|
110766329 زائر
من 1 محرم 1425
هـ
|
|
|
المكتبة العلمية |
الصفحة الرئيسية للمكتبة
>> ذوي الاحتياجات الخاصة - عام
العنوان |
مذاق الصبر |
المؤلف / الباحث |
محمد عيد العريمي |
الناشر |
دار الفارابي للنشر - بيروت |
سنة النشر |
2001 |
القراءة |
4694 |
رابط التحميل |
أضغط هنا للتحميل
(حجم الملف:0.85 MB)
|
مذاق الصبر محمد عيد العريمي
مذاق الصبر اهداء نبذة عن الكتاب تقديم: د. محمد الذهب توطئة مذاق الصبر - الجزء الأول o صور لم تبرح ذاكرتي o الكرسي المتحرك o عزومة شاي o اليأس والسأم o لم أحسن الظن o التصالح مع الاعاقة o الانطباعات المقولبة o لست بطلا ولا اطلب بطولة o هواجس الفقر والموت o عزلة ليست من اختياري o معوًّقون لا معوقين o تكافؤ الفرص o ذوي الاحتياجات الخاصة o المعاشرة الزوجية o العمل o السيارة o التبعات الصحية للإعاقة o ملخص الجزء الأول مذاق الصبر - الجزء الثاني - الريحان والدخان o توطئة o عوض: عبق الطفولة o وطني الأكبر o عبق لا يزول من الذاكرة o الوجه الآخر للشمس o الشعلة التي أضاءت الصحراء! o المدينة o الريحان والدخان o البرزة o تجليات الجنون o الشمروخ o ود مطر o الحرف والعصا o التوفة والمقراع o دمعة o سوق المسباخ o سكة البنايين o صور o كلمة أخيرة المؤلف في سطور الاسم الكامل: محمد عيد العريمي ولد في عام 1954 بوادي المر بالمنطقة الشرقية في سلطنة عمان. أنهى دراسته الأساسية متنقلا بين مدن الخليج العربي: صور، مسقط، الخبر، الكويت، أبو ظبي، الكويت مرة ثانية، ثم الدوحة. تابع دراسته الجامعية في الولايات المتحدة الأمريكية حيث نال شهادة البكالوريوس في الهندسة الصناعية في عام 1981. التحق للعمل بشركة تنمية نفط عمان وتعرض لحادث سير أثناء توجهه إلى موقع عمله بحقول النفط في الصحراء العمانية وأسفر عن إصابته بشلل رباعي. واصل بعد تأهيله الصحي العمل في الشركة ولا يزال. ص. ب: 211 ، رمز بريدي: 116 مسقط، سلطنة عمان نبذة عن الكتاب صدر عن دار الفارابي للنشر في بيروت، عام 2001. يقع العمل في فصلين وتجاوز عدد صفحاته 230 من القطع المتوسط. في الجزء الأول الذي حمل عنوان الكتاب "مذاق الصبر" "يتناول المؤلف تجربته مع الإعاقة في كتابة أقرب ما تكون للسيرة الذاتية بدءا من تعرضه للحادث الأليم وما جرى له في المستشفى والآلام النفسية التي افترسته وعلاقته الجديدة بمن حوله ورحلة التأهيل الشاقة وما يجري له من تغيرات وتحولات عميقة في داخله وهو يكتشف حالته الجسدية الجديدة ويعيد اكتشاف العالم والناس على ضوء هذه الحالة". ثم ينتقل، بعد فترة التأهيل الصحي والمهني، إلى الحديث عن التأقلم أو كما سماها "التصالح" مع الإعاقة وتبعاتها النفسية والاجتماعية والصحية، حيث يقول: "لقد أخلت الإعاقة بحياتي على كافة مستوياتها: الصحية، الاجتماعية، الزوجية، والوظيفية. وسواء قبلت وضعي الجديد كمعوق أو رفضته.. نسيته أو تجاهلته، كان لا سبيل أمامي سوى التصالح مع الإعاقة وقبول شروطها والتعايش مع تبعاتها مهما كانت قاسية. وكان عليّ إعادة بناء حياة جديدة على أنقاض أخرى تحطمت، وبناء أحلام أخرى في إطار الحدود التي يفرضها وضعي الصحي الجديد". ويتناول الجزء الثاني من الكتاب الذي حمل عنوان "الريحان والدخان" سيرة مرحلة من حياة قرية بدوية ومدينة ساحلية عاش فيهما المؤلف طفولته: وادي المر ومدينة صور. وقد استهل الكاتب هذا الجزء بمدخل نوهه فيه أن محاولته استحضار مشاهدات مضى عليها أكثر من ثلاثة عقود دون الاستعانة بمراجع مكتوبة لن تكون سوى تداخل بين الواقع والمتخيل.. بين الحكاية والرواية! وتعرض في هذا الجزء لصور راءها في طفولته وصباه رسمها في مشاهد بانورامية ركزت على بعض المظاهر الاجتماعية في البادية العمانية التي فتح فيها عيناه على صفاء سمائها وخواء أرضها.. على سهوبها القاحلة وفيافيها الشاسعة. فهناك سهر على ضوء القمر ونام تحت فوانيس النجوم.. تطبع بأخلاق الصحراء وعادات البدو وتعلم الإخلاص للقبيلة، وعرف البادية: خصبها وجدبها.. أعرافها وتقاليد أهلها.. حكاياتها وأساطيرها. ومن هناك ينتقل إلى المدينة حيث طغت الدهشة على ملامساته الأولى فانساق وراءها يستكشف المكان والسكان أيضا. ويتعرض الكاتب لعدد من رموز سوق المدينة فيقول عن أحدهم "يداوي احباطات الذات وخذلان الناس بشق طريق آخر يعود به إلى أزمنة غابرة تكومت بيارق عنفوانها وطال انتظار راياتها في مخازن جمعت ـ بين ما جمعت ـ نبالا وسيوفا يرجع تاريخ بعضها إلى زمن الراشدين وأخرى إلى زمن قريب ترفع للتطريب والعبث، فينتزع من بينها واحدة سوداء تحمل ختم الأيوبى، ويعود بها للاحتفال بانكسار غطرسة القوة على أجساد المستضعفين وجوع الفقراء". عن هذا الكتاب قال الأديب والناقد العراقي المعروف الدكتور ضياء خضير في ورقة نقدية نشرت في جريدة الخليج:" هذا كتاب فريد في بابه، يحتل، أو ينبغي أن يحتل، مكانة متميزة بين الأعمال الأدبية الخليجية والعربية المشابهة".
|
|
يمكن أرسال المعلومات عن طريق البريد أو أرسال نسخة من الكتب والمجلات على العنوان التالي صندوق بريد 52782 الرياض 11573
او إرسالها على البريد الالكتروني الخاص بالموقع
|
|
|