السمع والتخاطب الصرع والتشنج الشلل الدماغي العوق الفكري التوحد وطيف التوحد متلازمة داون الصلب المشقوق وعيوب العامود الفقري
الاستشارات
الإعاقة دوت نت دليل الخليج لذوي الاحتياجات الخاصة مقالات مجلات ندوات وؤتمرات المكتبة العلمية

صحة الوليد - الأطفال حديثي
الولادة

صحة الطفل

أمراض الأطفال

المشاكل السلوكية

مشاكل النوم

الـربـو

الحساسية

أمراض الدم

التدخل المبـكـــر

الشفة الارنبية وشق الحنك

السكري لدى الأطفال

فرط الحركة وقلة النشاط

التبول الليلي اللاإرادي

صعوبات التعلم

العوق الحركي- الاعاقة الحركية

العوق البصري - الإعاقة البصرية

الدمج التربوي

المتلازمات

الإرشاد الأسري ونقل الخبر

امراض الروماتيزم

أمراض الغدد



اشتراك انسحاب


110524481 زائر
من 1 محرم 1425 هـ

البحث في الموقع
 

المكتبة العلمية
الاستشارات
اتصل بنا

سجل الزوار
>>    <<

الرضاعة الطبيعية (أسئلة وأجوبة)

الكاتب : .

القراء : 10924

الرضاعة الطبيعية (أسئلة وأجوبة)


o ــ يوصى بالرضاعة الطبيعية لجميع المواليد الأصحاء والمرضى، والمواليد الخُدّج (الأطفال المبتسرين premature) والذين يعانون اليرقان (زيادة الصفراء)، إلا إذا أوصى طبيب الأطفال بعكس ذلك.
o ــ فوراً بعد الولادة، وخلال الساعة الأولى من عمر الوليد، إلا إذا أوصى الطبيب بخلاف ذلك.
o ــ في أي وقت يظهر الوليد رغبته في الرضاعة كالبكاء، أو الحركة الزائدة أو حركة الفم، كما أن كل أم تعرف متى يكــون طفلها جائعاً، وقد تحتاج إلى إرضاعه من 8 ـ 12 مرة يومياً حتى يشبع (رضاعة تحت الطلب).
o ــ على الأم أن ترضع طفلها من الثديين لا من ثدي واحد في كل مرة، وقد يحتاج الطفل من 10 ــ 15 دقيقة للثدي الواحد.
o ــ يجب عدم إعطاء المولود الذي يرضع طبيعياً أي نوع من السوائل، سواء الماء أو الماء المحلى بالجلوكوز أو أي مستحضر، إن كان حليب الام كافيا. وقد تبدأ بإعطاء الطفل بعض ما يوصي به الطبيب بعد الشهر السادس لزيادة تغذيته وتدريبه على تحريك فكيه ولسانه.
o ــ يَنصح أهلُ الاختصاص بعدم إعطاء المصّاصة للرضيع؛ لما تحدثه من مشاكل صحية وتلوث جرثومي، إلى جانب أن هناك اختلافاً حول ما تسببه من أمراض بسبب تركيبها الصناعي. أما إن كان ولا بد من ذلك فيكون بعد أن يكون الرضيع قد استقر وتعوَّد على الرضاعة الطبيعية.
o ــ عموماً، لا يحتاج من يرضع من ثدي أمه إلى أي إضافات من السوائل والعصائر أو غيرها خلال الأشهر الستة الأولى من العمر، غير أنّ بعض الحالات تستدعي إعطاء فيتامين "د" (vitamin d) أو عنصر الحديد، وذلك للأطفال الذين يعانون نقص ذلك في أجسامهم. أمَّا عنصر "الفلور" فلا يعطى للرضع قبل بلوغ 6 أشهر من العمر. أمَّا بعد ذلك فيحتاج الطفل ـ سواء كان يرضع من ثدي أمه أم من الزجاجة ـ إلى عنصر الفلور حتى يبلغ 3 سنوات، إلا إذا كان ماء الشرب يحتوي على نسبة كافية من الفلور.
o ــ تجمع الحليب من ثدييها بالعصر أو الشفط، وتعطيه طفلها بالزجاجة.
o ــ هناك عدة طرق لزيادة كمية الحليب في الثدي، منها: تفريغ الثدي بالكامل 7 مرات يوميا(24 ساعة) على الأقل خلال الرضاعة.
o ــ نعم، إنَّ للحلبة تأثيراً جيداً إذا تمَّ تناولها 3 مرات يوميا،ً مع الأخذ بعين الاعتبار تفريغ الثدي بالكامل عدة مرات يومياً.
o ــ قد تكون الرائحة الخاصة بالحلبة التي تخرج مع العرق غير مقبولة عند البعض، إلا ان فوائدها ترجح على نوعية رائحتها. وقد يسبب تناول الحلبة عند البعض اسهالاً إلا أنه يتوقف فور التوقف عن تناول الحلبة.
o ــ قد تمر 3 أيام على تناول الحلبة قبل ملاحظة تأثيرها.
o ــ نثق أكثر بالحلبة الطبيعية.
o ــ للخميرة فوائد عديدة، منها: تحسين المناعة: وكذلك قد تساعد البعض في تحسين كمية الحليب. وننصح بتناولها، ويمكن شراؤها من البقالة، وهي نفس خميرة الخبز التي تضاف للعجين حتى يخمر، وهي ليست البودرة البيضاء مثل "بايكربونات الصوديوم". 
o ــ لا توجد أطعمة خاصة بإدرار الحليب، ولكن كثرة شرب السوائل، وزيادة تناول الخضار والفواكه، واللبن الرائب (الزبادي) والمكسرات، والأجبان، بين الوجبات يزيد من كمية السوائل المتوجهة للثدي. أما الأم التي تعاني ارتفاع ضغط الدم أو أمراضاً في القلب؛ فتنصح  بألا تكثر من الملح؛ لأنه يحجز السوائل في الجسم، الأمر الذي قد يؤثر على صحة المرضع. وفي هذه الحالة على المرضع المريضة بأمراض القلب والأوعية الدموية أن تستشير طبيبتها الخاصة عن موضوع كثرة تناول السوائل. 
o ــ في الليل؛ لأنّ هرمون الحليب "البرولاكتين) يفرز بعد منتصف الليل إلى ما قبل طلوع الفجر، فإن تمت الرضاعة أو تم تفريغ الثدي في هذا الوقت، فإنّ ذلك ينشط الهرمون لإفراز الحليب. كما ينشط إفراز هذا الهرمون عملية مص الرضيع للحلمة والهالة التي حولها أثناء الرضاعة.
o هرمون البرولاكتين هو مادة بروتينية تفرز من الفص الأمامي للغدة النخامية. ويعمل هرمون البرولاكتين على زيادة إدرار حليب الثدي لدى النساء، ولا يعرف مثل ذلك عند الرجال. ويصل مستواه خلال الحمل من 10 ــ 300 نانوجرام/1مللتر، أما مستواه في الرجال والنساء غير الحوامل فيبلغ من صفر ــ 20 نانوجرام/1مللتر.
o تؤدي رضاعة الطفل إلى تنبيه مجسات أو نهايات عصبية في حليمات الثدي، التي تنقل الإشارة إلى الفص الخلفي للغدة النخامية، التي بدورها تفرز هرمون أوكسيتوسين في الدم. يصل هرمون أوكسيتوسين إلى غدد الحليب في الثدي فتنقبض فيُضخُ الحليب إلى ما خلف هالة الثدي. كما يسهل هرمون أوكسيتوسين خروج الحليب من حلمة الثدي، وذلك بالتأثير عليها وجعلها مستقيمة، الأمر الذي يسهل تدفق الحليب لفم الطفل عند الرضاعة. 
o هرمون برولاكتين له دور أساسي لبدء الرضاعة واستمرارها وتكوين الحليب، أمّا هرمون أوكسيتوسين فدوره يتمثَّل في عصر الحليب وضخه إلى خارج الثدي.
o لا توجد علاقة بين كمية الحليب وحجم الثدي، بل إن معظم المرضعات يفرزن كميات متساوية تقريباً من الحليب في اليوم، ولهذا فإنَّ إرضاع الطفل المستمر أفضل من إرضاعه حسب جدول معين. وينتج الثدي الواحد ما بين 11 ــ 58 مللترفي الساعة الواحدة، ويستمر تكوّن الحليب ما استمر تفريغ الثدي منه، سواء بتكرار الرضاعة أو بالتفريغ.
o عندما تستهلك الأم المرضع كميات معتدلة من المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة والشاي وغيرها، فإنها لا تؤثر على الرضاعة أو الرضيع. ولكن إذا كانت الكميات كبيرة أو أنّ الطفل بدأ يتحسسها ـ ويُعرف ذلك من زيادة حركته وسعة عينيه ـ عندها على المرضع أن تقلل الكمية من تلك المشروبات أو الامتناع عنها تدريجياً.
o لا توجد أطعمة معروفة يجب تجنبها خلال فترة الرضاعة، غير أنهّ على الأم أن تمتنع مؤقتاً عن تناول الأطعمة التي قد تسبب لها أو لوالد الرضيع حساسية من نوع ما؛ لأنّ ذلك قد يسبب للرضيع حساسية كذلك. فقد عرف أن الطفل قد يرث الحساسية عن أحد الأبوين أو كلاهما إنْ كان بهما حساسية. فالأكل الذي يسبب لأحدهما أو كلاهما حساسية قد يسبب للرضيع حساسية من نوع ما، إنْ هو رضع حليب أمه الذي يحتوي على بعض مكونات ذلك الأكل المسبب للحساسية.
o ــ لا يُعرف بالضبط إن كان لحبوب منع الحمل الحديثة تأثير على كمية الحليب أو تركيبه، ولكن بعض المرضعات قد يلاحظن أنّ حبوب منع الحمل (هرمونين) أو المفردة (بروجستيرون) قد تؤثر على كمية الحليب لديهن. وننصح من تعاني قلة إدرار الحليب أن تستشير طبيبتها لتصف لها ما يناسبها.
o للتغذية الجيدة قدر جيد في تحسين كمية الحليب، وفي حالة سوء التغذية يؤثر ذلك سلباً على الرضاعة الطبيعية، كما يقلل من كمية الحليب وإدراره: تعرُّض المرضع إلى ضغوط نفسية. وكذلك عدم قدرة الرضيع على الرضاعة القوية التي تنبه هرمون الحليب؛ بسبب عدم تمكنه من الحلمة أو وجود التهابات في فم الرضيع.
o هناك وصفات عديدة، ولا نعرف مدى الاستجابة لها، إلا أنها مقبولة، ومنها: الشعير والشمار: يحضر ماء الشعير، وذلك بنقع الشعير (نصف كوب) في 3 أكواب ماء بارد طوال الليل، أو غلي الشعير مدة 25 دقيقة، ثم يصفى ويؤخذ كوب أو اثنين من ماء الشعير (ويحفظ الباقي في الثلاجة) ويغلى ثم يصب كوب من ماء الشعير المغلي على ملعقة صغيرة من بذور الشمار، ثم يشرب خلال نصف ساعة.
 
موقع المرأة على شبكة الانترنت "لها أون لاين"
 

 أطبع المقال أرسل المقال لصديق


[   من نحن ? |  سياسة الخصوصية | منتدى أطفال الخليج (جديد) | الصفحة الرئيسية ]

خدمة الخلاصات تاريخ آخر تحديث: 1/4/2022

أطفال الخليج ذوي الإحتياجات الخاصة

جميع الحقوق محفوظة