا في مراكز الإقامة الداخلية والنهارية والمراهقين المبصرين

رياضة المعاقين

أداء التدريسي الجامعي بين الواقع والطموح

اضطراب وظائف المكونات الشعورية للذاكرة العاملة

سمات التدريسي الجامعي من وجهة نظر طلبته

الخيارات التربوية لرعاية الموهوبين

نموذج تربوي لتقديم الخدمات المسا نده لطلاب التعليم العام

فعالية برنامج تعليمي حاسوبي في تنمية بعض المهارات الحاسوبية لدى التلميذات المعاقات بصرياً

تقييم البرامج الناطقة التي يستخدمها المكفوفين في العالم العربي

تجربة نادي الحاسب الآلي في تدريب المكفوفين

الإرشاد المدرسي كأسلوب حديث في تقييم خدمات ذوي الإعاقة

الاتجاهات الحديثة في التغذية العلاجية للاشخاص ذوي الاعاقة

أهمية الاجلاس السليم ودور المعالج الوظيفي

تقييم خدمات الدعم الجامعي لمساندة الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة ودمجهم في المجتمع الأكاديمي

التواصل والنمو الاجتماعي لدي الأطفال الصم

مواقع الجمعيات الخيرية الخليجية على الأنترنت دراسة تقويمية

مدي فاعلية برنامج للتدخل المبكر في تنمية اللغة التعبيرية والاستقبالية لأطفال متلازمة داون

العلاج الطبيعي المكثف للأطفال المصابين بنقص النمو

الاضطرابات اللغوية وعلاقتها بصعوبات التعلم لدى الأطفال

تطبيق اختبار المصفوفات المتتابعة الملونة على الأطفال الصم وذوي الاعاقة العقلية

العلاج النفسي التخاطبي لصور التلعثم لدى ذوي صعوبات التعلم

عناصر التقييم النفسي التربوي في التربية الخاصة

مهارات القياس لغير العاديين

اتجاهات الإعلاميين السعوديين نحو ذوي الاحتياجات الخاصة

العوامل الأسرية والمدرسية والمجتمعية المنبئة بجودة الحياة لدى الأطفال ذوي صعوبات التعلم بمحافظة بني

تطبيقات التحليل البعدي في مجال التربية الخاصة

تعليم السلوك الاجتماعي لذوي الاعاقات الذهنية والتوحد

سياسات رعاية العاقين جسديا وحسيا من منظور الحياة المستقلة

الفروق التجهيزية في الانتباه الانتقائي والموزع

مهارات القراءة عند الطلبة ذوي الاعاقة السمعية الملتحقين بمراكز التربية الخاصة والمدمجين في التعليم ا

اتجاهات معلمين الصفوف الثلاثة الأولى نحو دمج الطلبة المعاقين مع الطلبة العاديين في الصفوف الثلاثة ال

مقياس وسكلر للذكاء – النسخة الاماراتية

التدخل الطبي المبكر وأثره على الاعاقة

صعوبات التعلم مع الإعاقة السمعية

الخدمات ذات العلاقة بالاعاقة – سلطنة عمان

الانشطة اللاصفية وعلاقتها ببعض الأضطرابات النفسية لدى التلاميذ المعاقين في مدارس الدمج

فعالية العلاج بالموسيقى للأطفال التوحديين

الأدوار الحضارية للمعلم ودواعي التجديد في فلسفة التعليم

خدمات التوجيه والحركة

التدخل النفس – حركي مع الاطفال المصابين بالشلل الدماغي

الرضا الأسري عن مستوى الخدمات المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة في معاهد وبرامج التربية الخاصة

وضعية الذكاء الاجتماعي في إطار منظومة الشخصية الإنسانية

مستوى أداء الموظفين ذوي الإعاقة السمعية في أماكن العمل

المدرسة الإلكترونية : مدرسة المستقبل

دور طبيب الأطفال في برنامج التدخل المبكر

تعزيز الانتماء للجماعة وعلاقته بزيادة قدرة ذوي الاحتياجات الخاصة على تحدي الاعاقة

استخدام طريقة تحفيز اليد المصابة لدى الأطفال المصابين بالشلل الدماغي

القدرات القرائية لدى عينة من ضعاف السمع

فاعلية برامج وخدمات العلاج الطبيعي

الإساءة الجنسية للأطفال الصم: استراتيجيات الوقاية

الإساءة الجنسية لذوي الإعاقة العقلية

مركز مصادر تعلُّم لذوي الإعاقة الفكرية القابلين للتعلُّم

العمل التطوعي وسبل تحفيز أبناؤنا نحوه

البيئة التعليمية المناسبة لذوي العوق الحركي

المعلوماتية والفئات الخاصة

علم النفس التربوي

المعلوماتية وتدريب المعلمين

الكشف عن الموهوبين متدني التحصيل الدراسي

البرامج التدريبية اللازمة لمعلمي التربية الخاصة

التطور التاريخي للإرشاد المهني

الأهداف السلوكية ودورها في العملية التربوية

الوسم أو التسمية : من يريد أن يطلق عليه مسمي متخلف

صورة سعودية لمقياس أيزنك المعدل للشخصية

الإنترنت في التعليم

دليل منهاج عمل الأخصائي الاجتماعي بالمدارس

خصائص الأطفال مضطربي الانتباه مفرطي الانتباه

تربية العولمة وعولمة التربية:رؤية استراتيجية تربوية في زمن العولمة

تجربة مراكز الأطفال والفتيات بإمارة الشارقة

إستخدامات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات لخدمة المعاقين

التعـرف والتنقــل للمكفوفين

الكفايات التدريسية اللازمة لمعلمات مرحلة ما قبل المدرسة

المعتقدات الثقافيةً السائدة حول الإعاقة العقلية

الفحص الطبي قبل الزواج ومدى مشروعيته

عسر القراءة Dyslexia

المشروع الوطني لتدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة

البرامج التربوية للأطفال المضطربين لغويا من ذوي الاحتياجات الخاصة

المعلوماتية والتعليم... الرؤية

آساليب التعامل مع السلوك غير الملائم في صفوف الدمج

اختبار مهارات التعرف في اللغة العربية:

المهارات الحياتية وتأهيل المعاقين

دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس التعليم العام في مدينة الرياض

فعالية برنامج إرشادي في تحسين التوافق النفسي لدى الأمهات المسيئة لأطفالهن المعاقين عقليا

تقويم كفاءة العاملين في مجال القياس والتقويم بالمملكة العربية السعودية

تقييم مراكز المعاقين بولاية الخرطوم

التجديد فى فلسفة التربية العربية

التكنولوجيا ومدرسة المستقبل " الواقع والمأمول "

القيم النفسية والعوامل الخمس الكبرى في الشخصية

المعلوماتية والمتعلمون

الطفل المسلم مابين الموروث الحضاري وخطر عولمة العصر

الخيارات التربوية لرعاية الموهوبين

الإجراءات التعليمية المستخدمة في تدريس ذوي الإعاقات الشديدة "دراسة نظرية"

دراسة الكفايات اللازمة لمعلمي الأطفال المعوقين سمعيا

التقنية ومدرسة المستقبل : خرافات وحقائق

اضطراب وظائف المكونات الشعورية للذاكرة العاملة

التدخل العلاجي لاضطرابات الانتباه فرط النشاط

الاحتراق النفسي لدى المعلمين العاملين في معاهد التربية الفكرية

طبيعة ما وراء المعرفة The Nature of Metacognition


[   من نحن ? |  سياسة الخصوصية | منتدى أطفال الخليج (جديد) | الصفحة الرئيسية ]

خدمة الخلاصات تاريخ آخر تحديث: 1/4/2022

أطفال الخليج ذوي الإحتياجات الخاصة

جميع الحقوق محفوظة