|
110574381 زائر
من 1 محرم 1425
هـ
|
|
|
المكتبة العلمية |
الصفحة الرئيسية للمكتبة
>> المتلازمات والأمراض الوراثية
العنوان |
آلام الأطفال وتشوهاتهم الخلقية |
المؤلف / الباحث |
د. وسيم فتح الله |
القراءة |
3310 |
رابط التحميل |
أضغط هنا للتحميل
(حجم الملف:0.33 MB)
|
الفهرس - المحتويات :
o مقدمة
o تمهيد
o فصل: تصوير المسألة
o فصل: تحرير القول في كون الأطفال محل ابتلاء
o فصل: الحكم والعبر المستفادة من شهود آلام الاطفال ومصائبهم
المطلب الأول : التشوهات والاعتلالات الخلقية
o أولاً: مشاهدة تمام تصرف الله تعالى في مملكته والتدبر في لوازم ذلك
o ثانياً: مشاهدة تمام مشيئة الله تعالى في أفعاله
o ثالثاً: تحقيق عبادة الإنابة إلى الله تعالى
o رابعاً: تحقيق مقام الافتقار إلى الله والمداومة على التذلل إليه
o خامساً: شهود تمام نعمة الله في سقوط الحمل المشوَّه
o سادساً: شهود تمام نعمة الله تعالى على العبد بعدم الإنجاب
o سابعاً: الوقاية من البلاء
o ثامناً: استخراج عبادة الصبر عند الأبوين
o تاسعاً: الإقرار بكمال الخلق الإلهي للإنسان وبلوغ ذروة الإبداع في ذلك
o عاشراً: تحقيق القناعة بجنس المولود
o حادي عشر: الزجر والردع عن اقتراف المعاصي
المطلب الثاني: الأمراض الكسبية أو التنكسية
o أولاً: استخراج عبادة الدعاء عند الوالدين
o ثانياً: ترقيق قلوب العباد واستخراج الرحمة الكامنة فيها
o ثالثاً: تجريد استعاذة العبد بالله والتجائه إليه
o رابعاً: عدم الركون إلى حال القوة والشباب
o فصل: موت الأطفال
o فصل: مرض الموت وسكراته
أسئلة متكررة :
o سؤال : هل يجوز أن أتمنى الموت لطفلي المصاب بمرضٍ مزمن شديد ، سواء أكان للمرض تأثير على وعي الطفل وشعوره أم لا، علماً بأننا قد استوفينا كل الأسباب العلاجية الممكنة ؟
o سؤال: بعض الأطباء يشيرون إلى التطور الإنساني والعلمي في البلاد الكافرة المتقدمة علمياً، وأن من مظاهر الرحمة والإنسانية عند هذه المجتمعات أن نريح الطفل المصاب بمرضٍ شديد أو تشوه خطير فنساعده على الموت فيما يسمى " قتل المرحمة"، فهل هذا جائز في الإسلام؟
o سؤال: إن الطفل المصاب بمرضٍ عضال مزمن أو بتشوه خلقي قد يعاني من شدة المرض وآلامه الشيء الكثير، فما ذنب هذا الطفل، وكيف أتصرف تجاه شعوري بالمعاناة لأجله؟
o سؤال : إن الطفل المصاب بمرض عضال أو مستعصٍ على أنواع العلاج المعروفة قد يصل إلى حدٍ شديد من العجز والتعطيل شبه التام لوظائف الدماغ والحركة والتواصل، ولا يتبقى سوى علاجات تسبب مضاعفاتٍ شديدة - كعلاجات بعض السرطانات - أو علاجات عرضية أو إنعاشية مساعدة لدعم أجهزة الطفل ووظائف البدن الحياتية (كالتنفس والنبض )، فهل يلزمني الاستمرار في هذه العلاجات لاسيما إذا كانت غير مجدية في علاج المرض الأصلي وقد تزيد من شدة الأمر على الطفل؟
o سؤال: لقد ابتلاني الله عز وجل بطفل مصاب بتشوه خلقي، وكان الأطباء قد سألوني وزوجي عن وجود قرابة بيننا وأنا الآن أشعر بالذنب لأنني تزوجت من قريب لي وأشعر أنني السبب في مرض طفلي، فما توجيه هذا الكلام؟
o الخاتمة
o ملحق رقم 1
o ملحق رقم 2
|
يمكن أرسال المعلومات عن طريق البريد أو أرسال نسخة من الكتب والمجلات على العنوان التالي صندوق بريد 52782 الرياض 11573
او إرسالها على البريد الالكتروني الخاص بالموقع
|
|
|